حقائق سريعة
-
- أول ظهور علني لـ”كيت ميدلتون” مع الأمير “ويليام” كان بعد مشاركتهما في حدث لجمع التبرعات نظمته منظمة Teenage Cancer Trust في ديسمبر 2010.
- أول خطاب عام لها كان في 19 مارس 2011 خلال افتتاح مأوى للأطفال في إيست أنجليا.
- تقوم على رعاية أكثر من عشرين منظمة خيرية وعسكرية، بما في ذلك كل من أكشن فور تشيلدرين وسبورتس إيد ومعرض اللوحات القومي، وتعمل على تنفيذ مشاريع عديدة بالاعتماد على المؤسسة الملكية، إلى جانب إلى عملها الخيري الذي يركز على القضايا التي تُعنى بمشاكل الأطفال الصغار والإدمان والفن.
- اختارتها مجلة تايم في عامي 2012 و2013 ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم.
- في عام 2018 تبرعت بخصلات شعرها إلى مؤسسة ليتل برينسيس ترست، وهي مؤسسة خيرية تصنع الباروكات للأطفال المصابين بالسرطان.
- أصبحت راعية للكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد في فبراير 2018.
- قبل زواجها الملكي ، عملت كيت ميدلتون، نادلة خلال وجودها في كلية الآداب، بجامعة سانت أندروز، وبعد تخرجها في الجامعة عملت لفترة قصيرة في شركة Jigsaw البريطانية لبيع الملابس بالتجزئة، المملوكة لأصدقاء والديها.
- بعد الزواج اهتمت بتنمية اهتماماتها في الفنون البصرية والتصوير الفوتوغرافي والتصميم والمنسوجات، وباتت الراعي الملكي الأول لمتحف فيكتوريا وألبرت في لندن عام 2018.
- شغلت العضوية الفخرية في الجمعية الملكية للتصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى كونها راعية لمعرض الصور الوطني البريطاني منذ عام 2012.
- خرقت القواعد الملكية عدة مرات ، ففي أثناء زيارتها لمستشفى جريت أورموند ستريت عام 2018 لم تلبس خاتمها الياقوت الشهير، حيث أنه لا يُسمح عادة للأميرات بالظهور في الأماكن العامة دون خواتم زواجهن.
- أيضاً كانت ستتعرض للعرقلة عند صعودها السلم، في أثناء حضورها العرض الأول لفيلم Top Gun: Maverick في لندن،فتدخل النجم الأمريكي توم كروز وساعدها ممسكًا بيدها في لفتة ود منه، بذلك خرقت القواعد الملكية لأنه من المفترض أن لايلمس أي شخص من خارج العائلة المالكة أحدَ أفرادها.
- بعدما تنحى دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري والأميرة ميجان، عن واجباتهما الملكية مطلع عام 2020، أصبحت الأميرة كيت الأقرب لمنصب الملكة.
- تحرص كيت دائماً على تناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة، نظرًا لفوائدها الصحية وتفضل الأطعمةَ العضوية على الغداء، وتأكل كثيراً الأطعمة النيئة.
- كانت قائدة متطوعة محلية مع جمعية الكشافة في شمال ويلز، والتي ترعاها الملكة لتقديم أنشطة لأكثر من 400 ألف شاب وشابة في المملكة المتحدة، قبل أن تصبح رئيسةً مشاركةً فيها في سبتمبر 2020، جنبًا إلى جنب مع دوق كينت.
كيت ميدلتون…زوجة الأمير ويليام أمير ويلز
1982/ بريطانية
من نادلة إلى دوقة وربما تكون ملكة بريطانيا في المستقبل، درست تاريخ الفن، عرفت برشاقتها وأناقتها، و صنفتها مجلة تايم ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم لعام 2013.
جدول المحتويات
الولادة والنشأة:
ولدت كيت ميدلتون ” كاثرين إليزابيث ميدلتون” في 9 يناير عام 1982 بمستشفى رويال بيركشاير في ريدنج،وتنحدر من عائلة تعد من العوائل النبيلة، وهي الابنة البكر لرجل الأعمال مايكل ميدلتون وزوجته كارول اليزابيث جولدسميث التي كانت تعمل مضيفة طيران.
أنتقل والدها للعمل في العاصمة الأردنية عمان حيث عمل مديراً لمكتب الخطوط الجوية البريطانية، حيث كانت كيت حينها تبلغ من العمر سنتان ونصف، بقي والدها في عمان مدة عامين ونصف، وفي عمان التحقت كيت بمدرسة حضانة في عمان عندما كانت في الثالثة من عمرها.
الدراسة:
حصلت كيت ميدلتون على تعليمها في مدرسة سانت أندرو وكلية مارلبورو ، ثم درست تاريخ الفن في جامعة سانت أندروز في اسكتلندا.
الأعمال :
قبل أن تصبح أحد أفراد العائلة المالكة في بريطانيا، عملت كيت ميدلتون نادلة عندما كانت طالبة في كلية الآداب، بجامعة سانت أندروز، وبعدما تخرجت من الجامعة عملت لفترة قصيرة في شركة Jigsaw البريطانية لبيع الملابس بالتجزئة، والتي كانت ملكاً لأصدقاء والديها.
تزوجت كيت من الأمير ويليام في 29 أبريل/ نيسان 2011، وبعد إنتهاء أولمبياد عام 2012، أطلقت كيت مع دوق كامبريدج والأمير هاري برنامج كوتش كور، الذي يعنى بتوفير فرص التدريب المهني للأشخاص الراغبين في العمل بمهنة التدريب الاحترافي.
وفي سبتمبر من نفس العام قامت كيت ميدلتون مع زوجها بجولة في سنغافورة وماليزيا وتوفالو وجزر سليمان وذلك لإحياء ذكرى اليوبيل الماسي للملكة عبر الكومنولث.
في هذه الزيارة الخارجية، قامت كيت بإلقاء أول خطاب رسمي لها في الخارج، خلال زيارتها لدار العجزة في ماليزيا، مستفيدة من تجربتها كراعية لدور رعاية الأطفال في إيست أنجليا.
وفي أكتوبر أيضاً عام 2012 أطلقت كيت جنبًا إلى جنب مع منظمة أكشن أون أديكشن برنامج إم باكت الخاص بالآباء والأطفال معًا، والبرنامج هو أحد البرامج البريطانية الوحيدة التي تركز بشكل خاص على تأثير إدمان المخدرات على الأسر.
في عام 2015 تولت كيت رعاية منظمة كاديت لسلاح الجو الملكي المعنية بالشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و19 عامًا ، وذلك بعد أن سلم دوق إدنبرة رعاية المنظمة لكيت رسميًا خلال اجتماع في قصر باكنغهام، بعد أن بقي راعيًا لها لمدة 63 عامًا.
وفي أكتوبر من نفس العام، حضرت “كيت” أول مأدبة رسمية لها في قصر باكنغهام، أقيمت لاستضافة الرئيس الصيني “شي جين بينغ”.
في أبريل عام 2016 صممت حملة تدعى “هيدز توغيذر” التي تم إطلاقها مع دوق كامبريدج والأمير هاري ، وهدف الحملة هو التوعية بالصحة النفسية وتشجيع الناس على الإنفتاح حول قضايا صحتهم النفسية.
وفي يونيو عام 2019، تلقت “كيت” التحية الملكية الأولى، التي تتلقاها عادةً الملكة، في مسابقة Beating Retreat العسكرية.
في أكتوبر من العام نفسه رافقت كيت زوجها في جولة إلى باكستان ، كان هذه الزيارة هي الأولى للعائلة المالكة منذ 13عاما .
قامت بإطلاق حملة التمريض الآن، وهي حملة عالمية مدتها ثلاث سنوات تهدف إلى زيادة الوعي العام فيما يتعلق بقضايا الممرضات.
في مارس عام 2018 استضافت كيت ندوةً مع الجمعية الملكية للطب ، ركزت فيها على صحة الأطفال، وأطلقت مبادرة دعم التدخل المبكر التي زادت الوعي بالقضايا المتنوعة بما فيها المعنية بالشباب والأمهات ومشاكل الصحة النفسية، وكذلك المشكلات المرتبطة بدعم الوالدين والتعليم
في مطلع عام 2020 تنحى دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري والأميرة ميجان، عن واجباتهما الملكية، وبذلك أصبحت الأميرة كيت الأقرب لمنصب الملكة.
الحياة الشخصية:
تزوجت كيت ميدلتون من الأمير ويليام الذي التقت به على مقاعد جامعة “ساينت آندروز” حيث درس الثنائي تاريخ الفنون، في عام 2011 توطدت علاقتهما لكنها بقيت طي الكتمان في محاولة لإبعاد الموضوع عن عيون “الباباراتزي”.
في عام 2007 حدث انفصال قصير بينهما إذ سرعان ماعادت علاقتهما لمجراها الطبيعي.
وفي 16 من أكتوبر 2010، أعلن أمير ويلز خطبته على كاترين، بعدما طلب منها الزواج خلال عطلة في كينيا، فقدّم لها خاتم زواج والدته المرصّع بـ14 حجراً من الماس.
وفي 29 أبريل/ نيسان 2011 تزوّجت كيت ميدلتون من الأمير ويليام في حفل زفافٍ أسطوري تم عرضه على معظم شاشات العالم.
في عام 2015 رزقت كيت والأمير ويليام بمولودهما الأول جورج ، وفي عام 2017 رزقا بطفلة أسموها شارلوت ، في عام 2018 رزقا بابنهما الثالث واطلقوا عليه اسم لويس.
الجوائز والتكريمات:
- حصلت كيت ميدلتون على الوسام الملكي الفيكتوري.
- كما نالت جائزة دوق أدنبره الذهبية.
الأقوال:
تقول كيت ميدلتون:
- “يعد الدعم على مدار الساعة أمرًا بالغ الأهمية للأطفال الذين يتلقون الرعاية التلطيفية. غالبًا ما يحتاجون هم وعائلاتهم إلى المساعدة كل ساعة من كل يوم ، سواء في دور رعاية المحتضرين أو في المنزل”.
- “أعتقد أنني أعلم أنني كنت أعمل بجد من أجل شركة العائلة، وأحيانًا تكون تلك الأيام أيام طويلة وأعتقد أنني إذا علمت أنني أعمل بجد وأتحمل وزني ، وأعمل بجد وألعب في نفس الوقت ، على ما أعتقد يمكن لكل من أعمل معه أن يرى أنني هناك أتحمل وزني”.
- “إلى حد بعيد، كان أفضل ملابس ارتديتها هو زوج رائع من سروال المهرج، الذي صنعته جدتي”.
- “علمني والداي أهمية صفات مثل اللطف والاحترام والصدق، وأدركت كيف كانت القيم المركزية مثل هذه بالنسبة لي طوال حياتي”.
- “نعم، حسنًا، آمل حقًا أن أتمكن من إحداث فرق، حتى في أصغر الطرق. إنني أتطلع إلى المساعدة بقدر ما أستطيع”.
- “لا شيء يمكن أن يعدك حقًا للتجربة الهائلة لما يعنيه أن تصبحي أماً. إنه مليء بالعواطف المعقدة من الفرح والإرهاق والحب والقلق ، وكلها مختلطة معًا”.
- “يستحق كل طفل أن يكبر وهو يعلم إمكاناته ويشعر بالثقة في أنه لن يقع في العقبة الأولى – وأنه يتعامل مع نكسات الحياة”.
- “التحدي الذي يواجهه الكثير من الناس هو عدم معرفة كيفية اتخاذ تلك الخطوة الأولى للوصول إلى شخص آخر للحصول على المساعدة”.
المصادر:
- https://www.yasmina.com
- https://www.layalina.com
- https://www.amad.
- https://roayahnews.com
- https://xn--sgb8bg.net
- https://ar.wikipedia.org/
- https://www.brainyquote.com/
حقائق سريعة
-
- أول ظهور علني لـ”كيت ميدلتون” مع الأمير “ويليام” كان بعد مشاركتهما في حدث لجمع التبرعات نظمته منظمة Teenage Cancer Trust في ديسمبر 2010.
- أول خطاب عام لها كان في 19 مارس 2011 خلال افتتاح مأوى للأطفال في إيست أنجليا.
- تقوم على رعاية أكثر من عشرين منظمة خيرية وعسكرية، بما في ذلك كل من أكشن فور تشيلدرين وسبورتس إيد ومعرض اللوحات القومي، وتعمل على تنفيذ مشاريع عديدة بالاعتماد على المؤسسة الملكية، إلى جانب إلى عملها الخيري الذي يركز على القضايا التي تُعنى بمشاكل الأطفال الصغار والإدمان والفن.
- اختارتها مجلة تايم في عامي 2012 و2013 ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيرًا في العالم.
- في عام 2018 تبرعت بخصلات شعرها إلى مؤسسة ليتل برينسيس ترست، وهي مؤسسة خيرية تصنع الباروكات للأطفال المصابين بالسرطان.
- أصبحت راعية للكلية الملكية لأطباء النساء والتوليد في فبراير 2018.
- قبل زواجها الملكي ، عملت كيت ميدلتون، نادلة خلال وجودها في كلية الآداب، بجامعة سانت أندروز، وبعد تخرجها في الجامعة عملت لفترة قصيرة في شركة Jigsaw البريطانية لبيع الملابس بالتجزئة، المملوكة لأصدقاء والديها.
- بعد الزواج اهتمت بتنمية اهتماماتها في الفنون البصرية والتصوير الفوتوغرافي والتصميم والمنسوجات، وباتت الراعي الملكي الأول لمتحف فيكتوريا وألبرت في لندن عام 2018.
- شغلت العضوية الفخرية في الجمعية الملكية للتصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى كونها راعية لمعرض الصور الوطني البريطاني منذ عام 2012.
- خرقت القواعد الملكية عدة مرات ، ففي أثناء زيارتها لمستشفى جريت أورموند ستريت عام 2018 لم تلبس خاتمها الياقوت الشهير، حيث أنه لا يُسمح عادة للأميرات بالظهور في الأماكن العامة دون خواتم زواجهن.
- أيضاً كانت ستتعرض للعرقلة عند صعودها السلم، في أثناء حضورها العرض الأول لفيلم Top Gun: Maverick في لندن،فتدخل النجم الأمريكي توم كروز وساعدها ممسكًا بيدها في لفتة ود منه، بذلك خرقت القواعد الملكية لأنه من المفترض أن لايلمس أي شخص من خارج العائلة المالكة أحدَ أفرادها.
- بعدما تنحى دوق ودوقة ساسكس، الأمير هاري والأميرة ميجان، عن واجباتهما الملكية مطلع عام 2020، أصبحت الأميرة كيت الأقرب لمنصب الملكة.
- تحرص كيت دائماً على تناول الكثير من الفواكه والخضروات الطازجة، نظرًا لفوائدها الصحية وتفضل الأطعمةَ العضوية على الغداء، وتأكل كثيراً الأطعمة النيئة.
- كانت قائدة متطوعة محلية مع جمعية الكشافة في شمال ويلز، والتي ترعاها الملكة لتقديم أنشطة لأكثر من 400 ألف شاب وشابة في المملكة المتحدة، قبل أن تصبح رئيسةً مشاركةً فيها في سبتمبر 2020، جنبًا إلى جنب مع دوق كينت.