حقائق سريعة
- صدر لها كتاب بعد وفاتها في مارس 2015.
- أسست دار النشر الخاصة بها: أوزارك ماونتن للنشر، في عام 1992.
- كانت تبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا عندما بدأت ممارسة البحث في الحياة الحالية والماضية عن أسباب المشاكل الصحية لعملائها.
- إن تراجع الحياة الماضية هو حجر الزاوية في طريقة التنويم المغناطيسي QHHT (تقنية الشفاء الكمي بالتنويم المغناطيسي) التي استخدمتها دولوريس كانون، والتي استخدمتها بنجاح آلاف المرات على مدى عدة عقود.
- أصبحت مهتمة بالتنويم المغناطيسي في الستينيات وتخصصت في العلاج الانحداري منذ عام 1979.
معلومات نادرة
- بعد وفاة دولوريس كانون، أصبحت ابنتها جوليا كانون، التي درَّست تقنية التنويم المغناطيسي الكمومي بجانب دولوريس لسنوات عديدة، مديرة أكاديمية التنويم المغناطيسي الكمومي التي تُدرِّس تقنية التنويم المغناطيسي الكمومي® الخاصة بدولوريس كانون عبر الإنترنت وفي جميع أنحاء العالم. كما تشغل جوليا منصب الرئيس التنفيذي لشركة النشر الخاصة بدولوريس، Ozark Mountain Publishing, Inc.، والتي أسستها دولوريس في عام 1992 لنشر كتبها وكتب مؤلفين آخرين يستكشفون ويبحثون ويكتبون عن مواضيع ميتافيزيقية.
دولوريس كانون.. المعالجة بالتنويم المغناطيسي التي تزعمت حركة العصر الجديد
1931- 2014/ أمريكية
كتبت 18 كتابًا عن أبحاثها المتعلقة بالتنويم المغناطيسي وحالات الاتصال أو الاختطاف من قبل كائنات فضائية، وقد ترجمت كتبها إلى أكثر من 20 لغة حول العالم.
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولدت دولوريس إيلين كانون بتاريخ 15أبريل عام 1931بولاية ميسوري بأمريكا، والدتهاماري إليزابيث (ني هاردين) ووالدها آرثر تايلور.
الدراسة:
انتهت من تعليمها الأكاديمي عام 1947 وكانت تبلغ من العمر ستة عشرة عاماً.
الأعمال:
عام 1951تزوجت دولوريس من من جوني كانون الذي كان منومًا مغناطيسيًا هاويًا، فتعلمت منه التنويم المغناطيسي وبدأت باستخدامه ببداية الستينات للتحكم بوزنها الذي كان زائدا، ولكي تقلع عن التدخين.
ولما كان زوجها عضواً في قوات البحرية الأمريكية المتمركزة في قاعدة بحرية في تكساس عام 1969، طلب طبيب من الزوجين استخدام التنويم المغناطيسي لمساعدة مريض يعاني من اضطراب في الأكل، وقد نجحا في ذلك. كما استخدماه على فتاة ادعت أنها كانت من فتيات المتحررات في شيكاغو في عشرينيات القرن الماضي خلال حياة سابقة، كما ادعت معرفتها بأربع حيوات سابقة أخرى وذكرت تفاصيل كل حياة منها، ولكن دولوريس لم تكمل معالجتها لإصابة زوجها بحادث سيارة.
ثم عادت دولوريس للعمل بالتنويم المغناطيسي بأواخر السبعينات، حيث استخدمته على العملاء، واستطاعت استرجاع حيوات سابقة لهؤلاء العملاء، الأمر الذي جعلها تبتكر تقنياتها ونظرياتها الخاصة حول التناسخ. (التقمص).
كما ابتكرت ما أسمته تقنية التنويم المغناطيسي الشافي الكمي (QHHT) والتي اعتقدت أنها سمحت لها بالتواصل مع العقل الباطن للعميل. وكذلك ادعت أن تقنية التنويم المغناطيسي الشافي الكمي الخاصة بها يمكن أن تشفي أي حالة طبية من خلال ربط الشخص المنوم بـ “مستوى مختلف من الوعي”.
وفي عام 1985 أصبحت دولوريس مهتمة بالأجسام الطائرة المجهولة والتحقيق في بعض الأمور خارج الأرض. حيث استخدمت تقنيات التنويم المغناطيسي مع أفراد زعموا أنهم اختطفوا من قبل كائنات فضائية. وقد أدت النتائج التي توصلت إليها من هذه الجلسات إلى العديد من الكتب عن الكائنات الفضائية.
وبالإضافة لذلك أسست دولوريس أكاديمية التنويم المغناطيسي العلاجي الكمي وقامت بتدريس الطلاب من جميع أنحاء العالم شخصيًا ومن خلال كتبها.
دولوريس كانون الكاتبة:
وكما اشتهرت دولوريس كانون كخبيرة تنويم مغناطيسي فقد اشتهرتت كمراسلة لصحيفة نورث ويست أركنساس تايمز لمدة عشر سنوات أيضاً، وكتبت مقالات عديدة لصحف ومجلات عديدة.
نشرت كانون كتابها الأول عام1992 وهو محادثات مع نوستراداموس المكونة من ثلاثة مجلدات والتي احتوت على ترجمة ما يقرب من 1000 نبوءة ادعت أنها حصلت عليها خلال جلسات الانحدار في الحياة الماضية و “الاتصال النفسي المباشر” مع نوستراداموس. وبعدها أسست دار نشر أوزارك ماونتن التي نشرت أعمال كانون وغيرها ممن كتبوا عن موضوعات العصر الجديد. حيث نشرت كانون سبعة عشر كتابًا تغطي موضوعات العصر الجديد مثل العوالم خارج كوكب الأرض والحضارات المفقودة والعوالم الموازية والوعي الروحي والألغاز مثل مثلث برمودا ووحش بحيرة لوخ نيس وستونهنج وغيرها.
كما كانت كانون ضيفة دائمة في مؤتمرات العصر الجديد. فتحدثت في مؤتمر العلوم العالمي في دنفر، كولورادو في أغسطس 1991. وفي نوفمبر 1991، تحدثت في أكبر معرض شامل في العالم، معرض الحياة الكاملة للعصر الجديد في لوس أنجلوس، كاليفورنيا.
وفي ديسمبر 1991، أجرت شبكة التلفزيون اليابانية TVW مقابلة مع كانون لفيلم وثائقي خاص؛ تمت مقابلتها بسبب كتبها عن نوستراداموس.
كما أُجريت عام 1992مقابلة معها في برنامج تلفزيوني على قناة سي بي إس بعنوان “الأبواب إلى المجهول”. وقامت دولوريس عام 1992بجولة في عدد من دول العالم شملت بعض دول السرق الأوسط وأوروبا، حيث ألقت محاضرات بالتزامن مع إصدار كتابها ” يسوع والأسينيون”. كما تحدثت في مؤتمر أوزارك للأجسام الطائرة المجهولة في عام 1997. وترأست مؤتمر أوزارك ماونتن للأجسام الطائرة المجهولة من عام 2013 حتى عام 2014.
الحياة الشخصية:
في عام 1951، تزوجت من جوني كانون، وهو بحار في البحرية، وأمضت معه 21 عامًا تسافر حول العالم. كان لديهم أربعة أطفال. ابن اسمه توم وثلاث بنات هن فلوريدا ونانسي وجوليا .
الوفاة:
توفيت دولوريس كانون بتاريخ 18أكتوبر عام 2014 في المركز الطبي الإقليمي بواشنطن في فاييتفيل.
الجوائز والتكريمات:
- كانت دولوريس أول أمريكية وأول أجنبية تحصل على “جائزة أورفيوس” في بلغاريا، لأعلى تقدم في مجال أبحاث الظواهر النفسية.
-
وكذلك حصلت على العديد من الجوائز من المنظمات ومدارس التنويم المغناطيسي، بما في ذلك جائزة الخدمة المتميزة وجائزة الإنجاز مدى الحياة.
- كما ظهرت شخصية كانون Dolores في عدد من مسلسلات الأنيمي اليابانية منها مسلسل اسم The King of Fighters.
الأقوال:
- “يبدو أنك مهتم بطبيعة القدر. سأقوم بتعليمك بكل سرور، إذا كان لديك حوالي ثماني عشرة ساعة إضافية.”
- ” لا توجد حدود، إلا إذا قمت أنت بإنشائها بنفسك. كل شيء ممكن. أنت مقيد فقط بخيالك الخاص.”
-
” إن الاستيقاظ هو الهدف. الاستيقاظ على حقيقة أننا في الأساس نور، نحن حب. كل خلية من خلايا أجسادنا، كل خلية وجزيء من كل شيء. إن مصدر الطاقة الذي يدير كل أشكال الحياة هو النور. لذا فإن الاستيقاظ على هذه المعرفة، والرغبة في العمل في هذا المجال، والاعتقاد بأن ذلك ممكن، كلها عوامل ستوصلك إلى هناك.”
-
” نحن ننتقل إلى عالم جديد، وسوف نترك السلبية القديمة وراءنا. ومن خلال قانون السبب والنتيجة، يمكننا تغيير العالم، شخصًا تلو الآخر.”
-
” توقف عن إضاعة الوقت! الوقت يضيق أمامك لإنجاز ما أتيت إلى الأرض من أجله!”.
-
” عندما يحين الوقت، فإن الرحلة نحو الضوء الأبيض الساطع الذي يشكل الحاجز بين هذا العالم والآخر لن تحمل نفس القدر من الخوف كما كانت في السابق. ففي دراستي للموت، وجدت الاحتفال بالحياة.”
-
” سيتعين على أولئك الذين لم يصلوا إلى التنوير أن يعودوا إلى كوكب آخر أكثر كثافة والذي لا يزال متورطًا في السلبية، لكي يعملوا على معالجة الكارما المتبقية لديهم.”
المصادر:
- https://www.babelio.com
- www.dolorescannon.com
- https://character-stats-and-profiles.fandom.com
- https://bostantanweer.com
- https://www.azquotes.com
حقائق سريعة
- صدر لها كتاب بعد وفاتها في مارس 2015.
- أسست دار النشر الخاصة بها: أوزارك ماونتن للنشر، في عام 1992.
- كانت تبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا عندما بدأت ممارسة البحث في الحياة الحالية والماضية عن أسباب المشاكل الصحية لعملائها.
- إن تراجع الحياة الماضية هو حجر الزاوية في طريقة التنويم المغناطيسي QHHT (تقنية الشفاء الكمي بالتنويم المغناطيسي) التي استخدمتها دولوريس كانون، والتي استخدمتها بنجاح آلاف المرات على مدى عدة عقود.
- أصبحت مهتمة بالتنويم المغناطيسي في الستينيات وتخصصت في العلاج الانحداري منذ عام 1979.
معلومات نادرة
- بعد وفاة دولوريس كانون، أصبحت ابنتها جوليا كانون، التي درَّست تقنية التنويم المغناطيسي الكمومي بجانب دولوريس لسنوات عديدة، مديرة أكاديمية التنويم المغناطيسي الكمومي التي تُدرِّس تقنية التنويم المغناطيسي الكمومي® الخاصة بدولوريس كانون عبر الإنترنت وفي جميع أنحاء العالم. كما تشغل جوليا منصب الرئيس التنفيذي لشركة النشر الخاصة بدولوريس، Ozark Mountain Publishing, Inc.، والتي أسستها دولوريس في عام 1992 لنشر كتبها وكتب مؤلفين آخرين يستكشفون ويبحثون ويكتبون عن مواضيع ميتافيزيقية.