فوزية رشيد.. أحد أشهر روائي البحرين المعاصرين

1950- / بحرينية

 زاوجت بين الخاطرة والقصة القصيرة لتقارب الحجمين وللتداخل بينهما وتلجأ إلى الشعر وتقنيات الفن القصصي المعاصر كالمونولوج الداخلي، وتداخل الزمان والمكان، وتعايش الماضي والحاضر.

الولادة والنشأة:

ولدت فوزية رشيد في مدينة المحرق في مملكة البحرين عام 1950.

الأعمال :

تعمل عضو في أسرة الأدباء والكتاب ،كما أنها عضو في اتحاد الكتاب العرب واتحاد الكتاب الفلسطينيين بدمشق ،

شاركت فوزية  في العديد من المؤتمرات الأدبية والفكرية، ونشرت  في المجلات الثقافية العربية مثل مجلة إبداع المصرية، ومجلة الأقلام العراقية، ومجلة نزوى العمانية، ومجلة القاهرة المصرية قصصاً قصيرة ومقالات نقدية،عالجت فوزية رشيد موضوع القهر الاجتماعي للمرأة من منظور جديد.

ولها رواية الحصار التي أنتجتها عام ١٩٨٣التي اختيرت في عام 2000 من بين أهم مئة رواية عربية في القرن العشرين، وذلك في استفتاء قام به اتحاد الكتاب في مصر، كذلك تم اختيار الرواية من بين (105) مئة وخمس روايات للترجمة إلى ست لغات عالمية حية عن طريق اتحاد الكتاب العرب في دمشق.

ولها رواية تحولات الفارس الغريب في البلاد العاربة” التي أصدرتها عام ١٩٩٠ورواية القلق السري التي أصدرتها عام ال٢٠٠٠وهي رواية ترصد دواخل المرأة.

ولرشيد من النتاجات الأخرى:

• “مرايا الظل والفرح” قصة نشرت عام  ١٩٨٣
• “كيف صار الأخضر حجرا” وهي قصة صدرت عام  ١٩٨٦
• “امرأة ورجل” قصة نشرتها عام  ١٩٨٦
• “فوزية رشيد – الأعمال القصصية” عام ٢٠٠٦
• ورواية خطوة إلى الظل التي تقوم الراوية بالجمع بين ذكرياتها المتفتتة، وحركتها اليومية الوامضة هنا وهناك

وقد ترجمت بعض أعمالها القصصية إلى عدة لغات مثل الانجليزية والألمانية والدانماركية واليابانية .

ومن مؤلفاتها الأخرى نذكر:

• الحصار.
• امرأة ورجل.
• القلق السري.
• امرأة ورجل.
• عذابات شهرزاد.

الجوائز والتكريمات:

• رشحت لجائزة كتارا للرواية العربية الدورة التاسعة.
• اختيرت  رواية “الحصار” بين أفضل 100 رواية عربية في القرن العشرين

الأقوال:

قالت فوزية رشيد عن جائزة الروائيين الشباب التي أطلقتها جريدة “الوطن”

• “تخلق روح التنافسية المطلوبة بين شبابنا وتسهم بالضرورة في رفع الوعي الروائي والثقافي لديهم وتجعلهم على تماس أكبر مع المنتج القصصي والروائي في البحرين”.
• “الشباب في البحرين والخليج والمنطقة العربية جزء حيوي وأساس اليوم في التعاطي مع كل وسائل التواصل الإلكتروني وبالطبع فإن بإمكانهم اليوم نشر الثقافة..”.

وقالت في مواضع أخرى:

• “الشباب في البحرين والخليج والمنطقة العربية جزء حيوي وأساس اليوم في التعاطي مع كل وسائل التواصل الإلكتروني وبالطبع فإن بإمكانهم اليوم نشر الثقافة”.
• “الغرب يمارس ديكتاتورية في فرض الشذوذ على مجتمعاتنا ضمن مخطط الحكومة العالمية الخفية”.
• “فترة ما بعد الإصلاح شهدت انفتاحا للحريات في البحرين”.
• “إنّ المجتمعات شرقية كانت أو غربية يحكمها فكر ذكوري عولمي يحوّل المرأة بشكل أو بآخر “إلى عبودية جديدة ولكن بلغة وشعارات مختلفة”.

المصادر:

• http://bahrainmirror.com/
• https://alwatannews.net/
• http://www.syrianstory.com/
• https://nua.bh/
• https://www.bbc.com/
• https://ar.wikipedia.org/