• وديع-الصافي
  • بيرسي-سبنسر
  • تركي الدخيل
  • ملك شاه
  • نسيم حميد
  • لازلو-بولغار
  • جرجي-زيدان
  • طه-حسين
  • ناصيف-اليازجي
  • معمار-سنان
  • الحجاج-بن-يوسف-الثقفي


حقائق سريعة

  • حقق كتاب “بصمات الآلهه” مبيعات كبيرة جداً وإلى الآن بيعت منه أكثر من 9 ملايين نسخة حول العالم.
  • لا يمتلك هانكوك أي مؤهل رسمي في علم الأثار، أو التاريخ أو الفضاء.

معلومات نادرة

  •  اعتبر عالم المصريات د. زاهي حواس  أن ما يكتبه روبرت بوفال وجراهام هانكوك اليهودي الأصل عبارة عن ألاعيب لليهود هدفها النيل من الحضارة المصرية القديمة وذلك من خلال الإدعاء علنا بالدفاع عن آثار مصر في حين أن وراء إدعاءاتهم خبايا أخرى.

غراهام هانكوك.. كاتب مثير للجدل بنظرياته التي تتحدى المعرفة التقليدية

1950- / بريطاني

كاتب وصحفي ذو شخصية جريئة يعتقد أنه قبل فترة طويلة من حضارة بلاد ما بين النهرين القديمة وبابل ومصر كانت هناك حضارة أكثر تألقًا

الولادة والنشأة:

ولد غراهام بروس هانكوك بتاريخ 2 أغسطس (آب) عام 1950 في أدنبرة ببريطانيا.

الدراسة:

درس غراهام هانكوك علم الاجتماع في جامعة دورهام

الأعمال:

له فرضيات تعلقت بالحضارات القديمة، وتغير الأرض، والآثار الحجرية أو الصخرية، وتغير حالة الوعي، والأساطير والبيانات القديمة، وعلم الفلك أو علم التنجيم من الماضي.

وقد أغضب هانكوك الأكاديميين عندما نشر كتاب باسم ”بصمات الآلهه“، حيث أعاد تقييم ماضي الجنس البشري الذي زعم أن الحضارة المتقدمة تم محوها بواسطة مذنب عملاق مع نهاية العصر الجليدي.

ووفقاً لتحقيقات هانكوك ولقاءاته مع علماء الآثار والفضاء، زعم هانكوك في كتابه أن الناجين من الطوفان ذهبوا للاستقرار في مصر قادمين من المكسيك، ونقلوا معرفتهم القديمة إلى بقية البشر.

كما زعم أن أهرامات الجيزة صممت من أجل تخزين كتب المعرفة، التي كتبت في عصر الحضارة القديمة.

وقال بأن تمثال أبو الهول سبق وجود المصريين القدماء بآلاف السنين.

وأيضاً قال أن بلاتو –الذي كتب أتلانتيس في كتبه تيماوس وكريتياس- عرف بالتحديد مكان وجود المدينة الأسطورية المفقودة.

تعطي كتابات هانكوك رابطاً إلى ثقافة الوالدين فحسب اعتقاده أن الحضارات القديمة نشأت من هذه الثقافة.

وعرف هانكوك بنظرياته التي تتحدى المعرفة التقليدية، والتي غالبًا ما تُقابل بالجدل.

وتبرز بشكل خاص نظريته عن “الثقافة الأم” التي كتب عنها في عدة كتب، كماتدعم العديد من أعماله أيضًا نظرية ارتباط أوريون وتوسعها.

من كتبه الشهيرة: “سادة الفقر”، والذي يعد ثورة تزعج ألوفاً عديدة من الناس. فهو يقدم وللمرة الأولى كتاباً موثقاً جداً وناقداً شديداً لحقائق صناعة العون والإغاثة المقدمة من الغرب، والتي تصرف اليوم ما يقدر بستين مليار دولار سنوياً من البلدان الغنية إلى البلدان الفقيرة من العالم الثالث.

بالإضافة لكتاباته الكثيرة عمل هانكوك مراسلاً لصحيفة الإيكونومست في شرق أفريقيا، وكذلك قدم سلسلتين وثائقيتين للقناة الرابعة البريطانية.

ثم أصبح محاضراً شهيراً في ”التاريخ البديل“، وأصبحت له قاعدة قوية من المعجبين على الانترنت.

الحياة الشخصية:

تزوج هانكوك من سانثا فايا.

غرهام-هانكوك- وزوجته
غرهام-هانكوك- وزوجته

الجوائز والتكريمات:

جائزة أنسفيلد – وولف (1991).

الأقوال:

  • “لنبدأ من أن كل الأسس التي يرتكز عليها التاريخ يمكن التشكيك فيها. دعونا لا نحيط أنفسنا بخيال أن المؤرخين وعلماء الأثار لا يقهرون“.
  • ”بالنسبة لشخص ذكر في كتابه بصمات الآلهه أن الطوفان الكبير كان من 12 ألف أو 13 ألف عام، فتقريباً هدية من العالم أن يقول بعض كبار العلماء الآن إنه بالفعل كان هناك تأثير لمذنب عملاق منذ 12.800 عام“.
  • ”نبحث عن المكان الذي استقر به الناجون من الحضارة المفقودة“، وأشار إلى أن الناجين يمكن أن نجدهم في ثقافات متنوعة، ووصفهم بأنهم هم الحكماء أو السحرة أو ”معلمي الغموض السماويين“.
  • ”في الواقع لا استمتع بالهجوم أو أستاء منه أيضاً. لو قمت بإعادة كتابة التاريخ بطريقة غير عادية، فيمكنك أن تتوقع ممن أفنوا عمرهم في دراسة الماضي الإنساني أن يقولوا لك (انتظر دقيقة)“.
  • ”لقد ابتعدنا عن التناسق مع الكون… بطريقة أسطورية، نحن نسير على نفس خط الحضارة المفقودة“.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://books-library.net/
  • https://areq.net/
  • https://www.goodreads.com/
  • https://vb.almahdyoon.com/
مثقفونمفكرون

غراهام هانكوك.. كاتب مثير للجدل بنظرياته التي تتحدى المعرفة التقليدية



حقائق سريعة

  • حقق كتاب “بصمات الآلهه” مبيعات كبيرة جداً وإلى الآن بيعت منه أكثر من 9 ملايين نسخة حول العالم.
  • لا يمتلك هانكوك أي مؤهل رسمي في علم الأثار، أو التاريخ أو الفضاء.

معلومات نادرة

  •  اعتبر عالم المصريات د. زاهي حواس  أن ما يكتبه روبرت بوفال وجراهام هانكوك اليهودي الأصل عبارة عن ألاعيب لليهود هدفها النيل من الحضارة المصرية القديمة وذلك من خلال الإدعاء علنا بالدفاع عن آثار مصر في حين أن وراء إدعاءاتهم خبايا أخرى.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى