• أم الدرداء
  • سالم-بن-ناصر-الإسماعيلي
  • فرانسيس-مكدورماند
  • مريم-شديد
  • مارتن-سكورسيزي
  • كونفوشيوس
  • هدى-الشعراوي
  • حقي-العظم
  • فادي-الخطيب
  • عبد-الرحمن-السميط
  • زيغود-يوسف


حقائق سريعة

  • عرف أيضاً بالأسماء شينمين تاكيزو، مياموتو بينوسكي و باسمه البوذي نيتين دوراكو.

معلومات نادرة

ملخّص لأهم قواعد كتاب الحلقات ( الخواتم) الخمس:

  •  إقبل كلّ شيء تاتي به الحياة. فالقبول هو أهمّ موقف لمواجهة تحدّيات العيش. والقبول حالة ذهنية لا توصلك إلى أيّة وجهة، بل تدرّب عقلك على أن تكون متسامحا مع أيّ شيء قد تجلبه لك الحياة. والقبول ليس اللامبالاة أو السلبية ولا الاستسلام أو عدم المحاولة، بل هو ببساطة قبول الأشياء دون أن تحكم عليها بالسلب أو الإيجاب.
  •  لا تتوقّع أن تكون سعيدا دائما. فالمشاعر والظروف لا تدوم إلى الأبد، وكلّ شيء عابر وموقّت. لذا تقبّل الأوقات الصعبة بمثل تقبّلك للأوقات السعيدة. أما إذا أردت أن تكون سعيدا في كلّ وقت، فإن هذه الفكرة بحدّ ذاتها لن تجلب لك سوى التعاسة.
  • فكّر في نفسك قليلا وفي الآخرين كثيرا. عندما تفكّر في نفسك أكثر من اللازم، فإن “أناك” تتضخّم ومن ثمّ تزداد مخاوفك. والسعداء هم من يركّزون على مساعدة الآخرين.
  • والصينيون عندهم مثل مشهور يقول: إن أردت السعادة لساعة فخذ إغفاءة، وإن أردت السعادة ليوم فاذهب واصطد سمكا، وإذا أردت السعادة لسنة فحاول أن ترث ثروة، لكن إن أردت السعادة حتى نهاية العمر فساعد الناس”.
  • وفي كلّ الأحوال كن متواضعا ولا تأخذ نفسك بجدّية أكثر من اللازم ولا تتردّد في مساعدة الآخرين.
  • إنفصل عن رغباتك. فكثرة الرغبات تقود إلى المعاناة، لأنك عندما ترغب في شيء فإن معنى هذا انك غير قانع بما لديك. وعندما تحصل على ما ترغب به فإن هذا سيقودك بالتالي إلى سلسلة لا تنتهي من الرغبات الجديدة والمرهقة.
  • لذا تعلّم دائما أن تكون ممتنّا وقانعا بما لديك الآن، لأن هذا هو مفتاح السلام الداخلي.
  •  لا تندم على أيّ شيء فعلته، فالندم شعور غير مفيد على الإطلاق، وأنت لا تستطيع تغيير ما حدث، لكن يمكنك أن تتعلّم منه. أحيانا لا نملك إلا أن نشعر بالندم على أشياء كثيرة في الحياة. لكن إيّاك أن تجعل الندم “يسكنك” أو أن تستسلم له، لأن هذا غير مفيد وتبعاته سيّئة.
  •  إبتعد عن مشاعر الحسد والغيرة، فإضمار الحسد للآخرين معناه انك لا تشعر بالأمان مع نفسك ولست راضيا عمّا قسمه الله لك ولغيرك. وبدلا من ذلك انظر إلى داخل نفسك واشكر الله على ما آتاك مهما كان قليلا.
  • لا تُكثر من الشكوى والشعور بالاستياء لأنهما لا يحقّقان لك شيئا. هما فقط يزيدان من طاقتك السلبية. ولا تدع ما يقوله أو يفعله الآخرون يؤثّر عليك. أنت لا تسيطر على أفعالهم، لكن بمقدورك أن تتحكّم في ردود فعلك على ما يقولونه أو يفعلونه.
  • إبتعد عن التفضيلات ما أمكن، فأن تفضّل شيئا على شيء معناه انك غير راض عن نفسك وغير قادر على أن تستمتع باللحظة الراهنة من حياتك. لذا حاول ألا تفضّل شيئا على آخر، خاصّة إن كنت لا تملك السيطرة عليه.
  •  لا تتمسّك بالممتلكات لتي لم تعد بحاجة إليها. إن من السهل أن تثقل كاهلك بأشياء لا تحتاجها. لكن إذا لم تكن تلك الأشياء ذات فائدة حقيقية لحياتك فتخلّص منها. إن ما تحتاجه هو وقت أطول وتفكير أكثر صفاءً وليس ممتلكات أو مقتنيات أو أشياء ماديّة.
  •  لا تتصرّف حسب الأعراف أو التقاليد. اتبع مشاعرك في كل الأحوال وافعل ما يتوافق مع قيمك أنت وليس ما يعتقده أو يؤمن به الآخرون. قرّر أنت لنفسك ما يناسبك وما لا يناسبك. فأنت تعرف الصحّ من الخطأ ولست بحاجة لأشخاص يوجّهونك أو يملون عليك ما يجب أن تفعله وما لا تفعله.
  • لا تفكر كثيرا في الموت، إذ ليس بمستطاع احد أن يهرب منه. يمكننا أن نتعلّم وأن ندرك ونقبل حقيقة أن الدور سيأتي علينا وعلى غيرنا في النهاية. لكن من الخطأ أن تعلن الحرب على الموت لأن هذا يعني أن تصبح نهبا للقلق والخوف بقيّة حياتك، وهذا سبب مهمّ للمعاناة والشقاء.
  •  لا تجمع أشياء لتدخّرها لشيخوختك. هذا لن يفيدك بشيء خاصّة انك سترحل عن العالم في النهاية. اجمع فقط ما يفيدك ولا تضيّع وقتك في ما لا طائل من ورائه.
  •  لا تركن إلى الحظّ أو الصدفة في أعمالك، بل حاول أن تسير إلى الأمام وأن تعالج مشاكلك ضمن إمكانياتك وقدراتك. وحاول أن تفعل الأشياء الصحيحة وستأخذك حتما إلى نهايات سعيدة.
  • كن متواضعا دائما وافعل الشيء الصحيح. وفي كلّ الظروف والأوقات لا تتوقّف عن التعلم والنموّ.

مياموتو موساشي.. أعظم مقاتلي الساموراي عبر التاريخ

1585- 1645/ ياباني

مقاتل ساموراي قل نظيره ،خاض أكثر من ستين حرباً ،ابتكر أسلوب هيوهو نيتن إيتشي ريو في المبارزة، كما ألف بعد اعتزاله كتاب الحلقات الخمس أحد أشهر فنون القتال بالسيف حتى اليوم.

الولادة والنشأة:

ولد مياموتو موساشي عام 1585في منطقة مياموتو (الآن اسمها ميماساكا في أوكاياما) رباه عمه كبوذي.

الأعمال:

عام 1596بدأ مياموتو موساشي مسيرته القتالية عندما قاتل أريما كيهاي في محافظة هيوغو، كما قاتل أكياما في عام 1599.

وفي عام 1600خاض معركة سكيغاهارا. وفي عام 1604 خاض مياموتو  أربع حروب ضد عشيرة يوشيوكا في كيوتو ضد كل من: يوشيوكا ساجورو، ويوشيوكا دنشيتشيرو، ويوشيوكا ماتاشيتشيرو.

وفي عام 1607 قاتل شيشيدو بايكن في محافظة ميئه وكذلك موسو غونوسوكيه وهي طوكيو حالياً. ثم قاتل عام 1610 كلاً من هاياشي أوسدو وتسوجيكازيه تنما في إيدو. وبعد عام بدأ بممارسة تأمل زازن. وبعد عام خاض أشهر معاركه ضد ساساكي كوجيرو في منطقة محافظة ياماغوتشي.

مبارزة مياموتو موساشي و ساساكي كوجيرو
مبارزة مياموتو موساشي و ساساكي كوجيرو

وقد امتلك مياماتو مواهب مميزة في المبارزة فافتتح مدرسة لتعليم المبارزة ،إلا أنه تركها وانضم من عام 1614- 1615 إلى جند توكوغاوا إيئه-ياسو في خوض حصار أوساكا في قلعة أوساكا.

وعام 1621 قاتل مياكيه غونباي في محافظة هيوغو وسكن في هيميجي للعام التالي. ثم سافر إلى إيدو عام 1623، ليستقر عام 1934في محافظة فوكوأوكا لفترة من الزمن مع ابنه إيوري في ضيافة أوغاساوارا تادازانيه.

وفي عام 1637 أثر بشكل كبير في ثورة شيمابارا. ليعتكف منذ عام 1638 في كهف رايغاندو كناسك، وفي العام نفسه أنهى كتابه المشهور كتاب ” الحلقات الخمس” وهو كتاب في فن الحرب والتكتيك والفلسفة الذي لا يزال يدرس حتى اليوم.

كتاب الحلقات الخمس:

هو عمل عن الكينجوتسو والفنون القتالية عموماً، كتبه مياموتو موساشي حوالي العام 1645. وقد ظهرت ترجمات كثيرة له على مر السنين. ويتمتع الكتاب بجمهور كبير داخل وخارج نطاق الفنون القتالية:  فبعض كبار رجال الأعمال على سبيل المثال، يجدون مناقشاته حول النزاع واستغلال الفرص أمراً ذا علاقة بعملهم. بينما تستخدمه مدرسة هيوهو نيتن إيتشي ريو كدليل لممارسة الأساليب والفلسفة.

وقد ركز موساشي على مفهوم الجدية في العمل. فعلى سبيل المثال، يشير كثيراً إلى أن أساليب التلويح مبالغ بها، ويقابل القلق بشأن مثل هذه الأشياء بمبدأ أن الهدف من كل أسلوب هو ببساطة الفوز على الخصم. كما يؤكد بأن المفاهيم في الكتاب مهمة في المعركة على أي مقياس، سواء في المبارزات الفردية أو المعارك الهائلة. وغالباً ما ينبه موساشي القارئ أن عليه تحري المبادئ ويتعمق بها عن طريق الممارسة بدلاً من محاولة تعلمها بمجرد القراءة.

كذلك يصف موساشي أسلوب السيفين (nitōjutsu): وذلك باستخدام الكاتانا والواكيزاشي مع بعضهما، وهذا نقيض الطريقة التقليدية التي تستخدم الكاتانا الذي يحمل باليدين. إلا أنه يصف استخدام السيفين فقط بشكل واضح في قسم عن القتال ضد العديد من الخصوم.

وبالمقابل لا تشير قصص مبارازات موساشي إلى أنه كان يستخدم سيفين، وبما أن أغلبها حكايات شعبية، فقد تكون الحكايات خاطئة. ويرى البعض بأن موساشي لا يقصد بكلامه استخدام سيفين في وقت واحد، لكن بالأحرى أن يكتسب البراعة باستخدام أي سيف بأي يد متى دعت الحاجة. ولكن موساشي يذكر ضمن الكتاب أن الفرد يجب أن يتدرب لمدة طويلة بسيف في كل يدّ، وبذلك يدرب الجسم ويحسن قدرته على استعمال النصلين بشكل آني.

الحياة الشخصية:

تزوج مياموتو موساشي وأنجب بياغيو هيوغونوسوكيه وتبنى عام 1623ابناً أسماه أيوري .

الوفاة:

عانى مياموتو موساشي من ألم عصبي اسمه النورالجيا، وتوفي في 13 يونيو عام 1645.

الجوائز والتكريمات:

  • أقيمت لمياموتو موساشي العديد من النصب التذكارية على طول اليابان وخاصة في أماكن معاركه، كما شيدت الكثير من التماثيل له ولمعاركه.
  • تم انتاج الكثثر من أفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة والمانغا عن شخصية موساشي. بالإضافة للعديد من الألعاب وأفلام الدراما التلفزيونية.
تمثال-ميامتو موساتشي
تمثال-ميامتو موساتشي

الأقوال:

  • ” لا معنى للعدالة من دون قوة، لكن تلك القوة لن تكون مجدية من دون عدالة، وإلا فأنها ستتحول إلى نوع من أنواع العنف المفرط”.
  • ” استعملوا قدراتكم الذاتية لحماية أنفسكم وحماية الآخرين”.
  • ” لا يوجد شيء ينقصك حتى تصبح أفضل – أقوى – أكثر ثراءً – أسرع – أو حتى أكثر وسامة، فكل شيء موجود بالفعل بداخلك. فقط عليك أن تبحث عنه في ثنايا شخصيتك”.

المصادر:

 

رياضيونمدربون

مياموتو موساشي.. أعظم مقاتلي الساموراي عبر التاريخ



حقائق سريعة

  • عرف أيضاً بالأسماء شينمين تاكيزو، مياموتو بينوسكي و باسمه البوذي نيتين دوراكو.

معلومات نادرة

ملخّص لأهم قواعد كتاب الحلقات ( الخواتم) الخمس:

  •  إقبل كلّ شيء تاتي به الحياة. فالقبول هو أهمّ موقف لمواجهة تحدّيات العيش. والقبول حالة ذهنية لا توصلك إلى أيّة وجهة، بل تدرّب عقلك على أن تكون متسامحا مع أيّ شيء قد تجلبه لك الحياة. والقبول ليس اللامبالاة أو السلبية ولا الاستسلام أو عدم المحاولة، بل هو ببساطة قبول الأشياء دون أن تحكم عليها بالسلب أو الإيجاب.
  •  لا تتوقّع أن تكون سعيدا دائما. فالمشاعر والظروف لا تدوم إلى الأبد، وكلّ شيء عابر وموقّت. لذا تقبّل الأوقات الصعبة بمثل تقبّلك للأوقات السعيدة. أما إذا أردت أن تكون سعيدا في كلّ وقت، فإن هذه الفكرة بحدّ ذاتها لن تجلب لك سوى التعاسة.
  • فكّر في نفسك قليلا وفي الآخرين كثيرا. عندما تفكّر في نفسك أكثر من اللازم، فإن “أناك” تتضخّم ومن ثمّ تزداد مخاوفك. والسعداء هم من يركّزون على مساعدة الآخرين.
  • والصينيون عندهم مثل مشهور يقول: إن أردت السعادة لساعة فخذ إغفاءة، وإن أردت السعادة ليوم فاذهب واصطد سمكا، وإذا أردت السعادة لسنة فحاول أن ترث ثروة، لكن إن أردت السعادة حتى نهاية العمر فساعد الناس”.
  • وفي كلّ الأحوال كن متواضعا ولا تأخذ نفسك بجدّية أكثر من اللازم ولا تتردّد في مساعدة الآخرين.
  • إنفصل عن رغباتك. فكثرة الرغبات تقود إلى المعاناة، لأنك عندما ترغب في شيء فإن معنى هذا انك غير قانع بما لديك. وعندما تحصل على ما ترغب به فإن هذا سيقودك بالتالي إلى سلسلة لا تنتهي من الرغبات الجديدة والمرهقة.
  • لذا تعلّم دائما أن تكون ممتنّا وقانعا بما لديك الآن، لأن هذا هو مفتاح السلام الداخلي.
  •  لا تندم على أيّ شيء فعلته، فالندم شعور غير مفيد على الإطلاق، وأنت لا تستطيع تغيير ما حدث، لكن يمكنك أن تتعلّم منه. أحيانا لا نملك إلا أن نشعر بالندم على أشياء كثيرة في الحياة. لكن إيّاك أن تجعل الندم “يسكنك” أو أن تستسلم له، لأن هذا غير مفيد وتبعاته سيّئة.
  •  إبتعد عن مشاعر الحسد والغيرة، فإضمار الحسد للآخرين معناه انك لا تشعر بالأمان مع نفسك ولست راضيا عمّا قسمه الله لك ولغيرك. وبدلا من ذلك انظر إلى داخل نفسك واشكر الله على ما آتاك مهما كان قليلا.
  • لا تُكثر من الشكوى والشعور بالاستياء لأنهما لا يحقّقان لك شيئا. هما فقط يزيدان من طاقتك السلبية. ولا تدع ما يقوله أو يفعله الآخرون يؤثّر عليك. أنت لا تسيطر على أفعالهم، لكن بمقدورك أن تتحكّم في ردود فعلك على ما يقولونه أو يفعلونه.
  • إبتعد عن التفضيلات ما أمكن، فأن تفضّل شيئا على شيء معناه انك غير راض عن نفسك وغير قادر على أن تستمتع باللحظة الراهنة من حياتك. لذا حاول ألا تفضّل شيئا على آخر، خاصّة إن كنت لا تملك السيطرة عليه.
  •  لا تتمسّك بالممتلكات لتي لم تعد بحاجة إليها. إن من السهل أن تثقل كاهلك بأشياء لا تحتاجها. لكن إذا لم تكن تلك الأشياء ذات فائدة حقيقية لحياتك فتخلّص منها. إن ما تحتاجه هو وقت أطول وتفكير أكثر صفاءً وليس ممتلكات أو مقتنيات أو أشياء ماديّة.
  •  لا تتصرّف حسب الأعراف أو التقاليد. اتبع مشاعرك في كل الأحوال وافعل ما يتوافق مع قيمك أنت وليس ما يعتقده أو يؤمن به الآخرون. قرّر أنت لنفسك ما يناسبك وما لا يناسبك. فأنت تعرف الصحّ من الخطأ ولست بحاجة لأشخاص يوجّهونك أو يملون عليك ما يجب أن تفعله وما لا تفعله.
  • لا تفكر كثيرا في الموت، إذ ليس بمستطاع احد أن يهرب منه. يمكننا أن نتعلّم وأن ندرك ونقبل حقيقة أن الدور سيأتي علينا وعلى غيرنا في النهاية. لكن من الخطأ أن تعلن الحرب على الموت لأن هذا يعني أن تصبح نهبا للقلق والخوف بقيّة حياتك، وهذا سبب مهمّ للمعاناة والشقاء.
  •  لا تجمع أشياء لتدخّرها لشيخوختك. هذا لن يفيدك بشيء خاصّة انك سترحل عن العالم في النهاية. اجمع فقط ما يفيدك ولا تضيّع وقتك في ما لا طائل من ورائه.
  •  لا تركن إلى الحظّ أو الصدفة في أعمالك، بل حاول أن تسير إلى الأمام وأن تعالج مشاكلك ضمن إمكانياتك وقدراتك. وحاول أن تفعل الأشياء الصحيحة وستأخذك حتما إلى نهايات سعيدة.
  • كن متواضعا دائما وافعل الشيء الصحيح. وفي كلّ الظروف والأوقات لا تتوقّف عن التعلم والنموّ.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى