• ديفيد-هالبرستام
  • جودت-سعيد
  • روبرتو-كارلوس
  • بلال-الحبشي
  • رياض السنباطي
  • عدنان خاشقجي
  • وضاح-خنفر
  • ابن-خلكان
  • دانييل غرانين
  • سهيل- بهوان
  • جيمس-باركنسون


حقائق سريعة

  • بدأ بالغناء فى مسرح منوعات حكمت فهمي وكانت تغنى معه المطربة “نجاة الصغيرة”.
  • اشتهر في الوسط الفني بالتواضع وحُسن الخُلق، وكان يبتعد عن الدخول في معارك فنية مع أحد من أقرانه، فكان بذلك محبوبًا من الجميع.
  • لحن له كبار الموسيقيين وفي مقدمتهم: محمد فوزي، محمد الموجي.
  • غنى مع أم كلثوم  في تابلوه “القطن” في فيلم عايدة.
  • أطلقت عليه أم كلثوم اسم محمد قنديل بدلاً قنديل محمد حسن.
  • أعلنت جمعية الملحنين في فرنسا أن صوته من أنقى الأصوات

معلومات نادرة

  • مارس قنديل رياضتي المصارعة وكمال الأجسام مما جعله يتصف ببنية قوية.
  • كان يهوى تربية طيور الزينة بشكل ملفت.

 

 

محمد قنديل.. أحد أجمل وأقوى الأصوات في مصر

1929- 2004/ مصري

وصفه الموسيقار فريد الأطرش بأنه جوهرة ثمينة يجب الحفاظ عليها لأنه يتمتع بأقوى حنجرة صوتية لا يمتلكها أحد غيره

 

الولادة والنشأة:

ولد  قنديل محمد حسن والمعروف باسم محمد قنديل في 11 مارس/آذار عام 1929 في حي شبرا.

وقد نشأ قنديل في أسرة فنية تمتهن الموسيقى، فوالده كان موسيقي يعزف على القانون والعود، ووالدته كانت تعزف على العود وتملك صوتاً رائع في الغناء.

وكذلك كانت جدته مغنية مشهورة تغني في الأفراح دون مقابل أحياناً، وأما شقيقه الأكبر فكان مغنياً أيضاً وشارك في عدد من الأفلام، وكذلك زوج عمته المغني المعروف “عبد اللطيف عمر”.

الدراسة :

في صغره التحق محمد قنديل بمعهد الموسيقى الشرقية، وتلقى تعليمه بمدارس شبرا ثم التحق بمعهد الموسيقى العربية  حيث تعهّده مدير المعهد الملحن إبراهيم شفيق بالاهتمام والرعاية.

الأعمال :

بدأ محمد قنديل مشواره الفني عام 1942 أي عندما كان عمر 13 عامًا. وكان أول ظهور فني له كان في فيلم “عايدة” لكوكب الشرق أم كلثوم عندما أدى أغنية «القطن». و بعدها التحق بملهى ليلي بإمبابة لكي يغني به.

وبقي محمد قنديل يغني المواويل وأغاني مشاهير المطربين حتى قام بتسجيل  أول أغنية خاصة به للإذاعة المصرية وذلك عام 1943، وهي أغنية «يا حليوة يا زين» من ألحان علي فراج.

وفي عام 1948 التقى محمد قنديل بالملحن كمال الطويل الذي أعطاه أغنيتين: «يا رايحين الغورية»، و«بين شطين وميه».

قام محمد قنديل بغناء عدد كبير من الأغنيات وصلت إلى 800 أغنية موزعة ما بين الإذاعة والتلفزيون والأفلام السينمائية التي شارك فيها. ومن أشهر هذه الأغاني: وع الدوار، ويل عدو الدار، أبو سمرة السكرة، يا حلو صبح يا حلو طل، وسماح يا أهل السماح، وجميل وأسمر، إنشا الله ما أعدمك، الحلو أبو شامة على جبينه، ثلاث سلامات، لو كنت ست الحسن والجمال، ماشي كلامك، وتر الربابة، عواد وبهية وياسين، وغيرها.

وبالإضافة للأغاني العاطفيى غنى محمد قنديل الأغاني الوطنية، والتي بلغ عددها حوالي 112 أغنية من أبرزها : «المارد العربي»، و«عالدوار عالدوار راديو بلدنا فيه أخبار»، و«إيد العرب هي القوية العالية»، و«قواتنا الضاربة»، و«حي على الكفاح»، و«احنا ما بينا وبينك ثار يا استعمار»، و«ارفع راسك اوعى تطاطي». وله أيضاً عدد من الأناشيد الدينية.

وفي عام 1958 قدم  للوحدة بين مصر وسورية أغنيته الشهيرة «وحدة ما يغلبها غلاب»، كذلك غنى لثورة الجزائر «إخوانا في الجزائر محتاجين سلاح».

ولجمال صوته فقد لحن له مشاهير الملحنين في عصره مثل: رياض السنباطي، وعلي فراج، وأحمد صدقي، ومحمود الشريف، وعبد العظيم عبد الحق. كما تعاون مع أبرز شعراء الأغنيت في عصره مثل بيرم التونسي، وعبد الفتاح مصطفى، ومرسي جميل عزيز، ومحمد حلاوة، وأحمد فؤاد شومان وغيرهم.

في السينما

شارك  محمد قنديل فيما يقارب العشرين فيلماً سينمائياً، أهمها: من عرق جبيني، والإيمان، عبيد المال، وعزيزة، و شاطئ الأسرار، وصراع في النيل، و رجل في حياتي، و عندما نحب. واعتزل بعد ذلك العمل السينمائي حرصاً منه على ألا يفقد صفته كمطرب مميز.

ومنذ عام عام 1977، أصبح يتجنب الحفلات العامة لأن الأغنية المصرية كما يراها ، “تحتضر واللحن غدا هزيلاً بعد أن سيطرت عليه الإيقاعات الراقصة لشد انتباه الجمهور للتهريج والتصفيق وصارت تشبه الزار”. وكذلك رأى فيما يسمى «الفيديو كليب» فرصة لتغطية عيوب المطرب الصوتية.

وفي عام 1999 شارك في إحياء الليلة المحمدية. وفي العام نفسه سجل للإذاعة قصيدة «النيل مهرجان» وكان هذان العملان آخر أعماله، وقد كان يعد في أيامه الأخيرة ألبوماً غنائياً جديداً، ولكنه توفي قبل أن ينجزه. وقبل وفاته بفترة قصيرة اشترك بتتر مسلسل “الأصدقاء” وبأغنيتين داخل العمل.

الحياة الشخصية :

تزوّج محمد قنديل مرتين، في المرة الأولى تزوج من الراقصة رجاء توفيق، التي كانت تملك ملهى يسمى “كيت كات”، يغني فيه قنديل  ولكن بعد أن تزوجها أجبرها على ترك الرقص وإغلاق الملهى.

وفي المرة الثانية، تزوج  من سيدة من خارج الوسط الفني، واستمر زواجهما حتى وفاته في عام 2004.

الوفاة :

توفي محمد قنديل في 9 يونيو عام 2004 عن عمر ناهز 75 عامًا.

الجوائز والتكريمات:

حصل محمد قنديل على عدة جوائز منها:

  • منحه الرئيس حسني مبارك شهادة تقدير في عيد الفن الرابع.
  • كما تم تكريمه في مهرجان القاهرة الدولي الثالث للأغنية.

الأقوال :

يقول محمد قنديل:

  • “أنا مطرب عام أغني كل الألوان بما فيها الغناء الشعبي، ولكن الجمهور دائما كان يخلط بين المطرب الشعبي والأغنية الشعبية”.
  • “أنا كنت المطرب المفضل لمحمد عبدالوهاب، فهو كان يتصل بي ويقولي تعالى غني لي يا قنديل وأروحله وأغني وهو يدندن على العود”.

وصفه الموسيقار محمد عبد الوهاب بـ :

  •  “صاحب أقوى صوت بالوطن العربي”.

أما كوكب الشرق أم كلثوم فقالت عنه:

  • “محمد قنديل هو أجمل صوت أنجبته مصر‌”.

وقال عنه عبد الحليم حافظ:

  • “إنه المطرب الوحيد الذي لا يخدع الأذن”.

المصادر:

  • https://fnpost.net
  • https://m.elwatannews.com
  • https://arab-ency.com.
  • https://www.elfagr.org
فنانون

محمد قنديل.. أحد أجمل وأقوى الأصوات في مصر



حقائق سريعة

  • بدأ بالغناء فى مسرح منوعات حكمت فهمي وكانت تغنى معه المطربة “نجاة الصغيرة”.
  • اشتهر في الوسط الفني بالتواضع وحُسن الخُلق، وكان يبتعد عن الدخول في معارك فنية مع أحد من أقرانه، فكان بذلك محبوبًا من الجميع.
  • لحن له كبار الموسيقيين وفي مقدمتهم: محمد فوزي، محمد الموجي.
  • غنى مع أم كلثوم  في تابلوه “القطن” في فيلم عايدة.
  • أطلقت عليه أم كلثوم اسم محمد قنديل بدلاً قنديل محمد حسن.
  • أعلنت جمعية الملحنين في فرنسا أن صوته من أنقى الأصوات

معلومات نادرة

  • مارس قنديل رياضتي المصارعة وكمال الأجسام مما جعله يتصف ببنية قوية.
  • كان يهوى تربية طيور الزينة بشكل ملفت.

 

 


اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى