• بنجامين راش
  • محمد-الزواوي
  • عبد-العزيز-العنبري
  • أسامة-الخطيب
  • عبد-القادر-الجيلاني
  • عبدالله-بن-عباس
  • الأصمعي
  • كونفوشيوس
  • نيللي-كيم
  • غوردون-مور
  • انديرا- غاندي


حقائق سريعة

  • بعد تخرجه من الجامعه لم يؤدي سيلفو  برلسكونى الخدمة العسكرية .
  • لم يدخل عالم السياسة إلا في منتصف التسعينيات من القرن الماضي بعد أن جمع ثروة ضخمة من استثماراته في عالم العقار والمال والإعلام والدعاية والنشر حيث يملك محطات تلفزة وصحفا ودور نشر.
  • كثرت التفسيرات حول دخول برلسكوني إلى عالم السياسة ، فالمعارضة قالت أن دخول برلسكوني ماهو إلا محاولة منه للتهرب من العدالة في عدد من القضايا أبرزها قضية التهرب الضريبي، أما هو فيقول أن دخوله عالم السياسة يعود إلى رغبته في تخليص البلاد من حكم الشيوعيين.
  • يعتبر برلسكوني ثالث أطول رئيس الوزراء خدمة منذ توحيد إيطاليا، بعد بينيتو موسوليني وجيوفاني جيوليتي.
  • نجح في تبرئة نفسه من العديد من التهم الجنائية التي وجهت له عبر السنين، ولم تتم إدانته إلا في قضية تزوير ضريبي تجاري طرد على أثرها من البرلمان. وما زال يتزعم حزبه، حزب “فورزا ايطاليا”.
  • زخرت حياته السياسية بالكثير من الإخفاقات والنجاحات والانتقادات من المعارضة ومن الإيطاليين، إلا أنه في كل مرة كان ينجح في إقناع الناخبين بأنه هو الحل وأن الآخرين هم المشكلة .
  • وفقا لتقديرات مجلة (فوربس) الأمريكية المختصة بالأعمال، فإن ثروة برلسكوني وأسرته وصلت قيمتها إلى تسعة مليارات دولار.
  • يمتلك سيلفو برلسكوني إمبراطورية إعلامية تضم أكبر ثلاث شبكات تلفزيونية في البلاد.
  • رغم أنه نشأ في أسرة من الطبقة الوسطى إلا أن ذلك لم يمنعه من تحقيق حلمه ،وسعى إلى أن يصبح واحدًا من أبرز مواطني البلاد البارزين والمؤثرين،وبفضل العزيمة الإرادة القوية نجح في أن يكون رجل أعمال إيطالي ورجل إعلامي، وفي وقت لاحق سياسيًا بارزًا.
  • وفي عام 2009، قال برلسكوني على وجه التقدير إنه على مدار 20 عاماً مثل أمام القضاء 2500 مرة في 106 قضية وهو ما تكلف 200 مليون يورو
  • خلال تاريخ عمله السياسي، نجا برلسكوني في أكثر من 50 اقتراعا لسحب الثقة منه في البرلمان.
  • خضع برلسكوني لعملية زراعة الشعر وجراحة تجميل في المنطقة المحيطة بالعينين ،لذلك فهو يبدو أصغر من سنه.
  • أطلق عليه لقب “الفارس” لأنه في عام 1977 أصبح أصغر عضو في Ordine Cavalleresco al Merito del Lavoro، وهو النظام الإيطالي للفروسية محفوظة لأصحاب المشاريع.
  • صنفته مجلة فوربس الإقتصادية كأغنى رجل في إيطاليا.فهو يرأس إمبراطورية مالية تشمل العديد من المؤسسات الإعلامية والإعلانية وشركات التأمين والأغذية والبناء، بالإضافة إلى ملكيته لنادي إيه سي ميلان.

 


معلومات نادرة

  • في بداية شبابه عمل برلسكوني أحيانا كمطرب و استعراضي على متن السفن السياحية مع صديقه فيديلي كونفالونير، و مندوب مبيعات للمنازل لبيع المكانس الكهربائية مع صديقه غيدو .
  • عاد إلى الموسيقى في وقت لاحق ففي عام 2003 ، وأصدر ألبومًا من قصائد الحب من تأليفه. Meglio “على Canzone”، ببيعت بمبلغ 45 ألف نسخة.
  • في نفس العام ومن أجل وصول فلاديمير بوتين، كتب سيلفيو برلسكوني أغنية “أنا أفكر بك دائمًا”.
    في أثناء الإجتماع، قام برلسكوني بأداء العديد من الأغاني النابولية: “O sol mio” و “Torna a Surriento” و “I” te vurria vasa “وأرياس من أوبرا” Tosca “و” Turandot “، بالإضافة إلى” أعتقد دائمًا منك “.
  • في عام 2006  أصدر برلسكوني ألبومه الثاني “L” ultimo Amore (« الحب الأخير”) ، والذي كرسه بعيد ميلاده السبعين.أيضاً أصدر البوماً ثالثاً في عام 2011  إيل فيرو أمور(“الحب الحقيقي”) تضمن 11 أغنية، عمل فيها مرة أخرى كمؤلف قصائد (قام بترتيبها صديق برلسكوني، المغني الشعبي ماريانو أبيشيلا).
  • في آب/أغسطس 2011  أدين سيلفو برلسكوني بتهمة الاحتيال الضريبي، وصدر حكم عليه بالقيام بعمل مجاني في خدمة المجتمع لمدة عام، إضافة إلى الاقامة الجبرية.

 

سيلفو برلسكوني … “الفارس” رجل أعمال ناجح ورئيس وزراء إيطاليا لعدة دورات

1936/إيطالي

أكثر سياسيي أوروبا إثارة للجدل تولى منصب رئيس الوزراء ثلاث مرات،ورفعت ضده الكثير من القضايا

الولادة والنشأة :

ولد  سيلفو برلسكوني في 29 سبتمبر/ أيلول عام 1936، في مدينة ميلانو بإيطاليا لأسرة من الطبقة المتوسطة.

والده يدعى لوجي وكان  مدير بنك،  والدته  تدعى روزا بوسي وتُلقب بروزيلا تعمل ربة منزل ، وكانت تعمل سابقًا كسكرتيرة في بيريللي.كان برلسكوني الإبن الأكبر في العائلة ،ولديه أخ وأخت أصغر منه سناً.

وقد أمضى برلسكوني طفولته في Basso Varesotto، في سارونو Saronno، ثم في لوماتسو LOMAZZO أثناء الاحتلال الألماني.

الدراسة:

تلقى تعليمه الأساسي من كلية ساليسيان، ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة ستاتال في ميلانو،وفي عام 1961 تخرج  ببحث في القانون التجاري مع مرتبة الشرف.

الأعمال :

بدأ  سيلفو برلسكوني حياته المهنية ببيع المكانس الكهربائية، وأيضاً اشتهر بالغناء في الملاهي الليلية وعلى متن السفن السياحية.

كما عمل أيضاً كمتعهد  لبناء المساكن في مسقط رأسه بمدينة ميلانو.

أهتم برلسكوني بالإعلام وقام بتأسيس شركة محلية لتجهيزات القنوات التلفزيونية، تحولت في ما بعد إلى أكبر إمبراطورية إعلامية في ايطاليا، والتي باتت تعرف باسم (ميدياست) ،وباتت  شركته الاستثمارية  تسيطر على أكبر ثلاث محطات تلفزيونية خاصة في البلاد، فضلا عن أنه كرئيس للوزراء كان مسؤولا عن تعيين مدراء القنوات العامة الثلاث في البلاد.

ففي عام 1978  قام بتأسيس مجموعته الإعلامية الأولى “فينينفيست” Fininvest التي ربحت مئات الملايين من الدولارات خلال خمس أعوام من تأسيسها.

في  عام 1980 قام سيلفو برلسكوني بإنشاء  Canale 5 أول قناة خاصة في إيطاليا.

وفي عام 1981 عمل برلسكوني في محطته كمذيع للمحطات المحلية حيث كان يسجل الحلقة قبل يوم من عرضها ثم يقوم ببثها بعد ذلك في كل قنوات إيطاليا في اليوم التالي.

في عام 1982 توسع المشروع وذلك لشراء Italia 1 المملوكة لـ Edilio Rusconi.

وفي عام 1984  قام برلسكوني بشراء Rete 4 nel  dal gruppo editoriale Arnoldo Mondadori Editore تم السيطرة عليها من قبل الناشر Mario Formenton

وفي  1985 أصدر القضاء في تورنو و بيسكار و روما  أمراً بحجب Fininvest وذلك لانتهاكها القانون الذي يحظر قنوات خاصة من البث على النطاق الوطني ،لكن بعد أيام قليلة تم ايقاف الملاحقة القانونية  بأمر من الحكومة برئاسة (بيتينوكراكسي ).

بعدها وفي عام 1990 تم إصدار قانون la Legge  Mamm الذي يسمح للقنوات الخاصة البث على المستوى الوطني.

وفي مجال الرياضة قام سيلفو برلسكوني في سنة 1986 بشراء نادي إيه سي ميلان لكرة القدم.

ايضاً دخل برلسكوني عالم الاستثمار وعمليات توزيع كبيرة وحصل في عام 1988 علي مجموعة Standa من شركة

Montedio.

وفي  عام 1991 قام بشراء سلسلة السوبر ماركت من عائلة Brian zoli Franchini

وفي عام 1995 نجحت مجموعة Standa في بيع مجموعة Euromercato لمجموعة Promodès-GS

وعام 1998 قام ببيع مجموعة Standa حيث باع الجزء الغير الغذائي إلى مجموعة Coin والجزء الغذائي الي

Gianfelice Franchini المالك السابق لمجموعة Supermercati Brianzoli.

وقد أعلن سيلفو برلسكوني لاحقاً أنه قام بعمليات البيع هذه بسبب دخوله الي عالم السياسة قائلا أنه يوجد في الأقاليم التي يديرها مراكز نائية لاتعرف الرخص اللازمة لفتح متاجر جديدة .

في المجال السياسي قام سيلفو برلسكوني في عام 1993،بتأسيس حزباً سياسياً يحمل إسم (فورزا إيطاليا) والذي يعني ” إلى الأمام يا إيطاليا” وهو شعار اعتاد مشجعو فريق ميلانو ترديده.

رئاسة وزراء إإيطاليا:

في عام 1994 تولى برلسكوني منصب رئيس الوزراء وشكل ائتلافاً مع حزبي التحالف الوطني ورابطة الشمال اليمينيين.

إلا أن حكومته انهارت بعد سبعة أشهر بسبب التنافس بين الأحزاب الثلاثة، بالإضافة إلى إتهام برلسكوني بالتهرب الضريبي أمام محكمة في ميلانو.

في عام 1996 خسر الانتخابات أمام منافسه اليساري رومانو برودي، إلا أنه تمكن من العودة إلى  السلطة في عام 2001 في ائتلاف مع حلفائه السابقين.

وفي عام 1999 وسع برلسكوني نفوذه في وسائل الإعلام، مؤسساً مع شركة “كيرش” الألمانية مجموعة إعلامية ضخمة اسمها مجموعة إبسلون الإعلامية Epsilon MediaGroup.

في يناير/كانون الثاني عام 2002  شغل برلسكوني منصب وزير الشؤون الخارجية بالإنابة.

وفي عام 2004 شغل منصب وزير الاقتصاد والمالية بالإنابة . ثم أصبح وزيراً للصحة  بالإنابة وذلك  عام 2006.

وفي عام 2008 عاد سيلفو برلسكوني إلى السلطة مرة أخرى إلا أن  حالة عدم اليقين السياسي التي كانت قد أحاطت به بقيت موجودة .

في عام  2010 شغل منصب وزير التنمية الاقتصادية بالإنابة.  إلا أنه استقال من منصبه في عام 2011 بسبب سلسلة الفضائح والمحاكمات حول تهم فساد مالي وأخلاقي.

وفي يونيو/حزيران 2013 صدر بحق سيلفو برلسكوني حكماً بالسجن  سبع سنوات، ومنع من تولي أي منصب رسمي مدى الحياة بعد اتهامه  بالقيام بتصرفات غير أخلاقية وإساءة استغلال السلطة، إضافةً لذلك خضع للتحقيق أمام نيابة نابولي بتهمة شراء أو رشوة سيناتور عام 2006 لإسقاط حكومة رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق رومانو برودي.

وقد أيّدت محكمة استئناف إيطالية عام 2013 حكما يقضي بسجنه أربع سنوات في قضية حقوق البث التلفزيوني والتي أتهم فيها بالتهرب الضريبي، وحرمانه من تولي أي منصب عام لمدة عامين، فيما وافق مجلس الشيوخ على طرده من المجلس في العام نفسه.

لاحقاً قدم سيلفو برلسكوني طلباً للمحكمة بميلانو يطلب فيه قضاء أربع ساعات في الأسبوع بالخدمة العامة ولمدة عام في دار لرعاية المسنين المصابين بمرض خرف الشيخوخة، بدل أربع سنوات سجناً مراعاة لكبر سنه، وهي الخدمة التي بدأ أدائها في مايو 2014 في دار للمسنين تابعة للكنيسة الكاثوليكية قرب ميلانو،وقد قوبل طلبه بالقبول.

في عام 2017 نظر القضاء الإيطالي في تهمتي الرشوة والتلاعب بشهادات الشهود في القضية المتعلقة بحفلات “البونغا بونغا” الغير أخلاقية التي كان يقيمها.

كما وجه إلى سيلفو  برلسكوني تهماً بدفع مبلغ يتجاوز 10 ملايين يورو على هيئة نقود وسيارات وهدايا ونفقات إقامة لضيوف أقاموا في مسكنه  القريب من ميلانو وذلك من أجل الشهادة لصالحه في القضية المعروفة بقضية “روبي”.

الحياة الشخصية:

تزوج  سيلفو برلسكوني في المرة الأولى من كارلا دال أوغليو ورزق منها بولد وبنت ثم انفصل عنها في عام 1985 .ثم  تزوج مرة ثانية من  الممثلة فيرونيكا لاريو وذلك في عام 1990 في حفل مدني لاريو،ورزق منها بثلاثة أطفال،ايضا طلبت الإنفصال عنه وهو ماحصل.

بعد ذلك  ارتبط برلسكوني بفتاة تدعى فرانشيسكا باسكال، وهي فتاة إستعراض في نابولي، وواحدة من مؤسسي نادي سيلفيو نحن نفتقدك .

مع-فرانشيسكا-باسكال
مع-فرانشيسكا-باسكال

الجوائز والتكريمات:

  • حصل سيلفو برلسكوني على العديد من أوسمة الاستحقاق وألقاب “فارس” من كل من بولندا وإيطاليا ولاتفيا وغيرها من البلدان.
  • حصل على وسام الفاتح في ليبيا.
  • وكان عضوًا في الدرجة الأولى من ترتيب عبد العزيز آل سعود من قبل المملكة العربية السعودية
  • كان رفيقًا فخريًا وحصل على وسام الاستحقاق الوطني من مالطا.

الأقوال:

يقول سيلفو برلسكوني:

  • «أكن مقتنعًا أبدا بأن الحرب هي أفضل نظام لتحقيق الديمقراطية في البلاد».
  • «الصلة بين تجربتي كرائد أعمال ورجل سياسي هي بكلمة واحدة: الحرية».
  • «نحن جميعًا نقول لا للحرب، نحن جميعًا من أجل العدالة والسلام. ولكن في بعض الأحيان من أجل الحفاظ على السلام، من الضروري القيام بعمل مسلح. ولكننا نأمل ألا يكون الأمر كذلك».
  • «التقليد السياسي للفكر القديم، الذي تمت تصفيته في إيطاليا من قبل ماكيافيلي، يقول شيئًا واضحًا: كل أمير يحتاج إلى حلفاء، وكلما زادت المسؤولية، كلما زاد عدد الحلفاء الذين يحتاجهم».

المصادر:

  • https://www-bbc-com.
  • https://www-aljazeera-net
  • https://m.marefa.org/
  • https://m.marefa.org/
  • https://www.arageek.com
  • https://arbyy.com
  • https://minikar.ru/ar/
اقتصاديّونرواد أعمالسياسيون

سيلفو برلسكوني … “الفارس” رجل أعمال ناجح ورئيس وزراء إيطاليا لعدة دورات



حقائق سريعة

  • بعد تخرجه من الجامعه لم يؤدي سيلفو  برلسكونى الخدمة العسكرية .
  • لم يدخل عالم السياسة إلا في منتصف التسعينيات من القرن الماضي بعد أن جمع ثروة ضخمة من استثماراته في عالم العقار والمال والإعلام والدعاية والنشر حيث يملك محطات تلفزة وصحفا ودور نشر.
  • كثرت التفسيرات حول دخول برلسكوني إلى عالم السياسة ، فالمعارضة قالت أن دخول برلسكوني ماهو إلا محاولة منه للتهرب من العدالة في عدد من القضايا أبرزها قضية التهرب الضريبي، أما هو فيقول أن دخوله عالم السياسة يعود إلى رغبته في تخليص البلاد من حكم الشيوعيين.
  • يعتبر برلسكوني ثالث أطول رئيس الوزراء خدمة منذ توحيد إيطاليا، بعد بينيتو موسوليني وجيوفاني جيوليتي.
  • نجح في تبرئة نفسه من العديد من التهم الجنائية التي وجهت له عبر السنين، ولم تتم إدانته إلا في قضية تزوير ضريبي تجاري طرد على أثرها من البرلمان. وما زال يتزعم حزبه، حزب “فورزا ايطاليا”.
  • زخرت حياته السياسية بالكثير من الإخفاقات والنجاحات والانتقادات من المعارضة ومن الإيطاليين، إلا أنه في كل مرة كان ينجح في إقناع الناخبين بأنه هو الحل وأن الآخرين هم المشكلة .
  • وفقا لتقديرات مجلة (فوربس) الأمريكية المختصة بالأعمال، فإن ثروة برلسكوني وأسرته وصلت قيمتها إلى تسعة مليارات دولار.
  • يمتلك سيلفو برلسكوني إمبراطورية إعلامية تضم أكبر ثلاث شبكات تلفزيونية في البلاد.
  • رغم أنه نشأ في أسرة من الطبقة الوسطى إلا أن ذلك لم يمنعه من تحقيق حلمه ،وسعى إلى أن يصبح واحدًا من أبرز مواطني البلاد البارزين والمؤثرين،وبفضل العزيمة الإرادة القوية نجح في أن يكون رجل أعمال إيطالي ورجل إعلامي، وفي وقت لاحق سياسيًا بارزًا.
  • وفي عام 2009، قال برلسكوني على وجه التقدير إنه على مدار 20 عاماً مثل أمام القضاء 2500 مرة في 106 قضية وهو ما تكلف 200 مليون يورو
  • خلال تاريخ عمله السياسي، نجا برلسكوني في أكثر من 50 اقتراعا لسحب الثقة منه في البرلمان.
  • خضع برلسكوني لعملية زراعة الشعر وجراحة تجميل في المنطقة المحيطة بالعينين ،لذلك فهو يبدو أصغر من سنه.
  • أطلق عليه لقب “الفارس” لأنه في عام 1977 أصبح أصغر عضو في Ordine Cavalleresco al Merito del Lavoro، وهو النظام الإيطالي للفروسية محفوظة لأصحاب المشاريع.
  • صنفته مجلة فوربس الإقتصادية كأغنى رجل في إيطاليا.فهو يرأس إمبراطورية مالية تشمل العديد من المؤسسات الإعلامية والإعلانية وشركات التأمين والأغذية والبناء، بالإضافة إلى ملكيته لنادي إيه سي ميلان.

 


معلومات نادرة

  • في بداية شبابه عمل برلسكوني أحيانا كمطرب و استعراضي على متن السفن السياحية مع صديقه فيديلي كونفالونير، و مندوب مبيعات للمنازل لبيع المكانس الكهربائية مع صديقه غيدو .
  • عاد إلى الموسيقى في وقت لاحق ففي عام 2003 ، وأصدر ألبومًا من قصائد الحب من تأليفه. Meglio “على Canzone”، ببيعت بمبلغ 45 ألف نسخة.
  • في نفس العام ومن أجل وصول فلاديمير بوتين، كتب سيلفيو برلسكوني أغنية “أنا أفكر بك دائمًا”.
    في أثناء الإجتماع، قام برلسكوني بأداء العديد من الأغاني النابولية: “O sol mio” و “Torna a Surriento” و “I” te vurria vasa “وأرياس من أوبرا” Tosca “و” Turandot “، بالإضافة إلى” أعتقد دائمًا منك “.
  • في عام 2006  أصدر برلسكوني ألبومه الثاني “L” ultimo Amore (« الحب الأخير”) ، والذي كرسه بعيد ميلاده السبعين.أيضاً أصدر البوماً ثالثاً في عام 2011  إيل فيرو أمور(“الحب الحقيقي”) تضمن 11 أغنية، عمل فيها مرة أخرى كمؤلف قصائد (قام بترتيبها صديق برلسكوني، المغني الشعبي ماريانو أبيشيلا).
  • في آب/أغسطس 2011  أدين سيلفو برلسكوني بتهمة الاحتيال الضريبي، وصدر حكم عليه بالقيام بعمل مجاني في خدمة المجتمع لمدة عام، إضافة إلى الاقامة الجبرية.

 


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى