• قتيبة الغانم
  • وليد-أبو-السل
  • سالم-الدوسري
  • كوليت-خوري
  • هيو-جاكمان
  • كولونيل-ساندراز
  • ميامتو موساتشي
  • مالك-بن-نبي
  • نصير-شمة
  • إدريس-جماع
  • جوست-فونتين


حقائق سريعة

  • خلال مسيرته الفنية ، اعتمد كارم محمود على ألحانه، وألحان أحمد صدقي، ومحمود الشريف، وعلى التراث والأغنية الشعبية الدارجة خاصة، وقد أهّلته أعماله التي كان للسينما والمسرح الغنائي والغنائيات الإذاعية نصيب كبير فيها، لأن يحتل مكانة مرموقة في عالم الغناء.
  • آخر رحلاته الفنية كانت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حلَّ ضيفاً على ابنه في سفارة مصر العربية، وهناك غنّى لعرب المهجر بإبداع مذكِّراً إياهم بأوطانهم وقيمهم.
  • عمل قبل وفاته على إعادة تسجيل بعض أعماله القديمة بما يتفق وتقانات التسجيل الحديثة.
  • ساهم في حفلات أقامتها الدولة وأثناء حرب الاستنزاف كان يرفض أن يتقاضى أجر، وكان يساهم أيضا في حفلات الجيش في اليمن وتونس والجزائر وفي إحدى الحفلات ألقى أغنية حماسية يشيد فيها بكفاح الجزائر ويحث الجزائريين على النضال، لذلك قام الاستعمار الفرنسية بمنعه من دخول الأراضي الجزائرية بعد القبض عليه والتحقيق معه ثم طرده بسبب أغنيته الحماسية.
  • من أشهر أغانيه: ” على شط بحر الهوا رسيت مراكبنا ” أو اغنية ” أمانة عليك ياليل طول وهات العمر من الأول.

معلومات نادرة

  • ظهر العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ. بسبب تأخره عن بروفة أحد الأغاني وكان عازف آلة الأوبوا في فرقة  الإذاعة.

كارم محمود.. الكروان الطيب وصاحب أكثر من 2000 أغنية

1922- 1995/ مصري

احتل مكانة متميزة بصوته الجميل الحاد، وعمل مع كبار أهل الفن والموسيقى والتلحين والغناء في مصر.

الولادة والنشأة :

ولد كارم محمود في 16 آذار/ مارس عام 1922 في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة المصرية.

كان والده يعمل في التجارة، لذا كان من الطبيعي أن يعمل معه والده وهو صغير.

 الدراسة :

عام 1938 ذهب كارم محمود إلى القاهرة ليلتحق بالفرع المدرسي بمعهد الموسيقى العربية، وتلقى تعليمه على يد بعض عظماء الموسيقى المصرية، بمن فيهم فؤاد محفوظ، ودرويش الحريري، والشيخ بدوي، والملحن سفر علي، وعازف العود حسن غريب، وفي عام 1944 حصل على الدبلوم.

الأعمال:

بناءً على توصية مصطفى بيك رضا رئيس المعهد ومستشار الإذاعة المصرية، التحق كارم محمود بفرقة الأنغام الذهبية الإذاعية التي يرأسها ويقودها عبد الحميد توفيق زكي كمنشد في كورال الفرقة.

وبعد سنة واحدة، أسند إليه قائد الفرقة دور المغني الرئيس في غنائية «محلاها الدنيا»، أمام المطربة حياة محمد والتي سبق وغنَّت لمحمد القصبجي في فيلم «ليلى بنت الصحراء» قصيدة «ليت للبراق عيناً»، قبل أن تشتهر هذه الأغنية بصوت أسمهان. فحقق كارم محمود نجاحاً كبيراً، مما جعله يعيد غناءها بعد وفاة حياة محمد مع المطربة فايدة كامل.

وخلال هذه الفترة، اتصل كارم بالشيخ فؤاد محفوظ الملقّب بأمير الموشحات، والذي قام بتلقينه أصول غناء الموشحات والأدوار، ليصبح بفضله من أبرع حفظة ومؤدي الغناء التقليدي التراثي.

بعد ذلك، تم ترشيح كارم محمود من قبل الإذاعة المصرية ليغني ويلحن مطرباً معتمداً. ومنذ ذلك الوقت بدأ صوته يلاقي استحساناً كبيراً من قبل المستمعين من وراء ألحانه وألحان الأعلام.

ثم تحول للعمل في السينما، لكن رغم نجاحه كمطرب وملحن إلا أنه فشل كممثل. ومن أشهر الأفلام التي مثَّلها: حضرة المحترم، معليش يا زهر، نور عيني، ملكة الجمال، شادية الوادي، ورد شاه، نص الليل، عيني بترف، جزيرة الأحلام، ليلة غرام ،فايق ورايق، خبر أبيض.

مع شادية- في فيلم معلهش يا زهر
مع شادية- في فيلم معلهش يا زهر

أما في الأوبرا، فقد تم اختيار كارم محمود من قبل دار الأوبرا المصرية لبطولة أوبريت «العشرة الطيبة» لسيد درويش بتوجيه من قيادة الثورة لإحياء تراث سيد درويش، نظراً لما تمتع به من صوت يتطابق وطبقة التينور الموسيقىة الصوتية في الغناء. وبعد النجاح الذي حققه، أسند اليه دور البطولة في أوبريت «ليلة من ألف ليلة» لمحمود بيرم التونسي التي لحنها أحمد صدقي. ثم أعاد تمثيلها وغنَّاها بعد ربع قرن على مسرح «محمد فريد» بنجاح كبير.

رغب كارم محمود في دعم نجاحه في الغناء بعيداً عن المسرح الغنائي والسينما، لذلك قام بجولات إلى مختلف الأقطار العربية، ففي عام 1949 قام بزيارة إلى دمشق وغنّى على مسرح سينما دمشق. وفي العام نفسه قام بأحياء عدداً من الحفلات في بيروت، بعدها توجه إلى بغداد وحقق النجاح تلو الآخر.

في تشرين الثاني / نوفمبر عام 1975 قام بآخر زياراته لدمشق حيث لحّن وغنّى لحرب تشرين التحريرية قصيدة من شعر محمود دعبول.

وخلال مسيرته الفنية غنى كارم محمود الكثير والكثير من الأغاني منها:
  • أمانة عليك يا ليل طول
  • والنبي يا جميـــل حوش عني هواك
  • على شــط بحر الهـــوى
  • سمره يا سمره
  • عنابي عنابي
  • حوش عني هواك
  • يا حلو ناديلي
  • داره قصاد داري
  • أمجاد يا عرب
  • إيدك في إيدي
  • يا فايتني في حيرة
  • يا بو العيون السود
  • يانا يالعزال
  • عرف الشوق يوصلي.

الحياة الشخصية :

تزوج  كارم محمود من سيدة من خارج الوسط الفني ورزق ببنت ثم بصبي، سمّاه محمود كارم محمود الذي أصبح فيما بعد  سفيراً لمصر في  عدد من الدول الأوربية والأمريكية.

كارم وزوجته
كارم وزوجته

 الوفاة:

توفي كارم محمود في 15 يناير عام 1995 في وحدة العناية المركزة في مستشفى سانت ماري في لندن عن عمر ناهز الـ72. وكانت آخر كلماته لأطبائه قبل الجراحة: “الرجاء حماية الأحبال الصوتية طوال الجراحة”.

الأقوال:

يقول كارم محمود:

  • “بدأت حياتي الفنية كأي هاو ومنذ أن كنت فى الثامنة من عمرى فى مدينة دمنهور وذلك فى الحفلات المدرسية وجلسات الأصدقاء والعائلات، كنت أشعر بميل غريزي نحو ترديد أغاني المشاهير فى ذلك الوقت وعندما أتممت دراستي الثانوية قررت المضى فى طريق الدراسة الصحيحة لفن الغناء ودراسة الموسيقى العربية وقواعدها فدرست بمعهد الموسيقى العربية”.
  • “كانت المحطة الثانية من حياتي في الإذاعة بأداء أول وصلتين غنائيتين، كان هناك أم كلثوم وعبد الوهاب أكثر الأصوات الغنائية التى تنطلق من ميكروفون الإذاعة، بالإضافة إلى رجاء عبده وإبراهيم حمودة ومحمد عبد المطلب وعبد العزيز محمود وكان أول أجر تقاضيته من الإذاعة عن أول وصلتين 17 جنيهاً مصرياً شاملة أجور أعضاء الفرقة الموسيقية لكنه كان مماثلا لأجور زملائي المطربين وكان هذا يكفىني”.

المصادر:

  • https://arab-ency.com.
  • https://m-akhbarelyom-com.
  • https://www.awqatk.com
  • https://www.vetogate.com
  • https://ar.wikipedia.org/
مغنون

كارم محمود.. الكروان الطيب وصاحب أكثر من 2000 أغنية



حقائق سريعة

  • خلال مسيرته الفنية ، اعتمد كارم محمود على ألحانه، وألحان أحمد صدقي، ومحمود الشريف، وعلى التراث والأغنية الشعبية الدارجة خاصة، وقد أهّلته أعماله التي كان للسينما والمسرح الغنائي والغنائيات الإذاعية نصيب كبير فيها، لأن يحتل مكانة مرموقة في عالم الغناء.
  • آخر رحلاته الفنية كانت إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حلَّ ضيفاً على ابنه في سفارة مصر العربية، وهناك غنّى لعرب المهجر بإبداع مذكِّراً إياهم بأوطانهم وقيمهم.
  • عمل قبل وفاته على إعادة تسجيل بعض أعماله القديمة بما يتفق وتقانات التسجيل الحديثة.
  • ساهم في حفلات أقامتها الدولة وأثناء حرب الاستنزاف كان يرفض أن يتقاضى أجر، وكان يساهم أيضا في حفلات الجيش في اليمن وتونس والجزائر وفي إحدى الحفلات ألقى أغنية حماسية يشيد فيها بكفاح الجزائر ويحث الجزائريين على النضال، لذلك قام الاستعمار الفرنسية بمنعه من دخول الأراضي الجزائرية بعد القبض عليه والتحقيق معه ثم طرده بسبب أغنيته الحماسية.
  • من أشهر أغانيه: ” على شط بحر الهوا رسيت مراكبنا ” أو اغنية ” أمانة عليك ياليل طول وهات العمر من الأول.

معلومات نادرة

  • ظهر العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ. بسبب تأخره عن بروفة أحد الأغاني وكان عازف آلة الأوبوا في فرقة  الإذاعة.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى