• أبو العلاء المعري
  • جاسم-المطوع
  • أبو دُجانة
  • عز-الدين-القسام
  • سكوت-أدكينز
  • صالح-عصاد
  • بطرس-غالي
  • فرانسيس-مكدورماند
  • صامويل- إيتو
  • إدوارد-سعيد
  • سيف-الدين -قُطُز


حقائق سريعة

  • في عام 1999، تم تشخيص إصابة غابرييل غارسيا ماركيز بسرطان الغدد الليمفاوية، لكنه استمر في الكتابة حتى عام 2004.
  • عندما اختلطت المراجعات حول “ذكريات عاهرات الكآبة”  تم حظره في إيران.
  • بالإضافة إلى أعماله النثرية التي لا تُنسى، لفت غارسيا ماركيز انتباه العالم إلى المشهد الأدبي في أمريكا اللاتينية، وأنشأ مدرسة دولية للسينما بالقرب من هافانا  ومدرسة للصحافة على ساحل البحر الكاريبي.
  • بيع من روايته مئة عام من العزلة أكثر من 20 مليون نسخة في أنحاء العالم.
  • رغم أن ماركيز اشتهر روائيا فإنه بدأ حياته صحفيا مثل الروائي الأميركي أرنست همنغواي، وعمل مراسلاً في عدد من البلدان الأوروبية، وكتب أيضا القصة القصيرة والشعر، وهو الذي أعطى أدب أميركا اللاتينية زخما وشهرة كبيرين، وكان رابع أديب أميركي لاتيني يحقق جائزة نوبل (1982) بعد ميسترال وأوستاريس وبابلو نيرودا.
  • قدم ماركيز عام 2002 سيرته الذاتية في جزئها الأول بعنوان “أعيش لأروي”، إذ تناول فيه حياته حتى عام 1955. وحقق الكتاب في نسخته الإسبانية مبيعات كبيرة، ونشرت الترجمة الإنجليزية لمذكرات ماركيز على يد الصحفي الأميركي إيدث غروسمان عام 2003، كما نشرت روايته الجديدة “ذكريات غانياتي الحزينات”.
  • أدت شعبية كتاباته إلى تكوينه صداقات مع عدد من زعماء العالم، كالرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو، ومع الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.

معلومات نادرة

  • أفاد تقرير صحفي محلي، نشر في كولومبيا ، أن غابرييل غارسيا ماركيز، له ابنة خارج إطار الزواج.  وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة «إل يونيفرسال» التي تتخذ من كارتاخينا (شمال) مقراً لها، إلى أن غارسيا أقام علاقة مع الصحافية المكسيكية سوسانا كاتو التي تصغره بـ33 عاماً. وأن هذه العلاقة أثمرت عن ابنة تدعى إنديرا، وهي منتجة أفلام لا تحمل شهرة والدها.
  • عام 2021 طرحت 400 قطعة لباس وإكسسوار من خزانة غابرييل غارسيا ماركيز للبيع في مكسيكو. وأقيم الحدث الذي يحمل عنوان «خزانة آل غارسيا ماركيز»، بمناسبة افتتاح «دار غابرييل غارسيا ماركيز الأدبية»، وهو مركز ثقافي في الدارة الواقعة في جنوب مكسيكو حيث عاش غابرييل وكتب لسنوات طويلة.
  •  أن القصة التي ألهمته رواية “الحب في زمن الكوليرا” هي قصة حب أبيه لأمه، وفي هذا يقول “إن هذا الحب في كل زمان ومكان، ولكنه يشتد كثافة كلما اقترب من الموت”، ولهذا كان الحب هو الثيمة الأساسية في واقع مليء بالحروب الأهلية والأوبئة ورائحة الموت المنبعثة من كل مكان”.
  • بناء على على ما نقل عن أبناء ماركيز رودريغو وغونزالو غارسيا بارشا. ستنشر راوية تحمل عنوان “نلتقي في آب/أغسطس” تمثل ثمرة “آخر جهود” الكاتب “في مواصلة الكتابة رغم الصعوبات”، ستُطرح هذه الرواية غير منشورة  في الأسواق عام 2024 لمناسبة الذكرى العاشرة لوفاة الروائي الكولومبي.

غابرييل غارسيا ماركيز.. أشهر كتاب أمريكا اللاتينية

1927_2014/ كولومبي

كان لرواية ” مئة عام من العزلة” تأثير هائل لدرجة أن جريدة نيويورك تايمز الأمريكية قالت إنها “أول عمل أدبي، بجانب سفر التكوين، يجب على البشرية كلها قراءته

الولادة والنشأة:

وُلد  غابرييل غارسيا ماركيز عام 1927 في أراكاتاكا ماجدالينا في كولومبيا. وهو ابن غابرييل إيليخيو ولويسا سانتياجا ماركيث إجواران، وكان الابن الأكبر بين 12 طفلاً.

كان والد كاتبًا للبريد ومشغل تلغراف وصيدليًا متجولًا، وعندما كان غارسيا ماركيز في الثامنة من عمره، انتقل والديه بعيدًا حتى يتمكن والده من العثور على وظيفة. ترك غارسيا ماركيز تربيته في منزل كبير متداع من قبل أجداده لأمه.

فنشأ وتربى في بيت جده واستمر وجوده في بيت جده إلى أن بلغ الثانية عشرة من عمره بعد أن توفي جده، وساءت الحالة الصحية لجدته فعاد إلى بيت أبويه في سوكر.

كان غابرييل في بداية حياته جادًا لا يعبأ بالرياضة كغيره من المراهقي. وكان معروف بين زملائه في المدرسة بالخجل الشديد والانطوائية حتى أطلق عليه أصدقاءه لقب “الرجل العجوز”.

الدراسة:

التحق غابرييل غارسيا ماركيز بإحدى المدارس الداخلية في بارانكويلا، التي تقع على ميناء نهر ماجدالينا، وهناك بدأ بالكتابة والرسم.

ثم حصل على منحة في مدرسة ليسوناسيونال في مدينة زي باكويرا، وهي إحدى مدارس الموهوبين وهناك اهتمّ بدراسته بشكل كبير وكان يقرأ على أصدقائه الكتب كل مساء وبصوت مرتفع.

تخرج غابرييل غارسيا ماركيز سنة 1946م وحصل على مقعد في كلية القانون التابعة لجامعة يونيفيرسيداد ناسيونال. ولكنه لم يكمل مسيرته المهنية كمحام حيث تم إغلاق الجامعة بعد أعمال الشغب في بوغوتا و، لذلك قرر أن يكرس نفسه بالكامل للصحافة ولم يكمل دراسته العليا.

الأعمال:

بدأ غابرييل غارسيا ماركيز حياته المهنية ككاتب في صحيفة إلإسبكتادور الكولومبية اليومية (El Espectador)، ثمّ عمل بعدها كمراسل أجنبي في كل من روما وباريس وبرشلونة وكراكاس ونيويورك.

تشتمل قائمة أعمال غارثيا ماركيث على القصص والروايات والتجميعات، إلى جانب كتابات أخرى. وتتناول الغالبية العظمى من أعماله مواضيعًا مثل الحب وتأثير ثقافة الكاريبي والعزلة.

وكان ماركيز قد كتب  أولى رواياته في سن 23، متأثراً فيها بأعمال ويليام فولكنر، لكنها قوبلت بالكثير من النقد.

نشر ماركيز الكثير من القصص والحكايا، كما ترك الكثير من المقالات السياسية، وألّف مسرحية بعنوان خطبة لاذعة ضدّ رجل جالس، كما ألّف سيناريو فيلم الاختطاف، وسيناريو فيلم ايرينديرا البريئة، وكتب جزءاً من سيرته الذاتية بكتابه “عشت لأروي”، لكن الأهم بلا شك هو إنتاجه الروائي الذي بلغ حوالي 10 روايات، حاز أغلبها على شهرة كبيرة. ونذكر هنا أهم  هذه الروايات

  • الأوراق الذابلة 1855: وهي أول رواية ينشرها غارثيا ماركيث والتي أعلنت بدورها عن أول ظهور لماكاندو.
  • ليس للكولونيل من يكاتبه 1961
  • في ساعة نحس 1962 والتي نُشرت لأول مرة عام 1962 في ورشة عمل الفنون التصويرية للويس بيريث.
  • جنازة الأم الكبيرة 1962 والتي نشرتها جامعة فيراكروز بمدينة خالابا، وهي مجموعة من سبع قصص ورواية قصيرة.
مئة عام من العزلة 1967:

هي الرواية التي حازت عليها ماركيز جائزة نوبل عام 1982م، وتعدّ واحدة من أشهر الروايات العالمية، وفيها يمتد الزمن لنجد العديد من أجيال القرية، حيث يسرد ماركيز أحداثها من خلال قصة أسرة أوريليانو التي تمتد لعشرة عقود من الخيال والخروج عن الواقع بطريقة.

تعكس الرواية الغريزة الإنسانية المشتركة في حياة النساء والرجال والتي تخرج عن السيطرة لتظهر لعنتها في آخر سليل يولد للعائلة. وقام بكتابتها بعد عزلة دامت  18 شهراً، ليجد عائلته مدينة بـ 12 ألف دولار. ولحسن حظه، كان قد كتب روايته الرائعة المكونة من 1300 صفحة. وقد بيعت الطبعة الإسبانية الأولى من روايته خلال أسبوع. وعلى مدار الثلاثين عاماً التالية بيع من الرواية أكثر ثلاثين مليون نسخة، وتُرجمت لأكثر من ثلاثين لغة.

خريف البطريرك 1975:

تعدّ هذه الرواية أشبه بموسوعة تروي حياة سواحل كولومبيا، فهي مليئة بأغاني الساحل، والحديث عن الحيوانات والنباتات، وقصص الحب الوهمية، والسحر والتعاويذ، كما يصف فيها ماركيز حالة العنف المفزعة، حيث يموت الأطفال والمعارضون ليبقى البطريرك ويحوز السلطة وكرسي البابوية قبل أن يواجه الموت وحيدًا في النهاية.

قصة موت معلن 1981:

تروي القصة حياة المجتمع اللاتيني وعاداته وأدق تفاصيل يوميات القرية التي تشهد جريمة قتل سانتياغو نصّار، ورغم معرفة الجميع بحدوثها قبل أن تحدث، فلا يتمكن لأحد منهم أن يحول دون وقوعها.

الحب في زمن الكوليرا 1985:

يجد القارئ نفسه خلالها في حيرة حيث يمكن للأحداث أن تسير في أي اتجاه. ثم يفاجأ في نهاية الرواية بأن الأحداث لم تكن لتجري سوى بالطريقة التي جرت عليها حسب ما سرده الكاتب.

الجنرال في متاهته 1989: والتي تروي الرحلة الأخيرة لسيمون بوليفار، حيث تُعد عملًا توثيقيًا للتاريخ المسجل.

ذاكرة غانياتي الحزينات 2004: وههي رواية قصيرة وفاتنة، يرويها ماركيز على لسان العجوز التسعيني النرجسي الذي يعلَق في سن التسعين بين حالة الحياة واقتراب الموت الذي يطلّ بشبحه بشكل كبير بمجرد دخول هذا السن.

وله مجموعة من القصص القصيرة نذكر منها:
  • الإذعان الثالث 1947 أول قصة لغابرييل غارثيا ماركيث، والتي تأثر بها بأعمال فرانتس كافكا.
  • حواء في هرتها 1947
  • الضلع الآخر للموت 1948
  • مرارة ثلاثة سائرين أثناء النوم 1949
  • حوار المرآة 1949
  • عينا الكلب الأزرق 1950
  • السيدة التي تصل في السادسة 1950
  • نابو، الزنجي الذي جعل الملائكة تنتظر 1951
  • أحدهم يفسد تنسيق هذه الأزهار 1952
  • ليلة الكروانات 1953
  • مونولوج إيزابيل وهي تشاهد هطول الأمطار في ماكوندو 1955
  • بحر الوقت الضائع،  1961
  • قيلولة الثلاثاء، يوم من هذه الأيام، لا يوجد لصوص في هذه المدينة، أمسية بالتازار العجيبة،أرملة مونتييل، يوم بعد يوم السبت،  زهور صناعية ونشرت جميعها عام 1962
  • عجوز جدًا بجناحين عظيمين، أجمل غريق في العالم، الرحلة الأخيرة لسفينة الأشباح، بلاكمان الطيب بائع المعجزات وجيعها نشرت عام 1968.
  • موت مؤكد في ما وراء الحب 1970.
  • أثر دمك على الثلج، الصيف السعيد للسيدة فوربس، ونشرت عام 1976.
  • جئت أتكلم بالهاتف، الضوء مثل الماء، ونشرت عام 1978.
  • ماريا دوس برازر، رحلة موفقة سيدي الرئيس ونشرتا عام 1979.
  • أؤجر نفسي لكي أحلم، سبعة عشر انكليزيًا مسمومًا، سبعة عشر انكليزيًا مسمومًا ونشرت جميعها عام 1980.
  • القديسة 1981 نشرت في اثني عشر قصة قصيرة مهاجرة.
  • ريح الشمال، طائرة الحسناء النائمة  ونشرتا عام 1982.

الحياة الشخصية:

تزوج غابرييل غارسيا ماركيز من مرسيدس بارشا باردو، وهي من أصول مصرية في عام 1958.  وقد رزق الزوجان برودريجو،  عام 1959 وهو مخرج تلفزيوني وسينمائي في الولايات المتحدة الأمريكية، وغونزالو  المولود في مكسيكو سيتي عام 1962، وهو مصمم جرافيك.

كانت مرسيدس اليد اليمنى له، ليس فقط في الشؤون المنزلية فقط بل كانت تدعمه عندما كان يكتب رواية مئة عام من العزلة، حيث تولت الأمور المالية ولم تتذمر بشأن أي شيء بل ايضا كانت تقوم بطباعة جميع أعماله في نسختها النهائية على الآلة الكاتبة قبل إرسالها للناشر.

غابرييل غارسيا ماركيز وزوجته
غابرييل غارسيا ماركيز وزوجته

الوفاة:

تُوفي غابرييل غارسيا ماركيز في مدينة مكسيكو بالمكسيك يوم 17 أبريل 2014 عن عمر ناهز 87 عامًا.

الجوائز والتكريمات:

فاز غابرييل غارسيا ماركيز بالعديد من الجوائز التي احتفلت بفكره وأعماله  من بينها

  • جائزة نوبل في الأدب
  • جائزة ايسو للرواية
  • جائزة رومولو جاليجوس
  • دكتوراه فخرية من جامعة كولومبيا بنيويورك
  • وسام نسر الأزتك بالمكسيك.
  • وسام جوقة الشرف الفرنسية في باريس.
  • كما أعيد بناء منزل ولادته في أراكاتاكا في عام 2010 وتحول إلى متحف باسمه.
  • في عام 2008 تم بناء مركز ثقافي يحمل اسمه في المكسيك.
  • في عام 2015 ظهر وجهه على سلسلة جديدة من الأوراق النقدية الكولومبية.

الأقوال:

من أقوال غابرييل غارسيا ماركيز:

  • إن اجتماع الشيوخ مع الشيوخ يجعلهم أقل شيخوخة”.
  • “إن الإنسانية كالجيوش في المعركة، تقدمها مرتبط بسرعة أبطأ أفرادها”.
  • “لم تكن الوطنية سوى اختراع اخترعته الحكومة لكي يحارب الجنود مجانًا”.
  • “أما المُتعجرفون الذين يعرفون كُل شيء، والذين لا تراودهم الشكوك مُطلقاً ويتلقون صدمات مروعة ويموتون بفعلها”.
  • ” الكاتب لا يُنهي روايته أبداً لكنه يتخلى عنها”.
  • ” أحبك لا لذاتك بل لما أنا عليه عندما أكون بقربك”.
  • ” لا تتوقف عن الابتسام حتى وإن كنت حزينا فلربما فتن أحد بابتسامتك”.
  • ” الاهتمام بالشكل مهم، ولكن الاهتمام بالعقل أهم من ذلك بكثير”.
  • ” كان شح الأحلام يؤثر بي أكثر من شح النقود”.
  • ” سأمنح الأشياء قيمتها، لا لما تمثله، بل لما تعنيه”.
  • ” إن الحُب يكون أعظم وأنبل ما يكون وقت الشدائد”.
  • “لو وهبني الله حياة أطول لكان من المحتمل ألا أقول كل ما أفكر فيه، لكنني بالقطع كنت سأفكر في كل ما أقوله”.

المصادر:

اعلاميونمثقفون

غابرييل غارسيا ماركيز.. أشهر كتاب أمريكا اللاتينية



حقائق سريعة

  • في عام 1999، تم تشخيص إصابة غابرييل غارسيا ماركيز بسرطان الغدد الليمفاوية، لكنه استمر في الكتابة حتى عام 2004.
  • عندما اختلطت المراجعات حول “ذكريات عاهرات الكآبة”  تم حظره في إيران.
  • بالإضافة إلى أعماله النثرية التي لا تُنسى، لفت غارسيا ماركيز انتباه العالم إلى المشهد الأدبي في أمريكا اللاتينية، وأنشأ مدرسة دولية للسينما بالقرب من هافانا  ومدرسة للصحافة على ساحل البحر الكاريبي.
  • بيع من روايته مئة عام من العزلة أكثر من 20 مليون نسخة في أنحاء العالم.
  • رغم أن ماركيز اشتهر روائيا فإنه بدأ حياته صحفيا مثل الروائي الأميركي أرنست همنغواي، وعمل مراسلاً في عدد من البلدان الأوروبية، وكتب أيضا القصة القصيرة والشعر، وهو الذي أعطى أدب أميركا اللاتينية زخما وشهرة كبيرين، وكان رابع أديب أميركي لاتيني يحقق جائزة نوبل (1982) بعد ميسترال وأوستاريس وبابلو نيرودا.
  • قدم ماركيز عام 2002 سيرته الذاتية في جزئها الأول بعنوان “أعيش لأروي”، إذ تناول فيه حياته حتى عام 1955. وحقق الكتاب في نسخته الإسبانية مبيعات كبيرة، ونشرت الترجمة الإنجليزية لمذكرات ماركيز على يد الصحفي الأميركي إيدث غروسمان عام 2003، كما نشرت روايته الجديدة “ذكريات غانياتي الحزينات”.
  • أدت شعبية كتاباته إلى تكوينه صداقات مع عدد من زعماء العالم، كالرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو، ومع الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.

معلومات نادرة

  • أفاد تقرير صحفي محلي، نشر في كولومبيا ، أن غابرييل غارسيا ماركيز، له ابنة خارج إطار الزواج.  وأشار التقرير الذي نشرته صحيفة «إل يونيفرسال» التي تتخذ من كارتاخينا (شمال) مقراً لها، إلى أن غارسيا أقام علاقة مع الصحافية المكسيكية سوسانا كاتو التي تصغره بـ33 عاماً. وأن هذه العلاقة أثمرت عن ابنة تدعى إنديرا، وهي منتجة أفلام لا تحمل شهرة والدها.
  • عام 2021 طرحت 400 قطعة لباس وإكسسوار من خزانة غابرييل غارسيا ماركيز للبيع في مكسيكو. وأقيم الحدث الذي يحمل عنوان «خزانة آل غارسيا ماركيز»، بمناسبة افتتاح «دار غابرييل غارسيا ماركيز الأدبية»، وهو مركز ثقافي في الدارة الواقعة في جنوب مكسيكو حيث عاش غابرييل وكتب لسنوات طويلة.
  •  أن القصة التي ألهمته رواية “الحب في زمن الكوليرا” هي قصة حب أبيه لأمه، وفي هذا يقول “إن هذا الحب في كل زمان ومكان، ولكنه يشتد كثافة كلما اقترب من الموت”، ولهذا كان الحب هو الثيمة الأساسية في واقع مليء بالحروب الأهلية والأوبئة ورائحة الموت المنبعثة من كل مكان”.
  • بناء على على ما نقل عن أبناء ماركيز رودريغو وغونزالو غارسيا بارشا. ستنشر راوية تحمل عنوان “نلتقي في آب/أغسطس” تمثل ثمرة “آخر جهود” الكاتب “في مواصلة الكتابة رغم الصعوبات”، ستُطرح هذه الرواية غير منشورة  في الأسواق عام 2024 لمناسبة الذكرى العاشرة لوفاة الروائي الكولومبي.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى