• ماري-جبران
  • يوسف وهبي
  • روماريو
  • لويزا ماي ألكوت
  • تشارلز-داروين
  • فخري-البارودي
  • حمزة-شكور
  • لطيفة-التونسية
  • رشيد-مخلوفي
  • سامي- الجابر
  • فرناندو-ماجلان


حقائق سريعة

  • كان الملك ليوبولد الأول من بين جامعي أعماله، كما تم تسجيل مساهماته في الفن في شكل كتب مدرسية عن المنظور وتعبيرات الوجه.
  • أشهر أعماله لوحة السوق على ضوء الشموع 1869 ولوحة بائعة السمك 1843.
  •  أرسله والده للدراسة في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة في أنتويرب، بناء على نصيحة أحد أصدقاء العائلة، الذي كان ضابط جيش متقاعد.
  • كان رسامًا غزير الإنتاج، ويعرض بانتظام في أمستردام وأنتويرب ولاهاي بين عامي 1827 و1867.
  • وفي عام 1834 أصبح عضوًا في الأكاديمية الملكية في أمستردام .
  • تشمل مشاهده الليلية الأخرى المثيرة للذكريات، الأم والطفل في السوق الليلي الذي تم بيعه في كريستيز، أمستردام، في 6 مايو 2009.
  • يعد فنه بمثابة تذكير حي لكيفية قيام فنان واحد بالتقاط نور العالم وتخليده في مطبوعة فنية.

معلومات نادرة

  • تدعو المطبوعات الفنية الرائعة لبيتروس فان شندل إلى الانغماس في التوهج الناعم لمشاهده الليلية، والتي تتراوح من الزخارف التوراتية إلى المناظر الطبيعية والصور التقليدية.
  • شهد تجاربه في الإضاءة بواسطة مصابيح القوس الكهربائي على فضوله ورغبته في تجاوز حدود التعبير في الرسم.
  • بدأ هذه اللوحات فور استقراره في بروكسل، وفاز عنها بعدد من الجوائز، حتى أنه حصل على الميدالية الذهبية عن لوحته “سوق مقمر”.

بتروس فان شندل.. ” سيد الشموع” أحد أشهر من رسم المشاهد الليلية

1806- 1870/ بلجيكي- هولندي

نقل سيمفونية النور والظلام إلى القماش تميز برسم المشاهد الرومانسية، وتخصص في المشاهد الليلية التي أشرقت على ضوء الشموع الناعمة أو ضوء المصابيح.

الولادة والنشأة:

ولد بتروس فان سندل بتاريخ 21 أبريل عام 1806في أنتويرب في بلجيكا.

الدراسة:

قام والد بتروس فان شندل بإرساله إلى للدراسة في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة في أنتويرب. ودرس هناك من عام 1822 حتى 1828 تحت إشراف رسام التاريخ ماتيوس إجانتيوس فان بري. وحصل عند تخرجه على الوسام الذهبي للرسم المنظوري.

الأعمال:

بعد تخرج بتروس فان شندل عام 1828 انتقل للعيش في ” بريدا” حيث كان مشاركاً منتظماً في معرض أساتذة الحياة و«صالونات ثلاثية» متعددة في أنتوِيرب، بروكسل وغنت.

كما كان عضواً في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة في أمستردام. إلا أنه في عام 1945 أقام بشكل دائم في بروكسل وافتتح بها استوديو خاص به. والذي كان ينقسم إلى مكان جيد الإضاءة حيث كان يرسم فعلياً، ومكان ذو إضاءة ضعيفة حيث كان يستعرض موديلاته.

وكذلك قام ألبرت برسم مشاهد من الكتاب المقدس ومناظر طبيعية، تحت ضوء القمر، كما رسم أعمال تتناول مظاهر الحياة اليومية في بورتريهات تقليدية. وكانت الكثير من لوحاته رسومات الحبر المغسول على خشب.

بيتروس فان شندل - سوق الخضار في الليل 2
بيتروس فان شندل – سوق الخضار في الليل 2

وعام 1869، أنتج بضعة لوحات تجريبية مضاءة بالمصابيح القوسية الكهربائية، كما نشر مجموعة كتب عن الرسم المنظوري والتعبير الوجهي.

بالإضافة لذلك اشتهر بتروس برسمه لوحات تصور الحياة اليومية بأسلوب رومانسي، وكان متخصصاً في رسم المشاهد الليلية، التي تحتوي على المصابيح أو القناديل والشموع. مما أدى إلى شهرته بلقب «سيد الشموع».

من أشهر أعماله لوحة السوق على ضوء الشموع 1869، ولوحة بائعة السمك 1843. وسوق اليهود 1852، ورسالة في الليل، وغيرها.

بيتروس فان شندل - سوق الخضار في الليل
بيتروس فان شندل – سوق الخضار في الليل

كما نشر فان شندل مجموعة من الكتب عن الرسم المنظوري والتعبير الوجهي. وكان مهتماً إلى جانب فنه بالميكانيك حيث
اخترع عام 1841 جهاز لتحسين نصل السفن البخارية. كما ابتكر اقتراحات لتحسين الاستقرار الجانبي لعربات السكك الحديدية واستصلاح الأراضي البرية في ” دي كمبين”.

بيتروس فان شندل - سوق اليهود 1852
بيتروس فان شندل – سوق اليهود 1852

الحياة الشخصية:

وعلى الرغم من كل إنجازاته الفنية والتقنية، إلا أن تروس فان شندل كان رجلاً بسيطاً يتمتع بحياة أسرية غنية، تزوج ثلاث مرات وأنجب خمسة عشر طفلاً. ثلاثة عشر من زوجته الأولى، إليزابث.

الوفاة:

توفي تروس فان شندل بتاريخ 28 ديسمبر 1870عن عمر ناهز ال64 عاماً.

الجوائز والتكريمات:

  • فاز بتروس بالعديد من الميداليات في معارض بباريس ولندن في أواخر أربعينيات القرن التاسع عشر.
  • كما أدى اهتمامه بميكانيكا المحركات البخارية إلى تسجيل براءة اختراع لجهاز لتحسين الشفرات الدوارة للسفن البخارية.

الأقوال:

وصفت أحد المعارض الفنية أعمال شيندل كالتالي:

” كان فان شيندل رسامًا موهوبًا للصور الشخصية، ولكنه معروف اليوم بتصويره المذهل لمشاهد السوق الليلية. تم تنفيذ هذه التركيبات بشكل جميل وتستخدم ضوء الشموع والظل بطريقة لم يحققها سوى عدد قليل من الفنانين الآخرين بنجاح. وتبدو لوحات فان شيندل وكأنها تتوهج وتنبض بالحياة”.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://en.wikipedia.org/
  • https://www.rct.uk/
  • https://www.meisterdrucke.uk/
  • https://byronsmuse.wordpress.com/
رسامونفنانون

بتروس فان شندل.. ” سيد الشموع” أحد أشهر من رسم المشاهد الليلية



حقائق سريعة

  • كان الملك ليوبولد الأول من بين جامعي أعماله، كما تم تسجيل مساهماته في الفن في شكل كتب مدرسية عن المنظور وتعبيرات الوجه.
  • أشهر أعماله لوحة السوق على ضوء الشموع 1869 ولوحة بائعة السمك 1843.
  •  أرسله والده للدراسة في الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة في أنتويرب، بناء على نصيحة أحد أصدقاء العائلة، الذي كان ضابط جيش متقاعد.
  • كان رسامًا غزير الإنتاج، ويعرض بانتظام في أمستردام وأنتويرب ولاهاي بين عامي 1827 و1867.
  • وفي عام 1834 أصبح عضوًا في الأكاديمية الملكية في أمستردام .
  • تشمل مشاهده الليلية الأخرى المثيرة للذكريات، الأم والطفل في السوق الليلي الذي تم بيعه في كريستيز، أمستردام، في 6 مايو 2009.
  • يعد فنه بمثابة تذكير حي لكيفية قيام فنان واحد بالتقاط نور العالم وتخليده في مطبوعة فنية.

معلومات نادرة

  • تدعو المطبوعات الفنية الرائعة لبيتروس فان شندل إلى الانغماس في التوهج الناعم لمشاهده الليلية، والتي تتراوح من الزخارف التوراتية إلى المناظر الطبيعية والصور التقليدية.
  • شهد تجاربه في الإضاءة بواسطة مصابيح القوس الكهربائي على فضوله ورغبته في تجاوز حدود التعبير في الرسم.
  • بدأ هذه اللوحات فور استقراره في بروكسل، وفاز عنها بعدد من الجوائز، حتى أنه حصل على الميدالية الذهبية عن لوحته “سوق مقمر”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى