• حسام-حسن
  • عبد-العزيز-الثعالبي
  • خواكين-فينيكس
  • كليان-مبابي
  • فرانسيس-فورد-كوبولا
  • نادين-لبكي
  • محمد-الحلبوسي
  • عزيز-نيسين
  • الإمبراطورة-أوجيني
  • رفيق-علي-أحمد
  • ريموند-كسار


حقائق سريعة

  • قام إبراهيم الخولي بإعداد وثيقة “البيان العالمي لحقوق الإنسان في الإسلام”، الذي أعلن في سبتمبر 1981 ، بمقر اليونسكو في باريس.
  • وضع “مشروع دستور إسلامي” بالمشاركة مع المستشار حمدي عزام، نائب رئيس مجلة الدولة المصري، والذي أعلن في إسلام آباد سنة 1983 م.
  • أعد وثيقة “بيان وحدة الأمة”، الذي أعلن في أحد المؤتمرات الإسلامية في إسلام آباد سنة 1988 م.

إبراهيم الخولي.. أستاذاً النقد والبلاغة في جامعة الأزهر

1929- 2023/مصري

قام بإعداد وثيقة “البيان العالمي لحقوق الإنسان في الإسلام”، الذي أعلن في سبتمبر 1981، بمقر اليونسكو في باريس، وكان محاوراً بارعاً نزاعاً للحق في المؤتمرات أو على الفضائيات

الولادة والنشأة:

ولد إبراهيم  محمد عبد الله الخولي في 17 مايو/أيار عام 1929 في قرية القرشية بمركز السنطة – محافظة الغربية في مصر.

الدراسة:

حفظ إبراهيم الخولي القرآن الكريم في سن مبكرة، وفي عام 1943 التحق بمعهد دسوق الأزهرى الإبتدائي، ثم بمعهد طنطا الديني و حصل على شهادة الثانوية في عام 1952، وكان ترتيبه الأول على طلاب الثانوية الأزهرية .

وفي عام 1972 حصل الخولي على درجة التخصص (الماجستير) في البلاغة والنقد وكانت رسالته “مكان النحو من نظرية النظم عند عبد القاهر الجرجاني”، وتم تعيينه مدرسًا مساعداً في العام نفسه.

وتببع ذلك حصوله على درجة الدكتوراه في عام 1978، وكانت رسالته “مقتضى الحال بين البلاغة القديمة والنقد الحديث”، حيث حصل على مرتبة الشرف الأولى.

الأعمال:

مابين عامي 1956 – 1968 عمل إبراهيم الخولي في وزارة التربية والتعليم المصرية، ثم عين معيداً بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر سنة 1968 م.

وبعد ذلك تدرج في وظائف هيئة التدريس بالكلية، فأصبح مدرساً مساعداً عام 1985،ثم مدرساً، وبعدها أستاذاً مساعداً، وأخيرااً أصبح أستاذاً في عام 1994 .

وكان الخولي قد عمل أستاذًا زائراً بكلية التربية بجامعة الملك عبد العزيز في المدينة المنورة عام 1980.

وفي عام 1986 أُوفد إلى الجامعة الإسلامية بإسلام آباد في باكستان وبقي فيها حتى عام  1988.

وخلال حياته شارك الخولي في العديد من المؤتمرات في مصر والبلدان العربية والإسلامية، و له العديد من الأعمال والمؤلفات في مجال الدراسات الإسلامية والتي أثرى بها المكتبة البلاغية والنقدية منها:

  • كان النحو من نظرية النظم عند عبد القاهر الجرجاني.
  • مقتضى الحال بين البلاغة القديمة والنقد الحديث.
  • منهج الإسلام في الحياة من الكتاب والسنّة.
  • الجانب النفسي من التفكير البلاغي عند عبد القاهر الجرجاني.
  • لزوميات أبي العلاء: رؤية بلاغية نقدية.
  • التّكرار بلاغة (بضمتين، وفتحتين).
  • السنّة بيانًا للقرآن.
  • التعريض في القرآن الكريم.
  • متشابه القرآن.

الوفاة:

توفي إبراهيم الخولي في 8 نيسان/أبريل عام 2023، عن عمر ناهز 93 عاماً بعد تدهور حالته الصحية، بسبب التقدم في السن.

وقد نعاه الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وعدد من المنظمات والهيئات الإسلامية في مصر والعالم.

الأقوال:

من أقوال د. إبراهيم الخولي:

  • “أزمة الفكر الديني ازمة طارئة وعلاجها مهمة العلماء”.
  • “إن الاسلام ليس في أزمة ولم يكن يوماً في أزمة لأنه الدين الذي ارتضاه الله لعباده وأتم به النعمة على الانسان، وهو صالح بعقيدته وشريعته ونظامه الاخلاقي لكل زمان ومكان، ولكن الأزمة تكمن في الفكر وفي الفطرة التي تغيرت”.

قال عنه الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين د. علي القره:

  • “رحل عالم جليل من أهل العلم ودعاة الحق”

وكتب الدكتور غانم السعيد أستاذ الأدب والنقد في جامعة الأزهـر:

  • “.. المربي الفاضل، الذي فتق البلاغة القرآنية من أكنانها، وعاش حياته صداعاً بالحق لا يخاف في الله لومة لائم”

المصادر:

  • https://www-aljazeera-net
  • https://islamonline-net.cdn
  • https://rosaelyoussef.com/
  • https://www.albayan.ae/
  • https://ar.wikipedia.org/
  • http://www.azhar.edu.eg/
علماء الأديان

إبراهيم الخولي.. أستاذاً النقد والبلاغة في جامعة الأزهر



حقائق سريعة

  • قام إبراهيم الخولي بإعداد وثيقة “البيان العالمي لحقوق الإنسان في الإسلام”، الذي أعلن في سبتمبر 1981 ، بمقر اليونسكو في باريس.
  • وضع “مشروع دستور إسلامي” بالمشاركة مع المستشار حمدي عزام، نائب رئيس مجلة الدولة المصري، والذي أعلن في إسلام آباد سنة 1983 م.
  • أعد وثيقة “بيان وحدة الأمة”، الذي أعلن في أحد المؤتمرات الإسلامية في إسلام آباد سنة 1988 م.


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى