حقائق سريعة
- إبراهيم ياخور هو والد الممثل السوري الشهير “باسم ياخور” الذي قدم أدواراً مميزة في الدراما السورية من أشهرها “بقعة ضوء” “ضيعة ضايعة” “الولادة من الخاصرة” “المفتاح” و”الندم” وغيرها.
معلومات نادرة
- ونشر باسم ياخور صورة لوالده الراحل، وعلق عليها قائلا:” “وداعا أبي.. رحلة الأيام الأخيرة كانت صعبة مؤلمة ومحبطة ما يعزي قلبي هو أننا تحدثنا كثيرا وأخبرتني أشياء لم تخبرني إياها ابدا عنك وعني ابتسمنا ونظرنا في أعين بعضنا طويلاً بصمت أبلغ من آلاف الكلمات تلمست شعرك ووجهك المتعب مراراً، ومسحت وجهي ودموعي بيدك المنهكة”.
وتابع باسم ياخور متأثرا برحيل والده: “ما يعزي قلبي هو اننا اجتمعنا أنا وإخوتي بعد غيابات طويلة قربك، وما وآساني ايضاً هو كم المحبة والاهتمام التي غمرنا بها الأصدقاء الطيبين والأشخاص الرائعين المحيطين بنا”، مضيفا: “لن اتذكرك إلا في أجمل صورك كما يليق بك انت اليوم في مكان أفضل بلا ألم ولا أوجاع.. روحك ترفرف في قلبي دائما وداعا أبو البر كما كنا نخاطبك دوما.. وداعا يا حبيبي”.
إبراهيم ياخور.. شيخ كار الصحافة الاستقصائية في سورية
1943- 2023/ سوري
عرف ببرنامجه «ملفات ساخنة» كواحد من أهم البرامج التي تسلّط الضوء على مكامن الخلل وملفات الفساد لذلك اكتسب متابعة شهرة واسعة
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولد إبراهيم ياخور في عام 1943 في مدينة اللاذقية السورية.
الدراسة:
حصل إبراهيم ياخور على دبلوم من كلية الآداب عام 1988.
ولكنه لم ينقطع عن ملاحقة ما هو جديد في مجال الإعلام، فنال عدة شهادات كان نهايتها عام 2016، عندما حصل على شهادة في كتابة السيناريو من أكاديمية “نيويورك” للأفلام .
الأعمال:
عمل إبراهيم ياخور في الإذاعة والتلفزيون وعمل مذيعاً في التلفزيون السوري في الفترة ما بين 1986 و2003.
رغم أن أعماله الدرامية كانت قليلة إلا أنه ترك بصمة واضحة في عالم الفن ، حيث شارك في عدد من الأعمال التي خلدت إسمه.
من الأعمال التي شارك فيها:
مسلسل “حمام القيشاني ج2” عام 1997 بدور مسؤول حزبي من إخراج “هاني الروماني” وتأليف “دياب عيد”.
أيضاً شارك بمسلسل “الفندق” الذي أخرجه “عماد سيف الدين” وألفه “مازن طه”.
كانت له مشاركة في السهرة التلفزيونية “التحقيق: النظارة المكسورة” التي أخرجها “محمد عزيزية” وألفها “مروان خليل”.
كما شارك في السهرة التلفزيونية التي حملت عنوان “نهاية سعيدة” عام 1996 وهي من إخراج “مأمون البني” وتأليف “ريم حنا”.
كانت له مشاركة بدور صغير في مسلسل “الأصدقاء/عودة غوار” عام 1998 من إخراج “دريد لحام” و”مروان بركات” وتأليف “دريد لحام” و”أحمد السيد” و”طلال نصر الدين”.
في عام 2001 خاض إبراهيم ياخور تجربة في الكتابة حيث كتب نص مسلسل “أزهار الشتاء” من إخراج “محمد الشليان”، الذي تحدث عن واقع دار المسنين وشارك فيه العديد من الممثلين السوريين كـ “رفيق سبيعي” وابنه “باسم ياخور” و”أنطوانيت نجيبك” و”أيمن رضا” و”رافي وهبة” و”سليم صبري” و”نجاح حفيظ” وغيرهم.
منذ عام 2007 شغل موقع مدرب في شبكة إعلاميون من أجل صحافة استقصائية عربية “أريج”
الحياة الشخصية:
إبراهيم ياخور متزوج ولديه عدة أبناء، لعل أشهرهم الممثل المبدع باسم ياخور.
الوفاة:
توفي إبراهيم ياخور في يوم الأربعاء الموافق 1 فبراير عام 2023 نتيجة إصابته بنوبة قلبية نقل على إثرها إلى المستشفى.وكان نجله الفنان باسم ياخور قد أعلن عن وفاة والده الكاتب والصحفي إبراهيم ياخور، وذلك في نعي خاص عبر حسابه على موقع فيسبوك.
الأقوال :
قالت الصحافية ديمة ناصيف في تعليقها على وفاة إبراهيم ياخور:
- “إنه بمثابة مدرسة مكتملة، ولو تخصص في الصحافية الاستقصائية، لكنه ربما الصحافي السوري الوحيد الذي اشتغل فعليّاً على هذا النوع من الصحافة، بمعناه الحقيقي كاستقصاء، وكيف يتم التعاطي مع الخبر، ومع الملف الاستقصائي من الألف إلى الياء”.
أيضاً رئيس إتحاد الصحافيين السوريين موسى عبد النور نعى ياخور قائلاً:
- “يعدّ الفقيد من أهم من عمل في الصحافة الاستقصائية، وحاول نقل تجربته للأجيال من خلال عمله مدرباً معتمداً لدى المؤسسات الوطنية والعربية والدولية والراحل عرف بمهنيّته وأخلاقه”.
يقول الصحافي المخضرم عبد الفتّاح العوض في في حديثه عن ياخور:
- “بالنسبة للصحافيين السوريين، كان إبراهيم ياخور علامة فارقة، كونه انتهج خطاً خاصاً به، وصنع بشغله وأسلوبيته مدرسة صحافية حقيقية، رغم أنّه تتلمذ كثيرون على يديه، إلا أنه بقي الأكثر جرأة”.
المصادر:
- https://snacksyrian.com
- https://www.elbalad.news
- https://www.al-akhbar.com
- https://zaqz3qa.net
- https://www.wikipedia.org
حقائق سريعة
- إبراهيم ياخور هو والد الممثل السوري الشهير “باسم ياخور” الذي قدم أدواراً مميزة في الدراما السورية من أشهرها “بقعة ضوء” “ضيعة ضايعة” “الولادة من الخاصرة” “المفتاح” و”الندم” وغيرها.
معلومات نادرة
- ونشر باسم ياخور صورة لوالده الراحل، وعلق عليها قائلا:” “وداعا أبي.. رحلة الأيام الأخيرة كانت صعبة مؤلمة ومحبطة ما يعزي قلبي هو أننا تحدثنا كثيرا وأخبرتني أشياء لم تخبرني إياها ابدا عنك وعني ابتسمنا ونظرنا في أعين بعضنا طويلاً بصمت أبلغ من آلاف الكلمات تلمست شعرك ووجهك المتعب مراراً، ومسحت وجهي ودموعي بيدك المنهكة”.
وتابع باسم ياخور متأثرا برحيل والده: “ما يعزي قلبي هو اننا اجتمعنا أنا وإخوتي بعد غيابات طويلة قربك، وما وآساني ايضاً هو كم المحبة والاهتمام التي غمرنا بها الأصدقاء الطيبين والأشخاص الرائعين المحيطين بنا”، مضيفا: “لن اتذكرك إلا في أجمل صورك كما يليق بك انت اليوم في مكان أفضل بلا ألم ولا أوجاع.. روحك ترفرف في قلبي دائما وداعا أبو البر كما كنا نخاطبك دوما.. وداعا يا حبيبي”.
