• هنري-فوندا
  • جيفري-هينتون
  • مصطفى-السيد
  • محمد-الماغوط
  • هيلين-كيلر
  • هيغيتا
  • يحيي-المشد
  • سلامة_عبيد
  • عزيز-نيسين
  • جميلة-بوحيرد
  • السموأل


حقائق سريعة

  • ظهرت لقطة دا سيلفا من هدف مقصي نجحت الكاميرات في التقاطه في عام 1948 خلال مباراة ساو باولو وجوفنتوس والتي إنتهت بنتيجة 8-0 للأول، على شعار “غوغل” .
  • اشتهر دا سيلفا بأنه بتسديد الكرة بطريقة مقصية “دابل كيك” ويعود أول تسجيل معروف له لتاريخ 24 نيسان/ إبريل عام 1932 عندما سجل أول هدف في التاريخ بهذه الكيفية في مرمى فريق كاريوكا.
  • في بطولة كأس العالم عام 1938 سجل دا سيلفا في تلك النسخة أهدافا وهو “حافي القدمين”، إذ لم تكن لوائح الفيفا -حتى ذلك الوقت- تُلزم اللاعبين بارتداء حذاء، أو اشتراط نوعية معينة من الأحذية، كما هو الحال الآن.
  • وقف الحظ السيء في طريقه، فعندما كان لديه فرصة لتأكيد تألقه في النسخة اللاحقة لمونديال فرنسا 1938، نشبت الحرب العالمية الثانية في العام 1939 حالت دون إقامة البطولة، والتي احتجبت لدورتين متتاليتين في عامي 1942 و1946، قبل أن تعود مجددا في العام 1950، بعد أن وضعت الحرب أوزارها.
  • مع توقف بطولة كأس العالم لمدة دامت 12 عاماً، لم يكن بوسع ليونيداس دا سيلفا المشاركة في نسخة 1950، رغم أنها أقيمت في موطنه “البرازيل”، التي استضافت البطولة بديلا عن البلدان الأوروبية التي أنهكتها الحرب، ولم يشارك اللاعب وقتها بسبب تقدمه في العمر، إذ وصل سنه آنذاك إلى 37 عاما، وكان قد اعتزل اللعب قبل ذلك بأربعة أعوام، وبالتحديد في العام 1946.
  • كان يجيد اللعب في خط الهجوم، وتواجد طوال مسيرته الرياضية في أندية برازيلية مثل ساو كريستوفاو وسيريو ليبانيز وبونسوكيسو وبنيارول وفاسكو دا جاما وبوتافوجو وفلامينجو وساو باولو.
  • شهدت منافسات الدور الـ 16 من بطولة كأس العالم التي أقيمت بفرنسا 1938، مواجهة بين منتخبى البرازيل وبولندا، وانتهت المباراة 6/5 لصالح المنتخب البرازيلي، سجل منها ليونيداس دا سيلفا 3 أهداف من أصل 6 سجلهم لاعبى فريقه، ومن المفارقات أن المباراة شهدت هطول الأمطار فقام اللاعب بخلع الحذاء، حيث كان ذلك مسموحا اللعب بدون حذاء  وقتها، وسجل الثلاثية “حافى القدمين”.
  • خلال نهائيات كأس العالم 1938، أُطلق على ليونيداس لقب Diamante Negro (الماسة السوداء). في العام التالي، اشترت شركة تصنيع الشوكولاتة البرازيلية لاكتا منه الحق في تسمية لوح الشوكولاتة باسم Diamante Negro. حققت هذه العلامة التجارية للشوكولاتة نجاحًا تجاريًا في البرازيل.

 


معلومات نادرة

  • تاريخ الضربة المقصية: نشر لاعبو كُرةِ القدم التِّشيليون المهارةَ خارج غرب أمريكا الجنوبيَّةِ في العقدِ الأوَّل والثَّاني من القرنِ الماضي، وفي النسخ الأولى لبطولة أمريكا الجنوبيَّة (كوبا أمريكا حاليًا) أذهل أونزاغا وزميله مُدافعُ تشيلي فرانسيسكو جاتيكا المُتفرِّجين بالضَّربات المقصيَّة. كما أدَّى المُهاجمُ التِّشيلي ديفيد أريلانو بشكلٍ لا يُنسى هذه الحركة وحركات أُخرى محفوفة بالمخاطرِ خلال جولة كولو-كولو في إسبانيا عام 1927، حتَّى وفاته المُفاجئة في تلك الجولة بسببِ إصابةٍ تسبَّبت بها إحدى حركاتِه البهلوانيَّة، وفقًا لسيمبسون وهيسه في «تذكير مُحبط بمخاطر الاستعراض»، أُعجب هواةُ الحركات من إسبانيا والأرجنتين بهذه الحركة، وأطلقوا عليها اسم Chilena؛ في إشارةٍ إلى جنسيَّةِ اللَّاعبين.
  • في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين، كان ليونيداس أحد المشاهير على خلفية الجدل والتمييز العنصري الذي كان يلوح في الأفق داخل البرازيل خلال هذه الفترة. كان ليونيداس تأثيرًا أكبر داخل وخارج الملعب بسبب قدرته على الارتباط بالطبقات العاملة في البرازيل، وأدت بداياته المتواضعة وتمثيله العنصري إلى هذه الشعبية الوطنية. عندما فاز فريقه ببطولة الأندية البرازيلية عام 1931، رحب شعب ريو دي جانيرو ليونيداس وفريقه في شوارع المدينة بحشود مبهجة ترقص وتحتفل بانتصارهم.
  • في عام 1941، سُجن لمدة ثمانية أشهر، بعد إدانته بتزوير شهادة تعفيه من الخدمة العسكرية. وفي غضون ذلك، بعد ست سنوات في فلامنجو، وخروجه من السجن، انضم إلى ساو باولو في عام 1942، وسجل 14 هدفًا وحصل على ميدالية البطولة.

ليونيداس دا سيلفا.. أول لاعب ينفذ الضربة المقصية ( دبل كيك) في كأس العالم

1913- 2004/ برازيلي

“الماسة السوداء” وأحد أفضل اللاعبين في النصف الأول من القرن العشرين، وهداف النسخة الثانية من بطولة كأس العالم برصيد 7 أهداف.

الولادة والنشأة:

ولد ليونيداس دا سيلفا بتاريخ 6 سبتمبر عام 1913في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.

الأعمال:

عام 1929 لعب ليونيداس دا سيلفا مع نادي ساو كريستوفاو، ثم انتقل عام 1930إلى نادي سيريو ليبانيز.

ومن عام 1931إلى عام 1932مع نادي بونسوكيسو، وفي عام 1933لعب مع نادي بنيارول، ثم انتقل عام 1934 للعب مع نادي فاسكو دا غاما، إلا أن لم ستمر مع فاسكو فانتقل إلى بوتوفاغو عام 1935 واستمر معه لعام 1936. أما أطول فترة له مع نادي واحد فكانت مع نادي ساو باولو، حيث استمر معه من 1942 إلى عام 1946.

أما مع منتخب البرازيل فقد لعب ليونيداس دا سيلفا 19 مباراة دولية سجل خلالها 21 هدفاً. شارك دا سيلفا مع منتخب البرازيل في بطولة كأس العالم 1934 والتي أقيمت في إيطاليا، حيث خرج المنتخب البرازيلي من الدور الثمن النهائي. كما شارك في بطولة كأس العالم عام 1938 والتي أقيمت في فرنسا، حيث احتلت البرازيل المركز الثالث، بينما توج دا سيلفا هدافاً للبطولة برصيد 7 أهداف منها سجل 3 أهداف حافي القدمين.

في ذروة حياته المهنية، كان ليونيداس دا سيلفا يتمتع بشعبية كبيرة بين سكان البرازيل وريو دي جانيرو. كان يُعرف باسم “الماس الأسود” و”الرجل المطاطي” بسبب خفة حركته.

واعتزل دا سيلفا لعب كرة القدم عام 1946، ومن ثم درب ساو باولو عام 1953 ليترك بعدها كرة القدم ويعمل كمراسل إذاعي. ثم مالكًا لمتجر أثاث في ساو باولو.

دا سيلفا وبيليه
دا سيلفا وبيليه

الضربة المقصية أو ركلة الدراجة ( دبل كيك):

كان ليونيداس أكثر روعة بسبب قصر قامته كمهاجم مركزي، رغم أنه بدأ كلاعب أيمن داخلي.

وليونيداس هو واحد من العديد من اللاعبين المحتملين الذين يُنسب إليهم الفضل في اختراع “ركلة الدراجة”. أما المرة الأولى التي استخدم فيها دا سيلفا هذه التقنية فكانت في 24 أبريل 1932، وفي مباراة بين بونسوسيسو وكاريوكا. واستخدم هذه الحركة مرة واحدة فقط مع فلامنجو، في عام 1939، ضد فريق إنديبندينتي الأرجنتيني. ومن ثم اكتسبت الكرة الطائرة غير العادية شهرة كبيرة في ذلك الوقت، مما دفعها إلى دخول عالم كرة القدم السائد.

بالنسبة لساو باولو، استخدم دا سيلفا الركلة المقصية ( دبل كيك) في مناسبتين: الأولى في 14 يونيو 1942، في الهزيمة أمام باليسترا إيطاليا (بالميراس حالياً). والأكثر شهرة هو أنه استخدمها في 13 نوفمبر 1948، في الفوز الساحق 8-0 على يوفنتوس. تم التقاط المسرحية (والهدف) في صورة وتعتبر أشهر صورة للاعب. وفي كأس العالم 1938، استخدم أيضًا ركلة الدراجة لإسعاد المتفرجين. وعندما فعل ذلك، صُدم الحكم بالكرة الطائرة لدرجة أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ضمن القواعد أم لا.

مقصية ليونيداس دا سيلفا
مقصية ليونيداس دا سيلفا عام 1948

الوفاة:

توفي ليونيداس دا سيلفا بتاريخ 24يناير عام 2004 في كوتيا عن عمر 90 عاماً بعد إصابته بمرض الزهايمر. ودُفن في مقبرة دا باز في ساو باولو.

الجوائز والتكريمات:

البطولات الجماعية:

  • فاسكو دا جاما
  • بطولة كاريوكا: 1934
    بوتافوغو
  • بطولة كاريوكا، 1935
    فلامنجو
  • بطولة كاريوكا: 1939
    ساو باولو
  • بطولة باوليستا: 1943، 1945، 1946، 1948، 1949
    فريق ولاية ريو دي جانيرو
  • بطولة منتخب البرازيل: أعوام 1931، 1938، 1940
    فريق ولاية ساو باولو
  • بطولة منتخب البرازيل لكرة القدم: 1942
    البرازيل
  • كأس العالم لكرة القدم: المركز الثالث 1938
    وصيف كأس أمريكا: 1946

جوائز فردية:

  • الحذاء الذهبي لكأس العالم FIFA: 1938
  • والكرة الذهبية لكأس العالم FIFA: 1938
  • فريق كل النجوم لكأس العالم لكرة القدم: 1938
  • IFFHS لاعب القرن العشرين البرازيلي (المركز الثامن)
  • كذلك احتفل محرك البحث الشهير “غوغل” بمئة عام على ولادة النجم ليونيداس دا سيلفا بصورة له على وهو ينفذ الضربة المقصية.

الأقوال:

قال عنه مدرب كرة القاعدة‏ أمريكي جيري وينشتاين:

  • ” كان سريعًا مثل كلب السلوقي، ورشيقًا مثل القطة، وبدا وكأنه ليس مصنوعًا من لحم وعظام على الإطلاق، بل كان مصنوعًا بالكامل من المطاط. كان لا يكل في ملاحقة الكرة، ولا يعرف الخوف، ودائم الحركة. لم يستسلم أبدًا للهزيمة. كان يسدد من أي زاوية وأي وضع، وكان يعوض عن طوله القصير بحركات بهلوانية غير عادية ومرنة لا تصدق”.

المصادر:

  • https://www.almayadeen.net/
  • https://marsalqatar.qa/
  • https://www.aljazeera.net/
  • https://www.bbc.com/
  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://www.youm7.com/
  • https://en.wikipedia.org/
  • https://www.national-football-teams.com/
  • https://www.theguardian.com/
لاعبون

ليونيداس دا سيلفا.. أول لاعب ينفذ الضربة المقصية ( دبل كيك) في كأس العالم



حقائق سريعة

  • ظهرت لقطة دا سيلفا من هدف مقصي نجحت الكاميرات في التقاطه في عام 1948 خلال مباراة ساو باولو وجوفنتوس والتي إنتهت بنتيجة 8-0 للأول، على شعار “غوغل” .
  • اشتهر دا سيلفا بأنه بتسديد الكرة بطريقة مقصية “دابل كيك” ويعود أول تسجيل معروف له لتاريخ 24 نيسان/ إبريل عام 1932 عندما سجل أول هدف في التاريخ بهذه الكيفية في مرمى فريق كاريوكا.
  • في بطولة كأس العالم عام 1938 سجل دا سيلفا في تلك النسخة أهدافا وهو “حافي القدمين”، إذ لم تكن لوائح الفيفا -حتى ذلك الوقت- تُلزم اللاعبين بارتداء حذاء، أو اشتراط نوعية معينة من الأحذية، كما هو الحال الآن.
  • وقف الحظ السيء في طريقه، فعندما كان لديه فرصة لتأكيد تألقه في النسخة اللاحقة لمونديال فرنسا 1938، نشبت الحرب العالمية الثانية في العام 1939 حالت دون إقامة البطولة، والتي احتجبت لدورتين متتاليتين في عامي 1942 و1946، قبل أن تعود مجددا في العام 1950، بعد أن وضعت الحرب أوزارها.
  • مع توقف بطولة كأس العالم لمدة دامت 12 عاماً، لم يكن بوسع ليونيداس دا سيلفا المشاركة في نسخة 1950، رغم أنها أقيمت في موطنه “البرازيل”، التي استضافت البطولة بديلا عن البلدان الأوروبية التي أنهكتها الحرب، ولم يشارك اللاعب وقتها بسبب تقدمه في العمر، إذ وصل سنه آنذاك إلى 37 عاما، وكان قد اعتزل اللعب قبل ذلك بأربعة أعوام، وبالتحديد في العام 1946.
  • كان يجيد اللعب في خط الهجوم، وتواجد طوال مسيرته الرياضية في أندية برازيلية مثل ساو كريستوفاو وسيريو ليبانيز وبونسوكيسو وبنيارول وفاسكو دا جاما وبوتافوجو وفلامينجو وساو باولو.
  • شهدت منافسات الدور الـ 16 من بطولة كأس العالم التي أقيمت بفرنسا 1938، مواجهة بين منتخبى البرازيل وبولندا، وانتهت المباراة 6/5 لصالح المنتخب البرازيلي، سجل منها ليونيداس دا سيلفا 3 أهداف من أصل 6 سجلهم لاعبى فريقه، ومن المفارقات أن المباراة شهدت هطول الأمطار فقام اللاعب بخلع الحذاء، حيث كان ذلك مسموحا اللعب بدون حذاء  وقتها، وسجل الثلاثية “حافى القدمين”.
  • خلال نهائيات كأس العالم 1938، أُطلق على ليونيداس لقب Diamante Negro (الماسة السوداء). في العام التالي، اشترت شركة تصنيع الشوكولاتة البرازيلية لاكتا منه الحق في تسمية لوح الشوكولاتة باسم Diamante Negro. حققت هذه العلامة التجارية للشوكولاتة نجاحًا تجاريًا في البرازيل.

 


معلومات نادرة

  • تاريخ الضربة المقصية: نشر لاعبو كُرةِ القدم التِّشيليون المهارةَ خارج غرب أمريكا الجنوبيَّةِ في العقدِ الأوَّل والثَّاني من القرنِ الماضي، وفي النسخ الأولى لبطولة أمريكا الجنوبيَّة (كوبا أمريكا حاليًا) أذهل أونزاغا وزميله مُدافعُ تشيلي فرانسيسكو جاتيكا المُتفرِّجين بالضَّربات المقصيَّة. كما أدَّى المُهاجمُ التِّشيلي ديفيد أريلانو بشكلٍ لا يُنسى هذه الحركة وحركات أُخرى محفوفة بالمخاطرِ خلال جولة كولو-كولو في إسبانيا عام 1927، حتَّى وفاته المُفاجئة في تلك الجولة بسببِ إصابةٍ تسبَّبت بها إحدى حركاتِه البهلوانيَّة، وفقًا لسيمبسون وهيسه في «تذكير مُحبط بمخاطر الاستعراض»، أُعجب هواةُ الحركات من إسبانيا والأرجنتين بهذه الحركة، وأطلقوا عليها اسم Chilena؛ في إشارةٍ إلى جنسيَّةِ اللَّاعبين.
  • في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين، كان ليونيداس أحد المشاهير على خلفية الجدل والتمييز العنصري الذي كان يلوح في الأفق داخل البرازيل خلال هذه الفترة. كان ليونيداس تأثيرًا أكبر داخل وخارج الملعب بسبب قدرته على الارتباط بالطبقات العاملة في البرازيل، وأدت بداياته المتواضعة وتمثيله العنصري إلى هذه الشعبية الوطنية. عندما فاز فريقه ببطولة الأندية البرازيلية عام 1931، رحب شعب ريو دي جانيرو ليونيداس وفريقه في شوارع المدينة بحشود مبهجة ترقص وتحتفل بانتصارهم.
  • في عام 1941، سُجن لمدة ثمانية أشهر، بعد إدانته بتزوير شهادة تعفيه من الخدمة العسكرية. وفي غضون ذلك، بعد ست سنوات في فلامنجو، وخروجه من السجن، انضم إلى ساو باولو في عام 1942، وسجل 14 هدفًا وحصل على ميدالية البطولة.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى