• المعز-لدين-الله-الفاطمي
  • أشرف-حكيمي
  • سناء التكمجي
  • ستيفن-بانون
  • نمر_بن_عدوان
  • ناظم -الغزالي
  • واين-روني
  • روبرت-كوخ
  • هيام-الطباع
  • ميخائيل-نعيمة
  • هيث-ليدجر


حقائق سريعة

  • يمكن لأي شخص يشاهد غرينوالد يدافع عن الحريات المدنية أن يندهش ليس فقط من خلال عرضه للحقائق ومهارات البحث القانوني، ولكن عن طريق السرعة والدقة التي كان يصل من خلال نقاط معقدة. يتصف بلا هوادة في حججه وأحياناً كما كشف مضيفه في البرنامج الحواري/الكوميدي بيل ماهر خارج، أن له الكلمة الأخيرة.
  • أدى حس غرينوالد وحرصه على العدالة وغضبه من مخالفات الحكومة الأمريكية إلى الكتابة عن موضوعات مثل فضيحة فاليري بليم المشهورة (حيث كشف عضو في إدارة الرئيس جورج دبليو بوش عمداً عن هوية عميل وكالة المخابرات المركزية نشط وسري) وأنشطة مراقبة وكالة الأمن القومي (NSA).
  • في عام 2007، ومع تنامي قراءه، بدأ في الكتابة عن مواضيع مشابهة لمجلة على الإنترنت تدعى “صالون”.
  • ساعدت وثائق إدوارد سنودن المسربة من وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) على كشف التعاون بين سلطنة عمان ومقر الاتصالات الحكومي البريطاني لاستضافة مقر تجسس سري على كيبلات الإنترنت البحرية، كذلك كشف اعتماد وكالة الأمن القومي على المخابرات الأردنية وقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية لتقديم خدمة تجسس حيوية لأهداف فلسطينية، ومشاركة وكالة الأمن القومي بشكل روتيني للمعلومات الاستخباراتية الخام التي يتم تجميعها مع الكيان الإسرائيلي، وتبادل البيانات الاستخباراتية ضمن برنامج ” سيجنيت” مع وزارة الداخلية السعودية.

معلومات نادرة

  • ماثيو ف. هيل ويلقب بـ“الكاهن العالي” هو مؤسس ما يسمى كنيسة الخالق العالمية، وهو شخص غريب الأطوار وخطير للغاية وله تاريخ من العنف. منذ عام 2005، كان يقضي حكماً بالسجن لمدة 40 عاماً للتحريض على قتل قاض اتحادي. كنيسة هيل (التي أُعيد تسميتها فيما بعد ‘الإبداع’) هي منظمة تدعو لتفوق الجنس الأبيض ويدعو للحرب العرقية من أجل تخليص العالم من اليهود وغير البيض…
  • ذا إنترسبت The Intercept” هي منظمة إخبارية أمريكية غير ربحية أسسها غلين غرينوالد، وجيريمي سكاهيل، ولورا بويتراس ، وبتمويل من المؤسس المشارك بيير أوميديار إيباي . محررها هو بيتسي ريد. وقد نُشر موقع ذا إنترسبت باللغة الإنجليزية منذ تأسيسه، وباللغة البرتغالية منذ إطلاق النسخة البرازيلية عام 2016 ويعمل به فريق محلي من الصحفيين البرازيليين.
  • “لقد أرسلت اليوم عزمي على الاستقالة من The Intercept المنفذ الإخباري الذي شاركت في تأسيسه عام 2013 مع جيريمي سكاهيل ولورا بويتراس، وكذلك من الشركة الأم فيرست لوك ميديا. والسبب هو أن محرري The Intercept، وفي انتهاك لحقي التعاقدي في حرية التحرير، قاموا بطلب تعديلات على مقال كتبته هذا الأسبوع، رافضين نشره ما لم أزل جميع الأقسام التي تنتقد المرشح الرئاسي الديمقراطي، جو بايدن، المدعوم بشدة من جميع محرري الصحيفة في نيويورك والمشاركين في جهود القمع هذه”.

غلين غرينوالد.. أحد أشهر الصحفيين الاستقصائين والمدافعين عن الحريات في أمريكا

1967- / أمريكي

صحفي شجاع وغزير الانتاج ومحامي قانوني بارع ومدافع الشرس وجريء عن الحريات المدنية،أشتهر بعد نشره تقاريراً ووثائق سرها عميل المخابرات الأمريكية إدوارد سنودن.

الولادة والنشأة:

ولد غلين غرينوالد بتاريخ 6مارس عام 1967 في نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية. والده هو دانيال غرينوالد، ووالدته أرلين غرينوالد.

عندما كان غلين طفلاً، شهد رفقاه في المدرسة غرينوالد بأنه “ذكي جداً، بغيض، وغريب الأطوار” ويعمل على تحدي السلطة. وكان شجاعاً لدرجة أنه رشح نفسه لمجلس المدينة في لودرديل ليكز، فلوريدا عندما كان عمره 17 عاماً فقط.

الدراسة:

خفة دم غلين غرينوالد وسرعته وطبيعته القتالية دفعته إلى اختيار القانون (القضاء على وجه التحديد) كمهنية أساسية له، حيث درس القانون بالجامعة الأمريكية بنيويورك.

الأعمال:

في عام 1996، وبعد بضع سنوات على إتمامه الخبرة العملية، أسس غلين غرينوالد مكتبه الخاص للتقاضي واختار العمل على القضايا المتعلقة بدستور الولايات المتحدة والحريات المدنية (بما في ذلك قضية هيل). ولكن في عام 2005، وبعد أكثر من عشر سنوات على ممارسة التقاضي، قرر غلين أنه بحاجة لتحدي جديد فتوقف عن ممارسة القانون من أجل تكريس نفسه للكتابة السياسية. وبدأ بالتدوين في مدونة تدعى “أرض غير مطالب بها”.

ومن أغسطس 2012 إلى أكتوبر 2013 كان غلين غرينوالد كاتب عمود في صحيفة غارديان يو إس. كما عمل في صحف أخرى ومجلات إخبارية سياسية مثل نيويورك تايمز ولوس أنجلوس تايمز.

وقد اشتهر غلين عام 2013 بعد نشره تقرير من سلسلة تقارير في صحيفة الغارديان. وقد أوضح في هذه التقارير بالتفصيل برامج المراقبة العالمية للولايات المتحدة وبريطانيا، وذلك استناداً إلى وثائق سرية كشف عنها إدوارد سنودن.

لقاء سنودن:

أما المساهمة الصحفية الكبيرة لغلين في مجال الحريات المدنية فكانت عقب انتقاله لصحيفة الغارديان في عام 2013. حيث قام بزيارته الشهيرة إلى هونغ كونغ لإجراء مقابلة مع الموظف السابق لوكالة المخابرات المركزية ووكالة الأمن القومي: إدوارد سنودن، مع صانعة الأفلام الوثائقية لورا بواتراس وصحافي الغارديان إيوان مكاسكيل. وقد أدت عملية نشر كشوفات سنودن عن تجسس وكالة الأمن القومي بشكل غير قانوني على الحياة الرقمية لمئات الملايين من الناس الأبرياء (بالتعاون مع شركات الاتصالات والحكومات الأوروبية) – لاشتعال الغضب في جميع أنحاء العالم. وبالنتيجة اُتهم سنودن غيابياً بموجب قانون التجسس لعام 1917 بسرقة ونقل معلومات سرية لشخص غير مخول؛ مما جعل بعض معلقي التلفزيون والسياسيين يدعون لمحاكمة غرينوالد.

إدوار-سنودن
إدوار-سنودن

ولكن كان لكشف سنودن تأثير حقيقي وقانوني كبير في الولايات المتحدة الأمريكية، فقد أقر الكثيرون أنه أحد الأسباب الرئيسة التي دعت لسن قانون الحرية في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2015، وهو القانون الذي وضع حدود لنطاق عمليات المراقبة من قبل الحكومة الأمريكية، ودعى لمزيد من تدابير الشفافية والرقابة.

وعندما كان غلين يعمل على التدوين، تمكن من نشر أربعة كتب في خمس سنوات عن الحريات المدنية والسياسية، بما في ذلك كتاب “مع الحرية والعدالة للبعض: كيف يتم استخدام القانون لتدمير المساواة وحماية القوي”. ثم نشر ثلاثة كتب أخرى.

وبالإضافة لذلك، غلين غرينوالد هو أحد المحررين المؤسسين الثلاثة لموقع The Intercept. ولكنه غادر The Intercept في أكتوبر 2020. وأعلن أن سبب الاستقالة “القمع والرقابة والتجانس الأيديولوجي” واسع النطاق من قبل المحررين الليبراليين، الذين يدعمون المرشح الديمقراطي لرئاسة الولايات المتحدة، جو بايدن.

أسلوب كتابة غرينوالد:

يمكن التعرف على أسلوب كتابة غلين غرينوالد من خلال معرفته القانونية بوضوح ووصفه كالتالي: يضع الحجج بقوة ويغمر القارئ بالأدلة في نصوص غالباً ماتكون طويلة. وينتج مقالاته بشكل كثيف.

الحياة الشخصية:

تزوج غلين غرينوالد عام 2005 من ديفيد ميراندا وأنجب 3أولاد، وتطلقا الزوجان عام 2023.

الجوائز والتكريمات:

  • في عام 2014، تلقى غلين غرينوالد ” جائزة جورج بولك” للصحافة لكشفه الصحفي عن برامج المراقبة الجماعية لوكالة الأمن القومي.
  • كان الفائز الأول، إلى جانب إيمي جودمان من “ديمقراطية الآن”، بجائزة Park Center I.F. Stone للصحافة المستقلة في عام 2008.
  • وحصل أيضًا على جائزة الصحافة عبر الإنترنت لعام 2010 عن عمله الاستقصائي حول ظروف الاحتجاز المسيئة لتشيلسي مانينغ.
  • كما نال غرينوالد جائزة مؤسسة جانيت للصحافة الاستقصائية وجائزة مؤسسة جانيت للصحافة الاستقصائية.
  • وجائزة إيسو بريميو للتميز في التقارير الاستقصائية في البرازيل (كان أول شخص غير برازيلي يفوز بها).
  • بالإضافة لجائزة مؤسسة إلكترونيك فرونتير الرائدة.
  • وإلى جانب لورا بويتراس، المؤسس المشارك لشركة إنترسيبت، صنفت مجلة فورين بوليسي غرينوالد كواحد من أفضل 100 مفكر عالمي لعام 2013.
  • كما نال تقرير وكالة الأمن القومي الذي قاده لصالح صحيفة الجارديان جائزة بوليتسر للخدمة العامة لعام 2014.

الأقوال:

  • ” من سمات البطولة أن تكون ملتزماً بمبدأ تعمل على تطبيقه ليس عندما يكون الأمر سهلاً، وليس عندما يدعم موقفك، وليس عندما يحمي الناس الذين تحبهم، ولكن عندما يدافع ويحمي الناس الذين تكرههم.”
  • ” التهديد الأكبر لحرية التعبير لا يصدر عن الإرهاب وإنما عن الذين يدعون بأنهم يحاربونه”.
  • ” فرنسا تعتقل كوميديّا بسبب تعليق له على “فيسبوك”، ما يثبت نفاق الغرب حين يحتفي بحرية التعبير”.
  • ” من الصعب للغاية اختيار أكثر جولات الدعاية الإعلامية الأمريكية تضليلاً للرأي العام. ولكن إذا اضطررنا إلى ذلك، فلعل المرشح الممتاز لذلك هو تغطية التظاهرات التي جرت في ميدان التحرير في مصر في فبراير من عام 2011″.

وعن تقرير وكالة الاستخبارات الأمريكية حول التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية قال غلين:

  • “هذا التقرير الجديد: أولاً، نصفه (يدور حول قناة) RT، ثانياً، يكرر الافتراضات نفسها مراراً، وثالثاً، لا يتضمن أي تصريحات مؤكدة”.

المصادر:

  • https://arabi21.com
  • https://gijn.org
  • https://theintercept.com
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://x.com/RTarabic
  • https://elmarada.org
  • https://www.alarabiya.net
اعلاميون

غلين غرينوالد.. أحد أشهر الصحفيين الاستقصائين والمدافعين عن الحريات في أمريكا



حقائق سريعة

  • يمكن لأي شخص يشاهد غرينوالد يدافع عن الحريات المدنية أن يندهش ليس فقط من خلال عرضه للحقائق ومهارات البحث القانوني، ولكن عن طريق السرعة والدقة التي كان يصل من خلال نقاط معقدة. يتصف بلا هوادة في حججه وأحياناً كما كشف مضيفه في البرنامج الحواري/الكوميدي بيل ماهر خارج، أن له الكلمة الأخيرة.
  • أدى حس غرينوالد وحرصه على العدالة وغضبه من مخالفات الحكومة الأمريكية إلى الكتابة عن موضوعات مثل فضيحة فاليري بليم المشهورة (حيث كشف عضو في إدارة الرئيس جورج دبليو بوش عمداً عن هوية عميل وكالة المخابرات المركزية نشط وسري) وأنشطة مراقبة وكالة الأمن القومي (NSA).
  • في عام 2007، ومع تنامي قراءه، بدأ في الكتابة عن مواضيع مشابهة لمجلة على الإنترنت تدعى “صالون”.
  • ساعدت وثائق إدوارد سنودن المسربة من وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) على كشف التعاون بين سلطنة عمان ومقر الاتصالات الحكومي البريطاني لاستضافة مقر تجسس سري على كيبلات الإنترنت البحرية، كذلك كشف اعتماد وكالة الأمن القومي على المخابرات الأردنية وقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية لتقديم خدمة تجسس حيوية لأهداف فلسطينية، ومشاركة وكالة الأمن القومي بشكل روتيني للمعلومات الاستخباراتية الخام التي يتم تجميعها مع الكيان الإسرائيلي، وتبادل البيانات الاستخباراتية ضمن برنامج ” سيجنيت” مع وزارة الداخلية السعودية.

معلومات نادرة

  • ماثيو ف. هيل ويلقب بـ“الكاهن العالي” هو مؤسس ما يسمى كنيسة الخالق العالمية، وهو شخص غريب الأطوار وخطير للغاية وله تاريخ من العنف. منذ عام 2005، كان يقضي حكماً بالسجن لمدة 40 عاماً للتحريض على قتل قاض اتحادي. كنيسة هيل (التي أُعيد تسميتها فيما بعد ‘الإبداع’) هي منظمة تدعو لتفوق الجنس الأبيض ويدعو للحرب العرقية من أجل تخليص العالم من اليهود وغير البيض…
  • ذا إنترسبت The Intercept” هي منظمة إخبارية أمريكية غير ربحية أسسها غلين غرينوالد، وجيريمي سكاهيل، ولورا بويتراس ، وبتمويل من المؤسس المشارك بيير أوميديار إيباي . محررها هو بيتسي ريد. وقد نُشر موقع ذا إنترسبت باللغة الإنجليزية منذ تأسيسه، وباللغة البرتغالية منذ إطلاق النسخة البرازيلية عام 2016 ويعمل به فريق محلي من الصحفيين البرازيليين.
  • “لقد أرسلت اليوم عزمي على الاستقالة من The Intercept المنفذ الإخباري الذي شاركت في تأسيسه عام 2013 مع جيريمي سكاهيل ولورا بويتراس، وكذلك من الشركة الأم فيرست لوك ميديا. والسبب هو أن محرري The Intercept، وفي انتهاك لحقي التعاقدي في حرية التحرير، قاموا بطلب تعديلات على مقال كتبته هذا الأسبوع، رافضين نشره ما لم أزل جميع الأقسام التي تنتقد المرشح الرئاسي الديمقراطي، جو بايدن، المدعوم بشدة من جميع محرري الصحيفة في نيويورك والمشاركين في جهود القمع هذه”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى