• جوان-وودوارد
  • صدقي-إسماعيل
  • رفيق-علي-أحمد
  • دوايت-أيزنهاور
  • إرما-بومبيك
  • سيلين-ديون
  • بورهوس-فريدريك-سكينر
  • الإمام-الذهبي
  • فيرنر هايزنبرغ
  • ابن وحشية النبطي
  • مارتن-لوثر-كينغ


حقائق سريعة

  • لمحمد خيري المئات من التسجيلات الصوتية أو المصورة المنشورة على مواقع الانترنت المختلفة.
  • يتفق أهل حلب على أن خيري واحد من أهم أساطير الأغنية الحلبية، ومازال يسمع بكثرة هناك ويردد أغانيه كبار مطربيها.
  • من أشهر أعلام الموسيقى في حلب كان له دور كبير في إحياء الموشحات والقدود الحلبية.
  • عرفه الجمهور من خلال أغنيته الشهيرة ” ابعتلي جواب وطمنّي”.
  • تميز عن غيره بأنه فنان شعبي ليست له ضوابط فنية ومنتظمة، بل يغني لأجل الناس بحرية وعفوية وارتجال يطرب السامعين.
  • يعتبر محمد خيري أستاذ التراث من موشحات وادوار وقدود ..كما يعتبره النقاد سيّد من غنّى الموال لانتقاله الرائع بين المقامات وتوظيفه العرب حيث يجب أن تكون.

معلومات نادرة

  • أول ما شده هو صوت المؤذن الحاج صبحي حريري عندما يسلطن ب يا حي يا قيوم كانت سعادته تكبر في الصيف فلا أبواب مغلقة ولا لحاف ثقيل يغطي به وجهه والصوت قريب جداً يحسه في أذنيه بل في قلبه وروحه. أما يوم حصة الذكر فكان يستهويه أن يجلس قريباً من المنشدين الذين يعرفونه فهو ابن صديقهم وزميلهم في الصنعة إنه أبن عبدو الترك.
  • تتلمذ عند الأستاذ الكبير و ابن قارلق ومؤذن جامع قارلق الشيخ صبحي حريري الذي قال عنه محمد خيري: ” والله ليرتعد قلبي من الخوف من الشيخ الأستاذ صبحي الحريري رحمه الله”.

محمد خيري.. ملك القدود الحلبية والموشحات وأحد أجمل الأصوات الحلبية

1935- 1981/ سوري

امتلك صوتاً واسع المساحة ينطلق به القرار بصفاء وعذوبة ويندرج حتى يصل إلى جوار الجواب فتسمع له صوتاً كقطرات الندى تقرع حافة كأس من البلوى النقي.

الولادة والنشأة:

ولد محمد خير الترك والمعروف بمحمد خيري عام 1935 في حي قارلق في مدينة حلب السورية، والده هو عبدالجليل الترك فكان من المنشدين المعروفين وقتها.

الدراسة:

تلقى محمد خيري تعليمه الأولي على يد والده حيث علمه القرآن قراءة وتجويداً وحفظاً. ثم انضم إلى أحدى حلقات الذكر في أحد المساجد، فتعلم منها أصول الإنشاد، حيثُ حفظ الكثير من الأناشيد والقصائد الدينية. وكان من معلميه كل من محمد نصار وأحمد الفقش.

الأعمال:

تعلم محمد خيري أصولَ الغناء الطربي والتوشيح والقصائد والقدود على يد المطرب والملحن الكبير بكري الكردي.

بدأ خيري مسيرته الغنائية عبر الغناء في الأفراح في مدينة حلب، ثم أصبحَ يُغني في المسارح الحلبية، حيثُ قدمَ القدود الحلبية والموشحات. وفي عام 1949 انضم إلى إذاعة حلب، فغنى إلى جانب عمالقة الغناء في حلب كصباح فخري وصبري مدلل وغيرهم،وفي الإذاعة قدم خيري الأغاني التراثية.

محمد-خيري-وصباح فخري
محمد-خيري-وصباح فخري

كذلك سجل محمد خيري لإذاعة حلب ودمشق العديد من الموشحات والقصائد القديمة بطريقته وأسلوبه العفوي وارتجالاته الساحرة التي أطربت جميع من سمعها، ومنها نذكر:

فاتر الأجفان، خلا العذار، زارني تحت الغياهب، قصيدة مَلَكَ الفؤادَ وقَد هَجَر، قَد يا مال الشام، موال خودا صغير اللعس، القراصية، وغنى كذلك الأدوار ولعل من أهمها: يا قلبي ليه، قالوالي بتعشق.

قدم له المطرب الكبير بكري الكردي والذي كان قد تبناه فنياً منذ العام 1955 مجموعة من أشهر أغانية التي عرفه الجمهور بها وأشهرها ” ابعتلي جواب وطمنّي”.

وبعد أن نال شهرة واسعة ومحبة كبيرة من الجمهور السوري لحن له كبار الموسيقيين وصار من مطربي الصف الأول أمثال عمر البطش وعدنان أبو الشامات وأبراهيم جودت ونديم الدرويش. كما غنى من ألحان الموسيقار داوود حسني موشح ” رَمَاني بِسَهمِ هواهُ رَشا”، ودور ” كل جميل العين تنظر له”.

أمضى خيري في إذاعة حلب عشر سنوات سجل خلالها أغاني خاصة به ،كما سجل لإذاعة لندن وعمان والقاهرة ولبنان.

ومع بدءِ الإرسال التلفزيوني في دمشق في عام 1960، انتقل محمد خيري إلى دمشق، وقدم فقراتٍ غنائية، كما شاركَ في عددٍ من البرامج الموسيقية، مثل برنامج «مع الموسيقا العربية». وكذلك أحيا الحفلات في العديد من الدول العربية والأوربية حيث غنى على مسارح باريس عامين متتاليين. وغنى كذلك في عدد من دول أمريكا اللاتينية.

وعندما سمعه الموسيقار فريد الأطرش في بيروت أعجب كثيراً بصوته مما جعله يطلب منه الغناء في مسرحه كازينو فريد الأطرش فقبل محمد واستمر بالغناء هناك لثلاث سنوات.

خيري-وفريد الأطرس
خيري-وفريد الأطرس

الحياة الشخصية:

تزوج محمد خيري ورزق بهيثم ومنتهى. وكان خيري شخصاً مزاجياً ويغني حسب مزاجه، كما كان مُسرفًا في حياته، مما انعكسَ سلبًا على صحته وصوته، فبدأ صوتهُ بالوهن والتراجع.

الوفاة:

سَقط محمد خيري بينما كانَ يقفُ على أحد مسارح حمص السورية في شهرِ مايو 1981، توفي في 19 مايو 1981 بعد رحلة شاقة مع المرض.

الأقوال:

عندما سُئِل الموسيقار فريد الأطرش لماذا لم تلحن لمحمد خيري قال:

  • ” ومن قال لم ألحن له ؟ لكن ما أن أسمع جزء من اللحن بصوته حتى أغير رأيي فصوت بهذا المستوى من قأين آتي له بلحن يوازيه أو يساويه”.

قال عنه الموسيقار محمد عبد الوهاب:

  • “الواد بتاع القفله الحرّاقه”.

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.independentarabia.com/
  • https://snacksyrian.com/
  • https://www.facebook.com/mohammad.khayri.1935
فنانونمغنون

محمد خيري.. ملك القدود الحلبية والموشحات وأحد أجمل الأصوات الحلبية



حقائق سريعة

  • لمحمد خيري المئات من التسجيلات الصوتية أو المصورة المنشورة على مواقع الانترنت المختلفة.
  • يتفق أهل حلب على أن خيري واحد من أهم أساطير الأغنية الحلبية، ومازال يسمع بكثرة هناك ويردد أغانيه كبار مطربيها.
  • من أشهر أعلام الموسيقى في حلب كان له دور كبير في إحياء الموشحات والقدود الحلبية.
  • عرفه الجمهور من خلال أغنيته الشهيرة ” ابعتلي جواب وطمنّي”.
  • تميز عن غيره بأنه فنان شعبي ليست له ضوابط فنية ومنتظمة، بل يغني لأجل الناس بحرية وعفوية وارتجال يطرب السامعين.
  • يعتبر محمد خيري أستاذ التراث من موشحات وادوار وقدود ..كما يعتبره النقاد سيّد من غنّى الموال لانتقاله الرائع بين المقامات وتوظيفه العرب حيث يجب أن تكون.

معلومات نادرة

  • أول ما شده هو صوت المؤذن الحاج صبحي حريري عندما يسلطن ب يا حي يا قيوم كانت سعادته تكبر في الصيف فلا أبواب مغلقة ولا لحاف ثقيل يغطي به وجهه والصوت قريب جداً يحسه في أذنيه بل في قلبه وروحه. أما يوم حصة الذكر فكان يستهويه أن يجلس قريباً من المنشدين الذين يعرفونه فهو ابن صديقهم وزميلهم في الصنعة إنه أبن عبدو الترك.
  • تتلمذ عند الأستاذ الكبير و ابن قارلق ومؤذن جامع قارلق الشيخ صبحي حريري الذي قال عنه محمد خيري: ” والله ليرتعد قلبي من الخوف من الشيخ الأستاذ صبحي الحريري رحمه الله”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى