• بنجامين راش
  • فلاديمير-بارتول
  • ديل-بييرو
  • فهد-الدويري
  • ابو-العلاء-المعري
  • نازك-الملائكة
  • سامية-جمال
  • جوزيف-جون-طومسون
  • أحمد-شوقي
  • بدوي-الجبل
  • إيفان-زامورانو


حقائق سريعة

  • صنفته مجلة تايم عام 2013 من بين الشخصيات المائة الأكثر تأثيراً في العالم.
  • من مؤسسي «جامعة سيمد» إحدى الجامعات الأهلية المرموقة في البلاد.
  • يتبنى منهجاً وسطياً توافقياً ولا يتمتع بآيديولوجية دينية أو فكرية محددة.
  • شارك عام 1999 في تأسيس «المعهد الصومالي للإدارة والتنمية الإدارية» بالعاصمة مقديشو
  • أسس عام 2011، حزب «السلام والتنمية»، الذي لا يزال يرأسه حتى الآن.
  • عمل شيخ محمود، الذي يتحدث اللغتين الصومالية والإنجليزية، في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كمسؤول تربوي في جنوب ووسط الصومال.
  • نقلت منظمة الشفافية الصومال في ولايته الأولى إلى الترتيب 78 بعد ان كانت 203

معلومات نادرة

  • لم انتخابه داخل مخزن كبير في مطار معسكر “هالان” الشديد الحراسة. وهو يعتبر القاعدة العسكرية الرئيسية لبعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وكذلك مركز إقامة البعثات الدبلوماسية ووكالات الإغاثة.
  • تعد هذه المرة الثالثة فقط الذي تجري فيها انتخابات رئاسية بطريقة غير مباشرة داخل الصومال، التي لم تشهد انتخابات ديمقراطية شعبية منذ 1969، بل إن الانتخابات السابقة أُجريت في كينيا وجيبوتي المجاورتين.
  • جرت انتخابات الصومال على ثلاث مراحل، حيث شارك في الجولة الأولى 34 مرشحاً، قبل أن تنحسر المنافسة بالجولة الثانية بين 4 مرشحين، وفي الثالثة بين شيخ محمود وفرماجو.

حسن شيخ محمود .. رجل السياسات التوافقية والرئيس العاشر للصومال

1950-/ صومالي

اشتهر بسياسة توافقية، واستطاع تحقيق توافق بين أطياف المجتمع الصومالي، ومع رؤساء الولايات الفيدرالية.

الولادة والنشأة:

ولد الرئيس حسن شيخ محمود في ٢٣مارس عام ١٩٥٠بمدينة جللقسي بمحافظة هيران وسط الصومال.

وينتمي شيخ محمود لقبيلة “أبغال”، إحدى كبريات القبائل الصومالية، والتي كان لها دور في حرب أوغادين مع إثيوبيا عام 1977، وفي الحرب الأهلية الصومالية.

نشأ شيخ محمود يتيم الأب، ولكنه كان يتمتع بشخصية قيادية منذ صغره.

الدراسة:

تلقى الرئيس حسن شيخ محمود تعليمه الأساسي في جللقسي، قبل أن ينتقل إلى العاصمة مقديشو عام 1978.

وفي عام 1981 نال درجة البكالوريوس في مجال التكنولوجيا من جامعة الصومال الوطنية.

ثم نال شهادة الماجستير في المجال نفسه من جامعة بركات الله في بهوبال الهندية عام 1988.

الأعمال:

بعد حصول حسن شيخ محمود عى الماجستير قرر العودة لبلاده ليعمل محاضراً بالكلية الفنية لتدريب المعلمين.

وبعد انهيار الدولة الصومالية عام ١٩٩١استمر بعمله التعليمي والمدني.

عمل شيخ محمود، الذي يتحدث اللغتين الصومالية والإنجليزية، في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كمسؤول تربوي في جنوب ووسط الصومال من 1993 حتى 1995.

وفي العام 1999 شارك في تأسيس معهد التنظيم والادارة (سيماد) في العاصمة مقديشيو.

لاحقاً تطور المعهد ليتحول إلى جامعة سيماد، وأصبح حسن شيخ محمود عميداً لها حتى 2010.

أنجز محمود من خلال عمله في مركز البحوث والحوار منذ عام 2001، عدة بحوث حول إعادة الإعمار وإنهاء الصراع في الصومال. وفي عام 2004 أصبح مدير المركز لشؤون المجتمع المدني.

إضافة لذلك فإنه منذ عام 2007 عمل مستشاراً في الأزمة الصومالية لدى عدد من المنظمات الدولية والمحلية مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الصومال، واليونيسيف، والمؤسسة الدولية لتحالف بناء السلام، وجامعة أكسفورد، ومعهد الحياة والسلام، ووزارة التنمية الدولية البريطانية، والحكومة الاتحادية الانتقالية في الصومال.

نشاطه السياسي :

عام ١٩٩٥دخل الرئيس حسن شيخ محمود المجال السياسي فبدأ بإنشاء مجموعات ضغط لحل الخلاف بين الفصائل الصومالية المتخالفة ،كما شارك في تفكيك ما عرف بالخط الأخضر الذي قسم العاصمة مقديشو إلى قسمين محرمين، وتوصل من خلال جهده وعمله الأكاديمي إلى اتفاق القاهرة عام ١٩٩٧الذي أسفر إلى التواصل بين قسمي العاصمة.

أسس شيخ محمود حزب السلام والتنمية المستقل عام ٢٠١١،حيث تم انتخابه رئيساً للحزب لمدة ثلاثة سنوات.

الرئاسة الأولى:
  • في 10 سبتمبر 2012، اختير محمود رئيساً للصومال بعد عقد الانتخابات الرئاسية 2012.
  • وفي فترته الرئاسية الأولى حقق الرئيس شيخ محمود إنجازات ومشاريع تنموية عدة منها:
  •  مطار مقديشو الدولي الذي جرى افتتاحه في 2014.
  •  داخلياً حرص على الحوار والتوافق في حل الخلافات بين الأطراف الصومالية، بينما دولياً، أبقى علاقات الصومال هادئة ومبنية على التعايش والاحترام المتبادل، خاصة مع دول الجوار.
  • وعلى المستوى الأمني، لعب شيخ محمود، دوراً بارزاً في تحرير عدة مناطق بالبلاد من قبضة حركة “الشباب” المسلحة، حث جرى تحرير 36 مدينة من الحركة خلال ولايته الرئاسية الأولى.
  • حقق أول فائض احتياطي لبلده منذ 33 عام بما قيمته 17مليار دولار، وتقدم على 43 دولة في العالم في النمو، خلال أقل من ثلاثة سنوات بعد نزاع استمر 27 عام زهق خلاله أرواح أكثر من مليون صومالي.
  • عمل شيخ محمود على تعيين ذوي الكفاءة العالية حتى من خارج الصومال، وعمل على تدريب الصوماليين ليتولوا القيادة في كافة المواقع مستقبلاً.
  • اهتمت الدولة بالتعليم وأضافت مواد منهجية لم تكن معروفة كالثقافة الاجتماعية واللباقة و طرق الحوار والتعامل وطرق الحياة المتحضرة والثقة بالذات وجميع المهارات الناعمة والفنية.
  • منا تم في عهده تحديث المناهج الدراسية وأصبحت تناول مسائل ومواضيع مهمه لتطوير البلاد، وتم التركيز على الجانب العملي التطبيقي بشكل خاص.
  • عمل شيخ محمود على تكوين جيش بالقانون وليس بالمحاباة أو بالقبائل التي تناحرت والتي لم تتناحر، وذلك من توفرت فيهم الشروط في ابنائهم الذين تقدموا للانخراط في القوات النظامية.
  • يحسب لشيخ محمود تطويره الاتصالات و الخدمات المصرفية والبنية التحتية إلى حد بعيد، وعملت الدولة على بناء الثقة مع المصارف العالمية.
  • نقلت منظمة الشفافية الصومال الي الترتيب 78 بعد ان كانت 203.
الرئاسة الثانية:
  • وفي 15 مايو 2022 تم انتخابه للمرة الثانية،ليكون الرئيس العاشر للصومال، حيث تم أعلن فوزه بعد انتخابات رئاسية ماراثونية خلفاً للرئيس محمد عبد الله فرماجو.
  • حيث حصل شيخ محمود على 214 من أصوات أعضاء البرلمان بمجلسيه الشعب والشيوخ في اقتراع سري، مقابل 110 للرئيس المنتهية ولايته.
  • بعد عودته لقصر الرئاسة، تنتظر شيخ محمود الكثير من الملفات المعقدة، منها الأمن والاقتصاد واستكمال الدستور المؤقت والانتخابات، فضلاً عن تحسين علاقات الصومال الخارجية، وغيرها.

الأقوال:

  • “علينا المضي قدماً ولسنا بحاجة إلى ضغائن ولا انتقام”.
  • “دعونا لا نضيع الوقت على الماضي، وبدلاً من ذلك سنعمل من أجل مستقبل مشرق، وسأعمل على تنفيذ شعار حملتي وهو صومال مسالمة، تعيش بسلام مع العالم”.

عندما سُئل الرئيس حسن شيخ محمود ماذا فعلت وهو سر نجاحك فقال:

  • “عملنا بنظام العدل والمطابقة وقد بدأت بنفسي، لم أعين فرداً واحداً من عائلتي بجواري، رغم أني كنت أحتاجهم في كثير من الأحيان وادفع لهم من راتبي الخاص وليس من أموال الدولة، لكي أساعدهم على معاناتهم المعيشية”.
  • “افتخر بان الشعب الصومالي أول شعب في العالم يوظف كفاءات غير عادية  في الدوائر حكومية في مناصب عليا من غير الصوماليين”.

المصادر:

  • https://www.alaraby.co.uk
  • https://www.alkhaleej.ae
  • https://aawsat.com
  • https://masr.masr360.net
سياسيونقادة

حسن شيخ محمود .. رجل السياسات التوافقية والرئيس العاشر للصومال



حقائق سريعة

  • صنفته مجلة تايم عام 2013 من بين الشخصيات المائة الأكثر تأثيراً في العالم.
  • من مؤسسي «جامعة سيمد» إحدى الجامعات الأهلية المرموقة في البلاد.
  • يتبنى منهجاً وسطياً توافقياً ولا يتمتع بآيديولوجية دينية أو فكرية محددة.
  • شارك عام 1999 في تأسيس «المعهد الصومالي للإدارة والتنمية الإدارية» بالعاصمة مقديشو
  • أسس عام 2011، حزب «السلام والتنمية»، الذي لا يزال يرأسه حتى الآن.
  • عمل شيخ محمود، الذي يتحدث اللغتين الصومالية والإنجليزية، في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) كمسؤول تربوي في جنوب ووسط الصومال.
  • نقلت منظمة الشفافية الصومال في ولايته الأولى إلى الترتيب 78 بعد ان كانت 203

معلومات نادرة

  • لم انتخابه داخل مخزن كبير في مطار معسكر “هالان” الشديد الحراسة. وهو يعتبر القاعدة العسكرية الرئيسية لبعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وكذلك مركز إقامة البعثات الدبلوماسية ووكالات الإغاثة.
  • تعد هذه المرة الثالثة فقط الذي تجري فيها انتخابات رئاسية بطريقة غير مباشرة داخل الصومال، التي لم تشهد انتخابات ديمقراطية شعبية منذ 1969، بل إن الانتخابات السابقة أُجريت في كينيا وجيبوتي المجاورتين.
  • جرت انتخابات الصومال على ثلاث مراحل، حيث شارك في الجولة الأولى 34 مرشحاً، قبل أن تنحسر المنافسة بالجولة الثانية بين 4 مرشحين، وفي الثالثة بين شيخ محمود وفرماجو.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى