• أحمد-زكي-باشا
  • لطيفة-التونسية
  • نزار-قباني
  • طلال ابو غزالة
  • جورج-أورويل
  • منى المؤيد
  • إنغريد-بيرغمان
  • محمد-الطبلاوي
  • كينيث-أرو
  • ديفيد-ريكاردو
  • عبد الرحمن الشهبندر


حقائق سريعة

  • شكل الكردغلي مع نزار محروس ثنائيا خطيراً في وسط منتخب سوريا وفريق الجيش من منتصف الثمانينيات.
  • كلمته بعيدة عن إرضاء هذا وذاك، فهو لا يجامل ويقول كلمة الحق في قلب كل من يعرقل تقدم وتطور الكرة السورية.
  • – ظلم عدة مرات من الاتحاد الرياضي السوري فقد تعرض لعقوبة الحرمان النهائي من ممارسة كرة القدم وتم تغريمه بكافة النفقات التي صرفت على إعداده بسبب تأخره بالالتحاق بمعسكر المنتخب لمدة ثلاثة أيام لأسباب قاهرة، ولكن عاد بعفو رئاسي.
  • يعتبر خسارة فرصة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 1986 في المكسيك أمام العراق   الغصة الكبرى في تاريخه الكروي.
  • – مما صرح به أن أجمل فترة للكرة السورية كانت من عام 1998- لغاية 1993، وأجمل جيل عاصره كان جيل:
    وليد الناصر، وليد أبو السل، نزار محروس، رضوان الشيخ حسن، جورج خوري، مالك شكوحي، جهاد أشرفي، عمار حبيب، يوسف هولا، حسين ديب، محمد جقلان، فؤاد غرير، مروان مدراتي، محمد دهمان.
  •  من أجمل مبارياته كانت في تصفيات كأس آسيا عام 1988 مع كوريا الشمالية وكانت النتيجة 1-1 وسجل عبد القادر كردغلي هدف الفوز والتأهل للنهائيات في الدقيقة 93.
  • من المباريات التي يتمنى الكردغلي أن ينساها كانت مباراة المنتخب السوري مع منتخب العراق في الطائف بتصفيات المكسيك وخسر المنتخب السوري بنتيجة 1-3، أما محلياً كانت مباراة فريق تشرين مع فريق الفتوة في نهائي كأس الجمهورية عام 1988 وخسر فريق تشرين بنتيجة 1-0.

معلومات نادرة

  • اختير الكردغلي مع رفيق دربه نزار محروس سفيرين للعب النظيف من قبل الاتحاد العربي لكرة القدم
  • في حديث اجريته معه احدى المجلات السورية اشار الكردغلي الى ان ثروته تبلغ حوالي 100 مليون ليرة (نحو مليوني دولار )، جمعها من عمله في التجارة وساعدته في جمعها على حسب قوله شهرته وعلاقاته العامة التي كونها من وراء الرياضة.
  •  اعتبر من أفضل لاعبي الوسط في سوريا في الألفية الثانية
  • تلقى عدة عروض احترافية خارجية بعد نهائيات كأس العرب الخامسة في الاردن 1988، أبرزها من نادي آرس اليوناني المنافس على بطولة الدوري آنذاك لكن الاتحاد الرياضي رفض هذا العرض بحجة عدم وجود احتراف في سورية.

عبد القادر كردغلي.. كابتن المنتخب الوطني في الفترة الذهبية للكرة السورية

1961-/ سوري

تميز بتمريراته الحاسمة وأهدافه المقصية الرائعة وضرباته الحرة المنفذة بمهارة منقطعة النظير، وسيطرته على خط الوسط

الولادة والنشأة:

ولد عبد القادر كردغلي في 1 يناير عام 1961 في مدينة اللاذقية.

من عائلته كروية مئة بالمئة، فوالده كان لاعباً في نادي تشرين، وكذلك ثلاثة من أخوته وشقيقه الأصغر أحمد لعب أيضاً لمنتخب سوريا للشباب والرجال لاحقاً.

كان بداية الكردغلي في الأحياء الشعبية، ثم انضم إلى نادي النهضة (نادي تشرين حالياً) عام 1975، وفي أول مباراة تجريبية له مع النادي سجّل أربعة أهداف فاز بها الفريق.

الأعمال:

مع تشرين:

– بعد المباراة التجريبية مع النهضة وقّع عبد القادر كردغلي مباشرةً على كشوف النهضة وتدرّج في الفئات العمرية للنادي حتى أحرز شارة الكابتن.

– كان نادي النهضة آنذاك في عداد أندية الدرجة الثانية قبل أن يندمج مع نادي القادسية تحت اسم نادي تشرين.

ثم شارك كردغلي مع النادي الجديد في دوري الناشئين ونال معه بطولة سورية.

– وفي الموسم التالي شارك مع فريق الشباب قبل أن يترفع مباشرة ليشارك مع فريق رجال النادي رغم أن عمره كان لا يزال يسمح له بالمشاركة مع فريق الشباب.

حقق الكردغلي مع نادي تشرين بطولة دوري الرجال لموسم 1982-1983 لأول مرة في تاريخ النادي.

مع الجيش:

-ثم لعب عبد القادر كردغلي مع نادي الجيش من العام 1985 حتى العام 1988.

وقد حقق معه العديد من الانجازات، فقد حصل على بطولة الدوري مرتين متتاليتين (1984-1985) و(1985-1986) بالإضافة إلى لقب كأس السيد رئيس الجمهورية في الموسم 1985-1986.

– شارك الكردغلي مع نادي الجيش في بطولة الأندية العربية وتصدر الفريق مجموعته في ذلك الوقت ولعب في النهائيات.

تعرض الكابتن لإصابة في الركبة مع نادي الجيش وصل إلى مرحلة صعبة يئس فيها من العلاج بعد أن طالت مدة  العلاج في مشفى حاميش دون فائدة وفكر بالاعتزال آنذاك.

– لكن لحسن الحظ دخل منتخبنا بعدها معسكراً تدريبياً في ألمانيا تحضيراً للبطولة العربية في المغرب، وهناك في ألمانيا تمت معالجته لمدة عشرة أيام فقط وشفي من الإصابة وشارك في الدورة العربية في المغرب.

لاحقاً تعرض نادي الجيش أثناء مشاركته في دورة تونس لخسارة جميع مبارياته، نتيجة أخطاء فردية تحمّل النادي مسؤوليتها بكامله.

ونتيجة لذلك تمّ حلّ نادي الجيش ليعود جميع اللاعبين إلى أنديتهم الأصلية.

مع تشرين ثانيةً:

– فعاد الكردغلي إلى نادي تشرين عام 1987 برفقة مجموعة من اللاعبين المتميزين مثل وليد أبو السل ونزار محروس وجورج خوري، وبقي حاملاً شارة الكابتن.

كانت أفضل النتائج التي حققها مع النادي في هذه المرحلة هي المركز الثاني مرتين في عام 1988 وعام 1994، ونهائي كأس الجمهورية عام 1988.

وأكمل آخر مواسمه مع نادي تشرين في موسم 1995-1996 كمدرب ورئيس نادي.

مع المنتخب الوطني:

– في أول موسم له مع رجال تشرين دعي عبد القادر كردغلي إلى صفوف المنتخب الوطني لكنه اعتذر وفضّل البقاء في مدينة اللاذقية في نادي تشرين.

– تكررت دعوات المنتخب الوطني للكردغلي ثلاث سنوات، كان يعتذر فيها عن تلبية الدعوة حتى وصل الأمر إلى مرحلة رفض فيها اعتذاره.

–  استمر الرفض حتى عام 1984 عندما شارك الكابتن كردغلي مع المنتخب الوطني وبقي حتى عام 1992، برفقة العديد من اللاعبين المميزين أمثال كيفورك ماردكيان، وليد أبو السل، نزار محروس، جورج خوري، الدهمان، رضوان الشيخ حسن، جهاد أشرفي، المدراتي، فؤاد غرير..

عبد-القادر-والفريق-السوري
عبد-القادر-والفريق-السوري

لعب خلالها الكردغلي ما يقارب (102) مباراة دولية وسجل (34) هدفاً دولياً.

وللأسف معظمها لم يسجل أو يعرض على التلفاز رغم أن المنتخب السوري كان يمر وقتها في الفترة الذهبية حيث التقى العديد من الفرق القوية وقدّم أداءً رائعاً.

اعتزل عبد القادر كردغلي اللعب دولياً عام 1993 ومحلياً عام 1996.

التدريب:

درب عبد القادر كردغلي نادي تشرين من الفترة 1997وحتى 1999

بالإضافة لتدريب درب نادي القرداحة موسم واحد موسم 2001

وفي نهاية عام 2019 وصل عبد القادر كردغلي وبعد طول انتظار إلى عضوية الاتحاد السوري لكرة القدم ورئاسة لجنة المنتخبات الوطنية.

وفي 2020 تولّى الإشراف على المنتخب الوطني الأول، ثم قدم استقالته سنة 2021.

الحياة الشخصية:

عبد القادر كردغلي متزوج وله ثلاث أبناء (خالد- شغف- علي).

ويعمل في التجارة الحرة كمصدر أساسي للرزق.

عبد-القادر-وأحمد-كردغلي
عبد-القادر-وأحمد-كردغلي

الأقوال:

  • “يجب أن يعلم الجميع بأنني لن أتخلى عن قناعاتي وآرائي ومواقفي الرياضية إلا إذا تخليت عن كرامتي وسأبقى أشير إلى الخطأ والفاسدين في رياضتنا حتى آخر لحظة”.
  • “لست أنانياً وأريد النجاح لكل من يعمل ويجتهد ولم أحارب لاعباً في حياتي”.
  • “الجميع يعرفني بأنني كمدرب لا أقبل بأي إساءة من أي لاعب مهما كانت شهرته واسمه”.
  • “عاقبت شقيقي أحمد وابن خالتي عبد الله مندو وسالم بركة وآخرهم كان الكيلوني، وأجلستهم في مقاعد الاحتياط وهذه العقوبات كانت لردعهم وأصبت فيما بعد وكانت لمصلحتهم وعادوا بعدها إلى عطائهم”.

المصادر:

  • https://forum.kooora.com/f.aspx?t=24553006
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://www.athrpress.com
  • https://www.enabbaladi.net/archives/296499
  • https://syrmh.com

 

رياضيونلاعبون

عبد القادر كردغلي.. كابتن المنتخب الوطني في الفترة الذهبية للكرة السورية



حقائق سريعة

  • شكل الكردغلي مع نزار محروس ثنائيا خطيراً في وسط منتخب سوريا وفريق الجيش من منتصف الثمانينيات.
  • كلمته بعيدة عن إرضاء هذا وذاك، فهو لا يجامل ويقول كلمة الحق في قلب كل من يعرقل تقدم وتطور الكرة السورية.
  • – ظلم عدة مرات من الاتحاد الرياضي السوري فقد تعرض لعقوبة الحرمان النهائي من ممارسة كرة القدم وتم تغريمه بكافة النفقات التي صرفت على إعداده بسبب تأخره بالالتحاق بمعسكر المنتخب لمدة ثلاثة أيام لأسباب قاهرة، ولكن عاد بعفو رئاسي.
  • يعتبر خسارة فرصة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 1986 في المكسيك أمام العراق   الغصة الكبرى في تاريخه الكروي.
  • – مما صرح به أن أجمل فترة للكرة السورية كانت من عام 1998- لغاية 1993، وأجمل جيل عاصره كان جيل:
    وليد الناصر، وليد أبو السل، نزار محروس، رضوان الشيخ حسن، جورج خوري، مالك شكوحي، جهاد أشرفي، عمار حبيب، يوسف هولا، حسين ديب، محمد جقلان، فؤاد غرير، مروان مدراتي، محمد دهمان.
  •  من أجمل مبارياته كانت في تصفيات كأس آسيا عام 1988 مع كوريا الشمالية وكانت النتيجة 1-1 وسجل عبد القادر كردغلي هدف الفوز والتأهل للنهائيات في الدقيقة 93.
  • من المباريات التي يتمنى الكردغلي أن ينساها كانت مباراة المنتخب السوري مع منتخب العراق في الطائف بتصفيات المكسيك وخسر المنتخب السوري بنتيجة 1-3، أما محلياً كانت مباراة فريق تشرين مع فريق الفتوة في نهائي كأس الجمهورية عام 1988 وخسر فريق تشرين بنتيجة 1-0.

معلومات نادرة

  • اختير الكردغلي مع رفيق دربه نزار محروس سفيرين للعب النظيف من قبل الاتحاد العربي لكرة القدم
  • في حديث اجريته معه احدى المجلات السورية اشار الكردغلي الى ان ثروته تبلغ حوالي 100 مليون ليرة (نحو مليوني دولار )، جمعها من عمله في التجارة وساعدته في جمعها على حسب قوله شهرته وعلاقاته العامة التي كونها من وراء الرياضة.
  •  اعتبر من أفضل لاعبي الوسط في سوريا في الألفية الثانية
  • تلقى عدة عروض احترافية خارجية بعد نهائيات كأس العرب الخامسة في الاردن 1988، أبرزها من نادي آرس اليوناني المنافس على بطولة الدوري آنذاك لكن الاتحاد الرياضي رفض هذا العرض بحجة عدم وجود احتراف في سورية.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى