• تشارلز-بوكوفسكي
  • احمد الشقيري
  • كمال-الملاخ
  • لويس-فيغو
  • أحمد-مطر
  • علي-الهويريني
  • غريغوري-بيرلمان
  • أحمد-الفلاسي
  • محمد-عبد-المحسن-الخرافي
  • ابن-سينا
  • طلال-سلمان


حقائق سريعة

  • تبلغ ثروة زانغ يمينغ الذي يملك حوالي ربع “بايت دانس”، أكثر من 60 مليار دولار، مما يضعه في صف مؤسس “تنسينت هولدينغز”، بوني ما، وملك المياه المعبأة، تشونغ شانشان، وأعضاء عائلات “والتون”، و”كوك” في الولايات المتحدة، وفقاً لمؤشر “بلومبرغ” للمليارديرات.
  • نتيجة للجدل، قامت الحكومة الصينية بحظر تيك توك في الهند.
  • أيضاً هدد الرئيس الأمريكي السابق ترامب بحظر تيك توك في الولايات المتحدة ، لكن التحديات القانونية اللاحقة أوقفت ذلك.
  • يستند اسم زانغ إلى المثل الصيني حول “مفاجأة الجميع بمحاولة أولى”، وفقاً لصحيفة South China Morning Post.
  • أصبح تيك توك موقعاً إدمانياً. فرغم أنه يُفترض أن يقتصر استخدامه على من تبلغ أعمارهم 13 عاماً أو أكثر، فإن نحو 16% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة وأربعة أعوام يشاهدون محتوى تيك توك، وفقاً لبحث أجرته هيئة Ofcom المنظمة للإعلام. وارتفع هذا الرقم إلى 29% من جميع الأطفال في الفئة العمرية بين 5 و7 سنوات.

معلومات نادرة

  • يعد تطبيق تيك توك أغلى شركة إلكترونية في العالم، وأصبح مصدر قلقٍ كبير لعدة دول حتى أن وزير الخارجية شخصياً مايك بومبيو تطرّق إليه، منوهاً إلى أن الحكومة الأمريكية قد تحظر التطبيق.
  • في يوليو/تموز عام 2020 أصدرت شركة أمازون مذكرة تطالب موظفيها بحذف موقع تيك توك من هواتفهم بصورة فورية، ثم أعلنت أن الإيميل أُرسل عن طريق الخطأ للموظفين، متراجعةً عن قرارها.
  • كما طلبت اللجنة الوطنية الجمهورية الأمريكية من أعضائها، عبر البريد الإلكتروني، عدم تنزيل تيك توك.
  • قام عضوان جمهوريان في مجلس الشيوخ بتقديم مشروع قانون يهدف إلى منع الموظفين الفيدراليين من استخدام تيك توك على الهواتف الحكومية، بسبب “مخاوف تتعلق بالأمن القومي”.

زانغ يمينغ.. مؤسس تيك توك وثاني أغنى رجل أعمال تحت سن الـ 40

1982-/ صيني

رائد أعمال شاب قاده ذكاؤه إلى اختراع تطبيق تيك توك أغلى شركة إلكترونية في العالم، سبب موقعه قلقاً للكثير من الجهات الرسمية وحاولت حظره.

الولادة والنشأة:

ولد زانغ يمينغ Zhang-yiming في أبريل/نيسان عام 1982 في مدينة لونغ يان بجنوب الصين، وهو الابن الوحيد لموظفين حكوميين.

الدراسة:

درس زانغ يمينغ البرمجة الدقيقة في جامعة “نانكاي” في مقاطعة تيانجين، ثم أنتقل بعد ذلك إلى الهندسة البرمجية وتخرج في عام 2005.

الأعمال:

في عام 2006 أصبح زانغ يمينغ الموظف الخامس وأول مهندس في موقع (Kuxun)، بعد ذلك بعام حصل على ترقيه ليصبح المدير الفني. وعندما  كان موقع إكسبيديا على وشك الاستحواذ على موقع Kuxun للعقارات، قام زانغ بشراء موقع البحث عن العقارات في العام 2009 وأسس أول شركة له.

وفي عام 2008 غادر زانغ (Kuxun) للعمل لصالح شركة مايكروسوفت، إلا أنه سرعان ما غادرها.

ولاحقاً انضمّ لشركة تكنولوجية صينية تدعى Fanfou لكنها فشلت.

وفي عام 2011 لاحظ زانغ الهجرة الجماعية من أجهزة الكمبيوتر إلى الهواتف الذكية، فقام بتعيين مديراً لإدارة الشركة الأولى وتفرّغ لإنشاء شركة ByteDance في العام 2012.

وانتبه إلى أن المستخدمين الصينيين كانوا يتعثرون في الحصول على النتائج المرادة على هواتفهم الذكية، وبأن محرك البحث الصيني المرادف لجوجل Baidu كان يمزج نتائج البحث بإعلانات غير مصرح عنها.

وقد رغب زانغ في تقديم المحتوى المطلوب بناء على أهواء المستخدمين، ولم يسعى إلى ذلك بنفسه، إنما استخدم الذكاء الصناعي لتنفيذ المهمة بامتياز.

ثم قام بعد ذلك بإطلاق تطبيق الأخبار Toutiao، الذي تمكن من استقطاب أكثر من 13 مليون مستخدم في أقل من عامين، معتمداً أيضاً منهج تقديم الأخبار وفق أهواء المستخدم وتاريخ تصفحه.

وفي العام 2015، قامت شركة ByteDance بإطلاق تطبيق تيك توك Tik Tok الذي نجح بصورة سريعة بين جيل الألفية، وسرعان ما انتشر عالمياً.

ومع حلول عام 2017، تم إطلاق تطبيق تيك توك في الأسواق الدولية، وبشكل أساسي في آسيا والولايات المتحدة.

وبعد شهرين من إطلاق تيك توك، أنفقت شركة بايت دانس ByteDance مليار دولار لشراء (Musical.ly)، وهي شركة ناشئة مقرها في شنغهاي، وكان هدفها من وراء ذلك الأستفادة من قاعدة المستخدمين الشباب للمنصة الرقمية.

وفي أغسطس/آب عام 2018 تم دمج تيك توك مع (Musical.ly) لإنشاء مجتمع فيديو أكبر مع دمج الحسابات والبيانات في تطبيق واحد يحمل اسم ( TikTok ).

في عام 2021، انتقل زانغ يمينغ، الشريك المؤسس لشركة “بايت دانس”  إلى منصب آخر في الشركة، وأصبح شريكه المؤسس ليانغ روبو، الذي كان يدير قسم الموارد البشرية، الرئيس التنفيذي الجديد.

ووفي نفس العام تفوق تيك توك على الحصة الإعلانية العالمية لـ”سناب شات”، الذي كان في السابق الوجهة الرقمية المفضلة للمراهقين والشباب في سن العشرينيات، وبحلول نهاية عام 2022 تفوق على تويتر. كما تضاعفت عائدات إعلاناته على مستوى العالم ثلاث مرات، وزادت عن عائدات سناب شات وتويتر مجتمعَين والتي تبلغ 10.44 مليار دولار.

وعلى اللرغم من هيمنة شركة ميتا التي يترأسها مارك زوكربيرغ، على السوق حتى الآن، فلدى فيسبوك 2.9 مليار مستخدم نشط شهرياً، و2 مليار مستخدم آخر على إنستغرام، ومع ذلك، دفعها الخوف من تيك توك إلى توظيف شركة علاقات عامة لتصوير الشركة على أنها “تهديد حقيقي، خصوصاً أنها تطبيق مملوك لأجانب”.

الحياة الشخصية :

تزوج زانغ يمينغ من صديقته في الجامعة وهما يقيمان في العاصمة الصينية بكين ولم يرزقا بأطفال بعد.

الأقوال:

يقول زانغ يمينغ:

  • «”اجعل عقلك عقلاً عادياً، وهذا شيء يبدو سهلاً، ولكنَّه مهم.. وببساطة عندما تجوع، تناول الطعام، وعندما تتعب، اخلد للنوم”.
  • “لقد حولنا انتباهنا إلى الفيديو، ثم أدركنا كم من الصعب على المستخدمين العاديين صنع الفيديوهات، وكنا نفكر في كيفية حل الأمر”.
  • “الحقيقة هي أنني أفتقر إلى بعض المهارات التي تجعلني المدير المثالي. أنا مهتم أكثر بتحليل المبادئ التنظيمية ومبادئ السوق، والاستفادة من هذه النظريات لتقليل العمل الإداري، بدلاً من إدارة الأشخاص فعلياً. وبالمثل، أنا لست اجتماعياً للغاية، وأفضل الأنشطة الانفرادية مثل الاتصال بالإنترنت والقراءة والاستماع إلى الموسيقى وأحلام اليقظة حول ما قد يكون ممكناً“.

المصادر:

  • https://arabicpost.net
  • https://www.alarabiya.net
  • https://ar.wikipedia.org/
  • https://arabic.euronews.com/
  • https://www.annahar.com/
اقتصاديّونرؤوساء تنفيذيون

زانغ يمينغ.. مؤسس تيك توك وثاني أغنى رجل أعمال تحت سن الـ 40



حقائق سريعة

  • تبلغ ثروة زانغ يمينغ الذي يملك حوالي ربع “بايت دانس”، أكثر من 60 مليار دولار، مما يضعه في صف مؤسس “تنسينت هولدينغز”، بوني ما، وملك المياه المعبأة، تشونغ شانشان، وأعضاء عائلات “والتون”، و”كوك” في الولايات المتحدة، وفقاً لمؤشر “بلومبرغ” للمليارديرات.
  • نتيجة للجدل، قامت الحكومة الصينية بحظر تيك توك في الهند.
  • أيضاً هدد الرئيس الأمريكي السابق ترامب بحظر تيك توك في الولايات المتحدة ، لكن التحديات القانونية اللاحقة أوقفت ذلك.
  • يستند اسم زانغ إلى المثل الصيني حول “مفاجأة الجميع بمحاولة أولى”، وفقاً لصحيفة South China Morning Post.
  • أصبح تيك توك موقعاً إدمانياً. فرغم أنه يُفترض أن يقتصر استخدامه على من تبلغ أعمارهم 13 عاماً أو أكثر، فإن نحو 16% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاثة وأربعة أعوام يشاهدون محتوى تيك توك، وفقاً لبحث أجرته هيئة Ofcom المنظمة للإعلام. وارتفع هذا الرقم إلى 29% من جميع الأطفال في الفئة العمرية بين 5 و7 سنوات.

معلومات نادرة

  • يعد تطبيق تيك توك أغلى شركة إلكترونية في العالم، وأصبح مصدر قلقٍ كبير لعدة دول حتى أن وزير الخارجية شخصياً مايك بومبيو تطرّق إليه، منوهاً إلى أن الحكومة الأمريكية قد تحظر التطبيق.
  • في يوليو/تموز عام 2020 أصدرت شركة أمازون مذكرة تطالب موظفيها بحذف موقع تيك توك من هواتفهم بصورة فورية، ثم أعلنت أن الإيميل أُرسل عن طريق الخطأ للموظفين، متراجعةً عن قرارها.
  • كما طلبت اللجنة الوطنية الجمهورية الأمريكية من أعضائها، عبر البريد الإلكتروني، عدم تنزيل تيك توك.
  • قام عضوان جمهوريان في مجلس الشيوخ بتقديم مشروع قانون يهدف إلى منع الموظفين الفيدراليين من استخدام تيك توك على الهواتف الحكومية، بسبب “مخاوف تتعلق بالأمن القومي”.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى