• سالم-الدوسري
  • تميم-البرغوثي
  • محمد-أبو-العينين
  • ألبرت-شفايتزر
  • محمود-السعدني
  • عزيز-سنجار
  • نجاة-علي
  • تحية-كاريوكا
  • الكسندر-ياكوفليفيتش-جولوفين
  • البخاري
  • آدم-سميث


حقائق سريعة

  • ولد ممدوح حمادة في قرية عين قنية عام 1959 في الجولان السورية المحتل لأسرة تعود أصولها لصفد في فلسطين.
  • أخرج فيلمين أولهما هو (ضمانات للمستقبل) وهو فيلم روائي قصير مدته 30 دقيقة وكان مشروع تخرجه وهو من تأليفه وإخراجه.
  • مارس ممدوح حمادة أثناء دراسته وإقامته في بيلاروسيا ومنذ العام 1989 فن الكاريكاتير بشكل متقطع، ونشر رسومه ومقالاته في الصحف البيلاروسية وخاصة مجلة “فوجيك” الساخرة.
  • اشتهر حمادة بالمسلسلات الاجتماعية التي ألفها والتي تميزت بالنقد الساخر للواقع، عبر نماذج مجتمعية بسيطة.
  • من أعماله المشهورة ضيعة ضايعة، بقعة ضوء، بطل من هذا الزمان، الخربة، ضبوا الشناتي، الواق واق…
  • كتب عدة برامج للأطفال وله مجموعة كبيرة من الكتب القيمة.

ممدوح حمادة.. أهم كتاب الكوميديا الناقدة المعاصرين في سورية

1959- سوري

يرسم بعناية فائقة شخصيات تحتوي على عاهات نفسية، وطباع مضحكة دون أن يلجأ إلى المبالغة ويتيح للممثل أن يصنع كاراكتراً كوميدياً خاصاً

الولادة والنشأة:

ولد ممدوح حمادة في قرية عين قنية عام 1959 في الجولان السورية المحتل، لأسرة تعود أصولها لصفد في فلسطين، نزح مع عائلته عام 1967 وكان في الصف الثاني الابتدائي.

ثم استقر مع عائلته في السويداء جنوب سوريا، حيث عاش طفولته ومراحل شبابه الأولى.

الدراسة:

بعد نزوحه من الجولان المحتل، أكمل دراسته من الابتدائية حتى الثانوية في مدارس السويداء.

ثم سافر إلى الاتحاد السوفييتي ليدرس الصحافة في جامعة بيلاروسيا الحكومية في العاصمة مينسك وتخرج منها، ثم نال درجة الماجستير ومن ثم الدكتوراه عام 1994.

عاد ممدوح حمادة إلى سوريا، ولكنه لم يوفق في العثور على عمل حيث أمضى أكثر من عام ونصف في دمشق، وقرر بعدها العودة إلى بيلاروسيا وعمل مدرساً في إحدى جامعاتها لأكثر من عشر سنوات.

درس الإخراج السينمائي في أكاديمية الفنون الحكومية البيلاروسية وتخرج منها عام 2009.

الأعمال:

أخرج فيلمين أولهما هو (ضمانات للمستقبل) وهو فيلم روائي قصير مدته 30 دقيقة وكان مشروع تخرجه وهو من تأليفه وإخراجه.

أخرج فيلم  ثاني استمد موضوعه من الحرب السورية بعنوان (ما زلت على قيد الحياة) مدته 7 دقائق.

مارس ممدوح حمادة أثناء دراسته وإقامته في بيلاروسيا ومنذ العام 1989 فن الكاريكاتير بشكل متقطع، ونشر رسومه ومقالاته في الصحف البيلاروسية وخاصة مجلة “فوجيك” الساخرة التي نشر فيها رسومه بين عامي 1990 -1994 كما نشر في صحف بيلاروسية أخرى وشارك في عدد من مهرجانات الكاريكاتير في مختلف أنحاء العالم.

عمل كصحفي غير متفرغ لفترات متقطعة في عدد من الصحف العربية.

في عام 1995 بدأ كتابة السيناريو ولا يزال يعمل بهذه المهنة.

إضافة إلى أنه يمارس كتابة القصة وينشر بين الحين والآخر بعض أعماله وفي الفترة الأخيرة يقوم بنشر قصصه في مجموعات تحمل عنوان دفاتر(عن دار ممدوح عدوان) وقد صدر منها دفتر الحرب ودفتر الأباطر.

لديه العديد من المقالات الأدبية المنتشرة في مواقع مختلفة منها عرض عسكري، انتقام شخصية.

أعماله الفنية:

عام 1994 ظهر اسم الكاتب ممدوح في مسلسل عيلة ست نجوم، من إنتاج شركة الشام  الدولية.

ثم قام بتأليف الأجزاء 7و 8 من عائلة النجوم، ولكن هذه الأعمال لم تبلغ شأناً رفيعاً، بسبب سجنها في المكان الضيق، وهي من إخراج  هشام شربتجي وقد أخذت من الأوفرة (التهريج) في الحركات أسلوباً لها.

وكان الظهور الأول اللافت للكاتب ممدوح حمادة في مسلسل (قانون ولكن) الذي أخرجته رشا شربتجي.

ضيعة ضايعة والخربة:

واشتهر حمادة بالمسلسلات الاجتماعية التي ألفها والتي تميزت بالنقد الساخر للواقع، عبر نماذج مجتمعية بسيطة.

فقد استخدم كل طاقاته في تقديم الرسائل المبطنة التي تحمل ما تحمل من مرارة السخرية والنقد اللاذع على صعيدي الشكل والمضمون، لذلك قوبلت بعض أعماله بالرفض وخاصة مسلسل (ضيعة ضايعة)، والذي رفض من قبل العديد من شركات الإنتاج، قبل أن يلتقي بالمنتج أديب خير المغامر الذي تبنى العمل.

بطلي-ضيعة-ضايعة
بطلي-ضيعة-ضايعة

وكانت نقلة نوعية كبيرة كرسته مؤلفاً كوميدياً استثنائياً بسبب تعاونه مع المخرج  الليث حجو في هذا المسلسل بجزأيه الأول والثاني، الذي اعتمد بشكل أساسي على نجمين كوميديين متألقين هما باسم ياخور والفنان الراحل نضال سيجري.

و توّج ذلك التعاون الناجح بين ممدوح حمادة والليث حجو في مسلسل (الخربة).

أما سر هذا النجاح الكبير الذي حققه ممدوح حمادة في هذا المسلسل فلأنه رسم بعناية فائقة شخصيات تحتوي على عاهات نفسية، وطباع متصلبة مضحكة دون أن يلجأ إلى المبالغة أو التزوير، وكل واحد من الشخصيات المكتوبة يتيح للممثل أن يصنع كاراكتراً كوميدياً خاصاً به، ويكون واجباً على المخرج أن يضبط شكلَ هذه الكاراكترات وإيقاعاتها، لئلا يقع الممثلون في مطب التهريج.

الخربة
الخربة

ويمكن اعتبار ضيعة ضايعة بجزئه الثاني والخربة تجربة فريدة، تعيد أحياء الأعمال الكوميدية الهادفة التي قدمها الماغوط ودريد لحام، أو كالتالي قدمت في مسرحيات محمود جبر وعبد اللطيف فتحي وآخرون، ومسلسلات نهاد قلعي ودريد لحام، ويمكن اعتبار مرايا الذي قدمه ياسر العظمة من ضمن هذه الأعمال. إلا أن كمية الرسائل هذه المرة كانت أكبر وأجرأ وعالجت مشاكل متنوعة في المجتمع السوري على نحو مبدع.

ممدوح-حمادة-الليث-حجو-نضال-سيجري
ممدوح-حمادة-الليث-حجو-نضال-سيجري
ومن أعماله الدرامية  أيضاً:
  •  (بطل من هذا الزمان) و(صراع الزمن – جلنار) مع المخرج هشام شربتجي
  •  (بقعة ضوء 2- 3- 4- 5- 6) مع المخرجين الليث حجو وسامر برقاوي وناجي طعمة وفراس دهني.
  •  (ما في أمل) و(عالمكشوف) للمخرج الليث حجو.
  •  (شو هالحكي) مع المخرج ناجي طعمة.
  •  (مبروك) و(مرزوق على جميع الجبهات) مع المخرج هشام شربتجي.
  • (أهل الغرام- خماسية يا جارة الوادي) و(ضبوا الشناتي) و (الواق واق) مع المخرج الليث حجو
  • مسلسل (مشاريع صغيرة) مع المخرج المثنى صبح.
للأطفال:
  • برنامج (مدينة المعلومات الجزء الأول) إخراج سلافة حجازي.
  • و برنامج (مدينة المعلومات الجزء الثاني) إخراج فتحي الهداوي.
  • برنامج الأطفال (بيتي العربي) إخراج سلافة حجازي.
  • مسلسل كرتوني (كليلة ودمنة) إخراج رزان حجازي.
  • فيلم (كليلة ودمنة) إخراج رزان حجازي.
الكتب:

صدرت له مجموعة من الكتب:

  • فن الكاريكاتير من جدران الكهوف إلى أعمدة الصحافة- دار عشتروت دمشق 1999.
  • الكاريكاتير في الصحافة الدورية- دار عشتروت دمشق 1999.
  • صانع الفراء- مسرحية للأطفال- دار عشتروت دمشق 1999.
  • المحطة الأخيرة- قصة- دار علاء الدين دمشق 2000.
  • جلنار- قصة- دار علاء الدين دمشق 2001.
  • أم الطنافس- مجموعة قصصية- دار أبعاد دمشق 2014.
  • قصص قصيرة بعنوان دفاتر صدر منها دفتر( الأباطرة- الحرب- القرية- الغربة- الهذيان) وقد صدرت جميع هذه القصص عن دار ممدوح عدوان.

الحياة الشخصية:

ممدوح حمادة متزوج ولديه عدة أبناء، ويعيش الآن بشكل أساسي في بيلاروسيا، كما يتنقل بين سوريا ودبي وعدة عواصم عربية ودولية.

يهوى الموسيقى والعزف على العود.

الجوائز والتكريم:

فازت أعمال بالعديد من الجوائز وكرم أكثر من مرة.

ومؤخراً منح ممدوح حمادة لقب سفير الأمل من المبادرة الدولية غذائي علاجي للعمل التطوعي، خلال فعاليات مبادرة يومياتي مع التوحد في إمارة الشارقة.

الأقوال:

  • “حالي مع السيناريو حال الذين يزوّجونه إبنة عمه التي لا يحبها ومع القصة والرواية حال العاشق مع حبيبته التي تقف دونها جحافل تمنع الوصول إليها، هكذا ببساطة”.
  • “أنا أكتب القصة والشعر قبل أن أكتب السيناريو بفترةٍ طويلة، ولديّ مجموعات قصصية عدّة وأعمال أدبية أخرى”.
  • “من المعيب أن نبرّر وضاعة منتجنا بمستوى الجمهور، أي تحميل المسؤولية له”
  • “لكي نقدّم أعمالاً قيّمة لا بد للجميع من أن يحترم العمل الذي يشارك بصنعه. الاحترام هنا يشمل جميع الجوانب من تقديم الميزانيات المناسبة، إلى الاهتمام بنوعيّة المادة المقدّمة نصّاً وإخراجاً وأداء كل من موقعه”
  • “لست على درجة من الاطّلاع تؤهّلني لتقييم النتاج الأدبي، ولكن من خلال قراءاتي يمكنني الحديث عن ظواهر محدّدة، وهي الترويج لأعمال لا تستحق إضاعة الوقت في قراءتها لأسماء مُكرّسة في العالم الأدبي! يشعر الإنسان بعد قراءتها بالخيبة”
  • “بصراحة هناك أشياء غير مفهومة أنا الذي درست الصحافة ومارستها أثناء الدراسة حتى هذه اللحظة أعجز عن إيجاد فرصة، بينما مئات المارقين الذين لا علاقة لهم بالصحافة ولا بالكتابة يتصدّرون الشاشات وتتصدّر أسماؤهم الصحف..”

 

أدباءمثقفون

ممدوح حمادة.. أهم كتاب الكوميديا الناقدة المعاصرين في سورية



حقائق سريعة

  • ولد ممدوح حمادة في قرية عين قنية عام 1959 في الجولان السورية المحتل لأسرة تعود أصولها لصفد في فلسطين.
  • أخرج فيلمين أولهما هو (ضمانات للمستقبل) وهو فيلم روائي قصير مدته 30 دقيقة وكان مشروع تخرجه وهو من تأليفه وإخراجه.
  • مارس ممدوح حمادة أثناء دراسته وإقامته في بيلاروسيا ومنذ العام 1989 فن الكاريكاتير بشكل متقطع، ونشر رسومه ومقالاته في الصحف البيلاروسية وخاصة مجلة “فوجيك” الساخرة.
  • اشتهر حمادة بالمسلسلات الاجتماعية التي ألفها والتي تميزت بالنقد الساخر للواقع، عبر نماذج مجتمعية بسيطة.
  • من أعماله المشهورة ضيعة ضايعة، بقعة ضوء، بطل من هذا الزمان، الخربة، ضبوا الشناتي، الواق واق…
  • كتب عدة برامج للأطفال وله مجموعة كبيرة من الكتب القيمة.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى