حقائق سريعة
- ترجمت أعمال جون فوس لأكثر من أربعين لغة، وتم عرض مسرحياته أكثر من 900 مرة حول العالم، لتصبح أكثر الأعمال عرضا على المسرح لكاتب على قيد الحياة.
- عمل صحفياً، كما عمل بالتدريس في أكاديمية الكتابة في هوردالاند، وكان أحد طلابه الكاتب النرويجي الشهير “كارل أوفه كناوسغارد”.
- كان مستشارًا أدبيًا على سبيل المثال لإعادة ترجمة الكتاب المقدس إلى اللغة النرويجية.
- يتميز عمل فوس بالبساطة والاعتماد على لغة بسيطة توصل رسالته من خلال الإيقاع واللحن والصمت.
- لا تتحدث شخصياته كثيرا وما يقوله غالبًا ما يكون متكررًا، مع تغييرات صغيرة وقد قال لصحيفة فايننشال تايمز في عام 2018: “أنت لا تقرأ كتبي لمعرفة المؤامرات”
- يعد جون فوس الكاتب المسرحي الأكثر إنتاجًا بعد هنريك إبسن، وغالبًا ما يطلق عليه لقب «إبسن الجديد»، لأن أسلوبه يعد تحديثًا للأسلوب الذي أسس له هنريك إبسن في القرن التاسع عشر.
- يعرف أسلوب فوس في الكتابة باسم «الحد الأدنى لفوس»، وهو أسلوب يجسد المعنى الحرفي للسهل الممتنع، فهو يعتمد على الاقتصاد اللغوي، والاتكاء على وصف العواطف والحالات الشعورية بدلًا من التركيز على المظاهر الخارجية.
- تم ترشيحه لجائزة نوبل عدة مرات قبل أن يفوز بها عام 2023.
- أطلق فوس على أسلوبه في كتابة علم دراسة السبعينيات “النثر البطيء” وتتضمن آلياته: “أسلوب تغيير المستويات، والمشاهد، والانعكاسات ، عكس الدراما سريعة الوتيرة” وقد كان أحد المرشحين النهائيين للعديد من الجوائز بما في ذلك القائمة الطويلة لجائزة البوكر الدولية في عام 2020.
معلومات نادرة
- قارن النقاد مسرحيات فوس المتناثرة بعمل اثنين آخرين من الحائزين على جائزة نوبل: هارولد بينتر وصامويل بيكيت. وقد أطلق عليه أيضًا لقب “إبسن الجديد” نسبة إلى الكاتب المسرحي النرويجي الشهير هنريك إبسن.
- لمدة 15 عامًا، ركز على المسرح، وسافر كثيرًا لمشاهدة العروض العالمية لمسرحياته. لكنه قرر بعد ذلك العودة إلى الخيال، وتوقف عن السفر، وترك الكحول واعتنق الكاثوليكية. ملحد سابق وجد الدين في وقت لاحق من حياته، وصف فوس الكتابة بأنها شكل من أشكال التواصل الصوفي.
- قبل فوس، كان آخر الحائزين على جائزة نوبل في الأدب النرويجيين سيغريد أوندست، كاتبة الخيال التاريخي التي حصلت على الجائزة في عام 1928، وكنوت هامسون في عام 1920.
- تُرجمت أعمال فوس إلى حوالي 50 لغة، وهو من بين الكتاب المسرحيين الأحياء الأكثر أداءً في العالم. لكنه لم يحظى إلا مؤخرًا بإشادة كبيرة في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية، ويرجع الفضل في ذلك بشكل أساسي إلى رواياته: وصلت رواية “اسم جديد: Septology VI-VII” إلى المرحلة النهائية لجائزة الكتاب الوطني في عام 2022، وتم ترشيح اثنتين من رواياته لجائزة الكتاب الوطني. جائزة البوكر الدولية.
جون فوس.. الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 2023
1959-/ نرويجي
كاتبٌ غزير الإنتاج نشر حوالي 40 مسرحية، بالإضافة إلى الروايات والشعر والمقالات وكتب الأطفال وأعمال الترجمة، وقد حظي منذ فترة طويلة بالتبجيل بسبب لغته الاحتياطية المتسامية وتجريبه الرسمي.
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولد جون فوس في عام 1959 في النرويج ، ونشأ فوس فى مزرعة صغيرة فى منطقة Hardanger بالنرويج.
الدراسة:
درس جون فوس الأدب فى جامعة بيرجن.
الأعمال:
بدأ جون فوس الكتابة في سن الثانية عشر، وأول رواية له تم نشرها كانت في عام 1983 والتي حملت عنوان “أحمر وأسود”.
وبعد أن أبدع كروائي وشاعر وكاتب مقالات وكاتب كتب للأطفال، أيضًا أبدع ككاتبًا مسرحيًا، وأول مسرحية له كانت في عام 1992، رغم أنه تحدث فى كثير من الأحيان عن شكوكه بشأن المسرح، إلا أنه في وقت لاحق وصف مسرحيته الأولى بأنها أعظم اكتشاف في حياته الكتابية وقد تم عرضها فى المسرح الوطني في بيرجن عام 1994.
في عام 1999 حقق جون فوس إنجازاً دولياً وذلك عندما قام المخرج الفرنسى كلود ريجي بإخراج فيلم “شخص ما سيأتى فى نانتير” عن مسرحية له، فى العام التالي أدرج مسرح برلين الشهير مسرحيته Schaubühne فى مهرجان سالزبورج، وقد ساعد هذان الإنتاجان فى تمهيد الطريق لدراما فوس على الصعيد الدولي، وتم تقديم مسرحيات فوس في جميع أنحاء العالم.
وإلى جانب الكتابة، قام جون فوس أيضًا بمراجعة الأدب وترجم العديد من الأعمال إلى اللغة النرويجية الجديدة، سواء فى النثر أو إنشاء نسخ جديدة خاصة به من عدد من المسرحيات.
حتى الآن يعد ” علم السبعينيات” من أكبر أعمال فوس والذي بدأه خلال فترة استراحة من الكتابة المسرحية وقد أطلق فوس على أسلوبه في كتابة علم دراسة السبعينيات “النثر البطيء” وتتضمن آلياته: “أسلوب تغيير المستويات، والمشاهد، والانعكاسات، وعكس الدراما سريعة الوتيرة”.
الحياة الشخصية:
تزوج جون فوس ثلاث مرات وهو أب لستة أطفال.
الجوائز والتكريمات:
وحصل جون فوس على العديد من الجوائز منها:
- جائزة دوبلاج للأدب.
- ونيشان القديس أولاف من رتبه قائد فارس لمجهوداته في الأدب.
- وسام الاستحقاق الوطني.
- جائزة براج.
- عام 2011، منحته الدولة النرويجية مكان إقامة فنانيها الفخري مدى الحياة The Grotto، الواقع فى أوسلو ، بالقرب من القصر الملكي.
- وجائزة نوبل للآداب عام 2023.
- وحازت روايته «ثلاثية فوس»، على جائزة «المجلس الاسكندنافي للآداب»، وهي أرفع جائزة للأدب الاسكندنافي، وتُمنح للروايات الصادرة في النرويج والسويد والدنمارك وفنلندا.
الأقوال:
يقول جون فوس :
- ” من بين أفضل ذكرياتي في طفولتي، عندما كنت أخرج على متن قارب مع والدي لصيد الأسماك في فترة ما بعد الظهر وفي الليل، خاصة خلال فصل الصيف وأوائل الخريف.. تجربة المكوث في القارب عندما يحل الظلام في هذا المشهد الطبيعي”.
- ” لست أنا من يكتب. عندما أجلس للعمل، شيء ما بداخلي يبدأ بالكتابة، إنها مثل شخصية مختلفة تكتب بنفسها، مثل شيطاني المبدع. لقد تخلصت من العديد من الشياطين الأخرى، لكن شيطاني المبدع، شيطان الكتابة، لحسن الحظ لا يزال معي”.
- ” أنا لا أكتب عن الشخصيات بالمعنى التقليدي للكلمة أنا أكتب عن الإنسانية، العناصر الاجتماعية موجودة: البطالة، الوحدة، الأسر المحطمة، لكن الأمر الأساسي هو ما بينهما. ما في الشقوق، الفجوات بين الشخصيات وعناصر النص”.
- “آمل أن يجدوا نوعًا من السلام في كتابتي أو منها”.
- “عندما أتمكن من الكتابة بشكل جيد، هناك لغة ثانية صامتة. هذه اللغة الصامتة تقول ما يدور حوله الأمر. “إنها ليست القصة، ولكن يمكنك سماع شيء ما وراءها – صوت صامت يتحدث.”
- ” عندما أبدأ الكتابة، لا أشعر أبدًا أنني سأتمكن من كتابة عمل جديد. “لا أخطط أبدًا لأي شيء مسبقًا، فقط أجلس وأبدأ في الكتابة. وفي مرحلة معينة، ينتابني شعور بأن العمل قد كتب بالفعل ويجب علي أن أكتبه قبل أن يختفي”.
- “لقد خلقت مساحتي الخاصة في هذا العالم، وهو المكان الذي أشعر فيه بالأمان”
وقالت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم:
- ” إن أعمال فوس الهائلة، المكتوبة بلغة النينورسك النرويجية والتي تغطي مجموعة متنوعة من أصناف الكتابة، تضم ثروة من المسرحيات والروايات والمجموعات الشعرية والمقالات وكتب الأطفال والترجمات”.
قال سيرلز، الذي يترجم من الألمانية والنرويجية والفرنسية والهولندية:
- “إحدى الكلمات الرئيسية التي يستخدمها للحديث عن رواياته هي السلام”. “هناك سلام حقيقي فيه، على الرغم من حدوث أشياء، وموت الناس، وطلاق الناس، لكنه يشع بهذا الصفاء.”
المصادر:
- https://www-aljazeera-net
- https://m-youm7-com
- https://alhorianews.com
- https://www.shorouknews.com
- https://www.nytimes.com/
حقائق سريعة
- ترجمت أعمال جون فوس لأكثر من أربعين لغة، وتم عرض مسرحياته أكثر من 900 مرة حول العالم، لتصبح أكثر الأعمال عرضا على المسرح لكاتب على قيد الحياة.
- عمل صحفياً، كما عمل بالتدريس في أكاديمية الكتابة في هوردالاند، وكان أحد طلابه الكاتب النرويجي الشهير “كارل أوفه كناوسغارد”.
- كان مستشارًا أدبيًا على سبيل المثال لإعادة ترجمة الكتاب المقدس إلى اللغة النرويجية.
- يتميز عمل فوس بالبساطة والاعتماد على لغة بسيطة توصل رسالته من خلال الإيقاع واللحن والصمت.
- لا تتحدث شخصياته كثيرا وما يقوله غالبًا ما يكون متكررًا، مع تغييرات صغيرة وقد قال لصحيفة فايننشال تايمز في عام 2018: “أنت لا تقرأ كتبي لمعرفة المؤامرات”
- يعد جون فوس الكاتب المسرحي الأكثر إنتاجًا بعد هنريك إبسن، وغالبًا ما يطلق عليه لقب «إبسن الجديد»، لأن أسلوبه يعد تحديثًا للأسلوب الذي أسس له هنريك إبسن في القرن التاسع عشر.
- يعرف أسلوب فوس في الكتابة باسم «الحد الأدنى لفوس»، وهو أسلوب يجسد المعنى الحرفي للسهل الممتنع، فهو يعتمد على الاقتصاد اللغوي، والاتكاء على وصف العواطف والحالات الشعورية بدلًا من التركيز على المظاهر الخارجية.
- تم ترشيحه لجائزة نوبل عدة مرات قبل أن يفوز بها عام 2023.
- أطلق فوس على أسلوبه في كتابة علم دراسة السبعينيات “النثر البطيء” وتتضمن آلياته: “أسلوب تغيير المستويات، والمشاهد، والانعكاسات ، عكس الدراما سريعة الوتيرة” وقد كان أحد المرشحين النهائيين للعديد من الجوائز بما في ذلك القائمة الطويلة لجائزة البوكر الدولية في عام 2020.
معلومات نادرة
- قارن النقاد مسرحيات فوس المتناثرة بعمل اثنين آخرين من الحائزين على جائزة نوبل: هارولد بينتر وصامويل بيكيت. وقد أطلق عليه أيضًا لقب “إبسن الجديد” نسبة إلى الكاتب المسرحي النرويجي الشهير هنريك إبسن.
- لمدة 15 عامًا، ركز على المسرح، وسافر كثيرًا لمشاهدة العروض العالمية لمسرحياته. لكنه قرر بعد ذلك العودة إلى الخيال، وتوقف عن السفر، وترك الكحول واعتنق الكاثوليكية. ملحد سابق وجد الدين في وقت لاحق من حياته، وصف فوس الكتابة بأنها شكل من أشكال التواصل الصوفي.
- قبل فوس، كان آخر الحائزين على جائزة نوبل في الأدب النرويجيين سيغريد أوندست، كاتبة الخيال التاريخي التي حصلت على الجائزة في عام 1928، وكنوت هامسون في عام 1920.
- تُرجمت أعمال فوس إلى حوالي 50 لغة، وهو من بين الكتاب المسرحيين الأحياء الأكثر أداءً في العالم. لكنه لم يحظى إلا مؤخرًا بإشادة كبيرة في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية، ويرجع الفضل في ذلك بشكل أساسي إلى رواياته: وصلت رواية “اسم جديد: Septology VI-VII” إلى المرحلة النهائية لجائزة الكتاب الوطني في عام 2022، وتم ترشيح اثنتين من رواياته لجائزة الكتاب الوطني. جائزة البوكر الدولية.
