حقائق سريعة
- أستاذ-باحث في قسم المناعة في كلية الطب في ميموريال سلوان في مركز السرطان في نيويورك كما أنه رئيس الجمعية الجزائرية-الأمريكية للباحثين في مجال العلوم.
- اختار مرغوب الإستقرار في أمريكا منذ ما يزيد عن 20 عاماً.
- يشغل حالياً منصب نائب مدير مركز ساندرا و إدوارد ماير للسرطان في نيويورك
معلومات نادرة
كان ضمن الأوائل بجامعة باريس 7 عندما حصل على دكتوراه في علم الوراثة.- يعمل ضمن مجموعة بحثية بالمركز العالمي الشهير ميموريول سلون كيتريغ للسرطان بأمريكا والذي طلبه بعد بروزه في المجال.
- عبر عن أمنيته في أن تنشئ الجزائر مركزا مرجعيا دوليا لعلاج السرطانات والبحث فيها، وقال أنه مستعد للمشاركة في إنجاح المشروع الذي يعتبره حلما يراوده لخدمة المرضى والعلم في الجزائر .
طه مرغوب.. نائب مدير مركز ساندرا و إدوارد ماير للسرطان في نيويورك
-/ جزائري
توصل مع مجموعته البحثية التي يرأسها والمكونة من 40 عالماً إلى نتائج باهرة في مجال العلاج المناعي الذي يرفع من نسبة شفاء السرطان
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولد طه مرغوب في ولاية غرداية في الجزائر.
الدراسة:
أتم طه مرغوب مراحله التعليمية الثلاث في الجزائر، ثم درس الطب في جامعة باب الزوار وحصل على بكالوريوس منها، ثم سافر إلى باريس وحصل على دكتوراه من جامعتها في مجال علم الوراثة عند الإنسان.
الأعمال:
اختار الطبيب طه مرغوب من الولايات المتحدة الأمريكية مسكناً له، حيث عمل مرغوب في جامعة وايل كورنيل كبروفسور باحث في تقنيات علاج السرطان، حيث يترأس مجموعة بحثية مكونة من 40 عالماً توصلوا إلى نتائج باهرة في مجال العلاج المناعي الذي يرفع من نسبة الشفاء. حيث تمكن مع فريقه في مركز أبحاث السرطان من إيجاد طريقة لوقف الخلايا المسببة لتطور الأورام الخبيثة في المناطق المجوفة للجسم وجعل العلاج بتفعيل المناعة جائز الحصول.
يبحث في مسببات سرطان الجلد وعلاجه، ويطور أدوات لدراسته.
تستخدم غالبية أبحاث مرغوب الفئران لاختبار تفاعلات سرطان الجلد مع المكونات المختلفة. كما يقوم بتطوير نماذج الفئران من سرطان الجلد التي تحاكي مراحل مختلفة من المرض البشري إكلينيكيًا ومرضيًا ووراثيًا، ثم يقوم لاحقًا بتقييم العلاجات المناعية الجديدة في مراحل مختلفة من تطور الورم في التجارب.
حيث أنه يولد الفئران التي تم تصنيف خلاياها المناعية وراثيًا ببروتينات الفلورسنت التي تسمح له بتتبع السلوك في الجسم الحي لخلايا مناعية معينة في مضيف يحمل سرطان الجلد.
كما شغل منصب الرئيس السابق للمؤسسة الجزائرية الأمريكية للثقافة والتعليم والعلوم والتكنولوجيا.
وفي عام ٢٠٢٠ أطلق هو والدكتور بلقاسم حبة وهو أستاذان جزائريين مبادرة باسم “العلماء الأمريكان من أصول جزائرية” من أجل اقتناء العتاد الطبي لفائدة معهد باستور-الجزائر، في اطار مكافحة فيروس كورونا المستجد و تمثلت المرحلة الأولى من هذه العملية الجارية بالتنسيق مع القنصلية العامة للجزائر في شراء أجهزة للكشف عن الفيروس بقيمة 30000 دولار.
وعرفت هذه المبادرة التضامنية ترحيباً كبيراً من قِبل مجموعة مميزة من النخبة العلمية والباحثين والإطارات وحتى المواطنين الجزائريين البسطاء المقيمين في الولايات المتحدة الذين أرادوا من خلال هذه المبادرة تأكيد تمكسهم بالوطن الأم حيث أعربوا عن تضامنهم مع إخوانهم الجزائريين.
وبتاريخ ٢اغسطس عام ٢٠٢٢ تولى منصب نائب مدير مركز ساندرا و إدوارد ماير للسرطان في نيويورك.
الجوائز والتكريمات:
نال طه مرغوب عدة جوائز وكرم في الجزائر وفي بلدان عدة نذكر من جوائزه:
- 2014: جائزة ويستشستر النسائية، منحة مؤسسة أبحاث سرطان الثدي لبيولوجيا الورم والعلاج
2010: منحة أبحاث جمعية ميموريال سلون كيترينج
الأقوال:
من أقوال طه مرغوب حول بحثه:
- “لا يجب أن يفهم على أنه علاج نهائي لكل السرطانات، إنما هو خطوة تسهل تطوير علاجات بعد ما يقارب خمس سنوات من الأبحاث التي أشرف عليها ضمن فريق بحث في العلاج المناعي للسرطان”.
- “إن أهمية ما تحقق جعلت ما كان مجرد فرضية يتأكد عبر التجربة على الفئران، وستكون المرحلة الأخيرة هي وضع علاجات مناسبة تنهي تعطيل الخلايا القاتلة للأورام في المناطق المجوفة من الجسم”.
المصادر:
- https://ana.fibladi.com/
- https://www.maghrebvoices.com/
- https://www.djalia-dz.com
- https://www.facebook.com/tvdznews
- https://www.djazairess.com/annasr/279014
- https://www.parkerici.org/person/taha-merghoub-phd/
حقائق سريعة
- أستاذ-باحث في قسم المناعة في كلية الطب في ميموريال سلوان في مركز السرطان في نيويورك كما أنه رئيس الجمعية الجزائرية-الأمريكية للباحثين في مجال العلوم.
- اختار مرغوب الإستقرار في أمريكا منذ ما يزيد عن 20 عاماً.
- يشغل حالياً منصب نائب مدير مركز ساندرا و إدوارد ماير للسرطان في نيويورك
معلومات نادرة
كان ضمن الأوائل بجامعة باريس 7 عندما حصل على دكتوراه في علم الوراثة.- يعمل ضمن مجموعة بحثية بالمركز العالمي الشهير ميموريول سلون كيتريغ للسرطان بأمريكا والذي طلبه بعد بروزه في المجال.
- عبر عن أمنيته في أن تنشئ الجزائر مركزا مرجعيا دوليا لعلاج السرطانات والبحث فيها، وقال أنه مستعد للمشاركة في إنجاح المشروع الذي يعتبره حلما يراوده لخدمة المرضى والعلم في الجزائر .