حقائق سريعة
- عام 1918 أصبح تشابلن من أكثر الشخصيات المعروفة في العالم.
- كان تشارلي تشابلن أول ممثل يظهر على غلاف صحيفة Time عام 1925.
- عام 1915 شارك تشابلن في مسابقة (تقليد شارلي تشابلن) وخسر، إذ حصل على المركز الثالث في المسابقة.
- في فيلم يروي قصة حياته لعبت ابنته دور والدته.
- تعتبر شخصيته الصامتة في فيلمه الصعلوك هي سر نجاحه الذي حقق له الشهرة والتي تميزت بارتدائه لبنطال واسع وقبعة دائرية ومعطف طويل إضافة إلى عكاز.
- تمت تسمية كويكب تيمناً به (TG2 – 3623) Chaplin، والذي اكتشفه الفلكي السوفييتي لودميلا عام 1981.
- -ظلّ تشابلن متمسكاً بفكرة التمثيل الصامت لفترة طويلة معتقداً أن الصوت سيؤثر عليه بشكل سلبي ويدمر شخصيته الصعلوك.
- لم يعرف كثير من الناس أن تشابلن قابل ألبرت أنشتاين حين كان أحد جمهوره خلال العرض الأول لفيلمه الشهير (City Lights).
- اشتهر في كافة أعماله بسعيه نحو الكمال إلى حد مرهق، وكان ميله للتجربة يؤدي إلى إعادة تصوير المشاهد مراراً وتكراراً، ولم يكن من الغريب أن يبدأ أحد المشاهد ثم يرى أنه أخطأ في اختيار الشخصية الرئيسية فيقوم بإعادة التصوير مرة أخرى بشخصية مختلفة.
- لا تزال الكتب المتعلقة بـ تشابلن تنشر بانتظام، وأصبح موضوع شعبي للباحثين في وسائل الإعلام ومؤرشفي الأفلام.
معلومات نادرة
- عام 1992 أصبح تشابلن موضوع لفيلم السيرة الذاتية- تشابلن، من إخراج ريتشارد أتينبور وبطولة روبرت داوني جونير، وهو أيضاً شخصية في الفيلم الدرامي (مواء القطة) عام 2001، ولعب الدور إدي آيزارد.
- وفي الفيلم (حرب سكارليت أوهارا) عام 1980 وقد لعب الدور كلايف ريفل.
- عام 1989 أنتج المسلسل التلفزيوني (الشاب تشارلي تشابلن) الذي يحكي عن طفولة تشابلن، عرض على قناة BBC ورشح لجائزة إيمي لبرامج الأطفال المتميزين.
- كانت حياته أيضاً موضوعاً للإنتاج المسرحي، اثنين منها غنائية (الصعلوك الصغير) و (تشابلن) وقد أنتجت في أوائل تسيعينات القرن الماضي.
- عام 2006 أعدّ كل من توماس ميهان و كريستوفر كورتيس عرض موسيقي بعنوان (أضواء المسرح: قصة تشارلي تشابلن) والذي أقيم أول مرة في مسرح لا جولا في سان دييغو عام 2010. وبعد عامين تم عرضه في مسرح بروادوي تحت عنوان (تشابلن – الموسيقي)، وقد كان روبرت مكلر في دور تشابلن في كلا العرضين.
- عام 2013 عرضت مسرحيتين عن تشابلن، الأولى (تشابلن عرضت على المسرح السويدي، والثانية (الصعلوك) في مسرح عمال تامبيري.
- تم اقتباس الشخصية أيضاً في الخيال الأدبي، أصبح بطل الرواية القصيرة (تشارلي في بيت الأسف) تأليف روبرت كوفر، تم إعادة طباعتها في مجموعة كوفر لعام 1987 (ليلة في الأفلام).
- رواية (الجانب المشمس) عام 2009 لـ غلين ديفيد غولد، تم تأليفها خلال الحرب العالمية الأولى.
- رواية (يوم في حياة تشابلن في 1909) دراما مقتبسة من فصل (الأزمنة الحديثة).
تشارلي تشابلن.. أيقونة السينما الصامتة وأول ممثل يظهر على غلاف صحيفة Time عام 1925
1889- 1977/ بريطاني
الصعلوك صاحب الشخصية المبدعة وأيقونه السينما الصامتة وأحد أوائل نجوم الأفلام الذي ساهم بعمله في رفع مستوى صناعة الأفلام بطريقة لم يتخيلها أحد
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولد تشارلز سبنسر تشابلن في 16 أبريل عام 1889 في مدينة لندن – انكلترا.
كانت والدته كاتبة مسرحية ومغنية في مسرح غنائي معروفة باسم (ليلي هارلي)، أما والده فقد هجر العائلة بعد ولادة تشارلي بفترة قصيرة، وقد كان سكيراً وغائباً معظم الوقت.
عاش تشارلي حياة صعبة وعانى من الفقر الشديد والمشقة، لكن والدته استطاعت رعاية أطفالها (تشارلي وأخيه غير الشقيق سيدني) لسنوات عدة قبل أن تعاني من مشاكل صحية عقلية احتاجت على أثرها الدخول إلى مصحة نفسية.
تم إرساله إلى الإصلاحية مرتين قبل سن التاسعة.
الأعمال:
– صعد تشارلي تشابلن في حياته من الصفر للنجومية، فقد كانت بدايته على المسرح في سن مبكرة.
وعندما كانت أمه على وشك تقديم ابنها الصغير للمسرح، فقدت صوتها في منتصف العرض مما شجع مدير الإنتاج على دفع تشارلي ذي الخمس سنوات إلى المسرح بدلاً منها إذ كان قد سمعه يغني من قبل.
– أذهل شابلن الجمهور بحضوره الطبيعي ومرحه اللطيف عندما قلّد صوت أمه، ومن هنا كانت بدايته إلا أنها كانت نهاية عمل والدته التي لم تستعد صوتها.
– بدأ تشابلن عمله مع فرقة رقص للأطفال.
– تسلّح شابلن بحب والدته للمسرح وكان مصمماً على النجاح في هذا المجال بنفسه.
وفي عام 1897 استخدم معارف والدته كي ينضم لفرقة موسيقية لم تكن مشهورة مما دفع تشارلي لمحاولة تحقيق أهدافه بأي طريقة ممكنة.
قال تشارلي واصفاً هذه الفترة من حياته:
“لقد عملت كممثل مسرحي وصانع دمى وصبي طبيب والعديد من المهن الأخرى، لكني لم أيأس قط ولم أتوانى عن تحقيق حلمي في أن أصبح ممثلاً، كنت أتنقل بين الوظائف وفي نفس الوقت ألمع حذائي وأغسل ملابسي وأرتدي حُلة نظيفة ثم اتصل من وقت لآخر بوكالة مسرحية”.
– خاض تشابلن أول تجاربه التمثيلية بدور صغير في مسرحية لـ شيرلوك هولمز.
– عام 1908 انضم لشركة فريد كارنو واشترك معه في التمثيل الصامت، إذ كان تشابلن أحد نجوم هذه الفرقة بلعبه دور السكران في المسرحية الكوميدية (ليلة في قاعة الموسيقى الانكليزية).
– مع فرقة كارنو تعرف تشابلن على سحر الولايات المتحدة لأول مرة عندما شدّ انتباه منتج الأفلام (ماك سينبت) الذي وقّع عقداً مع تشارلي قيمته 150 دولار في الأسبوع.
– عام 1914 ظهر أول فيلم لتشارلي (Make a Living) وكان فيلماً قصيراً سهل النسيان مدته ما بين 10 إلى 12 دقيقة.
– لكي يميز نفسه عن غيره من ممثلي أفلام ماك سينيت، قرر تشارلي أن يلعب دوراً واحداً ومميزاً إلى أن ظهر بشخصيته في فيلم (المتشرد) وبدأ الجمهور ينجذب إليه في فيلم (Kid Auto Races at Venice) عام 1914.
– عام 1915 ظهر تشابلن في 35 فيلم، وقدّم أول فيلم كوميدي طويل (Tillie’s Punctured Romance).
– انتقل تشابلن إلى شركة أساناي التي وافقت على دفع أجر له ما يعادل 1250 دولا، إذ صعد نجمه أثناء عمله لدى استوديوهات أساناي، وقام بتعيين أخيه سيدني مدير أعماله.
– عام 1916 ظهر تشارلي في 14 فيلم، من بينها فيلم (The Tramp) الذي يعد أول الأفلام الكلاسيكية التي ظهر فيها تشارلي حيث جسّد فيها شخصية البطل الغير متوقع الذي ينقذ حياة ابنة صاحب أحد المزارعين من يد عصابة من اللصوص.
– أصبح شابلن نجماً ولم يبلغ من العمر 26 عاماً، حيث أصبح أجره 670.000 دولار عند انتقاله إلى شركة ميوتشوال، حيث قدّم أجمل وأفضل أعماله، منها خلال العام 2016 فيلم (One A.M.)، فيلم (The Rink)، فيلم (The Vagabond).
– عام 1917 ظهر في فيلم (Easy Street).
– وعام 1918 أصبح تشابلن من أكثر الشخصيات المعروفة في العالم.
– عام 1919 شارك في تأسيس شركة مجموعة الفنانون الإعلامية المتحدة (United Artists) التي جعلته يتحكم بأفلامه بشكل كامل.
– توالت نجاحات أعمال تشابلن في فترة العشرينات، وقدّم بعض الأعمال التي تركت بصمة في عالم الفن، ففي عام 1921 أصدر الفيلم الطويل (The Kid).
– عام 1923 فيلم (امرأة باريس) وفي عام 1925 فيلم (The Gold Rush- حمى الذهب) وهو الفيلم الذي أحبّ تشارلي أن يتذكره الناس به.
– عام 1928 قدم فيلم (السيرك).
– في ثلاثينات القرن العشرين رفض تشابلن الانتقال إلى السينما الناطقة وعمل على إنتاج فيلم (City Lights- أضواء المدينة) عام 1931.
– عام 1936 أصدر فيلم (Modern Times – الأزمنة الحديثة) بدون حوار صوتي.
– عام 1940 قدم تشابلن فيلم (الديكتاتور العظيم) والذي تهجم فيه على أدولف هتلر، إذ كان تشارلي قد بدأ يميل إلى السياسة بشكل متزايد.
– في أربعينات القرن العشرين كثر الجدل حول تشابلن وانخفضت شعبيته بسرعة، وبدأت تتولى عليه المشاكل مثل اتهامه بالتعاطف مع الشيوعية وتورطه في دعوى نسب أبوة، مما اضطره لمغادرة الولايات المتحدة والإقامة في سويسرا، ليتخلى عن شخصية الصعلوك.
– عام 1947 قدم فيلم (السيد فيردو).
– شارك تشابلن عام 1952 فيلم (Limelight- الأضواء)، وفي عام 1957 فيلم (ملك في نيويورك).
– عام 1967 قدّم تشابلن آخر أفلامه وهو فيلمه الملون الوحيد (A Countess from Hong Kong) الذي شاركه فيه نجوم مميزين كـ صوفيا لورين و مارلون براندو.
الحياة الشخصية:
– عام 1918 تزوج تشارلي تشابلن من ماري هاريس، والتي كانت بعمر الـ 16، لم يستمر الزواج لأكثر من عامين.
– تزوج مرة ثانية من الممثلة ليتا جراي، وكان الحمل المفاجئ هو ما دفعه إلى إتمام الزواج، وأنجب من زوجته الثانية ولدين (تشارلز جي.آر وسيدني)، وانتهت علاقتهما بالطلاق عام 1927.
– عام 1936 تزوج تشابلن من بوليت دودارد التي تعرّف عليها من حلال دورها في أحد الأفلام واستمر زواجهما حتى عام 1942.
– عام 1942 تزوج تشارلي من فتاة عمرها 18 عاماً تدعى أونا أونيل وهب ابنة الكاتب المسرحي يوجين أونيل، وقد عاش الزوجان حياة سعيدة وأخلف تشارلي من هذا الزواج ثمانية أطفال.
الوفاة:
توفي تشارلي تشابلن في 25 ديسمبر عام 1977 في بيته في مدينة فود في سويسرا، وكانت زوجته وسبعة من أولاده يحيطون به ساعة احتضاره.
في محاولة – ربما مستوحاة من أحد أفلامه – سُرقت جثته من قبره بعد دفنه بفترة قصيرة بمقبرته في بحيرة جنيف في سويسرا، وطالب سارقو الجثة بفدية 400.000 دولار، إلا أنه تم القبض عليهم واستعادة الجثة بعد 11 أسبوع.
الجوائز والتكريمات:
- -عام 1929 حصل تشارلي تشابلن على ثلاث جوائز أوسكار، وحصل على جائزة الأوسكار الفخرية لبراعته وعبقريته في التمثيل، وكتابة وإخراج وإنتاج فيلم السيرك.
- عام 1929 حصل على الجائزة الخاصة بأكاديمية الفنون والعلوم السينمائية.
- وعام 1972 حصل على جائزة أوسكار فخرية ثانية وذلك للتأثير البليغ لديه في صنع الصور المتحركة فن هذا القرن.
- عام 1973 حصل على جائزة الأوسكار لأفضل موسيقى تصويرية لفيلم (أضواء المسرح) مشاركة مع راي راشي و لاري راسل.
- وعام 1962 حصل تشارلي شابلن على دكتوراه فخرية من جامعة أكسفورد وجامعة دورهام.
- عام 1965 حصل على جائزة إيراسموس بالاشتراك مع إنغمار برغمان.
- عام 1971 منح تشابلن وسام جوقة الشرف من رتبة قائد من قبل الحكومة الفرنسية.
- وعام 1975 عيّن فارس قائد رتبة الإمبراطورية البريطانية الفائقة الامتياز (KBE).
- عام 1972 حصل على جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية السينمائي.
- عام 1972 حصل على جائزة إنجاز مدى الحياة من جمعية سينما مركز لينكولن، ومنذ ذلك الحين تقدّم سنوياً إلى صانعي الأفلام بوصفها جائزة تشابلن.
- وفي نفس العام أُعطي تشابلن نجمة في ممر الشهرة في هوليوود.
- تم ترشيحه لجائزة أفضل ممثل، وأفضل سيناريو أصلي، وأفضل فيلم كمنتج، لفيلم (الدكتاتور العظيم)، حصل على جائزة أفضل سيناريو أصلي مرشحة للفيلم (السيد فيردو).
- عام 1976 أصبح تشابلن زميلاً في الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون.
-
اختيرت ستة من أفلام تشابلن للحفاظ عليها في السجل الوطني للأفلام في مكتبة الكونغرس في الولايات المتحدة الأمريكية وهي :
(المهاجر – عام 1917)، (الطفل – عام 1921)، (حمى الذهب – 1925)، (أضواء المدينة – عام 1931)، (الأزمنة الحديثة – عام 1936)، (الدكتاتور العظيم – عام 1940).
- خصصت العديد من نصب تذكارية لـ تشابلن في لندن، كما يوجد له لوحة تذكارية في كنيسة القديس بولس في كوفنت غاردن.
- عام 1981 نحت الفنان جون دوبليداي تمثال تشابلن بشخصية الصعلوك في ساحة ليستر.
- يقيم متحف الصور المتحركة عرضاً دائماً لـ تشابلن وقد استضاف معرضاً مخصصاً لحياته الشخصية والمهنية عام 1988.
- منذ عام 2010 حتى عام 2013 استضاف متحف أفلام لندن معرضاً سمي (تشارلي تشابلن اللندني العظيم).
- تحوّل منزل تشابلن الأخير في سويسرا إلى متحف وافتتح في 17 أبريل عام 2016، إذ يكشف عن حياته الخاصة والمهنية.
- عام 1980 سميت حديقة بإسمه في بلدة قريبة من فيفي في سويسرا تكريماً له وأقامت تمثالاً هناك في عام 1982.
- عام 2011 كُشفت في فيفي عن جداريتين كبيرتين تصوران تشابلن على مبنيين من 14 طابق.
- – تم تكريمه من قبل بلدة ووترفيلي الايرلندية، وأقيم له تمثال عام 1998، ومنذ عام 2011 تستضيف المدينة المهرجان السينمائي الكوميدي السنوي لتشارلي تشابلن التي تأسست للاحتفال بإرث تشابلن وعرض المواهب الهزلية الجديدة.
- خلال الثمانينات استخدمت شركة أي بي أم صورة الصعلوك للإعلان على الكمبيوترات الشخصية الخاصة بها.
- عام 1989 شهدت أنحاء عديدة من العالم احتفالات في الذكرى المئوية لعيد ميلاد تشابلن.
- كرّمت كثير من بلدان العالم في القارات الست تشابلن بطابع بريدي.
الأقوال:
- “الحرية هي أن لا تتعلق بأي إنسان أو حيوان أو مكان أو مبدأ، التعلق جزء من الموت”.
- “أحب المشي تحت المطر، لأنه لا أحد يستطيع أن يرى دموعي”.
- “الناس ذوو القلوب الأكثر طيبة، هم الأكثر تعرضاً لسوء المعاملة”.
- “نحن جميعاً سياح والله وكيل سفرياتنا الذي حدد بالفعل مساراتنا وحجوزاتنا ووجهاتنا، ثق به واستمتع بالحياة”.
- “الحياة مجرد رحلة لذلك عش اليوم، قد لا يكون هناك غداً”.
- “لا شيء يدوم إلى الأبد في هذا العالم ولا حتى مشاكلنا”.
- “أكثر يوم ضائع في الحياة هو اليوم الذي لا نضحك فيه”.
- “لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق، ولا تبالغ في الصراحة حتى لا تسقط في وحل الوقاحة”.
- “كل ما احتاجه لصناعة كوميديا.. حديقة، رجل شرطة، وفتاة جميلة”.
- “الزمن هو أعظم الكتّاب لأنه دائماً يكتب أعظم النهايات”.
- “لن تجد قوس قزح ما دمت تنظر إلى الأسفل”.
مما قيل عنه:
أورسون ويلز:
- “تشارلي تشابلن فنان عظيم ولا نقاش في ذلك، من النادر أن يفاجئني حقاً، أجد أنه من السهل أن أعجب به ويصعب الضحك عليه”.
جايمس آغي:
- قبل ظهور تشابلن كان الناس سعداء بمقلبين في المسرحية الكوميدية، ولكنه أضحكهم في كل ثانية، وفي اللحظة التي بدأ فيها العمل وضع معايير وأرغمهم على الارتقاء”.
المصادر:
- https://www.emaratalyoum.com/
- https://www.albawabhnews.com/
- https://www.almayadeen.ne
- https://www.dailymotion.com/
- https://ar.wikipedia.org/
حقائق سريعة
- عام 1918 أصبح تشابلن من أكثر الشخصيات المعروفة في العالم.
- كان تشارلي تشابلن أول ممثل يظهر على غلاف صحيفة Time عام 1925.
- عام 1915 شارك تشابلن في مسابقة (تقليد شارلي تشابلن) وخسر، إذ حصل على المركز الثالث في المسابقة.
- في فيلم يروي قصة حياته لعبت ابنته دور والدته.
- تعتبر شخصيته الصامتة في فيلمه الصعلوك هي سر نجاحه الذي حقق له الشهرة والتي تميزت بارتدائه لبنطال واسع وقبعة دائرية ومعطف طويل إضافة إلى عكاز.
- تمت تسمية كويكب تيمناً به (TG2 – 3623) Chaplin، والذي اكتشفه الفلكي السوفييتي لودميلا عام 1981.
- -ظلّ تشابلن متمسكاً بفكرة التمثيل الصامت لفترة طويلة معتقداً أن الصوت سيؤثر عليه بشكل سلبي ويدمر شخصيته الصعلوك.
- لم يعرف كثير من الناس أن تشابلن قابل ألبرت أنشتاين حين كان أحد جمهوره خلال العرض الأول لفيلمه الشهير (City Lights).
- اشتهر في كافة أعماله بسعيه نحو الكمال إلى حد مرهق، وكان ميله للتجربة يؤدي إلى إعادة تصوير المشاهد مراراً وتكراراً، ولم يكن من الغريب أن يبدأ أحد المشاهد ثم يرى أنه أخطأ في اختيار الشخصية الرئيسية فيقوم بإعادة التصوير مرة أخرى بشخصية مختلفة.
- لا تزال الكتب المتعلقة بـ تشابلن تنشر بانتظام، وأصبح موضوع شعبي للباحثين في وسائل الإعلام ومؤرشفي الأفلام.
معلومات نادرة
- عام 1992 أصبح تشابلن موضوع لفيلم السيرة الذاتية- تشابلن، من إخراج ريتشارد أتينبور وبطولة روبرت داوني جونير، وهو أيضاً شخصية في الفيلم الدرامي (مواء القطة) عام 2001، ولعب الدور إدي آيزارد.
- وفي الفيلم (حرب سكارليت أوهارا) عام 1980 وقد لعب الدور كلايف ريفل.
- عام 1989 أنتج المسلسل التلفزيوني (الشاب تشارلي تشابلن) الذي يحكي عن طفولة تشابلن، عرض على قناة BBC ورشح لجائزة إيمي لبرامج الأطفال المتميزين.
- كانت حياته أيضاً موضوعاً للإنتاج المسرحي، اثنين منها غنائية (الصعلوك الصغير) و (تشابلن) وقد أنتجت في أوائل تسيعينات القرن الماضي.
- عام 2006 أعدّ كل من توماس ميهان و كريستوفر كورتيس عرض موسيقي بعنوان (أضواء المسرح: قصة تشارلي تشابلن) والذي أقيم أول مرة في مسرح لا جولا في سان دييغو عام 2010. وبعد عامين تم عرضه في مسرح بروادوي تحت عنوان (تشابلن – الموسيقي)، وقد كان روبرت مكلر في دور تشابلن في كلا العرضين.
- عام 2013 عرضت مسرحيتين عن تشابلن، الأولى (تشابلن عرضت على المسرح السويدي، والثانية (الصعلوك) في مسرح عمال تامبيري.
- تم اقتباس الشخصية أيضاً في الخيال الأدبي، أصبح بطل الرواية القصيرة (تشارلي في بيت الأسف) تأليف روبرت كوفر، تم إعادة طباعتها في مجموعة كوفر لعام 1987 (ليلة في الأفلام).
- رواية (الجانب المشمس) عام 2009 لـ غلين ديفيد غولد، تم تأليفها خلال الحرب العالمية الأولى.
- رواية (يوم في حياة تشابلن في 1909) دراما مقتبسة من فصل (الأزمنة الحديثة).