• العز-بن-عبدالسلام
  • واين-روني
  • وينستون-تشرتشل
  • نجيب محفوظ
  • الإمام -الأوزاعي
  • يانغ-شياو-يانغ
  • عملاق المسرح الغنائي-نصري-شمس-الدين
  • سرجون-الأكدي
  • أبو-نواس
  • سيرجي
  • فلاديمير-نابوكوف


حقائق سريعة

  • اتهم بتدبير مكيدة لاغتيال الملك جورج الثالث ،ولكن لم يثبت عليه شيء.
  • كما كان مناصراً للمحرومين وناقدًا صريحًا لحكومة رئيس الوزراء ويليام بيت.
  • نشر آراءه وأفكاره السياسية تحت اسمه مستعار هو “أولد هوبير”.
  • كتب “الخطوط العريضة لعلم الحفريات: مقدمة إلى دراسة بقايا المستحاثات العضوية، وخاصة تلك  الموجودة في الطبقات البريطانية”، وقد نال هذا المختصر  شهرة واسعة.

معلومات نادرة

  • التقى باركنسون بمجموعة من السادة الموقرين في حانة الماسونيين في لندن. تضمن اللقاء أسماء عظيمة مثال السير همفري ديفي وآرثر أيكين وجورج بيلاس غرينو. وكان ذلك أول اجتماع لجمعية لندن الجيولوجية.
  • كان يؤمن بقوة بأن الخلق والفناء عمليتان موجهتان بيد الله. كانت وجهة نظره حول الخلقية بأن كل “يوم” كان فترة أطول بكثير فعليًا، وأنها استمرت ربما لعشرات آلاف السنين.
  • لا يوجد لوحة تصويرية معروفة له. والصورة التي يُقال إنها له، هي لطبيب أسنان يحمل نفس الاسم، فقد توفي قبل اختراع التصوير.
  • مرض باركنسون هو اضطرابٌ حركي عصبيٌ ضِمن مجموعة الأمراض التنكُّسية العصبية، ويحدُث بسبب تدهور خلايا الدماغ المُنتِجة للدوبامين في منطقة المادة السوداء.
  • أصيب بمرض باركنسون عدد  المشاهير أمثال محمد علي كلاي وهتلر..

جيمس باركنسون.. مكتشف الشلل الرعاش وصاحب أول سرد علمي عن المستحاثات

1755- 1824/ بريطاني

اعتبر يوم ميلاده هو اليوم العالمي لمرضى باركنسون تكريماً له على اكتشافه والبحث في علاجه

الولادة والنشأة:

ولد جيمس جون باركنسون في ١١أبريل عام ١٧٥٥في ميدان هوكستون في لندن، والده الطبيب والصيدلاني جون باركنسون، وهو الأكبر بين خمسة أشقاء.

الدراسة:

درس بمدارس لندن ،ثم درس طب الأسنان والطب في لندن، وحصل عى دبلوم من كلية الجراحين الملكية بإنجلترا

الأعمال:

في الطب:

بين عامي 1799 و1807 نشر جيمس باركنسون عددًا من الأعمال الطبية، من ضمنها عمل حول داء النقرس ،كما تحدث عن التهاب الزائدة الدودية، وشخّص أول حالة إصابة بالتهاب الزائدة الدودية لابنه، ورأى أن الانثقاب للزائدة الدودية هو سبب الوفاة.

يحسب لباركنسون اهتمامه الكبير بصحة الناس ورعايتهم، وكان محاربًا في سبيل الحماية القانونية للمرضى العقليين، وأطبائهم وعائلاتهم ،وكان بارعاً بالستينوغرافي.

 مرض باركنسون :

في بحثه حول الشلل الرباعي عام ١٨١٧ قدم تقريراً حول ثلاث من مرضاه وثلاثة آخرون رآهم بالطريق يعانون من مرض سُمي فيما بعد باسمه باركنسون وهو شلل ارتجاجي أو شلل رعاشي.

واستنتج خطأً  أن هذه الرعشات تحصل بسبب إصابات في الحبل الشوكي العنقي.

في الطبيعة:

ترك باركنسون الطب قليلاً وبدأ يهتم بالعلوم الجديدة نسبيًا كالجيولوجيا وعلم الأحياء القديمة.

وأخذ بجمع عينات المستحاثات ورسوماتها، حيث قام هو وأصدقائه وأيناءه برحلات لجمع النباتات والحيوانات الأحفورية ورصدها.

ولما لم تتكلل محاولاته بتعلم المزيد حول المستحاثات، اتخذ قرار بكتابة مقدمة عن المستحاثات ؛ لقلة المؤلفات الإنجليزية عنها في تلك الفترة.

وفي عام 1804، نُشر المجلد الأول “من بقايا عضوية من عالم قديم”، ثم نشر مجلد ثاني عام ١٨٠٨وثالث عام ١٨١١، وفي عام 1822 نشر باركنسون مختصرًا بعنوان: “الخطوط العريضة لعلم الحفريات: مقدمة إلى دراسة بقايا المستحاثات العضوية، وخاصة تلك  الموجودة في الطبقات البريطانية”، وقد نال هذا المختصر  شهرة واسعة في بريطانيا والعالم أجمع.

وقد أشاد العالم غيديون مانتل بمجلده الأول واصفًا إياه “بالمحاولة الأولى لإعطاء سرد مألوف علمي عن المستحاثات” كما استخدم اللوحات التي رسمها باركنسون للمستحاثات ولونتها ابنته في أبحاثه في علم المستحاثات.

في السياسية :

انخرط جيمس في مجموعة من القضايا الاجتماعية والثورية، فقد دعا لإصلاحات اجتماعية متطرفة واقتراع عمومي.

كما كان مناصراً للمحرومين وناقدًا صريحًا لحكومة رئيس الوزراء ويليام بيت.

كما كان عضوًا في عدد من الجمعيات السياسية السرية، من ضمنها جمعية المراسلات اللندنيّة وجمعية المعلومات الدستورية.

اتهم بتدبير مكيدة لاغتيال الملك جورج الثالث، ولكن لم يثبت عليه شيء.

نشر آراءه وأفكاره السياسية تحت اسمه مستعار هو “أولد هوبير”.

المؤلفات:

  • نصائح طبية موجهة للأسر، بشأن مزاولة الطب المنزلي، والحفاظ على الصحة لندن
  • نصائح لتحسين الدعامات؛ بهدف جعل استخدامها أقل إزعاجًا، ولمنع ضرورة وجود رباط تحتي.
  • أصدقاء وفيزيائيو البلدة والدولة.
  • بقايا عضوية من عالم قديم.
  •  ملاحظات حول طبيعة النقرس وعلاجه، على عُقد المفاصل، وتأثير الحمية على النقرس والروماتيزم والحصباء
  • رياضات خطرة. حكاية موجهة للأطفال.
  • بحث حول الشلل الرعاشي.
  • الخطوط العريضة لعلم الحفريات:

الحياة الشخصية:

في 21 مايو 1783، تزوج من ماري ديل، وأنجبا بعد ذلك ثمانية أطفال، توفي اثنان أثناء طفولتهما

الوفاة :

توفي باركنسون في 21 ديسمبر 1824، بعد إصابته بسكتة دماغية أثناء إلقائه خطابًا.

ودُفن في كنيسة سانت ليونارد، شورديتش.

الجوائز والتكريم:

  • تم احياء ذكرى حياة باركنسون بلوح حجري داخل كنيسة سانت ليونارد، شورديتش.
  • يُقام يوم باركنسون العالمي كل عام في تاريخ ميلاده، 11 أبريل. علاوة على الداء المسمى باسمه.
  • تم تكريم باركنسون بإطلاق اسمه على عدة أحياء أحفورية، مثل صدفة الأمونايت البركينسونية، وزنبق البحر إيبيوكرونيس البركينسوني، وحلزون روستلاريا البركينسوني، وشجرة نيبا البركينسيونية.

المصادر:

  • https://3rabica.org
  • https://upwikiar.top/wiki/James_Parkinson
  • https://www.arageek.com/bio/james-parkinson
  • https://meduo.net/
أطباءالأطباء

جيمس باركنسون.. مكتشف الشلل الرعاش وصاحب أول سرد علمي عن المستحاثات



حقائق سريعة

  • اتهم بتدبير مكيدة لاغتيال الملك جورج الثالث ،ولكن لم يثبت عليه شيء.
  • كما كان مناصراً للمحرومين وناقدًا صريحًا لحكومة رئيس الوزراء ويليام بيت.
  • نشر آراءه وأفكاره السياسية تحت اسمه مستعار هو “أولد هوبير”.
  • كتب “الخطوط العريضة لعلم الحفريات: مقدمة إلى دراسة بقايا المستحاثات العضوية، وخاصة تلك  الموجودة في الطبقات البريطانية”، وقد نال هذا المختصر  شهرة واسعة.

معلومات نادرة

  • التقى باركنسون بمجموعة من السادة الموقرين في حانة الماسونيين في لندن. تضمن اللقاء أسماء عظيمة مثال السير همفري ديفي وآرثر أيكين وجورج بيلاس غرينو. وكان ذلك أول اجتماع لجمعية لندن الجيولوجية.
  • كان يؤمن بقوة بأن الخلق والفناء عمليتان موجهتان بيد الله. كانت وجهة نظره حول الخلقية بأن كل “يوم” كان فترة أطول بكثير فعليًا، وأنها استمرت ربما لعشرات آلاف السنين.
  • لا يوجد لوحة تصويرية معروفة له. والصورة التي يُقال إنها له، هي لطبيب أسنان يحمل نفس الاسم، فقد توفي قبل اختراع التصوير.
  • مرض باركنسون هو اضطرابٌ حركي عصبيٌ ضِمن مجموعة الأمراض التنكُّسية العصبية، ويحدُث بسبب تدهور خلايا الدماغ المُنتِجة للدوبامين في منطقة المادة السوداء.
  • أصيب بمرض باركنسون عدد  المشاهير أمثال محمد علي كلاي وهتلر..

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى