• بول-راند
  • أسمهان
  • مايكل-عطية
  • فادي-الخطيب
  • الملك-فاروق
  • شكسبير
  • السلطان-صلاح-الدين-خليل
  • إليف-شفق
  • فدوى-طوقان
  • محمد-توفيق-البجيرمي
  • أبو-ذر-الغفاري


حقائق سريعة

  • من أكثر المواقف التي جعلتها تشعر بالمرارة بعدما قضت 10 سنوات في العلم في كندا، عادت إلى مصر لتخدم وطنها ويستفيد من خبراتها، فطلبت منها الكلية أن تهبط درجة علمية دون أي تقدير لكفاءتها وما حققته في كندا، فرفضت وعادت إلى كندا وتحقق فيه الكثير من الإنجارات والنجاح.
  •  زارت مصانع النصر في مصر قبل إغلاقها في محاولة لمساعدتهم على تطوير عملية الانتاج وكانت المشكلة الأساسية التي تواجه المصنع هي نقص قطع الفيار بسبب العملة الصعبة فاقترحت عليهم تصنيع قطع الغيار محلياً بمواصفات عالمية.
  •  قامت بزيارة إلى مشفى سرطان الأقصر لتؤكد دعمها الشخصي للمشروعات العلمية شديدة الأهمية في مصر، والتي تقدم خدماتها بشكل مباشر إلى جموع الشعب المصري وبخاصة الأكثر احتياجاً وهو ما يجسده تماماً مشفى سرطان الأقصر، وهذا ما صرحت به.
  •  عملت على حثّ المصريين في الخارج على ضرورة دعم المشروعات المصرية الجادة.
  •  دعمت الطلاب المصريين بشكل خاص في الجامعات الكندية.
  • من أكثر الداعمين للاهتمام بجودة التعليم وتعاونت مع جمعية (نقاء) المصرية لجودة التعليم.
  • تؤمن بأن المرأة يمكنها أن تقوم بأي شيء وأن تؤدي أي مهنة، طالما كانت قادرة على ذلك، إلا اذا كان الأمر يرتبط بخصائص جسمانية لا تتوفر لدى المرأة.

 


هدى المراغي.. أول سيدة تنال الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية في تاريخ كندا

1945- / مصريّة-الكندية

نموذج نسائي مشرّف.. تحدّت عقبات الاضطهاد الشرقي والغربي للمرأة لتصبح أيقونة في عالم الهندسة الميكانيكية

الولادة والنشأة:

ولدت هدى المراغي عام 1945 في مصر، والدها من محافظة الإسكندرية، ووالدتها من مدينة المحلّة الكبرى.

خلال فترة طفولتها كنت تميل إلى كيفية عمل الألعاب وليس الاستمتاع بها كبقية الأطفال.

الدراسة:

– كانت متفوقة في دراستها منذ البداية فقد تم تكريمها ضمن الطلبة المتفوقين في عيد العلم، وقابلت الرئيس الراحل جمال عبد الناصر عدة مرات.

– حصلت هدى المراغي على شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية- تصميم وإنتاج مع مرتبة الشرف من جامعة القاهرة، حصلت على المرتبة الأولى على دفعتها وتم تعيينها معيدة في الجامعة.

مع العلم أن مجال دراسة الهندسة الميكانيكية كان مجالاً جديداً وغير معتاد بالنسبة للمرأة خلال فترة الستينات من القرن الماضي.

– حصلت على درجة الماجستير والدكتوراه في عامي 1972 و 1974على التوالي من جامعة ماكماستر الكندية.

– عام 2013 حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة شالمر للتكنولوجيا السويدية.

الأعمال:

– في بداية دراستها في كندا لم يتم الاعتراف بدراستها المصرية، وتم رفض أوراقها أكثر من مرة لكنها لم تمل من المحاولة مراراً حتى تمّ قبولها واستطاعت في النهاية الحصول على الدكتوراه.

لتكون أول سيدة تحصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية في تاريخ كندا.

– تقدمت لشغل وظيفة أستاذ هندسة في جامعة ماكماستر حيث كانت هي المرأة الوحيدة بين المتقدمين وتم استبعادها واختيار رجل، فتقدمت بشكوى لرئيس الجامعة لأنها كانت على علم بأنها الأكفأ بين المتقدمين وأنه تمّ استبعادها لمجرد أنها امرأة، وبالفعل طلب رئيس الجامعة التحقق من الأمر وأمر بتعيينها إذ كانت فعلاً الأكفأ بين المتقدمين وحصلت على الوظيفة.

– عملت هدى المراغي أستاذة في جامعة ماكماستر الكندية وعندما أعلنت جامعة وندرسور عن حاجتها لعميد كلية الهندسة، ترشحت للمنصب ورشحها أشخاص آخرون.

– تم اختيارها من بين المتقدمين لشغل المنصب لتصبح أول سيدة تتولى منصب عميد كلية الهندسة في عام 1994 وذلك للمرة الأولى في تاريخ كندا.

– تمكنت هدى المراغي من ربط التعليم بالصناعة من خلال إدارتها مركزأنظمة التصنيع والإنتاج الذكية في جامعة ويندسور الكندية والذي أسسته مع زوجها الأستاذ الجامعي وجيه المراغي في يوليو عام 1994 في العام ذاته الذي أصبحت فيه عميد في الجامعات الكندية.

حيث يحتل مركز ويندسور المركز الثاني عالمياً بين مراكز الأبحاث في هذا التخصص.

– من خلال العمل في مركز ويندسور أسهمت في تصميم نظام جديد في الإنتاج داخل المصانع ليس ذكياً فقط وإنما مرن أيضاً يسمح بتغيير نوعية المنتج أثناء دورة إنتاج عادية دون الحاجة لإيقاف العمل بما يتلاءم مع المنتج الجديد وذلك يعد طفرة في نظم الإنتاج العالمية.

– كانت تهتم بالأبحاث العلمية بنفس قدر اهتمامها بالإدارة، وكانت تشجع أساتذة كلية الهندسة على تدريب الطلبة عملياً وادماجهم في العملية الصناعية.

– تعتبر هدى المراغي واحدة من أهم أساتذة وباحثي الهندسة الصناعية في العالم فقد قدمت ما يزيد عن 450 بحثاً ومقالاً علمياً، غيّرت موازين التصنيع في العالم، حيث ساعدت أبحاثها في مجال التصنيع المرن الشركات المصنعة في جميع أنحاء العالم على التكيّف والاستجابة لتغيرات السوق.

كما أسهمت في إنشاء أهم مصانع السيارات في العالم، حيث تعاقدت مع شركة فورد التي استفادت من أبحاثها واستعانت بها كمستشارة في بناء نصنع فورد للسيارات للإنسان الآلي، واستعانت بها أيضاً شركة كرايسلر للسيارات في تحديث مصانعها.

– تولت منصب عضو المجلس الاستشاري العلمي لوزارة الدفاع الكندية لمدة 5 سنوات كانت تلتقي فيها قادة الجيش الكندي والباحثين في المجالات المختلفة.

– عام 2002 عُهد إليها بمقعد أنظمة التصنيع المرنة في البرنامج الكندي لمقاعد البحث العلمي (CRC).

– حاولت الأستاذة هدى المراغي نقل خبراتها إلى مصر من خلال المشاركة في مؤتمر جودة التعليم العالي وقدمت عدداً من ورش العمل لنقل خبراتها إلى مصر، كما اقترحت عدد من التهديلات على البرامج التعليمية في الجامعات المصرية.

– شاركت في مؤتمر علمي عالمي بناء على دعوة وزارة التعليم العالي في مصر بعنوان (كيف نوثق العلاقة بين مراكز الأبحاث والجامعات وكيفية ربطهما بالقائمين على الصناعة).

العضوية وانتمائتها المهنية:
  • عضو في المهندسين المحترفين في أونتاريو (PEO) في كندا.
  • عضو في الأكاديمية الدولية لبحوث الانتاج (CIRP) في باريس.
  • وعضو في الجمعية الكندية للهندسة الميكانيكية (CSME).
  • عضو في جمعية مهندسي التصنيع (SME).
  • عضو الجمعية الأمريكية للمهندسين الميكانيكيين.
بعض من أبحاثها:
  • العوامل التمكينية لأنظمة التصنيع المرنة والمتغيرة والقابلة لإعادة التشكيل.
  •  التطور المشترك والتطوير المشترك للمنتجات وأنظمة التصنيع من أجل استدتمة الاقتصاد والطاقة.
  •  تصميم المنتج والتخصيص وإدارة التنوع.
  •  أنظمة التصنيع الذكية وعوامل التمكين الصناعية 4.0 ومصانع التعلم.

الحياة الشخصية:

الأستاذة هدى المراغي متزوجة من الأستاذ الجامعي وجيه المراغي- مصمم القطار السريع في كندا.

لهما ابنان هما الدكتور محمد وهو جراح تجميل شهير، والدكتور عمرو جراح عظام شهير أيضاً.

هدى-المراغي-مع-زوجها
هدى-المراغي-مع-زوجها

الجوائز والتكريمات:

  • حصلت الأستاذة هدى المراغي على جائزة أفضل مشرف على الطلبة في جامعة ويندسور لأن فلسفتها في التعليم تعتمد على توفير أفضل مناخ للطلبة للتعلم وتقديم الأبحاث، وتحفيزهم على القيام بالأبحاث المهمة.
  • عام 2015 حصلت على وسام أونتاريو الكندي تكريماً لجهودها العلمية في مجال الهندسة، وهو الوسام الذي يعدّمثله مثل وسام الجمهورية من الطبقة الأولى.
  • وعام 2020 حصلت على وسام كندا وهو ثاني أعلى وسام شرفي للجدارة بعد وسام الاستحقاق.

المصادر:

  • https://lite.almasryalyoum.com/lists/145259/
  • https://www.masrawy.com/
  • https://gate.ahram.org.eg/
  • http://ncw.gov.eg/

 

تقنيونمهندسون

هدى المراغي.. أول سيدة تنال الدكتوراه في الهندسة الميكانيكية في تاريخ كندا



حقائق سريعة

  • من أكثر المواقف التي جعلتها تشعر بالمرارة بعدما قضت 10 سنوات في العلم في كندا، عادت إلى مصر لتخدم وطنها ويستفيد من خبراتها، فطلبت منها الكلية أن تهبط درجة علمية دون أي تقدير لكفاءتها وما حققته في كندا، فرفضت وعادت إلى كندا وتحقق فيه الكثير من الإنجارات والنجاح.
  •  زارت مصانع النصر في مصر قبل إغلاقها في محاولة لمساعدتهم على تطوير عملية الانتاج وكانت المشكلة الأساسية التي تواجه المصنع هي نقص قطع الفيار بسبب العملة الصعبة فاقترحت عليهم تصنيع قطع الغيار محلياً بمواصفات عالمية.
  •  قامت بزيارة إلى مشفى سرطان الأقصر لتؤكد دعمها الشخصي للمشروعات العلمية شديدة الأهمية في مصر، والتي تقدم خدماتها بشكل مباشر إلى جموع الشعب المصري وبخاصة الأكثر احتياجاً وهو ما يجسده تماماً مشفى سرطان الأقصر، وهذا ما صرحت به.
  •  عملت على حثّ المصريين في الخارج على ضرورة دعم المشروعات المصرية الجادة.
  •  دعمت الطلاب المصريين بشكل خاص في الجامعات الكندية.
  • من أكثر الداعمين للاهتمام بجودة التعليم وتعاونت مع جمعية (نقاء) المصرية لجودة التعليم.
  • تؤمن بأن المرأة يمكنها أن تقوم بأي شيء وأن تؤدي أي مهنة، طالما كانت قادرة على ذلك، إلا اذا كان الأمر يرتبط بخصائص جسمانية لا تتوفر لدى المرأة.

 



اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى