• غراهام-بيل
  • سعود-الفيصل
  • أنتوني-هوبكنز
  • الملك-فاروق
  • الحجاج-بن-يوسف-الثقفي
  • د. سميرة -موسى
  • فهد-الدويري
  • أبو حيان التوحيدي
  • سيف-الدين -قُطُز
  • ارنست-همنفوي
  • حسن-شيخ-محمود


حقائق سريعة

  • كان محباً للشعر يقضي معظم وقته إما في مجالسة الشعراء أو مع جواريه الكثيرات، اللواتي كان يغدق عليهن الكثير من الأموال، وكذلك كان يُعجَب بالنابغين في مختلف الأمور ويحبّ تقريبهم منه.
  • من شدة حبه لزوجته اعتماد لبى رغبتها بالمشي على الطيب، فأمر أن يُسحَق لها الطيب وتُغَطَّى به كل ساحة القصر، ويُصَبُّ ماء الورد عليهما، ثم عُجِنَ ذلك حتى أصبح كالطين، فلعبت فيه اعتماد مع بناتها وجواريها، وفي يومٍ بعد هذه الحادثة اختلفت معه وغضبت، وكعادة بعض النساء قالت له: “والله ما رأيتُ منك خيراً قط!”، فقال لها: “ولا يوم الطين!”، فخجلت منه واعتذرت.
    وأيضا رأت الثلج يوماً وهو أمر نادر الحدوث في جنوب إسبانيا فبكت وطلبت من المعتمد أن يأخذها لمكان فيه ثلج فأمر المعتمد بغرس شجر اللوز على جبال قرطبة حتى تبدو عند طلوع أزهارها وكأنها مغطاة بالثلوج.
  • عندما آل الملك للمعتمد بن عباد، استدعى ابن عمار من منفاه (الذي كان قد نفاه إليه والده المعتضد ) وولاه إمارة شلب بناء على طلبه، ولكن ابن عمار أخذ يُعلي من شأن نفسه وأصبح يتخذ القرارت ويبرم االاتفاقيات دون استشارة الملك بعد فترة أصبحت العلاقة بين المعتمد وابن عمار علاقة حذر وشك فقام المعتمد بن عباد بسجن ابن عمار ثم قتله بيده وبكى عليه.

معلومات نادرة

  • وصفت المؤلفة الإسبانية (الدكتورة بيلار) عصر المعتمد بن عباد بان أن السيف والقلم كانا عنصرين ملازمين للمعتمد بن عباد فهو شاعر الحب وفارس الحرب، فكما أنّه شيّد القلاعَ الدفاعية والحصون المنيعة للدفاع عن حمى بلاده وشعبه، فانه بالمقابل قد بنى دوراً وقصوراً خاصةً للشّعر والشّعراء والأدب والأدباء. في عصر كان مليئا بالقلاقل والاهوال رأى (المعتمد) فيها ابناءه يقتلون امامه خلال المعارك الحامية الوطيس.
  • من أشعاره:عَن فُؤادي دُجُنَّة الكُرُباتِوَغَزالًا لِمُقلَتَيهِ بِقَلبيفَتَكاتٌ كَأَنَّها فَتَكاتيتِهتَ إِذ حُزتَ بِالوِصال وَبالهَجــرِحَياتي تَمَلُّكًا وَمَماتيفَتَرَفَّق بِمُدنَفٍ أَنتَ مِنهُفي سَواد القُلوب وَالحَدَقاتِأَنا أَخشى عَلَيكَ يا ساكِنَ القَلــبِالمُمَلّى بِالصَدِّ مِن نَغَراتي
  •  عاشت مملكة إشبيلية أوج ازدهارها في عهد المعتمد بن عباد، والذي بنى قصراً هو تحفة معمارية  سمّي باسمه ويعتبر أهمّ معلم في إشبيلية.
  • من بنات المعتمد بثينة وهي شاعرة كأبيها، ومن شعرها قولها لما كانت هي وأبوها في الأسر:
    اسمع كلامي واستمع لمقالتي   فهي السلوك بدت على الأجياد
    لا تنكروا أني سبيت وأنني          بنت لملك من بني عباد
  • عصر ملوك الطوائف هي مدة من الزمن في الأندلس بدأت تقريباً في عام 422 هـ عندما قام الوزير أبو الحزم بن جهور بالإعلان عن سقوط الأمويين في الأندلس، مما أدي إلى أن يقوم كل أمير من الأمراء الأندلسيين ببناء دولة خاصة به، وتأسيس الأسرة الحاكمة لها من أهله وأقاربه.

المعتمد بن عباد.. شاعر الحب وفارس الحرب وآخر ملوك بني عباد في الأندلس

1040- 1095/ أندلسي

لقب بالظافر والمؤيد، توسعت سلطته حتى شملت قسماً كبيراً من مساحة الأندلس، ويعتبر عصره أشهر عصور ملوك الطوائف، بلغت البلاد في زمنه مستو رفيع في التطور الحضاري والأدبي خاصة.

الولادة والنشأة:

ولد أبو القاسم المعتمد على الله محمد بن عبَّاد في باجة غرب الأندلس (إقليم في البرتغال حالياً)،، عام 431ه‍.

رغب  والده المعتضد أن يدرّبه على الحكم منذ صغر سنه لذلك جعله حاكماً لمدينة أونبة منذ كان عمره 12 عاماً، ثم عيَّنه قائداً لجيشٍ تم إرساله لحصار مدينة شلب والاستيلاء عليها.

الدراسة:

تعلم المعتمد بن عباد كحال أمراء عصره على يد كبار علماء وشيوخ الأندلس، فتفقه في الدين وأصوله، ولكنه برع في اللغة العربية والشعر.

الأعمال:

تولى المعتمد بن عباد حكم إشبيلية بعد وفاة والده المعتضد بن عباد سنة (461-1068)، وكان له من العمر ثلاثين عاماً.

كان ابن عباد فارساً شجاعاً وشاعراً مجيداً، وأميراً جواداً، وكان يحب الأدب ومسامرة أهله.

أول عمل تطلع له المعتمد بن عباد بعد توليه الحكم التدخَّل وبصورة مباشرة في شئون قرطبة، ليحسم الخلاف ويُحَقِّق حلم آبائه في تملُّكها، وهذا ما حدث له بالفعل فقد سيطر عليها عام (462 هـ، 1070 م).

وبعد انتصارات عدة نجح المعتمد بن عباد في تأسيس أعظم ممالك ملوك للطوائف، فامتدت مملكته في قلب النصف الجنوبي من شبه الجزيرة الأندلسية، من غرب ولاية تُدْمِير شرقًا حتى المحيط الأطلنطي غرباً، ومن ضفاف وادي يانة جنوبًا حتى أراضي الفرنتيرة شمالاً.

وقد شهد عهد المعتمد بن عبَّاد نهضة حضارية كبيرة في إشبيلية والمدن الأخرى التي حكمها. حيث عمرت المدينة بالقصور الكبيرة، التي شيدها بنو عباد ورجالات الدولة الكبار.

قصر المعتمد بن عباد- إشبيلية
قصر المعتمد بن عباد- إشبيلية

كما احتل الشعر مكانة كبيرة في عهد المعتمد و ظهر الكثير من الشعراء المشهورين في تاريخ الأندلس خلال عهده، ومن أبرزهم أبو بكر بن عمار وابن زيدون وابن حمديس الصقلي وابن اللبانة وابن وهبون، إضافة إلى أن المعتمد نفسه وزوجته اعتماد الرميكية كانا شاعرين. حتى أن المعتمد كان يخوض مع شعرائه المناقشات النقدية الأدبية.

ولكن قبائل البربر في الأندلس لم تكن تحب المعتمد، وكان هو على عِلْم بما تُضمره له هذه القبائل وخاصة في غَرْنَاطَة التي يحفل تاريخها بصراعات عسكرية شرسة مع إِشْبِيلِيَة، لذلك أرسل المعتمد جيشه نحو غَرْنَاطَة للسيطرة على ممتلكاتها وضَمِّها لنفسه، وتمكن من ضمَّ جَيَّان أهمَّ قواعد غَرْنَاطَة الشمالية سنة (466 هـ=1074 م)، وبعدها استطاع أن يستولي على معظم أراضي طُلَيْطِلَة الجنوبية الشرقية من المعدن شرقًا حتى قونقة، كما سيطر على مُرْسِيَة وبَلَنْسِيَة من يحيى القادر بن ذي النون.

ولم يتوقف طموح المعتمد بن عباد وطمع في ضمِّ غَرْنَاطَة، وهنا اصطدم مع حاكمها عبد الله بن بُلُقِّين، ودارت بينهما حروب ونزاعات، استعان فيها المعتمد بن عباد بملك قشتالة، مقابل ما يدفعه من جزية باهظة أثقلت كاهله وكاهل غيره من ملوك الطوائف.

ولكن هذا التحالف المشين بنظر الكثيرين نتج عنه سقوط طليطلة في أيدي القشتاليين سنة 478 وجلب  الوبال له وللاندلس ،حيث هاجم القشتايون ممالك الأندلس وأولها إِشْبِيلِيَة وفرضوا الحصار عليها، وانتهى الأمر باستدعاء المرابطين من المغرب العربي.

سقوط دولة بني عباد:

أرسل أمير المرابطين يوسف بن تاشفين جيوشه لفتح مدن الأندلس تساقطت بيده واحدة تلوى الاخرى، وأرسل قائده الفاتح سيرين إلى إشبيلية لفتحها، وعندما رأى المعتمد أن معركته مع المرابطين هي معركة وجوده لذلك تهيأ واستعد لها،  وتأهب للدفاع عن ملكه وسلطانه بكل ما أوتي من قوة، وطلب المساعدة من حليفه ألفونسو، والذي  أعانه وأمده بجيش كبير، إلا أن المرابطين تمكنوا من هزيمته على مقربة من قرطبة، فتحصن المعتمد بن عباد بإشبيلية حاضرة مملكته. وبدأت مدن مملكته بالسقوط في أيدي المرابطين واحدة بعد أخرى وبقي المعتمد يدافع عن حاضرته حتى اقتحم المرابطون إشبيلية عَنوة، فخرج لقتالهم عند باب قصره  بكل بسالة وشجاعة إلا أن ذلك لم يدفع عنه شيئاً، ووقع أسيراً واستولى المرابطون على إشبيلية في (22 من رجب 484 هـ – 7 من سبتمبر 1091م).

وبعد سقوط إشبيلية أمر قائد المرابطين بنفي المعتمد بن عباد ومن بقي من آل بيته إلى المغرب، حيث تم نقلهم بالسفينة من إشبيلية  إلى المغرب، وخرج الناس لتوديعهم محتشدين على ضفتي النهر والدموع تنهمر من عيونهم.

أقام المعتمد وأسرته في طنجة، ومن ثم تم ترحيلهم إلى منفاهم في قرية أغمات. وفي منفاه في أغمات عاش المعتمد حزينا بائساً، كسير القلب، يُعامَل معاملة سيئة، ويتجرع مرَّ الهوان، ولا يوجد بجانبه من يخفف عنه مأساته، ويبادله الحديث،وكان يشق عليه رأية بناته وهن يغزلن للحصول على القوت، ولكنه كان يصبر نفسه ويتذرع بالصبر، ويلجأ إلى شعره، فينفس عن نفسه بقصائد مُشجية مؤثرة.

وقد فاقت شهرة المعتمد الأدبية والشعرية شهرته السياسية، فلم يكن من ملوك الأندلس قبله من هو أشعر منه ولا أوسع منه مادة. وله شعره مدوَّن موجود بأيدي الناس، ومحاسن المعتمد في أشعاره كثيرة، وخصوصًا مراثيه لأبنائه وتفجُّعه لزوال سلطانه.

الحياة الشخصية:

تزوج المعتمد بن عباد من اعتماد الرميكية، والتي كانت جارية لرميك بن حجاج، فقد كانت تتميز بجمالها الباهر وبالإضافة لذلك كانت شاعرة متألقة أيضاً، وقد شاهدها بينما كان في إحدى منتزهات إشبيلية المطلة على نهر الوادي فأعجب بفصاحتها وجمالها وذهب إلى صاحبها واشتراها منه وتزوجها، وقد أنجب المعتمد بن عباد 64 ولداً، كان 30 منهم من الصبيان، و34 من الإناث. وكان أولاده قادة شجعان وتولوا في حياته قيادة الكثير من جيوشه، وحكموا المدن التي سيطر عليها، وقد بقي بعضهم كعبد الجبار بعد سقوط دولتهم وقادوا ثورات عدة ضد حكم المرابطين.

أما زوجته إعتماد فلم تتحمل وطأة الأَسْرِ والمنفى، وحياة الشقاء والبؤس بعد النعيم فاصابها غم شديد ولم تستطع مقاومة المحنة طويلاً فتُوفيت قبل زوجها، ودُفنت بأغمات على مقربة من سجن زوجها.

الوفاة:

بعد نفيه بخمس سنوات توفي المعتمد بن عباد في منفاه سنة 488هـ/1095م عن عمر ناهز الرابعة أو الخامسة والخمسين من عمره، ولما أحس بدنو أجله انشد أبياتاً يرثي نفسه بها، وأمر أن تُكتب على قبره:

قَبْرَ الْغَرِيبِ سَقَاكَ الرَّائِحُ الْغَادِي *** حَقًّا ظَفِرْتَ بِأَشْلاءِ ابْنِ عَبَّادِ

بِالْحِلْمِ بِالْعِلْمِ بِالنُّعْمَى إِذَا اتَّصَلَتْ *** بِالْخِصْبِ إِنْ أَجْدَبُوا بِالرِّيِّ لِلصَّادِي

بِالطَّاعِنِ الضَّارِبِ الرَّامِي إِذَا اقْتَتَلُوا *** بِالْمَوْتِ أَحْمَرَ بِالضِّرْغَامَةِ الْعَادِي

الأقوال:

من أقوال المعتمد بن عباد:

  • ” أرى كل إنسان يرى عيب غيره***ويعمى عن العيب الذي هو فيه”.
  • ” تالله إني لأؤثر رعي الجمال لسلطان مراكش على أن أغدو تابعاً لملك النصارى وأن أؤدي له الجزية، إنَّ رعي الجمال خيرٌ من رعي الخنازير”.
  • ” الدنيا أولها رجاء من سراب, وآخرها رداء من تُراب”.

وصفه ابن الأبار أنه:

  • “كان من الملوك الفضلاء، والشجعان العقلاء، والأجواد الأسخياء المأمونين، عفيف السيف والذيل مخالفا لأبيه في القهر والسفك، والأخذ بأدنى سعاية، رد جماعة ممن نفى أبوه، وسكن وما نفر، وأحسن السيرة، وملك فأسجح، إلا أنه كان مولعا بالخمر، منغمسا في اللذات، عاكفا على البطالة، مخلدا إلى الراحة، فكان ذلك سبب عطبه، وأصل هلاكه”

قال أبو الحسن علي بن القطاع السعدي عن المعتمد بن عباد:

  • “أندى ملوك الأندلس راحةً، وأرحبهم ساحةً، وأعظمهم ثماداً، وأرفعهم عماداً؛ ولذلك كانت حضرته ملقى الرحال، وموسم الشعراء، وقبلة الآمال ومألف الفضلاء، حتى إنه لم يجتمع بباب أحد من ملوك عصره من أعيان الشعراء وأفاضل الأدباء ما كان يجتمع ببابه، وتشتمل عليه حاشيتا جنابه”.

المصادر:

  • https://islamstory.com
  • https://m-youm7-com
  • https://www.rumonline.net
  • https://www-aljazeera-net
  • https://www-taree5com-com.
  • https://xn--sgb8bg.net
  • https://sotor.com
  • https://ar.leaders.com.tn/
  • https://www.alsh3r.com/
سياسيونقادة

المعتمد بن عباد.. شاعر الحب وفارس الحرب وآخر ملوك بني عباد في الأندلس



حقائق سريعة

  • كان محباً للشعر يقضي معظم وقته إما في مجالسة الشعراء أو مع جواريه الكثيرات، اللواتي كان يغدق عليهن الكثير من الأموال، وكذلك كان يُعجَب بالنابغين في مختلف الأمور ويحبّ تقريبهم منه.
  • من شدة حبه لزوجته اعتماد لبى رغبتها بالمشي على الطيب، فأمر أن يُسحَق لها الطيب وتُغَطَّى به كل ساحة القصر، ويُصَبُّ ماء الورد عليهما، ثم عُجِنَ ذلك حتى أصبح كالطين، فلعبت فيه اعتماد مع بناتها وجواريها، وفي يومٍ بعد هذه الحادثة اختلفت معه وغضبت، وكعادة بعض النساء قالت له: “والله ما رأيتُ منك خيراً قط!”، فقال لها: “ولا يوم الطين!”، فخجلت منه واعتذرت.
    وأيضا رأت الثلج يوماً وهو أمر نادر الحدوث في جنوب إسبانيا فبكت وطلبت من المعتمد أن يأخذها لمكان فيه ثلج فأمر المعتمد بغرس شجر اللوز على جبال قرطبة حتى تبدو عند طلوع أزهارها وكأنها مغطاة بالثلوج.
  • عندما آل الملك للمعتمد بن عباد، استدعى ابن عمار من منفاه (الذي كان قد نفاه إليه والده المعتضد ) وولاه إمارة شلب بناء على طلبه، ولكن ابن عمار أخذ يُعلي من شأن نفسه وأصبح يتخذ القرارت ويبرم االاتفاقيات دون استشارة الملك بعد فترة أصبحت العلاقة بين المعتمد وابن عمار علاقة حذر وشك فقام المعتمد بن عباد بسجن ابن عمار ثم قتله بيده وبكى عليه.

معلومات نادرة

  • وصفت المؤلفة الإسبانية (الدكتورة بيلار) عصر المعتمد بن عباد بان أن السيف والقلم كانا عنصرين ملازمين للمعتمد بن عباد فهو شاعر الحب وفارس الحرب، فكما أنّه شيّد القلاعَ الدفاعية والحصون المنيعة للدفاع عن حمى بلاده وشعبه، فانه بالمقابل قد بنى دوراً وقصوراً خاصةً للشّعر والشّعراء والأدب والأدباء. في عصر كان مليئا بالقلاقل والاهوال رأى (المعتمد) فيها ابناءه يقتلون امامه خلال المعارك الحامية الوطيس.
  • من أشعاره:عَن فُؤادي دُجُنَّة الكُرُباتِوَغَزالًا لِمُقلَتَيهِ بِقَلبيفَتَكاتٌ كَأَنَّها فَتَكاتيتِهتَ إِذ حُزتَ بِالوِصال وَبالهَجــرِحَياتي تَمَلُّكًا وَمَماتيفَتَرَفَّق بِمُدنَفٍ أَنتَ مِنهُفي سَواد القُلوب وَالحَدَقاتِأَنا أَخشى عَلَيكَ يا ساكِنَ القَلــبِالمُمَلّى بِالصَدِّ مِن نَغَراتي
  •  عاشت مملكة إشبيلية أوج ازدهارها في عهد المعتمد بن عباد، والذي بنى قصراً هو تحفة معمارية  سمّي باسمه ويعتبر أهمّ معلم في إشبيلية.
  • من بنات المعتمد بثينة وهي شاعرة كأبيها، ومن شعرها قولها لما كانت هي وأبوها في الأسر:
    اسمع كلامي واستمع لمقالتي   فهي السلوك بدت على الأجياد
    لا تنكروا أني سبيت وأنني          بنت لملك من بني عباد
  • عصر ملوك الطوائف هي مدة من الزمن في الأندلس بدأت تقريباً في عام 422 هـ عندما قام الوزير أبو الحزم بن جهور بالإعلان عن سقوط الأمويين في الأندلس، مما أدي إلى أن يقوم كل أمير من الأمراء الأندلسيين ببناء دولة خاصة به، وتأسيس الأسرة الحاكمة لها من أهله وأقاربه.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى