حقائق سريعة
- ظهر حواس في عدة حلقات من البرنامج التلفزيوني الأمريكي Digging for the Truth، حيث ناقش المومياوات والأهرامات وتوت عنخ آمون وكليوباترا ورمسيس الثاني.
- قاد حواس حركة لإرجاع العديد من القطع الأثرية المصرية القديمة الفريدة ، مثل حجر رشيد، تمثال نفرتيتي، لوحة سقف دنديرا زودياك من معبد دندرة، وتمثال أنخف (مهندس هرم خفرع). وكذلك ووجوه مقبرة أمنحتب الثالث في متحف اللوفر ومسلة معبد الأقصر في ساحة الكونكورد وتمثال هيميونو ابن شقيق الفرعون خوفو الذي بنى أكبر هرم إلى مصر من مجموعات في مختلف البلدان الأخرى.
- طلق حواس إسمه على مجموعة من الملابس الرجالية التي وصفتها صحيفة نيويورك تايمز بأنها “خط متين من القمصان الكاكيية والقمصان الدينيم والسترات الواقية من الرصاص المصممة بعناية، وفقاً لنسخة الكتالوج، للإيقاع “بالعودة إلى الذهب المصري في أوائل القرن العشرين” تم بيع الملابس لأول مرة في متجر هارودز متعدد الأقسام في لندن في أبريل 2011.
- كان حواس معارضاً منذ فترة طويلة للعلاقات الطبيعية بين إسرائيل ومصر.
زاهي حواس.. أول وزير دولة لشؤون الآثار في مصر
1947- / مصري
مكتش مقابر بناة الهرم في الجيزة ووادي الموميات الذهبية في الواحات البحرية في منطقة الجيزة كما حلل وفريقه المومياء الشهيرة توت عنخ أمون وغيرها
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولد زاهي حواس بتاريخ ٢٨مايو عام ١٩٤٧في قرية العبيدية القريبة من محافظة دمياط المصرية. ونشأ وترعرع فيها
الدراسة:
التحق زاهي حواس بجامعة الاسكندرية- فرع الآداب وحصل على درجة البكالوريوس في الآثار اليونانية والرومانية عام ١٩٦٧.
ثم أكمل دراساته العليا وحصل على شهادة الدبلوم في علم المصريات من جامعة القاهرة في عام ١٩٧٩، ثم حصل على الدكتوراه في علم المصريات من مجموعة الدراسات العليا في الفن والآثار في العالم المتوسطي أو(AAMW) عام ١٩٨٧.
كما تابع الدراسة في مجال علم الآثار والتاريخ والثقافة المصرية في الجامعة الأمريكية في القاهرة في عام ١٩٨٨.
الأعمال:
في بداياته عمل في إجراء محاضرات في جامعات كاليفورنيا والجامعة الأمريكية في القاهرة ثم
تم تعيين زاهي حواس كبير المفتشين في هضبة الجيزة عام ١٩٩٣إلا أنه استقال بعد مدة بسيطة ولكنه عاد للمنصب ذاته عام ١٩٩٤واستمر فيها حتى عام ١٩٩٨. ليتسلم بعده منصب مدير هضبة الجيزة، ثم عُين كأمين عام للمجلس الأعلى المصري للآثار عام ٢٠٠٢.
وله إنجازات في عالم الآثار المصري:
حيث قام باكتشاف عن مقابر بناة الهرم في الجيزة ووادي الموميات الذهبية في الواحات البحرية في منطقة الجيزة ،كما
كشف عن الهرم الساتلي من خوفو عام ٢٠٠٥،كما أعلن عام ٢٠٠٧ أنه وفريق من الخبراء قد قاموا بتحديد قبر المومياء حتشبثوت وهو قبر صغير في وادي الملوك.
وفي عام ٢٠٠٩عين في منصب نائب وزير الثقافة كترقية لأعماله وجهوده.
قام عام ٢٠١٠ هو وفريقه بتحليل موميات توت عنخ أمون كما حلل موميات غيرها.
وفي عام٢٠١١عين حواس في منصب وزير الدولة لشؤون الآثار وكان المنصب جديداً ولأول مرة في مصر.
ومن خلال هذا المنصب عمل على حماية الآثار المصرية والعمل على استرجاع القطع الأثرية التي تم نهبها خلال فترة الاحتجاجات ولكنه لم يستمر طويلاً بهذا المنصب فقد استقال بعد شهر قليلة فقط من نوفمبر حتى مارس عين كوزير للأوقاف، ولكن تمت إقالته بعد فترة قصيرة من الوزارة.
عمل بعدها كمحاضر في مجال الآثار ضمن مصر وخارجها وكتابة مقالات أسبوعية في العديد من الصحف والمجلات.
استقطب زاهي حواس الشخصيات المشهورة كلاعبين كرة القدم والممثلين واصطحابهم إلى المواقع الأثرية القديمة وذلك كنوع من سعيه لدعم السياحة المصرية. هذا وقد ظهر حواس عبر العديد من المنابر الإعلامية كاللقاءات الصحفية ومحطات التلفاز كظهوره عبر ناشينوال جيوغرافي.
ألّف العديد من الكتب المتعلقة بدراسة الآثار ومن أهمها:
- مغامراتي مع الموميات.
- الملك توت عنخ أمون.
- كنوز من القبر.
الحياة الشخصية:
يبقي الدكتور زاهي حواس أخبار عائلته وأولاده بعيداً عن الإعلام.
الجوائز والتكريمات:
- وسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى من الرئيس المصري السابق حسني مبارك في العام ١٩٩٨
- في العام ٢٠٠٣حصل على الجائزة الذهبية للأكاديمية الأمريكية للإنجازات وجازة المسلة الزجاجية لجهوده في حماية وحفظ الآثار المصرية.
- في العام ٢٠٠٥حصل على الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية في القاهرة.
- اختير كواحد من أهم ١٠٠شخصية مؤثرة على مستوى العالم من قبل مجلة التايم في العام ٢٠٠٦
- الوئام الذهبي من مؤسسة كاريك في العام ٢٠١٩ وذلك في احتفالية عالمية في مدينة بلغراد.
الأقوال:
- “إن مدينة صعود آتون تعتبر أضخم وأكبر مدينة سكنية عُثر عليها حتى الآن”.
- “إن الملكة تي كانت أحب امرأة للملك أمنحتب الثالث مؤسس هذه المدينة وكانت قوية جدا لدرجة أنها طلبت منه أن يدشن لها تمثالا بنفس حجم تمثالا، وهو موجود في بدروم المتحف المصري حتى الآن ويبلغ وزنه 60 طنا”.
- “نحن نتكلم اللغة العربية لكننا لسنا عرباً, وقلنا إننا في افريقيا لكننا لسنا أفارقة, نحن شعب إلى الوقت الحالي له شكل خاص وطبيعة خاصة نابعة من خمسة آلاف عام”.
شكك في اختبار الحمض النووي للمومياوات المصرية،وقال،
- “إنه ليس دائماً دقيقاً ولا يمكن أن يتم دائماً مع النجاح الكامل عند التعامل مع المومياوات. حتى نعرف على وجه اليقين أنها دقيقة، لن نستخدمها في بحثنا”.
المصادر:
- https://www.tranzit.news/?p=1573
- https://www.arageek.com/bio/zahi-hawass
- https://ar.wikipedia.org
- https://www.bbc.com/arabic/trending-63536632
حقائق سريعة
- ظهر حواس في عدة حلقات من البرنامج التلفزيوني الأمريكي Digging for the Truth، حيث ناقش المومياوات والأهرامات وتوت عنخ آمون وكليوباترا ورمسيس الثاني.
- قاد حواس حركة لإرجاع العديد من القطع الأثرية المصرية القديمة الفريدة ، مثل حجر رشيد، تمثال نفرتيتي، لوحة سقف دنديرا زودياك من معبد دندرة، وتمثال أنخف (مهندس هرم خفرع). وكذلك ووجوه مقبرة أمنحتب الثالث في متحف اللوفر ومسلة معبد الأقصر في ساحة الكونكورد وتمثال هيميونو ابن شقيق الفرعون خوفو الذي بنى أكبر هرم إلى مصر من مجموعات في مختلف البلدان الأخرى.
- طلق حواس إسمه على مجموعة من الملابس الرجالية التي وصفتها صحيفة نيويورك تايمز بأنها “خط متين من القمصان الكاكيية والقمصان الدينيم والسترات الواقية من الرصاص المصممة بعناية، وفقاً لنسخة الكتالوج، للإيقاع “بالعودة إلى الذهب المصري في أوائل القرن العشرين” تم بيع الملابس لأول مرة في متجر هارودز متعدد الأقسام في لندن في أبريل 2011.
- كان حواس معارضاً منذ فترة طويلة للعلاقات الطبيعية بين إسرائيل ومصر.