• محمد_حسين_هيكل
  • الأخطل
  • ليث-صديق
  • تشارلز-داروين
  • مروان-صواف
  • حكيم-عليوان
  • نور-الهدى
  • د. مجدي يعقوب
  • بيليه الجزهرة السوداء
  • عبد-الله-تريم
  • عمار-الشريعي


حقائق سريعة

  • في عام 1953 سافر تيتو إلى بريطانيا والتقى بتشرشل.
  • وفي عام 1967 قطع تيتو كل العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الإسرائيلي بعد حرب حزيران.
  • كان‭ ‬الرئيس‭ ‬اليوغسلافي‭ ‬تيتو‭ ‬آخر‭ ‬شخصية‭ ‬تاريخية‭ ‬في‭ ‬حركة عدم الإنحياز،‭ ‬و‬كانت‭ ‬الدبلوماسية‭ ‬اليوغوسلافية‭ ‬تلعب‭ ‬دوراً‭ ‬نشطاً للغاية في عهده.‭
  • خلافا للعديد من الدول الشيوعية الجديدة في أوروبا الشرقية حررت يوغسلافيا نفسها بشكل شبة كامل من الارتباط بالاتحاد السوفيتي بالرغم من اعتباره ستالين حليف وشكره لستالين في مساعدته لتحرير يوغسلافيا إلا أن العلاقة بين تيتو وستالين كانت تصاب بالفتور وبعض التوتر أحياناً
  • تم تعيين المارشال تيتو رئيساً مدى الحياة في عام 1974. ورغم أنه سمح بتبادل الأشخاص والأفكار بشكل أكثر حرية مقارنة بأغلب بلدان الكتلة الشيوعية.
  • كان السؤال الملح لنظامه دوماً: هل ستنجو يوغوسلافيا من وفاة تيتو؟ فهل تظل يوغوسلافيا دولة في غياب رجل قوي واحتكار السلطة الذي يتمتع به الحزب الشيوعي اليوغوسلافي، بدعم من الجيش والشرطة السرية؟

معلومات نادرة

  •  يتذكر الكثير من الطاعنين في السن زمن تيتو الجميل، يقول جواد كابتانوفيتش “للشرق الأوسط”: “هذه ذكرى سيئة، لم نكن نشعر بما يحدث ولم نستطع استيعابه” وتابع: “توقعنا أن تستمر الحياة كما كانت في عهد تيتو، ولكن بدون تيتو ، ولكن التراجيديا هي التي حلت مكانه”، وأردف: “نحن ضحايا عدم التسامح، فالأفكار تخون أصحابها، كما يخون الناس أفكارهم لأن أشياء راسخة في النفس، ورواسب كثيفة أقوى، وبدت الشيوعية مسحة هشة من ماء كان على خرقة بالية في صحراء عطشى”.
  • أظهرت وثائق الاستخبارات اليوغوسلافية السابقة، أن جوزيف بروز تيتو أرسل متطوعين للقتال إلى جانب الفلسطينيين والعرب سنة 1948، وكان هدف تيتو وفق الوثائق السرية للاستخبارات اليوغوسلافية التي سمح للرأي العام بالاطلاع عليها، هو مساعدة حركات التحرر الوطني في العالم كله.
  • تم منح معظم جوائزه من قبل بولندا وتشيكوسلوفاكيا بستة. ثم فرنسا، وإندونيسيا، والاتحاد السوفييتي بخمسة لكل منهما؛ تليها رومانيا بأربعة.
  • بعد انقسام تيتو-ستالين عام 1948 وتنصيبه رئيسًا عام 1953، نادرًا ما كان تيتو يرتدي زيه العسكري إلا عندما يكون حاضرًا في وظيفة عسكرية، عند الاجتماع مع ملوك أجانب، وبعد ذلك (مع استثناء نادر) ارتدى فقط شرائطه اليوغوسلافية لأغراض عملية واضحة. الأسباب.
  • تم عرض الجوائز بالعدد الكامل فقط في جنازته عام 1980. 

المارشال تيتو.. الزعيم اليوغسلافي الأعظم ومؤسس حركة عدم الإنحياز

1892- 1980/ يوغسلافي

رئيس يوغوسلافيا مدى الحياة، تزعم المقاومة اليوغسلافية في الحرب العالمية الثانية، وخط لبلاده سياسة اشتراكية مغايرة لسياسة السوفييت، وحق لبلادة نهضة ووحدة اختفت سريعاً بعد وفاته.

الولادة والنشأة:

ولد جوزيف بروز تيتو بتاريخ 7مايو عام 1892في قرية كومروفيتش شمال كرواتيا، والده كرواتي ويدعى فرانيو، وأم سلوفينية  تدعى ماريجا، وكان سابع أخوته. وعاش طفولته في منزل جدته جافيسكا في قرية سلوفينية.

الدراسة:

التحق المارشال تيتو بالمدرسة الابتدائية عام 1900 في كومروفيتش وتخرج منها عام 1905.

الأعمال:

انتقل تيتو إلى سيساك وعمل بأحد مصانعه هناك عام 1907. وفي عام 1910 انضم إلى حزب العمال الاشتراكي الديمقراطي الكرواتي. ومنذ ذلك الوقت وحتى عام 1913عمل في مصنع في تيتان، وبعدها عمل سائق في شركة ديملر.

في خريف 1913 تم تجنيد تيتو برتبة رقيب في الفوج الكرواتي التابع للجيش النمساوي -المجري وحاز على الميدالية الفضية، وعند اندلاع الحرب العالمية الأولى أُرسل إلى بودابست، رومانيا.

ثم أُرسل عام 1915 إلى الجبهة الشرقية للقتال ضد الروس، وبفضل شجاعته تم تكريمه بالميدالية الذهبية، ولكنه  أصيب في أحد المعارك وتم أسره، فبقي في المستشفى سنة وشهر ثم تم إرساله إلى أحد معسكرات الإعتقال  في جبال الاورال، وهناك اختاره السجناء زعيماً لهم. وعند اندلاع الثورة البلشفية في روسيا تم اقتحام السجن وتحرير كل السجناء، وعندها انضم تيتو إلى البلاشفة عام 1917.

وقد تمكن من الفرار بعد أن تم القبض عليه من قوات القيصر، حيث شارك في أحد المظاهرات في سانت بطرسبرغ. ولكن تم اعتقاله في 17 تموز 1917 أثناء سفره إلى فنلندا، وسُجن في حصن بول بيتر لثلاثة أسابيع، وبعدها تم نفيه إلى كونغور، وفي وسط الطريق قفز تيتو من القطار وهرب.

تيتو ينضم إلى صفوف الحزب الشيوعي:

ومع إنطلاق ثورة أكتوبر عام 1917 انضم تيتو إلى صفوف الحزب الشيوعي السوفيتي وعمل في صفوف الجيش الأحمر بعدها عاد إلى اومسك.

وفي عام 1918عمل تيتو ميكانيكي في ورشة بالقرب من اومسك حتى يدعم عائلته، ثم قرر في يناير 1920 الهجرة إلى يوغسلافيا هو وزوجته في رحلة طويلة وقاسية. وبعد عودته انضم تيتو إلى يوغسلافيا إلى الحزب الشيوعي اليوغسلافي، وعمل كاتب في مدينة تروجستفو.

وعام 1925انتقل جوزيف تيتو إلى كراليفيكا وبدأ عمله كـمسؤول عن العمال، لكنة طرد بعد أن تم كشف انتمائه للشيوعية، وبعدها انتقل إلى مدينة زغرب وأصبح الأمين العام لعمال المعادن الكرواتيين ومؤسس الحزب الشيوعي فرع زغرب، لكن تم اكتشافه أيضاً واعتقل وصدر حكم بسجنه لخمس سنوات بسبب نشاطاته الشيوعية.

وبعد أن أطلق سراحه عاد إلى ممارسة الأنشطة الثورية لكن تحت أسماء مستعارة مثل (والتر) و (تيتو)، وفي عام 1934 قامت اللجنة المركزية لفرع زغرب بإرسال تيتو إلى فيينا للمشاركة في الاجتماع العام للحزب الشيوعي اليوغسلافي وتم اختياره ليكون مسئول في الحزب مع ادوارد ميلوفان والكسندر رانكوفيتش.

وعام 1935 أرسل جوزيف تيتو إلى الاتحاد السوفيتي وعمل لمدة سنة في الكومنترن وأصبح مسؤولاً بارزاً في المفوضية الشعبية للشؤون الداخلية (nkvd).

كما تم أرسل تيتو مع كتيبة خاصة للمشاركة في الحرب الأهلية الإسبانية ودعم الجمهوريين واليساريين.

وعام 1937 أرسله الزعيم السوفييتي ستالين إلى يوغسلافيا لتنظيم صفوف الحزب الشيوعي اليوغسلافي، فأمر تيتو بتشكيل فصائل مسلحة للحزب الشيوعي من أجل مقاومة قوات الاحتلال الألمانية – الإيطالية -المجرية الذين شنوا الحرب على يوغسلافيا عام 1941، وتمكن من تحرير جمهورية التشيك وخلال هذه الفترة أجرى تيتو محادثات مع زعيم المقاومة التشيكية انتهت بانضمام 2000 مقاتل تشيكي إلى جيش التحرير اليوغسلافي.

تيتو مع ونستون تشرشل في نابولي، إيطاليا 1944
تيتو مع ونستون تشرشل في نابولي، إيطاليا 1944
المارشال تيتو رئيساً للحكومة اليوغسلافي المؤقتة:

في 7 مارس 1945 تم تشكيل الحكومة المؤقتة ليوغسلافيا الاتحادية الديمقراطية وتم اختيار تيتو ليكون رئيس الحكومة المؤقتة وقد منع تيتو، بيتر الثاني ورجالة من العودة إلى يوغسلافيا وعقدت الانتخابات في نوفمبر 1945 وفاز الحزب الشيوعي بقيادته بأغلبية ساحقة في الأصوات. وفي أثناء هذه الفترة تمتع تيتو بشعبية كبرى وتم النظر إليه على أنه محرر يوغسلافيا.

وبسبب إنشاء السوفييت قواعد عسكرية بالقرب من الحدود اليوغسلافية، وفي أثناء الحرب العالمية حدثت اشتباكات ومعارك بين الجيش اليوغسلافي الشعبي والحلفاء الغربيين وحازت يوغسلافيا على إقليم استريا الإيطالي ومدينة زادار وميناء رييكا.

ولما حدث توتر بين تيتو وستالين أدى إلى انفصلاهم، وانفصل عن الاتحاد السوفيتي، وقام بالتبادل الاقتصادي مع دول رابطة آسيا وأفريقيا ولكنه لم يكن يقبل بمعونات من الغرب. وبعد وفاة ستالين عام 1953 بدأ تيتو يسترجع علاقته مع الاتحاد السوفيتي ولكنه لم يكن يريد الوقوف مع أحد الأطراف خلال الحرب الباردة.

وفي 26 يونيو 1950 بدأ المارشال تيتو بإعادة إعمار يوغسلافيا وأعلن عن تطبيق نظام اقتصادي اشتراكي لكن مختلف عن الاتحاد السوفيتي، وهذا النظام قائم على الإدارة الذاتية وتقاسم الأرباح بين طبقة العمال، وأصبحت الملكية مباشرة للموظفين بدلاً من الحكومة، وكان نظام الإدارة الذاتية هو أساس النظام الاجتماعي في يوغسلافيا وقد أدت هذه السياسة إلى ازدهار يوغسلافيا في الستينات والسبعينات.

حركة عدم الانحياز:

عام 1961 أصبحت يوغسلافيا من الأعضاء المؤسسين لحركة عدم الانحياز قام بتأسيسها كل من المارشال تيتو والرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والزعيم الهندي جواهرلال نهرو ورئيس اندونيسيا سوكارنو، وأصبح تيتو الأمين العام لحركة عدم الانحياز، وأقام علاقات قوية مع دول العالم الثالث وخصوصاً مع الدول العربية.

أقطاب-حركة-عدم-الإنحياز
أقطاب-حركة-عدم-الإنحياز

وكذلك كان لـجوزيف بروز تيتو علاقات قوية مع اغلب زعماء العالم، مثل الزعيم السوفيتي خروتشوف وليونيد بريجنيف وجمال عبد الناصر ونهرو وأنديرا غاندي وونستون تشرشل وجميس كالاها ودوايت ايزنهاور وجون كيندي وريتشارد نيكسون وجيمي كارتر وتشي جيفارا وكاسترو ونيكولا تشاوسيكو وكيم ايل سونغ والقذافي وحافظ الأسد وعيدي أمين وياسر عرفات وغيرهم.

وبالرغم من سياسة تيتو الخارجية الناجحة إلا أنة لم يقم علاقات مع الدول المناهضة للشيوعية مثل البارغواي وحكومة اوغستو بينوشية التي أطاحت بسلفادور الليندي في تشيلي.

مع عبدالناصر وعقلتيهما
مع عبدالناصر وعقلتيهما
إصلاحات تيتو الرئاسية:

غير المارشال تيتو اسم يوغسلافيا عام 1963إلى «جمهورية يوغسلافيا الاتحادية الاشتراكية» وقد شجع تيتو على مشاريع الاستثمار في يوغسلافيا وشن حملة لإلغاء القيود عن حرية التعبير وحرية المعتقدات الدينية. وفي عام 1966 وقع تيتو اتفاقية جديدة مع الفاتيكان بدل الاتفاقية القديمة عام 1945 ونصت الاتفاقية الجديدة على حرية التعليم الديني وحرية الشعائر الدينية في يوغسلافيا للكاثوليك وللأقليات الإسلامية من أجل تعزيز وحدة يوغسلافيا.

المارشال-تيتو
المارشال-تيتو

وبعد التعديلات الدستورية عام 1974كانت متابعة تيتو تسيير أعمال الدولة والتعديلات في الاجتماع السادس للجمعية الاتحادية شملت التعديلات الجديدة الحكم الذاتي للجمهوريات الست اليوغسلافية أي أنة أعطاهم حكم مستقل عن سلطة الحزب الشيوعي، إلا أن الشؤون الخارجية والنقدية والتجارة الحرة والقروض الإنمائية والتعليم والرعاية الصحية كانت تكفلها السلطة العليا للحزب الشيوعي أما الشؤون الداخلية فقد كانت تحت مسؤولية الحكم الذاتي.

الحياة الشخصية:

تزوج المارشال تيتو في اومسك من بيلاجيجا بيلوسوفا عام 1918وتطلقا عام 1939،ثم تزوج من هيريتا هاز (1940–1943) ،ثم تزوج من يوفانكا بروز (1952–1980). ورزق تيتو من زوجاته 5 أبناء لم ينجو منهم إلا واحد فقط.

وهو جد المخرج المسرحي الكرواتي ساسا بروز.

يوفانكا بروز 1940 زوجة جوزيف تيتو الثالثة
يوفانكا بروز 1940 زوجة جوزيف تيتو الثالثة2
الوفاة:

ساءت حالة المارشال تيتو الصحية بعد بتر ساقه اليسرى وتوفي في يوم 4 مايو 1980 عن عمر ناهز ال87 عاماً.

وقد بكته كل يوغوسلافيا، وحضر جنازته 209 وفود دولية، تمثِّل 127 دولة عبر العالم.

الجوائز والتكريمات:

  • حصل المارشال تيتو على إجمالي 119 جائزة ووسام من 60 دولة حول العالم (59 دولة ويوغوسلافيا). 21 وسامًا كانت من يوغوسلافيا نفسها، 18 منها مُنحت مرة واحدة، ووسام بطل الشعب في ثلاث مناسبات. من بين 98 جائزة ووسام دولية، تم الحصول على 92 منها مرة واحدة، وثلاثة في مناسبتين (وسام الأسد الأبيض، وبولونيا ريستيتوتا، وكارل ماركس). أبرز الجوائز وسام النصر السوفييتي، ووسام الأقحوان الأعلى الياباني، وصليب الاستحقاق الفيدرالي الألماني، ووسام الاستحقاق الإيطالي.
  • بعد وفاته تم تسمية العديد من المناطق على أسمة وبناء العديد من التماثيل ليس فقط في يوغسلافيا بل في العديد من الدول.
  • منذ وفاته يتجمَّع بضعة آلاف في المقبرة التي ضمت رفاته في بلغراد وفاءً لنهجه، وهي تظاهرة يقوم بها أنصاره من الكهول والشيوخ في 4 مايو من كل عام.
زي تيتو بكل الأوسمة اليوغوسلافية
زي تيتو بكل الأوسمة اليوغوسلافية

الأقوال:

من أقوال المارشال تيتو:

  • “أنا زعيم دولة لها أبجديتين، وثلاث لغات، وأربع ديانات، وخمس جنسيات، وست جمهوريات، وتحيط بها سبعة جيران، وهي دولة تعيش فيها ثماني أقليات عرقية”.
  • ” لن تكون أي من جمهورياتنا شيئًا لو لم نكن معًا؛ ولكن علينا أن نصنع تاريخنا الخاص، تاريخ يوغوسلافيا المتحدة، في المستقبل أيضًا”.
  • “تشرشل، إنه رجل عظيم. إنه، بالطبع، عدونا وكان دائمًا عدوًا للشيوعية، لكنه عدو يجب على المرء أن يحترمه، عدو يحب المرء أن يكون لديه”.
  • “لقد أراقنا محيطاً من الدماء من أجل الأخوة والوحدة بين شعوبنا ولن نسمح لأحد أن يمسها أو يدمرها من الداخل”.
  • ” في الحقيقة إننا في أحسن الأحوال إن السلوك السابق وغير الموضوعي الذي اتخذه حزبنا كان خطاء رهيب ، إذا لم يتمتع حزبنا بالاحترام من باقي الأمم فستتجرد الأمة اليوغسلافية من مجدها وكفاحها البطولي فيجب أن نعزز علاقتنا مع الاتحاد السوفيتي كي نعيد المجد والاحترام للأمة اليوغسلافية لضمان بناء الاشتراكية في بلادنا وإقامة حياة أكثر سعادة لشعبنا”.
  • ” أي حركة في التاريخ تحاول إدامة نفسها تصبح رجعية”.
  • خلال الحرب، دارت معركة هنا، ليس فقط من أجل إنشاء يوغوسلافيا الجديدة، ولكن أيضًا معركة من أجل البوسنة والهرسك كجمهورية ذات سيادة. ولم يكن موقف بعض الجنرالات والقادة من هذا الأمر واضحًا تمامًا. ولم أشك قط في موقفي من البوسنة. لقد قلت دائمًا إن البوسنة والهرسك لا يمكن أن تنتمي إلى هذا أو ذاك، بل فقط إلى الأشخاص الذين عاشوا هناك منذ بداية الزمن”.

المصادر:

  • https://akhbar-alkhaleej.com
  • https://www.hespress.com/
  • https://ar.wikipedia.org
  • https://nasseryouthmovement.net
  • https://m.imdb.com
  • https://quotefancy.com
عسكريونقادة

المارشال تيتو.. الزعيم اليوغسلافي الأعظم ومؤسس حركة عدم الإنحياز



حقائق سريعة

  • في عام 1953 سافر تيتو إلى بريطانيا والتقى بتشرشل.
  • وفي عام 1967 قطع تيتو كل العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الإسرائيلي بعد حرب حزيران.
  • كان‭ ‬الرئيس‭ ‬اليوغسلافي‭ ‬تيتو‭ ‬آخر‭ ‬شخصية‭ ‬تاريخية‭ ‬في‭ ‬حركة عدم الإنحياز،‭ ‬و‬كانت‭ ‬الدبلوماسية‭ ‬اليوغوسلافية‭ ‬تلعب‭ ‬دوراً‭ ‬نشطاً للغاية في عهده.‭
  • خلافا للعديد من الدول الشيوعية الجديدة في أوروبا الشرقية حررت يوغسلافيا نفسها بشكل شبة كامل من الارتباط بالاتحاد السوفيتي بالرغم من اعتباره ستالين حليف وشكره لستالين في مساعدته لتحرير يوغسلافيا إلا أن العلاقة بين تيتو وستالين كانت تصاب بالفتور وبعض التوتر أحياناً
  • تم تعيين المارشال تيتو رئيساً مدى الحياة في عام 1974. ورغم أنه سمح بتبادل الأشخاص والأفكار بشكل أكثر حرية مقارنة بأغلب بلدان الكتلة الشيوعية.
  • كان السؤال الملح لنظامه دوماً: هل ستنجو يوغوسلافيا من وفاة تيتو؟ فهل تظل يوغوسلافيا دولة في غياب رجل قوي واحتكار السلطة الذي يتمتع به الحزب الشيوعي اليوغوسلافي، بدعم من الجيش والشرطة السرية؟

معلومات نادرة

  •  يتذكر الكثير من الطاعنين في السن زمن تيتو الجميل، يقول جواد كابتانوفيتش “للشرق الأوسط”: “هذه ذكرى سيئة، لم نكن نشعر بما يحدث ولم نستطع استيعابه” وتابع: “توقعنا أن تستمر الحياة كما كانت في عهد تيتو، ولكن بدون تيتو ، ولكن التراجيديا هي التي حلت مكانه”، وأردف: “نحن ضحايا عدم التسامح، فالأفكار تخون أصحابها، كما يخون الناس أفكارهم لأن أشياء راسخة في النفس، ورواسب كثيفة أقوى، وبدت الشيوعية مسحة هشة من ماء كان على خرقة بالية في صحراء عطشى”.
  • أظهرت وثائق الاستخبارات اليوغوسلافية السابقة، أن جوزيف بروز تيتو أرسل متطوعين للقتال إلى جانب الفلسطينيين والعرب سنة 1948، وكان هدف تيتو وفق الوثائق السرية للاستخبارات اليوغوسلافية التي سمح للرأي العام بالاطلاع عليها، هو مساعدة حركات التحرر الوطني في العالم كله.
  • تم منح معظم جوائزه من قبل بولندا وتشيكوسلوفاكيا بستة. ثم فرنسا، وإندونيسيا، والاتحاد السوفييتي بخمسة لكل منهما؛ تليها رومانيا بأربعة.
  • بعد انقسام تيتو-ستالين عام 1948 وتنصيبه رئيسًا عام 1953، نادرًا ما كان تيتو يرتدي زيه العسكري إلا عندما يكون حاضرًا في وظيفة عسكرية، عند الاجتماع مع ملوك أجانب، وبعد ذلك (مع استثناء نادر) ارتدى فقط شرائطه اليوغوسلافية لأغراض عملية واضحة. الأسباب.
  • تم عرض الجوائز بالعدد الكامل فقط في جنازته عام 1980. 


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى