• جيم-كاري
  • بابلو-نيرودا
  • نجاح-العطار
  • الخنساء
  • رضوان الشيخ حسن
  • جوزيه_مورينيو
  • مايكل-عطية
  • زياد بن أبيه
  • جورج-مارتن
  • ماثيو-ماكونهي
  • جورج-أورويل


حقائق سريعة

  •  تم ترجمة روايات واسيني الأعرج إلى لغات كثيرة مختلفة، اللغة الفرنسية، الإيطالية، الإنكليزية، الألمانية، الدانمركية، الإسبانية.
  • كتابات وروايات وقصص واسيني الأعرج تنتمي إلى المدرسة الجديدة، حيث أنه يتبع مناهجها، فكتاباته غير مستقرة على نمط واحد فكل رواية تتبع أسلوب وشكل مختلف تماماً.
  •  يوجد دائماً في جميع كتاباته ورواياته تعبيرات مختلفة وجديدة ومصطلحات غير معتادة، إذ يجتهد ويبحث عن مصطلحات مستجدة باللغة العربية ويقوم باستخدامها في أعماله، فيصبح العمل حي يواكب الأحداث والوقت الذي تعيشه.
  •  أثارت رواياته الجدل ولفتت انتباه النقاد إليها، وكانت عبارة عن روايات تجريبية تجديدية، ولأهميتها وتميّزها تم إدراجها بين البرامج التعليمية بكثير من الجامعات في العالم، رواية (الليلة السابعة بعد الألف- بجزأيها رمل الماية والمخطوطة الشرقية)، فقد حاور فيها ألف ليلة وليلة من هاجس الرغبة في استرداد التقاليد السردية الضائعة وفهم نظمها الداخلية التي صنعت المخيلة العربية في غناها وانفتاحها.
  •  يجيد كتابة اللغة الفرنسية كما اللغة العربية.

معلومات نادرة

  • كان لجدته دور كبير في إدراك خطر اللغة الفرنسية، التي ستغيّر مستقبل واسيني وستؤثر على هويته، فالجدة ترى أن اللغة العربية لها دور في تشكيل هوية الطفل كما تعمل على توسيع مدارك الطفل وفهمه.
  • كان والد واسيني مناضلاً كبيراً حيث كان عضواً بفيدرالية الجزائريين في فرنسا، والتي كانت تنظيماً عمالياً ونضالياً في الوقت نفسه، وعندما عاد إلى الجزائر انضم والده للثورة وقتل في الثورة التحريرية الجزائرية عام 1959.

واسيني الأعرج.. أحد أشهر كتاب الرواية العربية والفرنسية على حد سواء

1954- / جزائري

رمز من رموز الأدب والثقافة العربية يشغل اليوم منصب أستاذ كرسي في جامعة الجزائر المركزية وجامعة السوربون في باريس. ويعتبر أحد أهمّ الأصوات الروائية في الوطن العربي.

الولادة والنشأة:

وُلد واسيني الأعرج في 8 أغسطس عام 1954 في قرية فقيرة صغيرة تدعى سيدي بوجنان لأصول أندلسية موريسكية، يعمل معظم ساكني القرية بالفلاحة، وتتبع لولاية تلمسان التي تقع في جمهورية الجزائر.

نشأ وتربّى واسيني في قريته الصغيرة مع أبويه وجدته التي كانت تعامله أفضل معاملة، عاش في القرية ما يقارب العشرة أعوام حيث تلقى تعليمه الأساسي فيها وكوّن فيها حجر الأساس الذي سيساعده فيما بعد في حياته الأدبية الكبيرة.

كان والد واسيني مناضلاً كبيراً حيث كان عضواً بفيدرالية الجزائريين في فرنسا، والتي كانت تنظيماً عمالياً ونضالياً في الوقت نفسه، وعندما عاد إلى الجزائر انضم والده للثورة وقتل في الثورة التحريرية الجزائرية عام 1959، انتقل واسيني ووالدته بعد وفاة والدته إلى ولاية تلمسان عام 1968.

الدراسة:

التحق واسيني الأعرج في سن صغير بأحد المدارس الفرنسية، التي كانت منتشرة في البلاد وقتها والتي كانت ترفض التعليم باللغة العربية، وتفرض على الطلاب اللغة الفرنسية كلغة أساسية في المدارس.

كان لجدته دور كبير في إدراك خطر اللغة الفرنسية، التي ستغيّر مستقبل واسيني وستؤثر على هويته، فالجدة ترى أن اللغة العربية لها دور في تشكيل هوية الطفل كما تعمل على توسيع مدارك الطفل وفهمه.

فعزمت على أن تعلم الطفل اللغة العربية عن طريق القصص والحكايا القصيرة التي كانت كثيراً ما تحكيها له.

كما أنه التحق بأحد مدارس القرآن الكريم التي كانت منتشرة في الجزائر وقتها أيضاً، وكان لتلك المدرسة أثراً كبيراً في تشكل عقلية الطفل وحبّه للغة العربية.

بعد ارتباط واسيني بالمدرسة القرآنية سرق نسخة كتاب من الكتب المعدودة والتي ظنها مصحفاً، وعكف عليها أياماً في بيته، وعندما كبر في السن قليلاً اكتشف أن الكتاب الذي كان يعكف عليه لم يكن مصحفاً وإنما نسخة لكتاب ألف ليلة وليلة، وهي واحدة من أعظم كلاسيكيات الأدب العربي. ومن هنا بدأ حبه وشغفه باللغة العربية والأدب العربي تحديداً.

– ثم حصل واسيني على الإجازة في الأدب العربي من جامعة الجزائر في مدينة وهران.

– ثم انتقل إلى سورية لمتابعة الدراسات العليا بمساعدة منحة حكومية.

– فحصل على شهادة الماجستير في الأدب العربي من جامعة دمشق برسالة تحمل عنوان (اتجاهات الرواية العربية في الجزائر).

– وبعدها حصل على الدكتوراه من جامعة دمشق أيضاً بأطروحة تحمل عنوان (نظرية البطل في الرواية).

الأعمال:

– خلال دراسته الجامعية الأولى خطّ أول مسيرته في مجال الكتابة حيث عمل صحفياً ومترجماً ومحرراً في إحدى الصحف.

– وبعد حصوله على الدكتوراه من جامعة دمشق، عاد واسيني إلى الجزائر عام 1985، وعمل أستاذاً للمناهج والأدب الحديث في جامعة الجزائر المركزية.

-ثم غادر واسيني الأعرج إلى مدينة باريس بدعوة من جامعة السربون، والمدرسة العليا للأساتذة حيث عمل هناك أستاذ كرسي بجامعة السوربون.

– منذ أوائل الثمانينات نشر واسيني الأعرج أكثر من اثني عشر كتابا، ورواياته غالباً ما تتناول التاريخ المضطرب لبلده الجزائر.

– ترجم بنفسه بعض كتبه إلى اللغة الفرنسية وكتب اثنين على الأقل من كتبه باللغة الفرنسية قبل أن تصبح متاحة باللغة العربية.

– تعاون مع زوجته الشاعرة والمترجمة زينب الأعرج، في نشر مختارات من الأدب الأفريقي باللغة الفرنسية بعنوان (Anthologie de la nouvelle narration africaine).

وكان ذلك إسهاماً منه ومن زوجته في نشر الثقافة العربية والإفريقية في شتى بقاع العالم.

– كان له إسهامات كبيرة في المجتمع الجزائري، حيث أنتج وقدّم الأعرج برامج أدبية عدّة للتلفزيون الجزائري، وساهم في عمود دائم لصحيفة الوطن الجزائرية.

– تدور أحداث روايات الأعرج حول النضال من أجل البقاء ضد الظروف الطبيعية القاسية في المجتمعات الريفية، على الرغم من اهتمامها العام بالفقر والإشارة إلى إخفاقات المؤسسة السياسية في الجزائر فإن روايات هذه الفترة تمثل عملية تطهير من العواطف التي تعود إلى طفولة المؤلف خلال سنوات الحرب وموت الأب أثناء النضال الوطني وتخليصه منها.

من أهم أعماله في هذه الفترة هي (البوابة الزرقاء- عام 1980)، (ماتبقى من سيرة أخضر حمروش- عام 1982)، (أزهار اللوز- عام 1983)، (مصرع أحلام مريم الوديعة- عام 1984).

كما تدور أحداث رواياته في المدينة حيث يحب واسيني المدينة ويقدسها لأنه يرى أن المدينة تعتبر أكثر تعقيداً من القرية الصغيرة، ولكنها أيضاً أكثر حرية وانطلاقاً، فالمدينة في نظره تمثل التحرر والتعقيد في آن واحد.

– هناك علاقة قوية تربط واسيني بالبحر، فهو يرى أن البحر يجب أن يكون جزءاً أساسياً في حياة الإنسان، فكثيراً ما يذكر البحر بشكل مباشر أو غير مباشر في رواياته.

– عندما يكتب واسيني الأعرج عملاً تاريخياً، فإنه يرتحل إلى الأماكن التي ترتبط بالعمل التاريخي، لأنه يرى أن للأماكن التاريخية حساً بصرياً ورائحة تساعد الكاتب على تمثيل الحدث التاريخي في كتابه كما حدث في وقته تماماً.

– وضع الأعرج بصمته في الأوساط الأكاديمية والأدبية والعربية، وهو يحتل مكانة لا يمكن إنكارها بين الكتّاب العرب، ويعترف النقاد الأدبيون بمساهمته في تطوير الرواية الجزائرية بشكل خاص.

– وكانت رواياته موضوع عدد كبير من الأطروحات الجامعية في الجزائر وتونس.

– عام 2005 نظّم مركز البحوث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية- كراسك في وهران، ندوة لمدة يوم واحد نوقشت فيه أعمال واسيني الأعرج وحللت من قبل أساتذة جامعة بارزين، اعترافاً بمكانته الأدبية.

– الأنشطة الثقافية العديدة للأعرج ومسيرته الأكاديمية في قارتين منحتاه درجة من الصفاء لم يحققها سوى عدد قليل من معاصريه، كما ساعدته طلاقة لسانه باللغة الفرنسية على فرد أجنحته خارج البلاد العربية.

– مساهماته الهائلة في الحياة الثقافية في بلاد أوروبا جعلت من واسيني الأعرج نموذجاً يحتذى به للكتاب الجزائريين.

قائمة الروايات التي ألفها الأعرج:

  •  رواية (البوابة الحمراء- وقائع من أوجاع رجل غامر صوب البحر)، دمشق/ الجزائر، عام 1980.
  •   (طوق الياسمين)، بيروت، عام 1981، (LibrePoche ) سلسلة الجيب الفضاء الحر عام 2002، تعتبر هذه الرواية من أجمل وأشهر رواياته وهي رواية طويلة تندرج تحت روايات العشق والحب حيث أن أحداثها تدور حول قصة حب بينه وبين عشيقته، وكيف تخلّى عن هذا الحب، وتتناول الرواية الكثير من الأحداث المؤلمة.
  •  (نوار اللوز)، بيروت، عام 1983، باريس للترجمة الفرنسية عام 2001.
  •  (الضمير الغائب) دمشق عام 1990، سلسلة الجيب الفضاء الحر عام 2001.
  •  (الليلة السابعة بعد الألف) الكتاب الأول: رمل الماية،  دمشق/الجزائر عام 1993.
  •   (الليلة السابعة بعد الألف) الكتاب الثاني : المخطوطة الشرقية،/ دمشق عام 2002.
  •  (سيدة المقام) دار الجمل- ألمانيا/الجزائر عام 1995، (LibrePoche ) سلسلة الجيب الفضاء الحر عام 2001.
  •  (حارسة الظلال) الطبعة الفرنسية عام 1996، الطبعة العربية عام 1999، (LibrePoche ) سلسلة الجيب الفضاء الحر عام 2001.
  •  (ذاكرة الماء) دار الجمل- ألمانيا عام 1997.
  •  (مرايا الضرير) باريس- الطبعة الفرنسية عام 1998.
  •  (ما تبقى من سيرة لخضر حمروش) – رواية (واقع الأحذية الخشنة).
  •   (شرفات بحر الشمال) دار الآداب- بيروت عام 2001، باريس للترجمة الفرنسية عام 2003.
  •  رواية (مضيق المعطوبين) الطبعة الفرنسية عام 2005.
  •  (كتاب الأمير) دار الآداب- بيروت عام 2005، باريس للترجمة الفرنسية عام 2006.
  •  (سوناتا لأشباح القدس) دار الآداب- بيروت عام 2009.
  •  (البيت الأندلسي) دار الجمل عام 2010.
  •  (جملكية أرابيا) منشورات الجمل عام 2011.
  •  (مملكة الفراشة) عام 2013.
  •  (رماد الشرق: الجزء الأول- خريف نيويورك الأخير) عام 2013.
  •  (رماد الشرق: الجزء الثاني- الذئب الذي نبت في البراري) عام 2013.
  •  (سيرة المنتهى عشتها كما اشتهتني) ضمن سلسلة كتاب دبي الثقافية، عام 2014.
  •  (حكاية العربي الأخير) المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، عام 2015.
  •  (نساء كازانوفا) دار الآداب- بيروت عام 2016.
  •  (مي ليالي كوبيا- ثلاثمائة ليلة وليلة في حجيم العصفورية) دار الآداب عام 2017.
  •  تتضمن المؤلفات الأخرى لواسيني الأعرج  المجموعة القصصية (أسماك البر المتوحش) منشورات الجمل عام 1986.
  • و المجموعة القصصية (رماد مريم) فصول مختارة من السيرة الروائية، الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 2012.
  •  ومن كتبه (lumière des sens)، (Kabylie)، و(غولياس- عام 2000).
  •  (امرأة سريعة العطب) – رواية (مصرع أحلام مريم الوديعة).
  •   (المخطوطة الشرقية) – رواية (2084).
  •  (أحميدا المسيردي الطيب).
  •   (أصابع لوليتا).

الحياة الشخصية:

تزوّج واسيني الأعرج من الشاعرة والكاتبة زينب الأعرج، ولهما ابنة واحدة (ريما) وابن واحد (باسم).

ولهما من الأحفاد (علياء- شام- وغابرييل سهيل).

واسيني الأعرج وزوجته
واسيني الأعرج وزوجته

الجوائز والتكريمات:

  • عام 1997 تم اختيار روايته (حارسة الظلام) ضمن أفضل الروايات التي صدرت في فرنسا.
  •  عام 2001 حصل على جائزة الرواية الجزائرية عن مجمل أعماله.
  • وعام 2006 حصل على جائزة المكتبيين الكبرى عن رواية (الأمير).
  •  عام 2007 حصل على جائزة الشيخ زايد للكتاب فئة الآداب.
  • عام 2010 حصل على الدرع الوطني لأفضل شخصية ثقافية من اتحاد الكتاب الجزائريين.
  •  وعام 2010 حصل على جائزة أفضل رواية عربية من اتحاد الكتاب الجزائريين عن رواية (البيت الأندلسي).
  • عام 2013 حصل على جائزة الإبداع الأدبي من مؤسسة الفكر العربي في بيروت عن رواية (أصابع لوليتا).
  •  عام 2015 حصل على جائزة كتارا للرواية العربية عن رواية (مملكة الفراشة).

الأقوال:

  • “جميل أن تشعر أن هناك في زاوية ما من هذه الكرة الأرضية من يفكر فيك، ويتألم لك، ويهتز لآلامك وأشيائك الصغيرة”.
  • “أصابعي العشرة قادرة على إفشاء كل الأسرار”.
  • “السعادة لا تحتاج إلى استحالات كبيرة، أشياء صغيرة قادرة على أن تهزنا في العمق”.
  • “لا شيء يعادل الحرية أبداً إلا الحب وربما تجاوزها، الباقي كله تفاصيل”.
  • “أحياناً عندما نلعب مع الأقدار نفعل ذلك بسخرية وننسى أنها لاتنسى، وأنها تأخذ كل شيء بجدية وتفاجئنا في أقل اللحظات انتظاراً”.
  • “نحن نخطئ دوماً حيما نظن أنّ الذين نحبهم معصومون من الموت”.
  • “كل ما يأتي في غير وقته هو مثل الفاكهة المجبرة على النضوج.. تذبل بسرعة”.
  • “يحدث أحياناً أن نعيش حالة يصعب تبريرها أو فهمها، الصدفة أحياناً تكون قاسية.. ربما قاتلة”.
  • “عندما نكتب نتقاسم مع الناس أوهامنا وهزائمنا الصغيرة”.
  • “نحن لا نصنع الحياة التي نشتهي فقط، الحياة أبضاً تصنعنا مثلما تريد، وتدس في أجسادنا ما تشتهيه من جنونها وقنابلها الموقوتة”.
  • “بعض الجروح والأمراض المستعصية تحتاج في الكثير من الأحيان إلى البتر والحسم، لأن الإبقاء عليها على حالاتها الأولى لا يمكنه إلا أن يزيد من قسوة الأشياء”.

المصادر:

أدباءمثقفون

واسيني الأعرج.. أحد أشهر كتاب الرواية العربية والفرنسية على حد سواء



حقائق سريعة

  •  تم ترجمة روايات واسيني الأعرج إلى لغات كثيرة مختلفة، اللغة الفرنسية، الإيطالية، الإنكليزية، الألمانية، الدانمركية، الإسبانية.
  • كتابات وروايات وقصص واسيني الأعرج تنتمي إلى المدرسة الجديدة، حيث أنه يتبع مناهجها، فكتاباته غير مستقرة على نمط واحد فكل رواية تتبع أسلوب وشكل مختلف تماماً.
  •  يوجد دائماً في جميع كتاباته ورواياته تعبيرات مختلفة وجديدة ومصطلحات غير معتادة، إذ يجتهد ويبحث عن مصطلحات مستجدة باللغة العربية ويقوم باستخدامها في أعماله، فيصبح العمل حي يواكب الأحداث والوقت الذي تعيشه.
  •  أثارت رواياته الجدل ولفتت انتباه النقاد إليها، وكانت عبارة عن روايات تجريبية تجديدية، ولأهميتها وتميّزها تم إدراجها بين البرامج التعليمية بكثير من الجامعات في العالم، رواية (الليلة السابعة بعد الألف- بجزأيها رمل الماية والمخطوطة الشرقية)، فقد حاور فيها ألف ليلة وليلة من هاجس الرغبة في استرداد التقاليد السردية الضائعة وفهم نظمها الداخلية التي صنعت المخيلة العربية في غناها وانفتاحها.
  •  يجيد كتابة اللغة الفرنسية كما اللغة العربية.

معلومات نادرة

  • كان لجدته دور كبير في إدراك خطر اللغة الفرنسية، التي ستغيّر مستقبل واسيني وستؤثر على هويته، فالجدة ترى أن اللغة العربية لها دور في تشكيل هوية الطفل كما تعمل على توسيع مدارك الطفل وفهمه.
  • كان والد واسيني مناضلاً كبيراً حيث كان عضواً بفيدرالية الجزائريين في فرنسا، والتي كانت تنظيماً عمالياً ونضالياً في الوقت نفسه، وعندما عاد إلى الجزائر انضم والده للثورة وقتل في الثورة التحريرية الجزائرية عام 1959.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى