• مالكوم-اكس
  • فوزية-رشيد
  • إرما-بومبيك
  • عبد-الهادي-المجالي
  • تشارلي-تشابلن
  • سعيد-بن-المسيب
  • السموأل
  • احسن-لالماس
  • ستيفن-ماير
  • عبد الجبار عبد الله
  • ليام-نيسون


حقائق سريعة

    • كان ميخائيل لومونوسوف خبيرًا في مجالات متنوعة، مثل الجيولوجيا والفيزياء والأدب والجغرافيا والكيمياء.
    • أولى تطوير نظام التعليم في روسيا أهمية كبيرة وأسس أول مختبر كيميائي روسي في أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم .
    • قام بإنشاء جامعة موسكو وساهم في العديد من المشاريع الخاصة بإصلاح التعليم داخل البلاد وطالب بحق المجتمعات الأكثر فقرا داخل روسيا في التعليم .
    • قام بشرح ظاهرة الجبال الجليدية ، وتحدى بعض النظريات العلمية السابقة مثل نظرية phlogiston وكذلك نظريات منشورة مثل قانون الحفاظ على الكتلة.
    • قام بوضع الأساس للعديد من العلوم والتي من بينها الكيمياء والفيزياء كما شارك بـ الإسهامات في العديد من العلوم الأخرى.
    • قام بابتكار أكثر من 10 أجهزة بصرية حديثة خلال عهده .
    • توصل في أبحاثه إلى أنه يوجد غلاف جوي للزهرة وأكد على ذلك.
    • عمل ميخائيل لومونوسوف على تأليف كتاب مختارات البلاغة والذي يعد هو المرجع الأول للأدب الروسي العالمي. •عمل على تأسيس النحو الخاص باللغة الروسية.
    • يعود له الفضل الكبير في دعم نظرية انحدار أسلاف الروس.
    • أهتم خلال فترة شبابه بعلم الأوزان والقافية.
    • أجرى العديد من الدراسات في التاريخ الروسي ونجح في إقناع السلطات الروسية على تدريس التطبيقات باللغة الروسية.
    • عمل على تطوير العلوم الإجتماعية حيث اقترح اتخاذ تدابير فعالة لتأمين نشاط المجتمع الطبيعي وتغيير الظروف الاجتماعي للسكان وتحسين الوضع الديموغرافي.
    • عُرف لومونوسوف بقوته البدنية التي ساعدته في العراك بالعديد من المرات خلال حياته، فطبقاً لموقع “الفيزياء اليوم” تعرض لومونوسوف وهو في الخمسين من عمره لمحاولة سرقة من قبل 3 رجال، إلا أنه تمكن من حماية نفسه وقام بضربهم وتجريدهم من ثيابهم.

معلومات نادرة

  • جامعة موسكو الحكومية هي جامعة أبحاث عامة تأسست في عام 1755 من قبل ميخائيل لومونوسوف، وتم افتتاح الجامعة من قبل إليزابيث بتروفنا إمبراطورة روسيا في 25 يناير من ذلك العام وهو تاريخ لا يزال يحتفل به في روسيا باعتباره يوم الطلاب.
  • حصل على منحة قدرها 1500 روبل من مجلس الشيوخ الروسي، والتي أنشئ بها أول مختبر كيميائي للبحوث في روسيا، والذي قاده لمدة 8 سنوات، وأجرى فيه 4 آلاف تجربة خلال 3 سنوات فقط.
  • أعماله تتكون من 4 مجلدات في الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك، واثنين في علم المعادن والتعدين والجيولوجيا، بالإضافة إلى مؤلفات في التاريخ الروسي، والاقتصاد، والجغرافيا، إضافة إلى علوم اللغة الروسية والشعر والنثر.

ميخائيل لومونوسوف.. مؤسس جامعة موسكو الحكومية وواضع أسس النحو الروسي

1711- 1765/ روسي

من أكبر العلماء والشعراء والمؤرخين والمثقفين الروس أبدع في مجالات  الجيولوجيا والفيزياء والأدب والجغرافيا والكيمياء، ووضع الأسس للعديد من العلوم.

الولادة والنشأة:

ولد ميخائيل فاسيليفيتش لومونوسوف  في عام 1711 بقرية دينيسوفكا في روسيا الشمالية، وينتمي لعائلة بسيطة من الفلاحين الذين يسكنون الساحل ويدعون “بوموري”.

وعندما بلغ العاشرة من عمره بدأ يساعد والده في أعمال الصيد البحري وشحن البضائع.

الدراسة:

لم يتمكن ميخائيل لومونوسوف من الألتحاق بالمدرسة بسبب الوضع المادي السيئ لعائلته، لذلك اعتمد على نفسه و تعلم  القراءة والكتابة والنحو والرياضيات بنفسه دون ان يتلقى دروساً على أيدي أي أحد.

وكان لومونوسوف يطمح لتلقي المزيد من العلم لذلك قرر في عام 1930 الهروب من بيت والده والتوجه إلى موسكو مشياً على الأقدام قاطعاً مسافة 1300كيلو متر، في موسكو التحق باكاديمية العلوم اللاتينية والأغريقية، في عام 1936 انتقل الى اكاديمية العلوم في بطرسبورغ وذلك لتبوغه وتفوقه.

وبعد ذلك تم اختياره ضمن بعثة إلى جامعة ماربورج في ألمانيا لدراسة العلوم الطبيعيه والرياضيات هناك لمدة 3 سنوات، في ألمانيا تلقى التعليم على أيدي خيرة الأساتذة الألمان والهولنديين وتخصص في علم المعادن والتعدين.

الأعمال:

في عام 1741 عاد ميخائيل لومونوسوف إلى روسيا، وبدأ العمل البحثي تحت إشراف البروفيسور عمان في أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم. ليصبح بعد فترة قصيرة  أستاذًا مساعدًا للفيزياء في قسم الأكاديمية.

وفي أواخر عام 1744 وفي إطار عمله البحثي، عمل لومونوسوف على دراسة الكهرباء مع جورج ريتشمان وهو عالم روسي من أصل ألماني، عمل العالمان على اختراع أول جهاز لقياس الكهرباء (شدة التيار)، والذي قادهم إلى دراسة كهرباء الغلاف الجوي.

وفي عام 1745، أدخل لومونوسوف في كيمياء أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم كأستاذ بدوام كامل. وبنفس العام نشر كتالوجًا يحتوي على أكثر من 3000 معدن.

لاحقاً في عام 1748، قام بنشر عمله “دليل قصير للبلاغة”.

وفي عام 1750، كتب مأساة من خمسة أعمال تحت عنوان “Tamira and Selim” للمسرح الوطني القادم ، وكان ذلك وفقاً لأوامر الإمبراطورة الروسية إليزافيتا، لقيت المسرحية تقديرا جيداً.

في عام 1751، قامت أكاديمية سانت بطرسبرغ بنشر المجموعة الأولى من قصائد ميخائيل لومونوسوف.

وفي 1752، أصدر قصيدته  التي حملت عنوان “على فائدة الزجاج”، مع تأليف مسرحيته الثانية “Demofont”.

تأسيس جامعة موسكو:

كان لومونوسوف شديد الحرص على تحسين جودة التعليم في روسيا، فقام في عام 1755، بتأسيس جامعة موسكو وذلك بالتعاون مع الكونت إيفان إيفانوفيتش شوفالوف .

صورة ليلية لجامعة موسكو
صورة ليلية لجامعة موسكو
أبحاثه في علم الفضاء:

وفي عام 1756 واستكمالاً لجهوده في علم الفضاء، توصل لومونوسوف إلى اختراع أسماه بـ”أنبوب الرؤية الليلية”، وهو تلسكوب قال أنه يساعد في الرؤية بشكل أفضل في الظلام، إلا أن منتقديه  قالوا بأن الإختراع لم يقدم جديداً، حيث بدا أن أنبوب لومونوسوف لا يختلف عن التلسكوب المألوف، لكن تم استخدام هذا الجهاز من قبل البحرية الروسية في القطب الشمالي في العام 1765، وبعد قرن من الزمن، تم حسم الصراع العلمي لصالح لومونوسوف حيث تم إثبات أهمية الإختراع فيما بعد.

في نفس العام أيضاً، توصل لومونوسوف إلى جمع 127 ملاحظة حول نظرية الضوء والكهرباء، وفي اجتماع عام للأكاديمية وفي رسالة حملت عنوان “أصل الضوء والألوان”، قام لومونوسوف بقراءة ورقته البحثية عن الطبيعة الموجية للضوء، وعرض نظرية جديدة للألوان، أوضح فيها أنها ما هي إلا شكل من أشكال الضوء.

وفي علم الفلك، نجحت جهود لومونوسوف في الأكاديمية الروسية في تنظيم حملة شملت أكثر من 170 عالم فلك لمراقبة الفضاء عالمياً من خلال 117 محطة رصد للفضاء، 4 منها في روسيا.

في عام 1760 عين كمدير للجامعة وصالة للألعاب الرياضية في أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم وفي العام نفسه، شرح تطور الجبال الجليدية.

في عام 1761، راقب  كوكب الزهرة ومداره حول الشمس من مرصد بالقرب من منزله في سانت بطرسبرغ.

و توصل إلى فرضية إلى أن الزهرة “لديها غلاف جوي مشابه للغلاف الجوي المحيط بالأرض.

قام بتطوير نموذجًا محدثًا من تلسكوب عاكس يمكن المشاهدين من النظر إلى الصورة باستخدام عدسة بصرية دون أي عوائق. قدم النموذج في الأكاديمية الروسية للعلوم. ومع ذلك ، تم نشر نوع التلسكوب في وقت لاحق.

إضافة إلى أبحاثه العلمية، أيضاً كان لومونوسوف عاشقًا متحمسًا لفن الفسيفساء، وفي عام 1763  قام بتأسيس مصنع الزجاج الذي صنع أول فسيفساء زجاج ملون خارج إيطاليا. وفي نفس العام ، قام بنشر أهم أعماله الأدبية الجيولوجية والتي حملت عنوان “على طبقات الأرض”.

في عام 1764، تم تعيين لومونوسوف وزيراً للخارجية. ولكنه لم يبق في هذا المنصب إلا لمدة عام واحد فقط.

قانون الحفاظ على الكتلة:

في عام 1765، تمكن ميخائيل لومونوسوف من تحديد قانون الحفاظ على الكتلة الذي يعني أنه لا يمكن إنشاء الكتلة أو تدميرها، على الرغم من أنه يمكن إعادة ترتيبها في الفضاء ، أو قد تتغير الكيانات المرتبطة بها في الشكل.

اعتمد لومونوسوف في أبحاثه العلمية على المنهج التجريبي، حيث سعى لإثبات نظرياته وفرضياته عن طريق التجربة، وكانت موضوعات البحث تأخذ منه عدة سنوات ، وفي بعض الأحيان عقود لاختبار نظرياته وفرضياته، وكان دائماً يركز على تحويل الإكتشافات إلى إختراعات جديدة يمكن الإستفادة منها.

قام بإجراء تجارب بهدف إثبات قانون حفظ الكتلة. أدى هذا بدوره إلى اكتشافه أن نظرية phlogiston التي ذكرها Johann Joachim Becher كانت غير صحيحة.

توصل في أبحاثه العلمية إلى عدة حقائق منها، تسجيل نقطة تجمد الزئبق فكان بذلك أول شخص يسجل نقطة تجمد الزئبق. أيضاً من اكتشافاته العلمية الأخرى تطوير النظرية الحركية للغازات ونظرية الموجة للضوء وتفسير ميكانيكي للجاذبية. كما اعتبر الحرارة شكلاً من أشكال الحركة.

مشاريع البحث العلمي:

كان لومونوسوف قريباً من الدولة وتمكن من الحصول على دعم لمشاريعه العلمية والفنية، فقد حصل على منحة قدرها 1500 روبل من مجلس الشيوخ الروسي، والتي أنشئ بها أول مختبر كيميائي للبحوث في روسيا، والذي قاده لمدة 8 سنوات، وأجرى فيه 4 آلاف تجربة خلال 3 سنوات فقط.

وحصل أيضاً على تمويل قدره 4 آلاف روبل لتأسيس مصنع للفسيفساء، ثم حصل على 80 ألف روبل (ما يعادل 12 مليون دولار اليوم)  بهدف إنشاء 17 فسيفساء للاحتفال بتاريخ روسيا، خاصة ما حققه بطرس الأول، إلا أن لومونوسوف لم ينجز إلا  واحدة فقط قبل وفاته. وهي جدارية معركة بولتافا الكبرى، المعروضة الآن في الأكاديمية الروسية للعلوم.

أيضاً ترك ميخائيل لومونوسوف مؤلفات كثيرة ومتنوعة، فأعماله تتكون من 4 مجلدات في الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك، واثنين في علم المعادن والتعدين والجيولوجيا، بالإضافة إلى مؤلفات في التاريخ الروسي، والاقتصاد، والجغرافيا، إضافة إلى علوم اللغة الروسية والشعر والنثر. كما كانت هناك ترجمات بارزة للومونوسوف.

الحياة الشخصية :

في عام  1740 تزوج ميخائيل لومونوسوف من إليزابيث كريستين زيليش التي التقى بها أثناء الدراسة في ألمانيا.

الوفاة:

في 15 أبريل عام 1765 توفي ميخائيل لومونوسوف في مقر إقامته في سان بطرسبرج عن عمر ناهز 53 عاماً بسبب الإنفلونزا  وقد قامت الإمبراطورة كاترينا الثانية بزيارته في مرضه تقديراً له كعالم روسي قدير.

الجوائز والتكريمات :

  • كان عضوا في أكاديمية الفنون المرموقة في سان بطرسبرغ.
  • في عام 1940 أعيدت تسمية جامعة موسكو الحكومية على شرفه لتصبح جامعة M.V Lomonosov موسكو الحكومية .
  • في عام 1948 سميت سلسلة من التلال تحت الماء في المحيط المتجمد الشمالي بعده باسم سلسلة لومونوسوف.
  • في عام 1765 تم انتخابه كعضو أجنبي في الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم
  • حصل على الميدالية الذهبية من قبل أكاديمية اتحاد الجمهوريات الإشتراكية السوفياتية للعلوم لإنجازاته في العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية.
  • تم تسمية الميدالية تكريما لميخائيل لومونوسوف ، ومنذ عام 1967 ، تمنح الأكاديمية ميداليتين ، واحدة لمواطن روسي والأخرى لعالم أجنبي.
  • أطلق إسمه على فوهة على سطح القمر وكذلك فوهة على كوكب المريخ .
طابع باسم ميخائيل لومونوسوف
طابع باسم ميخائيل لومونوسوف

الأقوال :

قال ميخائيل لومونوسوف:

  • “الشعر هو عزائي، والفيزياء مهنتي”.
  • “الهندسة هي قواعد كل التحقيقات العقلية”.
  • “تكشف الطبيعة الأسرار الداخلية للطبيعة بطريقتين: الأولى بقوة الأجسام التي تعمل خارجها ، والأخرى من خلال حركات أحشاءها. الإجراءات الخارجية هي الرياح القوية والأمطار وتيارات الأنهار وموجات البحر والجليد وحرائق الغابات والفيضانات ، ولا يوجد سوى زلزال قوة داخلية واحدة”.

المصادر :

  • https://ar.celeb-true.com
  • https://www.almrsal.com
  • https://m.marefa.org
  • https://arabicpost.net
  • https://xn--sgb8bg.net
  • https://russiarab.com
  • https://rastec.ru/جامعة-موسكو-الحكومية/
مستكشفو العلوم

ميخائيل لومونوسوف.. مؤسس جامعة موسكو الحكومية وواضع أسس النحو الروسي



حقائق سريعة

    • كان ميخائيل لومونوسوف خبيرًا في مجالات متنوعة، مثل الجيولوجيا والفيزياء والأدب والجغرافيا والكيمياء.
    • أولى تطوير نظام التعليم في روسيا أهمية كبيرة وأسس أول مختبر كيميائي روسي في أكاديمية سانت بطرسبرغ للعلوم .
    • قام بإنشاء جامعة موسكو وساهم في العديد من المشاريع الخاصة بإصلاح التعليم داخل البلاد وطالب بحق المجتمعات الأكثر فقرا داخل روسيا في التعليم .
    • قام بشرح ظاهرة الجبال الجليدية ، وتحدى بعض النظريات العلمية السابقة مثل نظرية phlogiston وكذلك نظريات منشورة مثل قانون الحفاظ على الكتلة.
    • قام بوضع الأساس للعديد من العلوم والتي من بينها الكيمياء والفيزياء كما شارك بـ الإسهامات في العديد من العلوم الأخرى.
    • قام بابتكار أكثر من 10 أجهزة بصرية حديثة خلال عهده .
    • توصل في أبحاثه إلى أنه يوجد غلاف جوي للزهرة وأكد على ذلك.
    • عمل ميخائيل لومونوسوف على تأليف كتاب مختارات البلاغة والذي يعد هو المرجع الأول للأدب الروسي العالمي. •عمل على تأسيس النحو الخاص باللغة الروسية.
    • يعود له الفضل الكبير في دعم نظرية انحدار أسلاف الروس.
    • أهتم خلال فترة شبابه بعلم الأوزان والقافية.
    • أجرى العديد من الدراسات في التاريخ الروسي ونجح في إقناع السلطات الروسية على تدريس التطبيقات باللغة الروسية.
    • عمل على تطوير العلوم الإجتماعية حيث اقترح اتخاذ تدابير فعالة لتأمين نشاط المجتمع الطبيعي وتغيير الظروف الاجتماعي للسكان وتحسين الوضع الديموغرافي.
    • عُرف لومونوسوف بقوته البدنية التي ساعدته في العراك بالعديد من المرات خلال حياته، فطبقاً لموقع “الفيزياء اليوم” تعرض لومونوسوف وهو في الخمسين من عمره لمحاولة سرقة من قبل 3 رجال، إلا أنه تمكن من حماية نفسه وقام بضربهم وتجريدهم من ثيابهم.

معلومات نادرة

  • جامعة موسكو الحكومية هي جامعة أبحاث عامة تأسست في عام 1755 من قبل ميخائيل لومونوسوف، وتم افتتاح الجامعة من قبل إليزابيث بتروفنا إمبراطورة روسيا في 25 يناير من ذلك العام وهو تاريخ لا يزال يحتفل به في روسيا باعتباره يوم الطلاب.
  • حصل على منحة قدرها 1500 روبل من مجلس الشيوخ الروسي، والتي أنشئ بها أول مختبر كيميائي للبحوث في روسيا، والذي قاده لمدة 8 سنوات، وأجرى فيه 4 آلاف تجربة خلال 3 سنوات فقط.
  • أعماله تتكون من 4 مجلدات في الفيزياء والكيمياء وعلم الفلك، واثنين في علم المعادن والتعدين والجيولوجيا، بالإضافة إلى مؤلفات في التاريخ الروسي، والاقتصاد، والجغرافيا، إضافة إلى علوم اللغة الروسية والشعر والنثر.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى