• ريتشارد-غير
  • إبراهيم-ياخور
  • سيرجي
  • فهد-الدويري
  • أنطون-تشيخوف
  • فلاديمير-ديميخوف
  • روزفلت
  • فيكتور-غوسيف
  • طومان باي
  • جورج-كلوني
  • سعيد-بن-خلفان-الخليلي


حقائق سريعة

    • عبد الرزاق قرنح أول عربي من أصول يمنية يحصل على نوبل للأدب،و أول كاتب ذو بشرة سمراء يحصل على الجائزة منذ توني موريسون في عام 1993. وثاني مسلم يحصل على نوبل للأدب بعد نجيب محفوظ وثالث شخص مسلم يفوز بنوبل بكل فروعها بعد نجيب محفوظ “الأدب” والدكتور أحمد زويل “الفيزياء”.
    • لم يتم ترجمة رواياته إلى العربية، ولم يسبق لأي جامعة عربية أن قدمت بحثاً نقدياً أكاديمياً حول أعماله، باستثناء جامعة حضرموت اليمنية حيث قدم الدكتور خالد بلخشر أستاذ الأدب الإنجليزي المشارك في جامعة حضرموت بحثاً نقدياً تناول فيه أحد أعمال قرنح.
    • كان أستاذاً للغة الإنجليزية والآداب إلى أن تقاعد مؤخراً متفرغاً للكتابة ومخلصاً للإبداع العابر قلوب كل الشعوب.
    • يحظى عبد الرزاق قرنح بحضور لافت على الصعيدين الأميركي والأوروبي، ويتم تدريس العديد من رواياته في عدد من المناهج الجامعية لأدب ما بعد الكولونيالية.
    • عمل عبد الرزاق قرنح محررًا مساهما في مجلة Wasafiri منذ عام 1987.

عبد الرزاق قرنح… أول أفريقي من أصول يمنية يحصل على نوبل للأدب

1948- / تنزاني

 روائي عصامي يمتلك فن تشويق لا يباريه فيه أحد من كتاب أفريقيا، بدأ بكتابة القصص القصيرة، وأول رواية له هي ذكرى المغادرة.

الولادة والنشأة :

ولد عبد الرزاق قرنح في 20 ديسمبر عام 1948  في جزيرة زنجبار، وهو ينحدر من أصول يمينية فعائلة والده كانت يمنية، أما عائلة والدته فهي من مومباسا، من الساحل.

عاش قرنح في زنجبار حتى سن الـ 18 ثم أنتقل إلى بريطانيا.

الدراسة:

درس عبد الرزاق قرنح  المرحلة الإبتدائية والمتوسطة في جزيرة زنجبار، أكمل تعليمه في بريطانيا وحصل على الدكتوراه في الأدب الإنجليزي من كلية رذرفورد بجامعة “كنت” في كانتربري عام 1982 .

الأعمال :

غادر عبد الرزاق قرنح جزيرة زنجبار عام 1964 إثر قيام ثورة عنيفة فيها، كان حينها في الـ 18 من عمره. و عمل منظفاً في أحد المشافي لفترة.

في سن الـ 21 بدأ عبد الرزاق قرنح في كتابة قصص قصيرة عن المنزل الذي كان يسكنه في مذكراته الخاصة. لاحقاً تحولت هذه القصص القصيرة الى مقالات أطول، ثم قصصًا عن أشخاص من الذاكرة.

وفي عام 1985 تم تعيينه أستاذا للأدب ودراسات ما بعد الكولونيالية في جامعة كنت  حيث  دَرس أعمال أدباء عالميين مثل سوينكا ونغو وتيونغو وسلمان رشدي.

في عام 1987 ظهرت روايته الأولى “ذكرى المغادرة” تتحدث الرواية عن شاب هرب من انتفاضة فاشلة، توالت بعد ذلك رواياته ووصلت إلى 10روايات.

سلطت روايات عبد الرزاق قرنح الضوء على الشتات وانعكاساته على إعادة تشكيل الهوية، أيضاً تعالج رواياته قضايا الهجرة والتاريخ والعنصرية.

ألف عبد الرزاق قرنح  10 روايات حتى اليوم، وهي:
  • ذاكرة المغادرة (1987)
  • طريق الحج (1988)
  • دوتي (1990)
  • الجنة (1994)
  • الإعجاب بالصمت (1996)
  • عبر البحر (2001)
  • الهجر (2005)
  • الهدية الأخيرة (2011)
  • القلب الحصى (2017)
  • الحياة بعد الموت (2020).

كما ألف أيضاً عدداً من القصص القصيرة منها “أمي عاشت في مزرعة في أفريقيا”

الأقوال:

قال عبد الرزاق قرنح:

  • “عندما نشأت رغبتي في القراءة عندما كنت طفلاً كانت الكتب باهظة الثمن ولم تكن ممارسة شراء الكتب شائعة في ذلك الوقت وكنت أقرأ فقط الكتب المتوفرة في المدرسة”.
  • “لقد أصبت بالتيفود عندما كان عمري 10 سنوات. لم يكن من السهل علاج هذا المرض في ذلك الوقت. دخلت المستشفى واضطررت للبقاء هناك لمدة ثلاثة أشهر. قرأت الكتب المدرسية أثناء خضوعي للعلاج هناك. هكذا نشأت رغبتي في القراءة”.
  • “عندما بدأت الكتابة لم أكن أفكر فيها فى أنها كتابة. لقد كتبت أساسًا من فهمي الخاص. كنت أكتب ما رأيته. لاحقًا ، بدأت في الكتابة مع الأخذ في الاعتبار ما قد يشعر القارئ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية نشر كتاباتي في البداية”.

قالت ألكسندرا برينجل، محررة منذ فترة طويلة في بلومزبري :

  • ” إن فوز قرنح كان “الأكثر استحقاقًا” لكاتب لم يحصل على التقدير الذي يستحقه”

يقول مكوكي بغويا، مدير دار نشر “مكوكي نا نيوتا” التنزانية:

  • “من المهم أن يقرأ التنزانيون أعمال عبد الرزاق. إنه يتناول الكثير من الأشياء التي يتسم بها واقع المواطن التنزاني داخل البلاد وخارجها”.

الجوائز والتكريم :

  • في عام 2016 عقدت إحدى المنتديات الأدبية في حضرموت ندوة أدبية تناولت مسيرة عبدالرزاق قرنح .
  • حصل على جائزة نوبل للآداب للعام 2021″.
عبد-الرزاق-قرنح-يحميل-ميدالية-نوبل
عبد-الرزاق-قرنح-يحميل-ميدالية-نوبل

المصادر:

  • https://m-youm7-com
  • https://www-alarabiya-net
  • https://alyoum8-net
  • https://www-aljazeera-net

 

أدباء

عبد الرزاق قرنح… أول أفريقي من أصول يمنية يحصل على نوبل للأدب



حقائق سريعة

    • عبد الرزاق قرنح أول عربي من أصول يمنية يحصل على نوبل للأدب،و أول كاتب ذو بشرة سمراء يحصل على الجائزة منذ توني موريسون في عام 1993. وثاني مسلم يحصل على نوبل للأدب بعد نجيب محفوظ وثالث شخص مسلم يفوز بنوبل بكل فروعها بعد نجيب محفوظ “الأدب” والدكتور أحمد زويل “الفيزياء”.
    • لم يتم ترجمة رواياته إلى العربية، ولم يسبق لأي جامعة عربية أن قدمت بحثاً نقدياً أكاديمياً حول أعماله، باستثناء جامعة حضرموت اليمنية حيث قدم الدكتور خالد بلخشر أستاذ الأدب الإنجليزي المشارك في جامعة حضرموت بحثاً نقدياً تناول فيه أحد أعمال قرنح.
    • كان أستاذاً للغة الإنجليزية والآداب إلى أن تقاعد مؤخراً متفرغاً للكتابة ومخلصاً للإبداع العابر قلوب كل الشعوب.
    • يحظى عبد الرزاق قرنح بحضور لافت على الصعيدين الأميركي والأوروبي، ويتم تدريس العديد من رواياته في عدد من المناهج الجامعية لأدب ما بعد الكولونيالية.
    • عمل عبد الرزاق قرنح محررًا مساهما في مجلة Wasafiri منذ عام 1987.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى