• برانستون-تاكر
  • هاريسون-فورد
  • حليمة يعقوب
  • فريد-الأنصاري
  • الشيخ-أحمد-الخليلي
  • محمد-رشيد-رضا
  • ستيفن-هوكينغ
  • سمية-الناصر
  • هدى-المراغي
  • وديع-الصافي
  • سرخيو-راموس


حقائق سريعة

  • اعترافات روسو في سيرته الذاتية أسست للسيرة الذاتية الحديثة، فقبل روسو لم يكن الكثير من الشخصيات العامة على استعداد لتسريب معلومات حول التفاصيل الحميمة لحياتهم الخاصة، رغباتهم، ندمهم، أعمق أسرارهم.
  • ساهم روسو في الموسيقى وكتب عدة إدخالات حول المواضيع الموسيقية، وكتب مقالات عن عمل دينيس ديديروت الكبير في التنوير الفرنسي الموسوعة.
  •  مهّد روسو لقيام الرومانسية وهي حركة سيطرت على الفنون في الفترة من أواخر القرن الثامن عشر إلى منتصف القرن التاسع عشر، فقد ضرب روسو المثل على روح الرومانسية في كتاباته وحياته الشخصية من خلال تغليبه المشاعر والعواطف على العقل، والتفكير والنزوة والعفوية على الانضباط الذاتي.
  •  أدخل روسو في الرواية الفرنسية الحب الحقيقي المضطرم بالوجدان، كما سعى على استخدام الصور الوصفية للطبيعة على نطاق واسع وابتكر أسلوباً نثرياً غنائياً بليغاً.
  • عارض روسو ممارسة النّاس للسّيادة من خلال جمعيّة تمثيليّة أو وكلاء، ورأى أنّ النّاس هم من يضع القوانين بشكلٍ مباشر.
  • هاجم الملكيّة الخاصّة بشكل كبير، وقال أن من أهداف الحكومة ضرورة ضمان المساواة والحريات للنّاس جميعاً في الدولة بغض النّظر عن رأي وإرادة الأغلبيّة.

معلومات نادرة

  • كان روسو أشهر الفلاسفة بين أعضاء نادي يعقوب خلال فترة الثورة الفرنسية. وشُيّد قبره كبطل قومي في معبد بانتيون في باريس في عام 1794.
  • مات روسو عام 1778 قبل اندلاع الثورة الفرنسية بـ 11 عاماً فكان لها نذيرا وبشيراً.
  • في بداياته لمع اسمه مع المفكرين الفرنسيين المهمين مثل فولتير وديدرو ودالمبير، ولكنه خالفهم الرأي شيئاً فشيئاً، ورأوا فيها تطرفاً غير مقبول.
  • يعتبره السويسريون أنه مواطن سويسري من جنيف، ولكن الفرنسيين يصرون على فرنسيته، باعتبار أنه من أصل فرنسي، عرقاً، ونظراً للغته الفرنسية التي لم يكتب إلا بها.

جان جاك روسو.. أحد أهم منظري الثورة الفرنسية

1712- 1778/ فرنسي

أثّرت أعماله في التعليم والأدب والسياسة، وساعدت فلسفته في تشكيل الأحداث السياسية التي أدت إلى قيام الثورة الفرنسية.

الولادة والنشأة:

ولد جان جاك روسو في 28 يونيو عام 1712م في جنيف- سويسرا، والده هو اسحق روسو من عائلة من الطبقة المتوسطة من صنّاع الساعات، أما والدته سوزان برنارد روسو فقد كانت من عائلة من الطبقة العليا.

بعد تسعة أيام من ولادة ابنها الأصغر جان جاك توفيت سوزان بسبب الحمى، نتيجة ذلك باع والده المنزل وخرج من منطقة الطبقة العليا ليستقر في حي الحرفيين.

قام والده بتربيته حتى سن العاشرة وبعدها تغيرت حياته بشكل كبير عندما تركه والده وهرب من جنيف لتجنب السجن، فقد كان الحرفيين متحيزين ضد الطبقة العليا التي تدير الدولة.

ونتيجة الحياة بين الحرفيين تعلّم روسو  احترام تجارتهم، وفي الوقت ذاته رأى تحيزهم، بالتالي فهو تربى ضمن بيئة طبقية.

بعد ذلك تحملت عائلة والدته مسؤوليته وأرسلته بعيداً لمدة عامين للالتحاق بوزير كالفيني في قرية تقع خارج جنيف.

وفي سن الـ 13 عمل متدرباً عند نقّاش، وكان يعاقبه بشدة على مزحاته الطفولية.

وفي شهر مارس من عام 1728 وحين عودته مساءً إلى المدينة، وجد أبوابها مغلقة فما كان منه إلا أن قرر أن يرحل إلى سافوي المجاورة بدلاً من استئناف مهامه مع النقّاش، وكان يبلغ عندها 16 عاماً.

وهناك في سافوي عاش روسو مع امرأة رائعة ذات ذوق رفيع في الفنون والأدب، مما أثّر كثيراً به، كما أمضى الكثير من الوقت في البحث عن عمل ولكن دون جدوى فانتقل إلى مدينة أنيسي.

الدراسة:

ليس معروفاً أين ومتى بدأ جان جاك روسو التعلّم ولكنه أشار إلى أن والده غرس فيه محبة القراءة، وكان يقرأ له قصص المغامرات طوال الليل.

وفي وقت لاحق بدأ روسو بدراسة مجموعة من الكتب الكلاسيكية والحديثة القديمة، ففي سن السادسة عرض على جان جاك أعمال بلوتارخ وهو كاتب السيرة الذاتية والمقال اليوناني، وبحلول سن الثامنة كان يعرف أعماله عن ظهر قلب.

كان مولعًا بشكل خاص بـحياة نبلاء الأغريق والرومان بشكل كبير، وبينما كان والده يصنع الساعات، كان الشاب جان جاك يقرأها في كثير من الأحيان ويمثل الشخصيات التي كان يقرأ عنها.

كان روسو يقرأ كثيراً، وأثناء قراءته كان ينتقد بعناية، وقد أجرى تجارب علمية وملاحظات فلكية.

الأعمال:

–  سافر جان جاك روسو إلى باريس عام 1742 لأجل تقديم نظام جديد من الرموز الموسيقية المرقمة إلى أكاديمية “ديس سينس”، وقد أشادوا على اتقانه الموسيقى إلا أنهم رفضوا نظام روسو لأنه غير عملي.

– وفي عام 1743 وجد روسو وظيفة غير مدفوعة الأجر كأمين للسفير الفرنسي في البندقية الكونت دي مونتيغو، ولكنه ترك العمل بعد أحد عشر شهراً. ولقد كانت هذه الفترة ذات أهمية كبيرة لأنه كان في البندقية، وتصور الأفكار التي أصبحت في وقت لاحق “العقد الاجتماعي”.

– وفي العام التالي  وبعد عودته إلى باريس التقى روسو بشخص طموح يدعى دينيس ديديروت، وخلال فترة وجيزة توطدت الصداقة بينهما وأصبحا صديقين لمجموعة من المثقفين.

– وعام 1749 شارك روسو بمسايقة مقال نظمتها أكاديمية “ديجون” وكان موضوعها: هل ساهم تقدم العلوم والفنون في تنقية الأخلاق؟ وقد أجاب بسلبية وفاز بالجائزة وحقق مكانة لنفسه واسمه.

– عام 1750 نشر روسو أول أعماله الرئيسية (Discourssur les sciences et les arts) وفيه أثبت أن الإنسان معطوب من المجتمع والحضارة.

– مع حلول عام 1752 حصل على قبول موسيقي مع (le devin du village) وعزف مرتين معهم.

– وفي في شهر يونيو من عام 1754 عاد جان جاك روسو إلى جنيف وأكمل عمله الرئيسي الثاني

(Discourssurl’origine et les fondements de l’inégalitéparmi les homes) وهو كتاب عن الأصل وأساس عدم المساواة بين الرجال، لكنه أدرك أنه لن يكون قادر على نشر أعماله بإسمه بحرية في جنيف.

– وعام 1755 نشر روسو كتابه (Discourssurl’origine de l’inégalité) في هولندا، إذ هاجم المجتمع والملكية الخاصة باعتبارهما من أسباب الظلم وعدم المساواة.

– وبعدها انتقل إلى غابة مونتمورنس حيث التقى صوفي ووقع في حبها، واستمرت علاقتهما مدة أربعة أشهر فقط ولكنها ألهمته جزئياً لكتابة روايته الشهيرة (Julie, ou la Nouvelle Héloïse).

– وعام 1761 نشر كتابه (هلويز الجديد) وهو مزيج من الرواية الرومانسية والعمل الذي ينتقد بشدة زيف المبادئ الأخلاقية التي رآها روسو في مجتمعه.

– ليكون شهر أبريل من عام 1762 موعد نشر روسو لعمله البارز (العقد الاجتماعي أو مبادئ الحق السياسي)

(Du contrat social ouPrincipes du droitpolitique)، وهو علامة بارزة في تاريخ العلوم السياسية، إذ قام روسو بطرح آرائه فيما يتعلق بالحكم وحقوق المواطنين.

– عام 1762 في شهر مايو نشر كتابه (Émile, ou De l’éducation) الذي أغضب الجميع لأنه رفض الخطيئة والوحي الإلهي.

كما أعلن في كتابه هذا أنه ينبغي تعليم الأطفال بأناة وتفاهم، وأوصى بأن يتجاوب المعلم مع اهتمامات الطفل وحذّر من العقاب الصارم ومن الدروس المملة وبوجوب الإمساك بزمام الأمور لأفكار الأطفال وسلوكهم.

فقام البرلمان الفرنسي باصدار مذكرة توقيف ضده، مما دفعه للفرار إلى سويسرا، والتي بدورها أدانت كلاً من (العقد الاجتماعي و Émile).

– فطلب روسو الحماية من ملك بروسيا فريدريك العظيم وبموافقته انتقل للعيش في “موتيير” وبقي فيها لمدة عامين.

– وعام 1764  وضع روسو دستور كورسيكا بناءً على طلب – جيمس بوزويل – لكن الوزراء المحليون كانوا على بيّنة من كتاباته فتعهدوا بإخراجه من هناك، وبسبب تحريضهم بدأ الناس يرمونه بالحجارة كلما خرج.

– وفي نهاية المطاف اضطر روسو إلى مغادرة “موتيير” عندما تعرض منزله للرجم بالحجارة في ليلة 6 سبتمبر عام 1765، وفي الصباح كان منزله يشبه تقريباً المحجر.

– ذهب روسو لأول مرة للعيش في “إيل دوسانت بيير” حيث تم ضمان الحماية له، لكن إقامته كانت قصيرة بعد أن أُمر بمغادرة الإقليم.

– في 29 أكتوبر عام 1765 انتقل إلى ستراسبورغ، إذ كان بدأ بكتابة سيرته الذاتية والتي نشرت بعد وفاته على أنها اعترافاته.

– ثم انتقل إلى انكلترا وعاش فيها حتى منتصف عام 1767، عاد بعدها في شهر مايو إلى فرنسا على الرغم من أن أمر القبض عليه لازال قائماً، إلا أنه تم الترحّيب به من قبل العديد من الأشخاص المعروفين.

– وفي هذا الوقت تقريباً أصيب روسو بجنون العظمة معتقداً أن الناس يريدون قتله، مما أدى به الحال الانتقال من مكان إلى آخر.

– في شهر يونيو عام 1769 استقر به المطاف في حي غير عصري في باريس.

-وقد اتسمت آخر أعمال جان جاك روسو بالإحساس بالذنب ولغة العواطف وهي تعكس محاولته للتغلب على إحساس عميق بالنقص واكتشاف هويته في عالم يبدو رافضاً له.

– حاول روسو في ثلاث محاورات صدرت تحت عنوان (قاضي جاك روسو) الرد على اتهامات نقّاده ومن يعتقد أنهم يضطهدونه، وقد كتبها بين عامي 1772-1776 ونشرت عام 1782.

-أما عمله الأخير كان بعنوان (أحلام اليقظة للمتجول الوحيد) وقد اتسم بالجمال والهدوء، وكتب بين عامي 1776-1778، ونشر أيضاً في عام 1782.

– والجدير بالذكر أن روسو كتب  الشعر والمسرحيات نظماً ونثراً.

– وله أعمال موسيقية من بينها مقالات كثيرة في الموسيقى، ومسرحية الغنائية (أوبرا) ذات شأن تسمى “عرّاف القرية”، وألف معجم الموسيقى عام 1767، وله مجموعة من الأغنيات الشعبية بعنوان “العزاء لتعاسات حياتي”.

– كما كتب روسو أيضاُ في علم النبات.

– وقضى روسو أيامه الأخيرة في كوخ جيراردين في قصره في إرمينونفيل، إذ ذهب إلى هناك في 20 مايو عام 1778 وقضى وقته في جمع العينات النباتية وتعليم علم النبات لمضيفه والموسيقى لابنة المضيف، وكان يخطط لاستكمال عدد قليل من أعماله  غير المكتملة.

الحياة الشخصية:

عام 1745 التقى جان جاك روسو مع ماري-تيريز ليفاسور في فندق سانت كوينتين وهو المكان الذي كان روسو يتناول وجباته، بينما كانت ماري- تيريز تعمل في التنظيف في نفس الفندق.

وعاشا معاً حتى وفاة روسو وأنجب منها خمسة أبناء.

الوفاة:

في 1 يوليو عام 1778  عزف روسو على البيانو تركيبه الخاص من (Willow Song).

توفي جان جاك روسو في 2 يوليو عام 1778م عن عمر ناهز 66 عاماً، إثر تعرضه لسكتة دماغية وتوفي نتيجة نزيف داخلي في الدماغ.

ودفن في ديس بيوبليرس، وتم نقل رفاته لاحقاً إلى البانتيون في باريس في 11 أكتوبر عام 1794.

الجوائز والتكريمات:

يحتفل الوسط الثقافي الفرنسي والغربي عموماً بذكرى ميلاد جان جاك روسو، سنوياً.

الأقوال:

من أقوال جان جاك روسو:

  • “لا تتزوجي لأن جميع صديقاتك تزوجن، تزوجي فقط عندما تشعرين بأنك أحببتي، عندما تشعرين بأنك وجدتي صديقك المفضل، عندما تجدين من يجعلك تبتسمين للأبد”.
  • “إنني لا أحمل حقداً لأحد، ولا أفكر في إيذاء أحد لكنني حينما أرى الظلم يتزايد في هذا العالم أسلي نفسي بالتفكيرفي الجحيم الذي ينتظر هؤلاء الظالمين”.
  • “أب واحد أفضل من عشرة مربين”.
  • “الإنسان يولد طيباً بطبعه ولكن المجتمع هو الذي يفسده”.
  • “الرجل من صنع المرأة، فإذا أردتم رجالاً عظاماً فعليكم بالمرأة تعلمونها ما هي عظمة النفس وما هي الفضيلة”.
  • “إن القلب نفسه يدق في كل الصدور الإنسانية”.
  • “قد تغفر لك المرأة القسوة والظلم، ولكنها لا تغفر لك عدم الاهتمام بها”.
  • “إن المال الذي في يديك هو وسيلة إلى الحرية، أما المال الذي تسعى إليه فهو طريق العبودية”.
  • “الناس يولدون أحراراً ولكنهم يُسْتَعْبَدُون أينما ذهبوا”.
  • “الناس الذين يعرفون القليل يتحدثون كثيراً أما الذين يعرفون الكثير فلا يتحدثون إلا قليلاً”.
  • “لو كان العالم في كفة وأمي في كفة لاخترت أمي”.
  • “القوانين الجيدة تؤدي لخلق قوانين أفضل، والقوانين السيئة تؤدي إلى قوانين أسوأ”.
  • “الإنسان البطيء في إعطاء الوعود أكثر مصداقية في الحفاظ عليها”.
  • “إذا تعرضت لإساءة لا تفكر في أقوى رد بل فكر في أفضل رد، الأخلاق السامية شيء رائع”.
  • “في العاشرة لا يهتم الإنسان إلا بالحلوى، وفي العشرين لا يفكر إلا في من يعشق، وفي الثلاثين يلبي نداء الشهوات، وفي الأربعين تصبو نفسه إلى المطامع الكبيرة، وفي الخمسين يسيله المال، فمتى يطلب الحكمة؟”.
  • “أن القانون هو ما سطر على القلوب أكثر منه ما كتب على الصفحات”

المصادر:

  • https://ar.wikipedia.org
  • https://mawdoo3.com
  • https://www.goodreads.com
  • https://www.alittihad.ae
مثقفونمفكرون

جان جاك روسو.. أحد أهم منظري الثورة الفرنسية



حقائق سريعة

  • اعترافات روسو في سيرته الذاتية أسست للسيرة الذاتية الحديثة، فقبل روسو لم يكن الكثير من الشخصيات العامة على استعداد لتسريب معلومات حول التفاصيل الحميمة لحياتهم الخاصة، رغباتهم، ندمهم، أعمق أسرارهم.
  • ساهم روسو في الموسيقى وكتب عدة إدخالات حول المواضيع الموسيقية، وكتب مقالات عن عمل دينيس ديديروت الكبير في التنوير الفرنسي الموسوعة.
  •  مهّد روسو لقيام الرومانسية وهي حركة سيطرت على الفنون في الفترة من أواخر القرن الثامن عشر إلى منتصف القرن التاسع عشر، فقد ضرب روسو المثل على روح الرومانسية في كتاباته وحياته الشخصية من خلال تغليبه المشاعر والعواطف على العقل، والتفكير والنزوة والعفوية على الانضباط الذاتي.
  •  أدخل روسو في الرواية الفرنسية الحب الحقيقي المضطرم بالوجدان، كما سعى على استخدام الصور الوصفية للطبيعة على نطاق واسع وابتكر أسلوباً نثرياً غنائياً بليغاً.
  • عارض روسو ممارسة النّاس للسّيادة من خلال جمعيّة تمثيليّة أو وكلاء، ورأى أنّ النّاس هم من يضع القوانين بشكلٍ مباشر.
  • هاجم الملكيّة الخاصّة بشكل كبير، وقال أن من أهداف الحكومة ضرورة ضمان المساواة والحريات للنّاس جميعاً في الدولة بغض النّظر عن رأي وإرادة الأغلبيّة.

معلومات نادرة

  • كان روسو أشهر الفلاسفة بين أعضاء نادي يعقوب خلال فترة الثورة الفرنسية. وشُيّد قبره كبطل قومي في معبد بانتيون في باريس في عام 1794.
  • مات روسو عام 1778 قبل اندلاع الثورة الفرنسية بـ 11 عاماً فكان لها نذيرا وبشيراً.
  • في بداياته لمع اسمه مع المفكرين الفرنسيين المهمين مثل فولتير وديدرو ودالمبير، ولكنه خالفهم الرأي شيئاً فشيئاً، ورأوا فيها تطرفاً غير مقبول.
  • يعتبره السويسريون أنه مواطن سويسري من جنيف، ولكن الفرنسيين يصرون على فرنسيته، باعتبار أنه من أصل فرنسي، عرقاً، ونظراً للغته الفرنسية التي لم يكتب إلا بها.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى